كلنا صدام
12-07-2004, 10:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
البعث وصدام حسين يفرضان خيارهما بالمقاومة المسلحة على المحتل وعملائه حتى إنجاز التحرير الشامل
أيها العراقيون الأباة،
أيها الرفاق البعثيون وأيها المقاومون المجاهدون،
يا أبناء الأمة العربية المجيدة،
كما كان بيان حزب البعث العربي الاشتراكي الصادر في الأول من تموز الجاري، والمرسل عبر شبكات المقاومة وفروع الحزب في شبكة التراسل العالمي، وقبل البث التلفزيوني الممنتج و المجتزأ للشروع بمحاكمة الرفيق الأمين العام أمين سر قطر العراق رئيس الجمهورية والقائد العام للقوات لمسلحة المناضل صدام حسين... كما كان ذلك البيان متأكدا ومقتنعا بأن الرفيق المناضل صدام حسين هو الذي سيحاكم أعداء العراق والبعث والأمة من محتلين وعملاء وصهاينة وماسونيين وشعوبيين... وكما كان البعث قد أكد من قبل بأن أسر الرفيق صدام حسين قد تحول لمأزق من مآزق الاحتلال المعاشة في العراق، فان ذلك التأكد و تلك القناعة الراسخين في قلوب وضمائر البعثيين وأبطال المقاومة والعراقيين الأباة والعرب الشرفاء قد ثبته الرفيق القائد المناضل وبينه حقيقة لا تقبل الشك أو الطعن على مدى العالم الرحب... لقد صدق المناضل صدام حسين البعث ورفاقه والمقاومة وأبطالها والعراق وشعبه والأمة ومناضليها والعالم وأحرره والإنسانية و تقديميها... واستحضر تاريخ الأمة وقادتها العظام، وبعث الروح الأخلاقية في حركة الإنسانية المأسورة والمهيمن عليها من قبل الإمبريالية وقوى العولمة و الصهيونية العالمية.
ماذا بعد؟... استمرار وتصعيد المقاومة المسلحة المدبرة والمستندة للمنهاج السياسي والستراتيجي الذي وضعه البعث، وذات الاستهداف المتمثل بدحر الاحتلال وتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، هي خيار العراق وخيار البعث وخيار صدام حسين. وفقا لهذا الخيار الواعي والمشروع و غير المرتد سوف تستمر معركة تحرير العراق بجغرافيته التاريخية وتشمل ما أقتطع منه في عهد الاستعمار البريطاني كخيار وطني عراقي، وتلغي ما فرض قبل احتلال العراق من رسم لحدود مصطنعة... لقد أصبح واضحا وتأكد لكل العراقيين بأن اقتطاع كاظمة كان ولا يزال تدبيرا استعماريا يستهدف ضرب العراق وشعبه في كل مرة يحاول فيها شعب العراق بناء نهضته الحقيقية وتأكيد خياراته الوطنية وتمتين بنيانه الاقتصادي – الاجتماعي.
عاش العراق حرا وليهزم الاحتلال،
عاش حزب البعث العربي الاشتراكي وعاش الرفيق القائد صدام حسين الأمين العام أمين سر قطر العراق رئيس الجمهورية،
عاشت المقاومة العراقية المسلحة الباسلة،
والله اكبر... الله أكبر وليخسأ الخاسئون،
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في السادس من تموز 2004
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
البعث وصدام حسين يفرضان خيارهما بالمقاومة المسلحة على المحتل وعملائه حتى إنجاز التحرير الشامل
أيها العراقيون الأباة،
أيها الرفاق البعثيون وأيها المقاومون المجاهدون،
يا أبناء الأمة العربية المجيدة،
كما كان بيان حزب البعث العربي الاشتراكي الصادر في الأول من تموز الجاري، والمرسل عبر شبكات المقاومة وفروع الحزب في شبكة التراسل العالمي، وقبل البث التلفزيوني الممنتج و المجتزأ للشروع بمحاكمة الرفيق الأمين العام أمين سر قطر العراق رئيس الجمهورية والقائد العام للقوات لمسلحة المناضل صدام حسين... كما كان ذلك البيان متأكدا ومقتنعا بأن الرفيق المناضل صدام حسين هو الذي سيحاكم أعداء العراق والبعث والأمة من محتلين وعملاء وصهاينة وماسونيين وشعوبيين... وكما كان البعث قد أكد من قبل بأن أسر الرفيق صدام حسين قد تحول لمأزق من مآزق الاحتلال المعاشة في العراق، فان ذلك التأكد و تلك القناعة الراسخين في قلوب وضمائر البعثيين وأبطال المقاومة والعراقيين الأباة والعرب الشرفاء قد ثبته الرفيق القائد المناضل وبينه حقيقة لا تقبل الشك أو الطعن على مدى العالم الرحب... لقد صدق المناضل صدام حسين البعث ورفاقه والمقاومة وأبطالها والعراق وشعبه والأمة ومناضليها والعالم وأحرره والإنسانية و تقديميها... واستحضر تاريخ الأمة وقادتها العظام، وبعث الروح الأخلاقية في حركة الإنسانية المأسورة والمهيمن عليها من قبل الإمبريالية وقوى العولمة و الصهيونية العالمية.
ماذا بعد؟... استمرار وتصعيد المقاومة المسلحة المدبرة والمستندة للمنهاج السياسي والستراتيجي الذي وضعه البعث، وذات الاستهداف المتمثل بدحر الاحتلال وتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، هي خيار العراق وخيار البعث وخيار صدام حسين. وفقا لهذا الخيار الواعي والمشروع و غير المرتد سوف تستمر معركة تحرير العراق بجغرافيته التاريخية وتشمل ما أقتطع منه في عهد الاستعمار البريطاني كخيار وطني عراقي، وتلغي ما فرض قبل احتلال العراق من رسم لحدود مصطنعة... لقد أصبح واضحا وتأكد لكل العراقيين بأن اقتطاع كاظمة كان ولا يزال تدبيرا استعماريا يستهدف ضرب العراق وشعبه في كل مرة يحاول فيها شعب العراق بناء نهضته الحقيقية وتأكيد خياراته الوطنية وتمتين بنيانه الاقتصادي – الاجتماعي.
عاش العراق حرا وليهزم الاحتلال،
عاش حزب البعث العربي الاشتراكي وعاش الرفيق القائد صدام حسين الأمين العام أمين سر قطر العراق رئيس الجمهورية،
عاشت المقاومة العراقية المسلحة الباسلة،
والله اكبر... الله أكبر وليخسأ الخاسئون،
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في السادس من تموز 2004