المهند
25-05-2006, 12:13 PM
جماعة أنصار السنة/القبض على مرتدة خطيرة(برتبة نقيب)تعمل مع القوات الأمريكية(الثلاثاء)
جماعة أنصار السنة/القبض على مرتدة خطيرة (برتبة نقيب) تعمل مع القوات الأمريكية في المنطقة الخضراء
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
قال تعالى (قُلْ هَلْ َتَربَّصُونَ بِنَا إِلا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمْ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ) التوبة الآية 52
بفضل من الله تعالى وحده وبعد متابعة طويلة استمرت لأكثر من سنة لإحدى الساقطات الفاجرات المحاربات لله ولرسوله والتي كانت في بادئ الأمر تعمل مترجمة مع القوات الأمريكية داخل المنطقة الخضراء والسفارة الأمريكية ومن ثم تمت ترقيتها لتحمل رتبة أمريكية (نقيب) وعملت في قسم التحقيقات الخاص بالمجاهدين وقد أفلتت من قبضة المجاهدين لمرات عديدة ومنها أن المجاهدين نفذوا عليها عملية في أواسط 2005 أطلقوا عليها وابلاً من الرصاص فأصابتها ثلاث رصاصات اثنان في رجليها والثالثة في ظهرها، ولكن لحكمة اقتضاها الله لم تمت هذه المرتدة وما أن تعافت من جراحها حتى رجعت الى المنطقة الخضراء وسكنت فيها لتعمل بأمر من القوات الأمريكية في وزاة الدفاع لتصب حقدها على المجاهدين في عملها هذا.
ومرت الأيام والشهور حتى أول أمس حيث مرت من أمام أثنين من المجاهدين الذين كانوا في السوق لشراء بعض المواد في أحد أحياء بغداد الراقية، فشك فيها أحد المجاهدين ولاحقها بسيارته الشخصية وأمام كل مفارز الشرطة والحرس الوثني الى أن استطاعوا أيقافها ونزل عليها مجاهدنا (حاملاً معه مسدسه الشخصي الصغير) ليتأكد من شخصيتها فإذا بهذه الساقطة تخرج يدها من نافذة باب السيارة لترشق مجاهدنا عدة إطلاقات من مسدسها الشخصي لكن الله سلم ولم تصيب هذا البطل ثم قام أفراد من حرس الأوثان متواجدين بالقرب من المكان بإطلاق رشقات الرصاص على مجاهدينا وسيارتهم بينما أطلق البطل عدة رصاصات في الهواء من مسدسه الشخصي ثم انقض على هذه المرتدة غير مبال برشقات الرصاص وتمكن من أسرها وغنم سيارتها بكل ما تحمله من معدات وأفلام وصور ..الخ كلها مزودة من قبل القوات الأمريكية إضافة الى هوياتها ووثائقها.
وبعد التحقيق معها تأكدنا من شخصيتها من الوثائق التي تحملها، والتحقيق معها مازال جار معها وسنوافيكم بتفاصيله لاحقاً بإذن الله تعالى.
فإلى كل كافر ومرتد نقول الحرب بيننا وبينكم مستمرة إلا أن نهلككم أو نهلك دون ذلك والله على ما نقول شهيد، والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ديوان الجند
جماعة أنصار السنة
25/ربيع الثاني/1427
23 /5 /2006
جماعة أنصار السنة/القبض على مرتدة خطيرة (برتبة نقيب) تعمل مع القوات الأمريكية في المنطقة الخضراء
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث بالسيف بين يدي الساعة رحمة للعالمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
قال تعالى (قُلْ هَلْ َتَربَّصُونَ بِنَا إِلا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمْ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ) التوبة الآية 52
بفضل من الله تعالى وحده وبعد متابعة طويلة استمرت لأكثر من سنة لإحدى الساقطات الفاجرات المحاربات لله ولرسوله والتي كانت في بادئ الأمر تعمل مترجمة مع القوات الأمريكية داخل المنطقة الخضراء والسفارة الأمريكية ومن ثم تمت ترقيتها لتحمل رتبة أمريكية (نقيب) وعملت في قسم التحقيقات الخاص بالمجاهدين وقد أفلتت من قبضة المجاهدين لمرات عديدة ومنها أن المجاهدين نفذوا عليها عملية في أواسط 2005 أطلقوا عليها وابلاً من الرصاص فأصابتها ثلاث رصاصات اثنان في رجليها والثالثة في ظهرها، ولكن لحكمة اقتضاها الله لم تمت هذه المرتدة وما أن تعافت من جراحها حتى رجعت الى المنطقة الخضراء وسكنت فيها لتعمل بأمر من القوات الأمريكية في وزاة الدفاع لتصب حقدها على المجاهدين في عملها هذا.
ومرت الأيام والشهور حتى أول أمس حيث مرت من أمام أثنين من المجاهدين الذين كانوا في السوق لشراء بعض المواد في أحد أحياء بغداد الراقية، فشك فيها أحد المجاهدين ولاحقها بسيارته الشخصية وأمام كل مفارز الشرطة والحرس الوثني الى أن استطاعوا أيقافها ونزل عليها مجاهدنا (حاملاً معه مسدسه الشخصي الصغير) ليتأكد من شخصيتها فإذا بهذه الساقطة تخرج يدها من نافذة باب السيارة لترشق مجاهدنا عدة إطلاقات من مسدسها الشخصي لكن الله سلم ولم تصيب هذا البطل ثم قام أفراد من حرس الأوثان متواجدين بالقرب من المكان بإطلاق رشقات الرصاص على مجاهدينا وسيارتهم بينما أطلق البطل عدة رصاصات في الهواء من مسدسه الشخصي ثم انقض على هذه المرتدة غير مبال برشقات الرصاص وتمكن من أسرها وغنم سيارتها بكل ما تحمله من معدات وأفلام وصور ..الخ كلها مزودة من قبل القوات الأمريكية إضافة الى هوياتها ووثائقها.
وبعد التحقيق معها تأكدنا من شخصيتها من الوثائق التي تحملها، والتحقيق معها مازال جار معها وسنوافيكم بتفاصيله لاحقاً بإذن الله تعالى.
فإلى كل كافر ومرتد نقول الحرب بيننا وبينكم مستمرة إلا أن نهلككم أو نهلك دون ذلك والله على ما نقول شهيد، والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ديوان الجند
جماعة أنصار السنة
25/ربيع الثاني/1427
23 /5 /2006