الأمين
28-04-2006, 12:05 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي - قيادة قطر العراق 28 / 04 /2006
بسم الله الرحمن الرحيم
أمة عربية واحدة
ذات رسالة خالدة
حزب البعث العربي الاشتراكي
قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والإعلام القطري
شبكة البصرة
ذكرى ميلاد القائد محفز جديد لتصعيد النضال من اجل تحرير العرق واستمرار العهد والبيعة
((صدام حسين هدية البعث للعراق وهدية العراق للأمة))
هكذا صاغ القائد المؤسس أهمية نضالات الرفيق صدام حسين للبعث والعراق والأمة
يا أبناء شعبنا العظيم
أيها المجاهدون الأبطال ..
أيها المناضلون البعثيون أينما كنتم..
في الثامن والعشرين من هذا الشهر يحتفي البعثيون والشرفاء في العراق والأمة العربية المجيدة بذكرى ميلاد الرفيق القائد صدام حسين، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي أمين سر قيادة قطر العراق (حفظه الله وفك أسره)، وجماهير شعبنا في العراق، بقيادة البعث، تخوض واحدة من أعظم ملاحم البطولة والشرف في التاريخ العربي والإسلامي المجيدين، من أجل تحرير العراق من غزو الاستعمار الصهيوني - الأمريكي، الذي جاء إلى العراق لجعله منطلقاً لإعادة رسم حدود وهوية الوطن العربي، واستغلاله لفرض ديكتاتورية دموية على العالم كله.
في هذا العام ذكرى الميلاد تحمل صفات وسجايا صاحبها... الرجولة والكبرياء والمبادئ والثبات والشجاعة والتحدي والطهر والإيمان والجهاد والتضحية بالنفس والمنصب والولد. هي ذكرى تحدو الركب البعثي والجهادي المؤمن باستمرار المقاومة حتى تحرير العراق، مهما غلت التضحيات وطالت المنازلة. هي ذكرى تأكيد الوحدة الوطنية والانتماء العربي الأصيل للعراق، كما التزم بهما وصانهما وضحى من اجلهما الرفيق المجاهد صدام حسين ورفاقه ومناضلوا البعث وشرفاء العراق.
أيها الرفاق..
أيها المجاهدون ..
لقد شخص حزبنا في العراق مبكراً أهداف المخطط الصهيوني - الأمريكي ونتائجه لذلك فقد قام الرفيق الأمين العام للحزب، ورئيس جمهورية العراق صدام حسين (فك الله أسره)، بإعداد شعب العرق، بكافة شرائحه وأجياله، لتولي مسؤولية الدفاع عن العراق وتحريره من الغزو الاستعماري، وإعادة تأهيل بعض القوات المسلحة العراقية وقوى الأمن القومي والجهاز الحزبي بطريقة تمكنها من خوض حرب المقاومة الشعبية داخل المدن، إضافة إلى ممارسة الحرب النظامية، وقيادة جماهير شعب العراق نحو النصر والتحرير.
واليوم، وبعد مرور ثلاثة أعوام على الغزو، تؤكد الوقائع الميدانية في العراق أن الغزو الاستعماري قد تحول إلى المأزق الأخطر الذي تواجهه أمريكا في تاريخها الاستعماري الدموي كله، نتيجة لفرادة المقاومة المسلحة العراقية، المتمثلة في فرادة الانطلاقة الكثيفة وبمستوى الثورة المسلحة، وفرادة التقدم والتوسع في عملياتها، حيث لم تتراجع أبداً، بل هي تزداد عنفواناً وقوة وانتشاراً وتلحق بأمريكا خسائر هائلة لم تتعرض لها حتى في فيتنام. وفرادة ظروفها، حيث أنها حركة التحرر الوطني الوحيدة في العالم، قديماً وحديثاً، والتي تعاديها الأطراف الإقليمية والدولية، ولا يوجد داعم وحامٍ لها بعد الله سوى شعبنا في العراق وجماهير الأمة العربية المحاصرة، وفرادة تشكيلها، أيضاً إذ أنها تضم كل أطياف الشعب العراقي بعربه وأكراده وتركمانه، وكافة أطيافه الأخرى الطائفية والسياسية، وبفرادة تمويلها وتدريبها، حيث يقوم حزبنا بتقديم الخبرة العسكرية والفنية لكل فصيل مقاتل. وهكذا، وبفضل هذه الميزات الاستثنائية حوَّل حزبنا العظيم الغزو الاستعماري للعراق، إلى أكبر وأخطر مأزق لأمريكا، وأجبرها على الاعتراف بأن المقاومة المسلحة العراقية هي الأشرس والأقوى في تاريخ حروبها العدواني.
يا أبناء شعبنا الأبي..
إن قيادة قطر العراق لتؤكد أن هذه المحاولة التي تجري في أكثر من قطر عربي لا تستهدف فقط شق الحزب وتلويث تاريخه النضالي بل أنها أيضاً تحاول إضعاف المقاومة العراقية الباسلة ، عن طريق إرباك قيادتها ومقاتليها بإثارة مشاكل داخلية، وطرح قضايا مصطنعة وملغومة يجب عدم التعامل معها مهما كانت المبررات المفبركة، إلا بعد التحرير وفي إطار مؤتمرات الحزب ونظامه الداخلي. لذلك فإننا نثق بشكل مطلق من أن قواعد وكوادر حزبنا ، ستعزل كل من يقع في شباك هذه المؤامرة، وتدينه بتهمة خدمة المخابرات الأمريكية و"الموساد". أما النظم العربية التي تدعم بمخابراتها وأموالها هذه الخطة فأننا ننصحها بأن لا تراهن على الحصان الخاسر، فالثورة العراقية تقترب من لحظة الانتصار الحاسم، وأمريكا تهزم بقوة في العراق والقوى الوطنية العراقية وعلى رأسها حزبنا ستعلن حكومة الشعب قريباً، ولذلك نقول لهذه الأنظمة إن الإصرار على التورط في المؤامرة الصهيونية - الأمريكية لشق الحزب، سيجعلكم شركاء أصليين في جريمة اغتيال العراق وتدميره، ومن ثم عليكم تحمل مسؤولية هذا الدور اللا وطني واللا قومي.
أيها المناضلون والمجاهدون ..
لقد أدركت أمريكا وتيقنت من أن غزوها للعراق لا يمكنه تحقيق أهدافه الأصلية، وهي نهب ثروات العراق وتدمير مشروع النهضة القومية المبدع الذي أقامه الحزب، وحماية أمن " الكيان الصهيوني " وإخضاع الوطن العربي كله لعصر استعماري أهم أهدافه تغيير الهوية العربية والإسلامية للأمة العربية، وذلك لأن المقاومة العراقية قد أمسكت بالعصب المركزي والحساس في الحرب، وهو ميزان الخسارة والربح، فجعلت أمريكا تنزف دماً ومالاً بمستوى لا يمكن تحمله إلا لزمن محدد وقصير. وربطت المقاومة هذا النزيف الخطير بمنع أمريكا من استغلال موارد النفط لتمويل الغزو، واستخدام مرتزقة عراقيين وأجانب لتقليل خسائرها البشرية، فمزقت المقاومة ( فيلق غدر) الإيراني وقلّمت أظافر (البيشمركة الكردية) وأجهضت محاولة إقامة أجهزة حكومية فعالة يستخدمها الغزو لقهر إرادة شعب العراق العظيم. وهكذا أصبح الانتصار الحاسم حتمياً وأصبحت هزيمة قوات الاحتلال مسألة وقت لا غير.
إننا إذ نحتفل بهذا اليوم المجيد يوم ميلاد القائد المجاهد صدام حسين الأمين العام فإن قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتراكي - لا بد وأن تذكر بزهوٍ واعتزاز بأن الرفيق القائد، وهو في الأسر، قد قدم ملحمة مشرفة أُضيفت إلى تاريخه المجيد، فلقد برز طوداً شامخاً يحاكم ويحاسب جلاديه الذين ظهروا أقزاماً تافهين ترتعد فرائصهم رغم أنه كان مقيداً، وارتفع صوته ليعيد تأكيد إيمانه بالبعث وبحتمية انتصار الأمة العربية، وعدالة قضاياها، وفي مقدمتها تحرير فلسطين، إن من حقنا أن نعتز بقائد تاريخي شجاع كهذا، خصوصاً وأن الحكام العرب أبدوا المزيد من إحناء الرؤوس لأمريكا والصهيونية، وصاروا يؤدون التحية لمرافقي كوندوليزا رايس!
تحية البعثيين المناضلين والمقاومين المجاهدين، تحية العراقيين الأباة والعرب المؤمنين، تحية الجيش الباسل والحرس الجمهوري الجسور، تحية الفدائيين الصامدين ومنتسبي قوات الأمن القومي ومجاهدي التصنيع العسكري ومنتسبي مؤسسات الدولة الشرعية للقائد والرئيس صدام حسين في يوم ميلاده الميمون.
عهدا للرفيق القائد باستمرار المقاومة المسلحة ودحر الاحتلال وإذلال جيوشه، عهدا بتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، عهدا بصون عروبة العراق ، عهدا بالاقتصاص من الخونة والعملاء والمتآمرين.
البيعة للرفيق صدام حسين الأمين العام للحزب أمين سر قطر العراق، البيعة للسيد صدام حسين الرئيس الشرعي لجمهورية العراق، البيعة للمهيب الركن صدام حسين القائد العام للقوات العراقية المسلحة.
لتكن ذكرى ميلاد القائد مناسبة لتأكيد التزامنا بقيادته للحزب والشعب..
عاشت المقاومة العراقية المسلحة الباسلة..
والله اكبر.. الله اكبر وليخسأ الخاسئون ..
قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والإعلام القطري
28 نيسان 2006 م
شبكة البصرة
الجمعة 29 ربيع الاول 1427 / 28 نيسان 2006
بسم الله الرحمن الرحيم
أمة عربية واحدة
ذات رسالة خالدة
حزب البعث العربي الاشتراكي
قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والإعلام القطري
شبكة البصرة
ذكرى ميلاد القائد محفز جديد لتصعيد النضال من اجل تحرير العرق واستمرار العهد والبيعة
((صدام حسين هدية البعث للعراق وهدية العراق للأمة))
هكذا صاغ القائد المؤسس أهمية نضالات الرفيق صدام حسين للبعث والعراق والأمة
يا أبناء شعبنا العظيم
أيها المجاهدون الأبطال ..
أيها المناضلون البعثيون أينما كنتم..
في الثامن والعشرين من هذا الشهر يحتفي البعثيون والشرفاء في العراق والأمة العربية المجيدة بذكرى ميلاد الرفيق القائد صدام حسين، الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي أمين سر قيادة قطر العراق (حفظه الله وفك أسره)، وجماهير شعبنا في العراق، بقيادة البعث، تخوض واحدة من أعظم ملاحم البطولة والشرف في التاريخ العربي والإسلامي المجيدين، من أجل تحرير العراق من غزو الاستعمار الصهيوني - الأمريكي، الذي جاء إلى العراق لجعله منطلقاً لإعادة رسم حدود وهوية الوطن العربي، واستغلاله لفرض ديكتاتورية دموية على العالم كله.
في هذا العام ذكرى الميلاد تحمل صفات وسجايا صاحبها... الرجولة والكبرياء والمبادئ والثبات والشجاعة والتحدي والطهر والإيمان والجهاد والتضحية بالنفس والمنصب والولد. هي ذكرى تحدو الركب البعثي والجهادي المؤمن باستمرار المقاومة حتى تحرير العراق، مهما غلت التضحيات وطالت المنازلة. هي ذكرى تأكيد الوحدة الوطنية والانتماء العربي الأصيل للعراق، كما التزم بهما وصانهما وضحى من اجلهما الرفيق المجاهد صدام حسين ورفاقه ومناضلوا البعث وشرفاء العراق.
أيها الرفاق..
أيها المجاهدون ..
لقد شخص حزبنا في العراق مبكراً أهداف المخطط الصهيوني - الأمريكي ونتائجه لذلك فقد قام الرفيق الأمين العام للحزب، ورئيس جمهورية العراق صدام حسين (فك الله أسره)، بإعداد شعب العرق، بكافة شرائحه وأجياله، لتولي مسؤولية الدفاع عن العراق وتحريره من الغزو الاستعماري، وإعادة تأهيل بعض القوات المسلحة العراقية وقوى الأمن القومي والجهاز الحزبي بطريقة تمكنها من خوض حرب المقاومة الشعبية داخل المدن، إضافة إلى ممارسة الحرب النظامية، وقيادة جماهير شعب العراق نحو النصر والتحرير.
واليوم، وبعد مرور ثلاثة أعوام على الغزو، تؤكد الوقائع الميدانية في العراق أن الغزو الاستعماري قد تحول إلى المأزق الأخطر الذي تواجهه أمريكا في تاريخها الاستعماري الدموي كله، نتيجة لفرادة المقاومة المسلحة العراقية، المتمثلة في فرادة الانطلاقة الكثيفة وبمستوى الثورة المسلحة، وفرادة التقدم والتوسع في عملياتها، حيث لم تتراجع أبداً، بل هي تزداد عنفواناً وقوة وانتشاراً وتلحق بأمريكا خسائر هائلة لم تتعرض لها حتى في فيتنام. وفرادة ظروفها، حيث أنها حركة التحرر الوطني الوحيدة في العالم، قديماً وحديثاً، والتي تعاديها الأطراف الإقليمية والدولية، ولا يوجد داعم وحامٍ لها بعد الله سوى شعبنا في العراق وجماهير الأمة العربية المحاصرة، وفرادة تشكيلها، أيضاً إذ أنها تضم كل أطياف الشعب العراقي بعربه وأكراده وتركمانه، وكافة أطيافه الأخرى الطائفية والسياسية، وبفرادة تمويلها وتدريبها، حيث يقوم حزبنا بتقديم الخبرة العسكرية والفنية لكل فصيل مقاتل. وهكذا، وبفضل هذه الميزات الاستثنائية حوَّل حزبنا العظيم الغزو الاستعماري للعراق، إلى أكبر وأخطر مأزق لأمريكا، وأجبرها على الاعتراف بأن المقاومة المسلحة العراقية هي الأشرس والأقوى في تاريخ حروبها العدواني.
يا أبناء شعبنا الأبي..
إن قيادة قطر العراق لتؤكد أن هذه المحاولة التي تجري في أكثر من قطر عربي لا تستهدف فقط شق الحزب وتلويث تاريخه النضالي بل أنها أيضاً تحاول إضعاف المقاومة العراقية الباسلة ، عن طريق إرباك قيادتها ومقاتليها بإثارة مشاكل داخلية، وطرح قضايا مصطنعة وملغومة يجب عدم التعامل معها مهما كانت المبررات المفبركة، إلا بعد التحرير وفي إطار مؤتمرات الحزب ونظامه الداخلي. لذلك فإننا نثق بشكل مطلق من أن قواعد وكوادر حزبنا ، ستعزل كل من يقع في شباك هذه المؤامرة، وتدينه بتهمة خدمة المخابرات الأمريكية و"الموساد". أما النظم العربية التي تدعم بمخابراتها وأموالها هذه الخطة فأننا ننصحها بأن لا تراهن على الحصان الخاسر، فالثورة العراقية تقترب من لحظة الانتصار الحاسم، وأمريكا تهزم بقوة في العراق والقوى الوطنية العراقية وعلى رأسها حزبنا ستعلن حكومة الشعب قريباً، ولذلك نقول لهذه الأنظمة إن الإصرار على التورط في المؤامرة الصهيونية - الأمريكية لشق الحزب، سيجعلكم شركاء أصليين في جريمة اغتيال العراق وتدميره، ومن ثم عليكم تحمل مسؤولية هذا الدور اللا وطني واللا قومي.
أيها المناضلون والمجاهدون ..
لقد أدركت أمريكا وتيقنت من أن غزوها للعراق لا يمكنه تحقيق أهدافه الأصلية، وهي نهب ثروات العراق وتدمير مشروع النهضة القومية المبدع الذي أقامه الحزب، وحماية أمن " الكيان الصهيوني " وإخضاع الوطن العربي كله لعصر استعماري أهم أهدافه تغيير الهوية العربية والإسلامية للأمة العربية، وذلك لأن المقاومة العراقية قد أمسكت بالعصب المركزي والحساس في الحرب، وهو ميزان الخسارة والربح، فجعلت أمريكا تنزف دماً ومالاً بمستوى لا يمكن تحمله إلا لزمن محدد وقصير. وربطت المقاومة هذا النزيف الخطير بمنع أمريكا من استغلال موارد النفط لتمويل الغزو، واستخدام مرتزقة عراقيين وأجانب لتقليل خسائرها البشرية، فمزقت المقاومة ( فيلق غدر) الإيراني وقلّمت أظافر (البيشمركة الكردية) وأجهضت محاولة إقامة أجهزة حكومية فعالة يستخدمها الغزو لقهر إرادة شعب العراق العظيم. وهكذا أصبح الانتصار الحاسم حتمياً وأصبحت هزيمة قوات الاحتلال مسألة وقت لا غير.
إننا إذ نحتفل بهذا اليوم المجيد يوم ميلاد القائد المجاهد صدام حسين الأمين العام فإن قيادة قطر العراق لحزب البعث العربي الاشتراكي - لا بد وأن تذكر بزهوٍ واعتزاز بأن الرفيق القائد، وهو في الأسر، قد قدم ملحمة مشرفة أُضيفت إلى تاريخه المجيد، فلقد برز طوداً شامخاً يحاكم ويحاسب جلاديه الذين ظهروا أقزاماً تافهين ترتعد فرائصهم رغم أنه كان مقيداً، وارتفع صوته ليعيد تأكيد إيمانه بالبعث وبحتمية انتصار الأمة العربية، وعدالة قضاياها، وفي مقدمتها تحرير فلسطين، إن من حقنا أن نعتز بقائد تاريخي شجاع كهذا، خصوصاً وأن الحكام العرب أبدوا المزيد من إحناء الرؤوس لأمريكا والصهيونية، وصاروا يؤدون التحية لمرافقي كوندوليزا رايس!
تحية البعثيين المناضلين والمقاومين المجاهدين، تحية العراقيين الأباة والعرب المؤمنين، تحية الجيش الباسل والحرس الجمهوري الجسور، تحية الفدائيين الصامدين ومنتسبي قوات الأمن القومي ومجاهدي التصنيع العسكري ومنتسبي مؤسسات الدولة الشرعية للقائد والرئيس صدام حسين في يوم ميلاده الميمون.
عهدا للرفيق القائد باستمرار المقاومة المسلحة ودحر الاحتلال وإذلال جيوشه، عهدا بتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، عهدا بصون عروبة العراق ، عهدا بالاقتصاص من الخونة والعملاء والمتآمرين.
البيعة للرفيق صدام حسين الأمين العام للحزب أمين سر قطر العراق، البيعة للسيد صدام حسين الرئيس الشرعي لجمهورية العراق، البيعة للمهيب الركن صدام حسين القائد العام للقوات العراقية المسلحة.
لتكن ذكرى ميلاد القائد مناسبة لتأكيد التزامنا بقيادته للحزب والشعب..
عاشت المقاومة العراقية المسلحة الباسلة..
والله اكبر.. الله اكبر وليخسأ الخاسئون ..
قيادة قطر العراق
مكتب الثقافة والإعلام القطري
28 نيسان 2006 م
شبكة البصرة
الجمعة 29 ربيع الاول 1427 / 28 نيسان 2006