عاجل عاجل...الهجوم القادم على الرمادي

[باسل قصي العبادله]

عاجل عاجل ... سيكون الهجوم القادم على الرمادي خلال الأسبوعين أو الثلاثة القادمة

شبكة البصرة
أبو عمران - الكادر
الحمد لله الناصر

سيكون الهجوم القادم على الرمادي خلال الأسبوعين أو الثلاثة القادمة

وسيشمل المدينة باكملها تقريبا، وستشترك به فرقة من المارينز والـ 1500 جندي الذين جلبوا من كاظمة بمساندة ال صباح العفنين. أما من قوات العملاء فالفرقة السابعة من جيش زلماي الطِلِباني وفوجين من بيشمركة الطرزان قد نقلوا إلى المنطقة بسيارات الحرس الوثني.

والدور الرئيسي سيكون لقوات العملاء والطرزان،

وتجري التدريبات حاليا في معسكر الحبانية

من هنا يدعو الكادر كافة الفصائل المقاتلة إلى التالي

مشاغلة القوات الأمريكية وقوات العملاء بتشديد الهجمات عليها في كل أنحاء العراق

أن تبدأ قوات المقاومة في الأنبار الهجوم على تجمعات العدو منذ الآن، ولا يتركوا فرصه له لتجميع قواه

على الأحزاب والتظيمات السياسة كافة أن تنظر منذ اللحظة ما يحتاجه المجاهدون في الرمادي

ولا عذر ولا تعذر

إن الأنبار تقاتل عن العراق جملة فهبوا لتصرة العراق أيها المجاهدون

إن معركة الأنبار بالنسبة للعدو هي آخر ما يفعله على أرض العراق

ويا فتيان شنعار ويا أيها الطير البابيل - حيث ثقفتموهم

النصر لكم أيها المجاهدون الأبرار

التحرير للعراق

شبكة البصرة

الثلاثاء 10 جماد الاول 1427 / 6 حزيران 2006

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

[ابو يزيد]

باذن الله تعالى ستكون الرمادي و الانبار و كل العراق مقبره لامريكا و عملائها


تحياتي

[باسل قصي العبادله]

أنت الناصر يا ألله و أنت الحامي يا رحمن أفادت مصادر عراقية، مقرّبة من أحد فصائل المقاومة، أنّ المقاتلين العراقيين، تمكّنوا من الانسحاب من مدينة الرمادي، على الرغم من الحصار المفروض حولها.

وأبلغت تلك المصادر وكالة "قدس برس"، أنّ المقاومين قرّروا الانسحاب من المدينة، بناء على خبرتهم من تجربة الفلوجة السابقة، في ما يتعلق بعواقب "الإمساك بالأرض"، مشيراً إلى أنّ المقاتلين يرغبون في تجنيب المدينة أية عمليات أمريكية، يمكن أن تؤدي إلى وقوع قتلى في صفوف الأطفال والنساء.

وأضافت المصادر أنّ "القوات الأمريكية تطارد الآن أشباحاً في الرمادي، بعد أن نجح المقاتلون في تنظيم الانسحاب من المدينة، والاعتماد على شنّ هجمات مباغتة، وتنفيذ عمليات بواسطة العبوات الناسفة أو الهجمات الصاروخية"، كما ورد.

وأشارات المصادر ذاتها أيضاً، إلى أنّ المقاومة تمتلك "شعبية واسعة" بين الأهالي، بسبب "شعورهم بأنها الجهة الوحيدة القادرة على الثأر لدماء أطفالهم ونسائهم الذين يقتلون بدم بارد"، كما نقلت.

الرمادي – العراق - خدمة قدس برس – 7/6/2006

شبكة البصرة

الاربعاء 11 جماد الاول 1427 / 7 حزيران 2006

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

ن اللهم لك الحمد