المهند
01-04-2006, 10:12 PM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/06/41.jpg
عام :العالم العربي والإسلامي :السبت 3 ربيع الأول1427هـ – 1 أبريل 2006م آخر تحديث 8:50م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: تجري حاليًا اشتباكات عنيفة بين رجال المقاومة العراقية من جهة وقوات الاحتلال الأمريكية وقوات الحرس الوطني العراقي الموالية للاحتلال من جهة أخرى في منطقة الغزالية غربي بغداد.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن أهالي منطقة الغزالية أن رجال المقاومة هم الذين بدءوا الهجوم عندما اقتحمت القوات المشتركة منطقة الغزالية، وأشار إلى أن هجمات المقاومين أحرقت ثلاث آليات أمريكية من طراز همفي وآليتين تابعتين لقوات الحرس من طراز بيك أب.
وأوضح مراسل المفكرة أن الاشتباكات الجارية الآن تستخدم فيها الأسلحة الصاروخية المحمولة على الكتف والقاذفات الأنبوبية 'المصنعة محليًا' والرشاشات.
ولم يتمكن مراسلنا من معرفة حجم الخسائر البشرية في صفوف قوات الاحتلال أو قوات الحرس الوطني الداعمة لها بسبب حظر التجوال وخطورة الوضع.
لكن مراسل المفكرة نجح في مشاهدة الآليات الأمريكية الثلاث وهي تشتعل وسط الطريق من مسافة بعيدة.
وستوافيكم المفكرة بأحدث التطورات حال تمكن مراسلنا من الوصول إليها بإذن الله.
-
عام :العالم العربي والإسلامي :السبت 3 ربيع الأول1427هـ – 1 أبريل 2006م آخر تحديث 8:50م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: تجري حاليًا اشتباكات عنيفة بين رجال المقاومة العراقية من جهة وقوات الاحتلال الأمريكية وقوات الحرس الوطني العراقي الموالية للاحتلال من جهة أخرى في منطقة الغزالية غربي بغداد.
ونقل مراسل 'مفكرة الإسلام' عن أهالي منطقة الغزالية أن رجال المقاومة هم الذين بدءوا الهجوم عندما اقتحمت القوات المشتركة منطقة الغزالية، وأشار إلى أن هجمات المقاومين أحرقت ثلاث آليات أمريكية من طراز همفي وآليتين تابعتين لقوات الحرس من طراز بيك أب.
وأوضح مراسل المفكرة أن الاشتباكات الجارية الآن تستخدم فيها الأسلحة الصاروخية المحمولة على الكتف والقاذفات الأنبوبية 'المصنعة محليًا' والرشاشات.
ولم يتمكن مراسلنا من معرفة حجم الخسائر البشرية في صفوف قوات الاحتلال أو قوات الحرس الوطني الداعمة لها بسبب حظر التجوال وخطورة الوضع.
لكن مراسل المفكرة نجح في مشاهدة الآليات الأمريكية الثلاث وهي تشتعل وسط الطريق من مسافة بعيدة.
وستوافيكم المفكرة بأحدث التطورات حال تمكن مراسلنا من الوصول إليها بإذن الله.
-