abuelabed
05-05-2006, 11:49 AM
أقتل فلسطينيا تدخل الجنة ... لا إله إلا الله العرب أعداء الله ... لمم
كانت هذه شعاراتهم وهم يقتلون ويستبيحون دماء ألشلاجئين الفلسطينيين في مخيم صبرا وشاتيلا بعيد الانسحاب الإسرائيلي عام 1985 م لم يكفهم ما فعله أبناء القردة والخنازير بشعب مشرد من وطنه وأهله ليقوموا بعده بمجازر شنيعة يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ دون رحمة وهم يرددون وكؤوس الخمر في أيديهم (أشرب وزيد وألعن يزيد ) حقد دفين يخرج كلما وجد الفرصة مواتيه له حتى لو كان على حساب شعب مشرد ...
ينقل الأستاذ عبدالله الغريب في كتابه ( أمل والمخيمات الفلسطينية ) من صحف أجنبية جزء يسيرا لتلك المآسي والويلات التي عاشاه ألاجئون الفلسطينيون على مدار شهر كامل ( فمن الاستحالة نقل أخبار المجازر بدقة لأن حركة أمل تمنع المصورين من دخول المخيمات وبعضهم تلقى تهديداً بالموت طعناً بالسكين ) هذا ما عبر به مراسل الصندى تايمزفي بداية تقريره الذي وصف به تلك المجازر أما مراسل صحيفة ( ريبو بليكا ) الإيطالية فقد ذكر أن فلسطينياً من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثا أمام عناصر أمل طالباً الرحمة .. وكان الرد عليه بالمسدسات وينقل عن مراسل صنداي تلغراف في بيروت قوله : أن مجموعة من الجثث الفلسطينية ذبح أصحابها من الأعناق .. وتقول سيدة فلسطينية وهي تتفحص جثث الموتى من بحثاً عن أهلها وأقربائها ( اليهود أفضل منهم ) وأخرى تصرخ بعد أن تعرفت على شقيقها ( إنه هو .. لكن الديدان تنغل في جسده ) .. أما مسلحو حركة أمل الرافضية فقد كانوا يتباهون بالقتل ويرددون شعاراتهم ويصرخون ( سنسحق الفلسطينيين من لبنان ) ...
لقد كان للفكر الرافضي الإيراني الخميني الثوري أثر كبير في تسيير ودعم كتائب حركة أمل وهي ترتكب جرائمها ..
واليوم وبعد 25 سنة يتكرر نفس السيناريو في العراق وبدعم أيضا من إيران ومن المرجعية الدينية فيه والتي تأخذ من الكتب الفقهيه الشيعية المتطرفة فتاوى القتل وإستباحة الدماء قربةً إلى الله ورغبة في الجنة .. تقوم ميليشيات بدر الرافضية والتي يتزعمه عبدالعزيز الحكيم بتصفية الفلسطينيين وتعذيبهم دون أي سبب سوى أنهم من أهل السنة
لكنه تعذيب من نوع مختلف لم يفعله اليهود الغاصبين ولا حتى محاكم التفتيش في الأندلس..!!
وإليكم نماذج بسيطة ..
معروف راشد – فلسطيني - يبلغ من العمر 71 عاماً ...!!
أمير عثمان - فلسطيني - يبلغ من العمر 35 عاماً ...!!
محمد علي - فلسطيني - وجد بعد ستة أيام من تعذيبه وقتله ..!!
زهير حسن أحمد - فلسطيني – وجد بعد خمسة أيام من تعذيبه وقتله ..!!
وبعد هذا يخرج الرئيس الإيراني محمد نجاد وأفراخه في جنوب لبنان ليتاجروا بعقول العالم الإسلامي ويقولون سنسحق إسرائيل وسنحرر القدس وهم يباركون ويدعمون قتل الفلسطينيين في العراق ...!!
.
أريد أن أفهم فقط ... هل لازال هنالك من يصدق مثل هذه الأعيب ..!؟
مخطىء من يظن أن ايران ليست الوجه الاخر للعملة اليهودية الصهيونية هما وجهان لعملة واحدة. هذه الدولة الصفوية الفارسية لم تنس ثارها مع العرب...... والله ثم والله ثم والله لا يزالون يرددون كلمة كسراهم " أيريد راعي غنم أن يعلمني كيف أركع" هم لم ينسوا ثارهم مع العرب وليست القضية قضية شيعي وسني بل هي قضية عربي وفارسي فقط. قتلوا آل بيت الرسول عليه الصلاة والسلام و من ثم ألبسوها للسنة ...عبثوا بالتاريخ حتى صرنا نردد ما كتبوه لنا من الاعيب و دسائس خبيثة مثلهم. آآآآآه من هذه الحثالة التي صارت تلبس ثوب الدين لتنخر في جسد الاسلام و تنهش المسلمين اينما كانوا ثم تخرج الابواق النتنة العفنة لتنادي ان ايران و ازلامها الملاعين المخزيين باذن الله دنيا واخرة ستحرر فلسطين .... تب قوم زعاماتهم ارنب عصبي جبان و عزمهم خصية نائمة.... ولتكتمل المهزلة اصبح المشروع النووي اليهودي الايراني حدث الساعة ... " ثم تغزون فارس فيفتحها الله " هكذا سماها الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام في حديثه عن آخر الزمان ...فارس صدقت يا رسول الله هم لا يزالون مجوسا خنازير و لابد من يوم يدفعون ثمن كل تخاذل و نذالة ارتكبوها.
و العزة لله و لرسوله و للمومنين
كانت هذه شعاراتهم وهم يقتلون ويستبيحون دماء ألشلاجئين الفلسطينيين في مخيم صبرا وشاتيلا بعيد الانسحاب الإسرائيلي عام 1985 م لم يكفهم ما فعله أبناء القردة والخنازير بشعب مشرد من وطنه وأهله ليقوموا بعده بمجازر شنيعة يقتلون الأطفال والنساء والشيوخ دون رحمة وهم يرددون وكؤوس الخمر في أيديهم (أشرب وزيد وألعن يزيد ) حقد دفين يخرج كلما وجد الفرصة مواتيه له حتى لو كان على حساب شعب مشرد ...
ينقل الأستاذ عبدالله الغريب في كتابه ( أمل والمخيمات الفلسطينية ) من صحف أجنبية جزء يسيرا لتلك المآسي والويلات التي عاشاه ألاجئون الفلسطينيون على مدار شهر كامل ( فمن الاستحالة نقل أخبار المجازر بدقة لأن حركة أمل تمنع المصورين من دخول المخيمات وبعضهم تلقى تهديداً بالموت طعناً بالسكين ) هذا ما عبر به مراسل الصندى تايمزفي بداية تقريره الذي وصف به تلك المجازر أما مراسل صحيفة ( ريبو بليكا ) الإيطالية فقد ذكر أن فلسطينياً من المعاقين لم يكن يستطيع السير منذ سنوات رفع يديه مستغيثا أمام عناصر أمل طالباً الرحمة .. وكان الرد عليه بالمسدسات وينقل عن مراسل صنداي تلغراف في بيروت قوله : أن مجموعة من الجثث الفلسطينية ذبح أصحابها من الأعناق .. وتقول سيدة فلسطينية وهي تتفحص جثث الموتى من بحثاً عن أهلها وأقربائها ( اليهود أفضل منهم ) وأخرى تصرخ بعد أن تعرفت على شقيقها ( إنه هو .. لكن الديدان تنغل في جسده ) .. أما مسلحو حركة أمل الرافضية فقد كانوا يتباهون بالقتل ويرددون شعاراتهم ويصرخون ( سنسحق الفلسطينيين من لبنان ) ...
لقد كان للفكر الرافضي الإيراني الخميني الثوري أثر كبير في تسيير ودعم كتائب حركة أمل وهي ترتكب جرائمها ..
واليوم وبعد 25 سنة يتكرر نفس السيناريو في العراق وبدعم أيضا من إيران ومن المرجعية الدينية فيه والتي تأخذ من الكتب الفقهيه الشيعية المتطرفة فتاوى القتل وإستباحة الدماء قربةً إلى الله ورغبة في الجنة .. تقوم ميليشيات بدر الرافضية والتي يتزعمه عبدالعزيز الحكيم بتصفية الفلسطينيين وتعذيبهم دون أي سبب سوى أنهم من أهل السنة
لكنه تعذيب من نوع مختلف لم يفعله اليهود الغاصبين ولا حتى محاكم التفتيش في الأندلس..!!
وإليكم نماذج بسيطة ..
معروف راشد – فلسطيني - يبلغ من العمر 71 عاماً ...!!
أمير عثمان - فلسطيني - يبلغ من العمر 35 عاماً ...!!
محمد علي - فلسطيني - وجد بعد ستة أيام من تعذيبه وقتله ..!!
زهير حسن أحمد - فلسطيني – وجد بعد خمسة أيام من تعذيبه وقتله ..!!
وبعد هذا يخرج الرئيس الإيراني محمد نجاد وأفراخه في جنوب لبنان ليتاجروا بعقول العالم الإسلامي ويقولون سنسحق إسرائيل وسنحرر القدس وهم يباركون ويدعمون قتل الفلسطينيين في العراق ...!!
.
أريد أن أفهم فقط ... هل لازال هنالك من يصدق مثل هذه الأعيب ..!؟
مخطىء من يظن أن ايران ليست الوجه الاخر للعملة اليهودية الصهيونية هما وجهان لعملة واحدة. هذه الدولة الصفوية الفارسية لم تنس ثارها مع العرب...... والله ثم والله ثم والله لا يزالون يرددون كلمة كسراهم " أيريد راعي غنم أن يعلمني كيف أركع" هم لم ينسوا ثارهم مع العرب وليست القضية قضية شيعي وسني بل هي قضية عربي وفارسي فقط. قتلوا آل بيت الرسول عليه الصلاة والسلام و من ثم ألبسوها للسنة ...عبثوا بالتاريخ حتى صرنا نردد ما كتبوه لنا من الاعيب و دسائس خبيثة مثلهم. آآآآآه من هذه الحثالة التي صارت تلبس ثوب الدين لتنخر في جسد الاسلام و تنهش المسلمين اينما كانوا ثم تخرج الابواق النتنة العفنة لتنادي ان ايران و ازلامها الملاعين المخزيين باذن الله دنيا واخرة ستحرر فلسطين .... تب قوم زعاماتهم ارنب عصبي جبان و عزمهم خصية نائمة.... ولتكتمل المهزلة اصبح المشروع النووي اليهودي الايراني حدث الساعة ... " ثم تغزون فارس فيفتحها الله " هكذا سماها الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام في حديثه عن آخر الزمان ...فارس صدقت يا رسول الله هم لا يزالون مجوسا خنازير و لابد من يوم يدفعون ثمن كل تخاذل و نذالة ارتكبوها.
و العزة لله و لرسوله و للمومنين