القادم
03-06-2006, 10:57 AM
الكادر
بشائر المفرق ... ( بعقوبة ) ..
طلال الصالحي
الحمد لله الذي أرسل بالهدى محمد رسوله وعبده
والصلاة والسلام على محمد وعلى ابراهيم جدّه
وصلاة الله وسلامه على العراقيين الذين أخزوا بوش وجنده
وأضحكوا خلق الله على صهيوصفيون تلموديّاً كان منهم أو لبني فارس مردّه
ورد هذا اليوم ( 1427 للهجرة ـــ 28 ـ 5 ـ 2006 للميلاد ) النبأ البشرى العظيم التالي ( من بعقوبة ) الرجولة الجهادية والنخوة اليعربية الإسلاميّة ...
الله أكبر ..
قامت قوّة من أسود ( .. ) برشقات شادّة صائلة عزومة من الهجمات بالأسلحة ( المتوسطة الخاصة !!! ) والخفيفة على القوّات الآميركية في منطقة المفرق ( بحيرة بعقوبة ) .
لقد أ ُبيد الرتل الأميركي الذي كان يمر بهذه المنطقة أيها الأخوة عن بكرة أبيه ولم ينجو منهم أحد سوى بضع ( أسرى ) وتم حرق جميع آليّات الرتل اللعين هذا ..
ولم تستطع ( فرق الإنقاذ الأميركية ) وفرق ( التنظيف ! ) من الإقتراب من الرتل الكبير الضخم المحروق الاّ بعد استدعائهم للطائرات الأميركية ( المقاتلة .. وليست السمتية!! ) من أجل التغطية والحماية لإزالة فتات الرتل وبقاياه ( المُعَـقـّـفة ) المُنـَتـّـئة ....
الله أكبر .
قبل أكثر من ( 20 ) يوم .. وفي محافظة ( ديالى ) وبالتحديد عند بداية طريق ( الهويدر ) بالقرب من مدينة ( بعقوبة ) ... تم إبادة رتل أميركي بالكامل ( ومصدر الخبر يقول ) ... وقد تم .. وبعد وقت طويل !!! . وبحماية الطائرات الأميركية المقاتلة أيضاً , من انتشال أكثر من ( 40 ) جثة .. أكرّر ( والله العلي العظيم على ما أقول شاهد وشهيد ) تم إنتشال أكثر من ( أربعون ) جثـة من جثث الجنود الأميركان المتفحمة . وقد استمر انتشال الجثث المتفحمة تلك حتى بداية حلول ظلام ذلك اليوم .. والأمر المُضحك هو صدى هذا الهجوم الكارثي على الأميركان .. إذ أفاد ( البيان ) الذي أطلقته القوات الأميركية مساء ذلك اليوم عبر وسائلهم الإعلامية العربصهيوصفيونية أن خسائرهم في ( إنفجار لآلية !!! ) في الرتل في منطقة الهويدر !! , هي ( جرح جندي مشاة ) !!! ..
أيها الأخوة .. هناك المئات من الهجمات التي تمت بتصاعد مضاعف منذ بداية هذا الشهر ولغاية الآن بسواعد ليوث الأمة والإنسانية من أبطال قوّات جيشنا ( الملثـّم ) في محافظة ديالى في مدن بعقوبة وباقي أقضيتها ونواحيها والتي لم يذكرها الإعلام المتصهين ... أهالي بعقوبة يتندّرون بالأميركان وكوارثهم , بحيث بدأوا في المزايدة على بعضهم البعض ( من الشباب والصبية خاصة ) أيّهم يحمل الرقم الأكبر لقتلى الجنود الأميركان في ذلك اليوم !!! .. ومن النوادر .. من أبطال المقاومة الذين شاع صيتهم بين الأهالي هو ( شاب عمره 17 عاماً فقط وقتل من الخونة والعلوج 250 بالتمام والكمال !!! .. كان آخرهم مسؤول في أحدى مقرّات الأحزاب المرتدة ويفوق طوله ووزنه ضعفي طول ووزن الشاب البطل الذي قُـتل على يديه ! .. ) ..
الله أكبر
ويا حوم اتبع لو جرينة
بشائر المفرق ... ( بعقوبة ) ..
طلال الصالحي
الحمد لله الذي أرسل بالهدى محمد رسوله وعبده
والصلاة والسلام على محمد وعلى ابراهيم جدّه
وصلاة الله وسلامه على العراقيين الذين أخزوا بوش وجنده
وأضحكوا خلق الله على صهيوصفيون تلموديّاً كان منهم أو لبني فارس مردّه
ورد هذا اليوم ( 1427 للهجرة ـــ 28 ـ 5 ـ 2006 للميلاد ) النبأ البشرى العظيم التالي ( من بعقوبة ) الرجولة الجهادية والنخوة اليعربية الإسلاميّة ...
الله أكبر ..
قامت قوّة من أسود ( .. ) برشقات شادّة صائلة عزومة من الهجمات بالأسلحة ( المتوسطة الخاصة !!! ) والخفيفة على القوّات الآميركية في منطقة المفرق ( بحيرة بعقوبة ) .
لقد أ ُبيد الرتل الأميركي الذي كان يمر بهذه المنطقة أيها الأخوة عن بكرة أبيه ولم ينجو منهم أحد سوى بضع ( أسرى ) وتم حرق جميع آليّات الرتل اللعين هذا ..
ولم تستطع ( فرق الإنقاذ الأميركية ) وفرق ( التنظيف ! ) من الإقتراب من الرتل الكبير الضخم المحروق الاّ بعد استدعائهم للطائرات الأميركية ( المقاتلة .. وليست السمتية!! ) من أجل التغطية والحماية لإزالة فتات الرتل وبقاياه ( المُعَـقـّـفة ) المُنـَتـّـئة ....
الله أكبر .
قبل أكثر من ( 20 ) يوم .. وفي محافظة ( ديالى ) وبالتحديد عند بداية طريق ( الهويدر ) بالقرب من مدينة ( بعقوبة ) ... تم إبادة رتل أميركي بالكامل ( ومصدر الخبر يقول ) ... وقد تم .. وبعد وقت طويل !!! . وبحماية الطائرات الأميركية المقاتلة أيضاً , من انتشال أكثر من ( 40 ) جثة .. أكرّر ( والله العلي العظيم على ما أقول شاهد وشهيد ) تم إنتشال أكثر من ( أربعون ) جثـة من جثث الجنود الأميركان المتفحمة . وقد استمر انتشال الجثث المتفحمة تلك حتى بداية حلول ظلام ذلك اليوم .. والأمر المُضحك هو صدى هذا الهجوم الكارثي على الأميركان .. إذ أفاد ( البيان ) الذي أطلقته القوات الأميركية مساء ذلك اليوم عبر وسائلهم الإعلامية العربصهيوصفيونية أن خسائرهم في ( إنفجار لآلية !!! ) في الرتل في منطقة الهويدر !! , هي ( جرح جندي مشاة ) !!! ..
أيها الأخوة .. هناك المئات من الهجمات التي تمت بتصاعد مضاعف منذ بداية هذا الشهر ولغاية الآن بسواعد ليوث الأمة والإنسانية من أبطال قوّات جيشنا ( الملثـّم ) في محافظة ديالى في مدن بعقوبة وباقي أقضيتها ونواحيها والتي لم يذكرها الإعلام المتصهين ... أهالي بعقوبة يتندّرون بالأميركان وكوارثهم , بحيث بدأوا في المزايدة على بعضهم البعض ( من الشباب والصبية خاصة ) أيّهم يحمل الرقم الأكبر لقتلى الجنود الأميركان في ذلك اليوم !!! .. ومن النوادر .. من أبطال المقاومة الذين شاع صيتهم بين الأهالي هو ( شاب عمره 17 عاماً فقط وقتل من الخونة والعلوج 250 بالتمام والكمال !!! .. كان آخرهم مسؤول في أحدى مقرّات الأحزاب المرتدة ويفوق طوله ووزنه ضعفي طول ووزن الشاب البطل الذي قُـتل على يديه ! .. ) ..
الله أكبر
ويا حوم اتبع لو جرينة