الكاسر الفلسطيني
14-04-2006, 01:19 AM
الأخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقوا أو لا تصدقوا ولكن هذا ما قرأته بالضبط على مجلة تصدر عند أخواننا الفلسطينيين الذين مازالوا داخل حدود فلسطين التاريخية ( 48)
أن الرؤيا والأمر الربانى نزل للقائد أمير المؤمنين صدام حسين عام 1996والله أعلم بهذا ! وللعلم لقد تم تكليف القائد المنصور والذى يسميه الحاخامات اليهود المصان والمنصور ونبوخذ نصر الجديد بهذه المهمة من خلال رؤيا صالحة أراه الله فيها السنين العجاف القادمة وأراه أيضا الابتلاء والأمتحان الكبير وأراه أيضا جده أمير المؤمنين على كرم الله وجهه وأبنه الحسين وكوكبة من شهداء الأمة وايضا شاهد الفاروق عمر رضى الله عنه وعن جميع الصحابة ....
ولقد أنتقل القائد اثناء هذه الرؤيا من حياة ألى حياة وشاهد الكثير من البشريات وأفهمه الله سبحانه أنه المختار لهذه المهمة الصعبة وطمأنه الله بأن لا يهتم لأمر أمريكا كثيرا فهو الجبارمتكفل بأمرها ...وعليه أن يصمد ويصبر فى الأمتحان الأخير ومن ثم تأتى المكافأة الكبيرة وهى الصلاة فى المسجد الأقصى أنشاء الله
كلام الحاخام الموجود بأسمه وصورته على غلاف الصحيفة
ولقد تعلم القائد عشر خطط ربانية ليهزم بها أمريكا وأسرائيل وهذا الكلام عندى على لسان حاخام يهودى هرب من مدينة اسدود فى فلسطين المحتلة ليسكن فى بيت لحم وحسب ما يعتقد بأن صدام قادم لا محالة للأنتقام من دولة أسرائيل التى قتلت أبناء الشعب العراقى ودمرت كل ما فيه وقال ايضا أن روح نبوخذ نصر ستعود لتحل فى جسد صدام حسين من جديد لينتقم وينفذ وعد الرب لأننا خالفنا الرب فى كل ما أمرنا به وأسأنا لدول الجوار وقتلنا الأطفال وأعتدينا على كل البشر وسفكنا الدماء فصدام قادم لا محالة .....
وعندما سأله الصحفى قال له صدام ربما مات أو أنتهى فقال له لالا لن يموت صدام لقد جرح جروح خطيرة فى المعركة ولكن لن يموت ألا بعد ان ينفذ وعد الرب فى دولة أسرائيل.
فقال له الصحفى من أين أتيت بهذا الكلام وهذه المعلومات فقال |
لقد كنت أعيش فى أمريكا ( المسيسيبى ) وأنا أمى يهودية وفجأة توفيت زوجتى وحزنت عليها كثيرا وطلبت من ربى أن يعطينى الحكمة ودعوت ربى كثيرا من أجل هذا فأستجاب الله دعائى وعدت الى اسرائيل لأسكن فيها ولكن سرقنى أصدقائى اليهود وأهانونى كثيرا فهربت منهم وعشت فى مدينة بيت لحم عند العرب مسيحيين ومسلمين لكى لا أعيش حرق اليهود على يد البابلى صدام حسين ..
ويقول أنه سبق الناس كثيرا فى العلم لأن هذا العلم هدية له من الرب .
وقال أن صدام حسين موجود فى توراتنا بأسمه وصفته وكل الحاخامات يعلمون ذلك .
طبعا شارون يعلم ذلك وهو من أمر ببناء الجدار بعد سقوط أمريكا فى بغداد بثلاثة شهور لأنه علم جيدا أنه وقع فى مصيدة لا فكاك منها .
وما ألنسحابات من جانب واحد وجشد أكبر قوات أمريكية سرا فى الاردن وشمال لبنان ألا تحسبا للمعركة الفاصلة القادمة بين جيش العراق البطل وبين الكيان الصهيونى ......
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )
صدقوا أو لا تصدقوا ولكن هذا ما قرأته بالضبط على مجلة تصدر عند أخواننا الفلسطينيين الذين مازالوا داخل حدود فلسطين التاريخية ( 48)
أن الرؤيا والأمر الربانى نزل للقائد أمير المؤمنين صدام حسين عام 1996والله أعلم بهذا ! وللعلم لقد تم تكليف القائد المنصور والذى يسميه الحاخامات اليهود المصان والمنصور ونبوخذ نصر الجديد بهذه المهمة من خلال رؤيا صالحة أراه الله فيها السنين العجاف القادمة وأراه أيضا الابتلاء والأمتحان الكبير وأراه أيضا جده أمير المؤمنين على كرم الله وجهه وأبنه الحسين وكوكبة من شهداء الأمة وايضا شاهد الفاروق عمر رضى الله عنه وعن جميع الصحابة ....
ولقد أنتقل القائد اثناء هذه الرؤيا من حياة ألى حياة وشاهد الكثير من البشريات وأفهمه الله سبحانه أنه المختار لهذه المهمة الصعبة وطمأنه الله بأن لا يهتم لأمر أمريكا كثيرا فهو الجبارمتكفل بأمرها ...وعليه أن يصمد ويصبر فى الأمتحان الأخير ومن ثم تأتى المكافأة الكبيرة وهى الصلاة فى المسجد الأقصى أنشاء الله
كلام الحاخام الموجود بأسمه وصورته على غلاف الصحيفة
ولقد تعلم القائد عشر خطط ربانية ليهزم بها أمريكا وأسرائيل وهذا الكلام عندى على لسان حاخام يهودى هرب من مدينة اسدود فى فلسطين المحتلة ليسكن فى بيت لحم وحسب ما يعتقد بأن صدام قادم لا محالة للأنتقام من دولة أسرائيل التى قتلت أبناء الشعب العراقى ودمرت كل ما فيه وقال ايضا أن روح نبوخذ نصر ستعود لتحل فى جسد صدام حسين من جديد لينتقم وينفذ وعد الرب لأننا خالفنا الرب فى كل ما أمرنا به وأسأنا لدول الجوار وقتلنا الأطفال وأعتدينا على كل البشر وسفكنا الدماء فصدام قادم لا محالة .....
وعندما سأله الصحفى قال له صدام ربما مات أو أنتهى فقال له لالا لن يموت صدام لقد جرح جروح خطيرة فى المعركة ولكن لن يموت ألا بعد ان ينفذ وعد الرب فى دولة أسرائيل.
فقال له الصحفى من أين أتيت بهذا الكلام وهذه المعلومات فقال |
لقد كنت أعيش فى أمريكا ( المسيسيبى ) وأنا أمى يهودية وفجأة توفيت زوجتى وحزنت عليها كثيرا وطلبت من ربى أن يعطينى الحكمة ودعوت ربى كثيرا من أجل هذا فأستجاب الله دعائى وعدت الى اسرائيل لأسكن فيها ولكن سرقنى أصدقائى اليهود وأهانونى كثيرا فهربت منهم وعشت فى مدينة بيت لحم عند العرب مسيحيين ومسلمين لكى لا أعيش حرق اليهود على يد البابلى صدام حسين ..
ويقول أنه سبق الناس كثيرا فى العلم لأن هذا العلم هدية له من الرب .
وقال أن صدام حسين موجود فى توراتنا بأسمه وصفته وكل الحاخامات يعلمون ذلك .
طبعا شارون يعلم ذلك وهو من أمر ببناء الجدار بعد سقوط أمريكا فى بغداد بثلاثة شهور لأنه علم جيدا أنه وقع فى مصيدة لا فكاك منها .
وما ألنسحابات من جانب واحد وجشد أكبر قوات أمريكية سرا فى الاردن وشمال لبنان ألا تحسبا للمعركة الفاصلة القادمة بين جيش العراق البطل وبين الكيان الصهيونى ......
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )