محمد السعيد
13-03-2006, 09:47 PM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/03/9.jpg
قف وانهض ايها العراقى فالركوع والسجود للة وحدة قف كنخيل العراق شامخ لتعرف من يسرق وطنك
لتحاربة لا لتركع لة قف قبل أن يقتلوك فصمتك لهم عندما دخلوا بغداد هو ما ادى بك الى هذا والبقية تأتى ....
الاول ....................................اياد علاوى......................................
قال إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الجديد أنه ليس خجلا من عمله مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ووكالات المخابرات الأجنبية الأخرى للمساعدة على إسقاط صدام حسين.
وأكد علاوي ردًا على سؤال لمراسل وكالة الأسوشيتدبرس أن حركة الوفاق الوطني العراقية كان لديها صلات وروابط مع المخابرات الأمريكية أثناء السنوات الأخيرة لعهد صدام.
وقال علاوي : نفسي ومنظمتي كانت جزء من الحركة السياسية العراقية، حركة تحرير العراق، وبسبب جهودنا من أجل زعزعة نظام صدام حسين كنا على اتصال بالكثير من الوكالات ومن بينها حكومة الولايات المتّحدة، وكنا على اتصال بالكثير من وكالات الاستخبارات في كافة أنحاء العالم.
وأضاف علاوي: كان من الضروري للمعارضة العراقية الاتصال بهذه المؤسسات وهذه الحكومات.
وأوضح علاوي قائلا: أنا كنت رئيس المنظمة السياسية وكنت على اتصال مع 15 دائرة مخابرات في كافة أنحاء العالم، وأضاف: لا نشعر بالخجل من هذه الاتصالات.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية قد ذكرت في عددها اليوم الأربعاء أن رئيس الوزراء العراقي إياد علاوي كان نظم على رأس مجموعة من المعارضة وتحت إشراف وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) حملة تخريب في العراق في مطلع التسعينات في محاولة للإطاحة بنظام الرئيس صدام حسين.
وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين سابقين في وكالة الاستخبارات الأمريكية: إن حملة التخريب التي قامت بها مجموعة علاوي جرت بين 1992 و1995 واستهدفت منشآت حكومية عراقية عبر استخدام سيارات مفخخة ومتفجرات دخلت إلى البلاد عن طريق التهريب من شمال العراق.قالت صحيفة نيويورك تايمز اليوم الاربعاء ان اياد علاوي عمل لحساب وكالة المخابرات المركزية الاميركية (سي.اي.ايه) كزعيم لجماعة منفية كانت ترسل عملاء الى بغداد في أوائل التسعينات لزرع قنابل وتخريب منشآت حكومية،
وأقر المسؤولون أن هذه العمليات التي ظلت غامضة بعد عقد من الزمن على حدوثها لم تنجح في تهديد نظام صدام حسين.. كما وأن لعلاوي سجل تأريخي أفضل لكي يكون القادم إلى القمة. وكما قال روبرت بير المؤلف وضابط العمليات السابق في المخابرات الأمريكية إنه أفضل من غريمه الجلبي المحكوم غيابياً بتهمة السرقة في الأردن في عام 1992.
إلا أن "لورا ميلروي"، التي تنتقد عمل المخابرات الأمريكية في العراق تقول "أعتقد بأن هذه الثقة هي في غير موضعها على الإطلاق"، كما أنها أنحت باللائمة على علاوي بسبب المعلومات الإستخبارية الكاذبة التي عرضت للخطر القوات الأمريكية في نهاية حرب الخليج في عام 1990.
وفي تشرين الأول من العام الماضي قامت ثلاثة من الشركات الأمريكية التي سبق وأن عملت لعلاوي بتقديم تقارير إلى وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية عن إستلامها لمبالغ من علاوي. هذه التقارير هي:
شركة براون لويد جيمس المتحدة، شركة علاقات عامة تقع في نيويورك – 12000 دولار شهرياً.
مكتب واشنطن للشركة القانونية بريسون غيتس إليس و روفيلاس ميد للقيام بمهمة اللوبي وبمبلغ قدره 100000 دولار شهرياً
ويقول "نك ثيروس" أنه بعد شهرين من ذلك تغيرت الإجور لتحسب بالساعة حيث نشأ عن ذلك مبلغاً قدره 50000 دولار شهرياً.
شركة الإستشارات ثيروس و ثيروس التي يملكها "نك ثيروس" ووالده باترك الذي كان يعمل كسفير سابقاً، 10000 دولار شهرياً.
ويقول "نك ثيروس"، الذي إستأجر الشركتين الأخريين، بأن تلك الأموال التي صرفها علاوي تمثل "الأسعار هنا في واشنطن !!!! ".
هذا ولم يكشف بعد من أن أي عضو آخر من أعضاء مجلس الحكم قد صرف بالقدر الذي صرفه علاوي خلال العام الماضي حسبما ورد في تقارير وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية، بإستثناء تقرير حديث يعود إلى المؤتمر الوطني العراقي الذي يرأسه الجلبي وذلك لشركة قانونية في واشنطن تدعى "شيا و غاردنر"، حيث أقرت بإستلام 52000 دولار على مدى ستة أشهر لخدمات قدمتها لمؤسسة دعم المؤتمر الوطني العراقي. وأن شركة بإسم "برسون مارستيلر قد قدمت خدمات لمؤسسة دعم المؤتمر الوطني العراقي تحت عقد من قبل وزارة الخارجية الأمريكية، إلا أن تلك الشركة لم تقدم تقريرها إلى وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية.
ومن باب الدعاية لعلاوي فإنه ظهر بمظهر دعائي عالي عندما نشر في 28 كانون الأول الماضي في الواشنطن بوست مقالة يعارض فيها التخلص من أعضاء حزب البعث من وظائف الدولة، في وقت كان فيه الجلبي يدافع عن عكس هذه الفكرة. إضافة إلى أن علاوي قد إسترعى إنتباهاً دولياً في اليوم التلي لمقالته تلك عندما نشرت له صحيفتان عربيتان تصدران في لندن ما مفاده أن صدام إعترف بتحويله مليارات من الدولارات إلى خارج العراق ومن أنه (أي صدام) قد أعطى المحققين معه أسماء الأشخاص الذين يعلمون مكان تلك الأموال.
أما الجلبي فقد كان له مظهراً دعائياً أعلى في واشنطن، خصوصاً عند حضوره مع ثلاثة من أعضاء مجلس الحكم كضيوف في مقصورة زوجة الرئيسي الأمريكي عندما ألقى خطابه عن حالة الإتحاد. وفي نفس الوقت فإن الجلبي قد عمل بجد للحصول على نفوذ لدى البنتاغون والبيت الأبيض.
هل من الممكن ان تغيب صورة الممرضة سلمي حنا يونان عن ذاكرة اياد علاوي مؤسس الوفاق الوطني ..... وسلمي المذكورة كانت بطلة الفضيحة الكبري التي غيرت مجري حياة علاوي، بعدما حكم القضاء العراقي باغتصابه لها بداية السبعينيات، وهروبا من الحكم، سافر الي بيروت وعدد من الدول الاوربية، وقع خلالها في براثن المخابرات الاسرائيلية، وكان قد سبقها بمد جسور مع المخابرات الايرانية.. إلي ذلك فقد نال نصيبه من الغنائم العراقية بعد عودته، اذ استولي علي مساكن خاصة بمواطنين عراقيين، زاعما انهم من اتباع النظام السابق، واقتسم مع الجلبي الاموال المنهوبة من البنوك العراقية .
في استطلاع للرأي أجرته هيئة مستقلة (مركز البحوث والدراسات الاستراتيجية) في العراق بين عينة كبيرة من سكان المدن الأكثر انخراطا في السياسة، عبر أكثر من 80 % عن عدم ثقتهم في الأحزاب القائمة، أو تلك المنشأة حديثا، فيما طالب مايزيد علي ال 90 % من عينة الاستطلاع بحاكم مستقل ..
للحديث بقية .................................................. ..........عن اللص التالى
.
قف وانهض ايها العراقى فالركوع والسجود للة وحدة قف كنخيل العراق شامخ لتعرف من يسرق وطنك
لتحاربة لا لتركع لة قف قبل أن يقتلوك فصمتك لهم عندما دخلوا بغداد هو ما ادى بك الى هذا والبقية تأتى ....
الاول ....................................اياد علاوى......................................
قال إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الجديد أنه ليس خجلا من عمله مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية ووكالات المخابرات الأجنبية الأخرى للمساعدة على إسقاط صدام حسين.
وأكد علاوي ردًا على سؤال لمراسل وكالة الأسوشيتدبرس أن حركة الوفاق الوطني العراقية كان لديها صلات وروابط مع المخابرات الأمريكية أثناء السنوات الأخيرة لعهد صدام.
وقال علاوي : نفسي ومنظمتي كانت جزء من الحركة السياسية العراقية، حركة تحرير العراق، وبسبب جهودنا من أجل زعزعة نظام صدام حسين كنا على اتصال بالكثير من الوكالات ومن بينها حكومة الولايات المتّحدة، وكنا على اتصال بالكثير من وكالات الاستخبارات في كافة أنحاء العالم.
وأضاف علاوي: كان من الضروري للمعارضة العراقية الاتصال بهذه المؤسسات وهذه الحكومات.
وأوضح علاوي قائلا: أنا كنت رئيس المنظمة السياسية وكنت على اتصال مع 15 دائرة مخابرات في كافة أنحاء العالم، وأضاف: لا نشعر بالخجل من هذه الاتصالات.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية قد ذكرت في عددها اليوم الأربعاء أن رئيس الوزراء العراقي إياد علاوي كان نظم على رأس مجموعة من المعارضة وتحت إشراف وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي ايه) حملة تخريب في العراق في مطلع التسعينات في محاولة للإطاحة بنظام الرئيس صدام حسين.
وقالت الصحيفة نقلا عن مسؤولين سابقين في وكالة الاستخبارات الأمريكية: إن حملة التخريب التي قامت بها مجموعة علاوي جرت بين 1992 و1995 واستهدفت منشآت حكومية عراقية عبر استخدام سيارات مفخخة ومتفجرات دخلت إلى البلاد عن طريق التهريب من شمال العراق.قالت صحيفة نيويورك تايمز اليوم الاربعاء ان اياد علاوي عمل لحساب وكالة المخابرات المركزية الاميركية (سي.اي.ايه) كزعيم لجماعة منفية كانت ترسل عملاء الى بغداد في أوائل التسعينات لزرع قنابل وتخريب منشآت حكومية،
وأقر المسؤولون أن هذه العمليات التي ظلت غامضة بعد عقد من الزمن على حدوثها لم تنجح في تهديد نظام صدام حسين.. كما وأن لعلاوي سجل تأريخي أفضل لكي يكون القادم إلى القمة. وكما قال روبرت بير المؤلف وضابط العمليات السابق في المخابرات الأمريكية إنه أفضل من غريمه الجلبي المحكوم غيابياً بتهمة السرقة في الأردن في عام 1992.
إلا أن "لورا ميلروي"، التي تنتقد عمل المخابرات الأمريكية في العراق تقول "أعتقد بأن هذه الثقة هي في غير موضعها على الإطلاق"، كما أنها أنحت باللائمة على علاوي بسبب المعلومات الإستخبارية الكاذبة التي عرضت للخطر القوات الأمريكية في نهاية حرب الخليج في عام 1990.
وفي تشرين الأول من العام الماضي قامت ثلاثة من الشركات الأمريكية التي سبق وأن عملت لعلاوي بتقديم تقارير إلى وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية عن إستلامها لمبالغ من علاوي. هذه التقارير هي:
شركة براون لويد جيمس المتحدة، شركة علاقات عامة تقع في نيويورك – 12000 دولار شهرياً.
مكتب واشنطن للشركة القانونية بريسون غيتس إليس و روفيلاس ميد للقيام بمهمة اللوبي وبمبلغ قدره 100000 دولار شهرياً
ويقول "نك ثيروس" أنه بعد شهرين من ذلك تغيرت الإجور لتحسب بالساعة حيث نشأ عن ذلك مبلغاً قدره 50000 دولار شهرياً.
شركة الإستشارات ثيروس و ثيروس التي يملكها "نك ثيروس" ووالده باترك الذي كان يعمل كسفير سابقاً، 10000 دولار شهرياً.
ويقول "نك ثيروس"، الذي إستأجر الشركتين الأخريين، بأن تلك الأموال التي صرفها علاوي تمثل "الأسعار هنا في واشنطن !!!! ".
هذا ولم يكشف بعد من أن أي عضو آخر من أعضاء مجلس الحكم قد صرف بالقدر الذي صرفه علاوي خلال العام الماضي حسبما ورد في تقارير وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية، بإستثناء تقرير حديث يعود إلى المؤتمر الوطني العراقي الذي يرأسه الجلبي وذلك لشركة قانونية في واشنطن تدعى "شيا و غاردنر"، حيث أقرت بإستلام 52000 دولار على مدى ستة أشهر لخدمات قدمتها لمؤسسة دعم المؤتمر الوطني العراقي. وأن شركة بإسم "برسون مارستيلر قد قدمت خدمات لمؤسسة دعم المؤتمر الوطني العراقي تحت عقد من قبل وزارة الخارجية الأمريكية، إلا أن تلك الشركة لم تقدم تقريرها إلى وحدة تسجيل العملاء الأجانب في وزارة العدل الأمريكية.
ومن باب الدعاية لعلاوي فإنه ظهر بمظهر دعائي عالي عندما نشر في 28 كانون الأول الماضي في الواشنطن بوست مقالة يعارض فيها التخلص من أعضاء حزب البعث من وظائف الدولة، في وقت كان فيه الجلبي يدافع عن عكس هذه الفكرة. إضافة إلى أن علاوي قد إسترعى إنتباهاً دولياً في اليوم التلي لمقالته تلك عندما نشرت له صحيفتان عربيتان تصدران في لندن ما مفاده أن صدام إعترف بتحويله مليارات من الدولارات إلى خارج العراق ومن أنه (أي صدام) قد أعطى المحققين معه أسماء الأشخاص الذين يعلمون مكان تلك الأموال.
أما الجلبي فقد كان له مظهراً دعائياً أعلى في واشنطن، خصوصاً عند حضوره مع ثلاثة من أعضاء مجلس الحكم كضيوف في مقصورة زوجة الرئيسي الأمريكي عندما ألقى خطابه عن حالة الإتحاد. وفي نفس الوقت فإن الجلبي قد عمل بجد للحصول على نفوذ لدى البنتاغون والبيت الأبيض.
هل من الممكن ان تغيب صورة الممرضة سلمي حنا يونان عن ذاكرة اياد علاوي مؤسس الوفاق الوطني ..... وسلمي المذكورة كانت بطلة الفضيحة الكبري التي غيرت مجري حياة علاوي، بعدما حكم القضاء العراقي باغتصابه لها بداية السبعينيات، وهروبا من الحكم، سافر الي بيروت وعدد من الدول الاوربية، وقع خلالها في براثن المخابرات الاسرائيلية، وكان قد سبقها بمد جسور مع المخابرات الايرانية.. إلي ذلك فقد نال نصيبه من الغنائم العراقية بعد عودته، اذ استولي علي مساكن خاصة بمواطنين عراقيين، زاعما انهم من اتباع النظام السابق، واقتسم مع الجلبي الاموال المنهوبة من البنوك العراقية .
في استطلاع للرأي أجرته هيئة مستقلة (مركز البحوث والدراسات الاستراتيجية) في العراق بين عينة كبيرة من سكان المدن الأكثر انخراطا في السياسة، عبر أكثر من 80 % عن عدم ثقتهم في الأحزاب القائمة، أو تلك المنشأة حديثا، فيما طالب مايزيد علي ال 90 % من عينة الاستطلاع بحاكم مستقل ..
للحديث بقية .................................................. ..........عن اللص التالى
.