المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشعل..حماس الأبن الروحى للامام الخمينى



الكاسر الفلسطيني
06-03-2006, 12:05 AM
بيت لحم- معا- رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل أن حماس هى البن الروحى للامام الخمينى وذلك لدى لقائه حسن الخمينى حفيد الامام الراحل . وأفادت وكالة مهر للأنباء أن مشعل أكد فى اللقاء الذى تم يوم الاربعاء الماضى بعد وضعه أكليلا من الزهور على مرقد الخمينى على الدور الذى أداه مؤسس الجمهورية الاسلامية الايرانية فى يقظة وصحوة الشعوب الاسلامية وأكد حفيد الخمينى أن القضية الفلسطينية كانت من أهم الهواجس لدى الامام الراحل وشدد على ان ايران تعتبر فى الوقت من أهم مبادئها التى لن تتغير وستواصل وقوفها الى جانب الشعب الفلسطينى وتدعمه بكل قوة .
وقال مشعل ان القاسم المشترك بين ايران والمقاومة الفلسطينية هو المقاومة والصمود واكد أن الشعبين الايرانى والفلسطينى أثبتا أنهما يقفان أمام التهديدات التى يطلقها المستعمرون ويواصلون هذا النهج حتى الشهادة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.هل يا ترى بعد قراءة الفاتحة على روح الخمينى ووضع أكليل من الزهور على قبره هل وضع مشعل أكليلا من الزهور على قبر أبو لؤلؤة المجوسى قاتل سيدنا عمر رضى الله عنه وهل قرأ الفاتحه على روحه ؟؟؟؟؟؟ لأننى حسب معرفتى أن كل من يقوم بزيارة طهران من الشخصيات العالمية والسياسية لأول مرة عليه بزيارة الأماكن التى يعتبرها الفرس تراثا وأماكن مقدسة ويجب على الزائر زيارتها للتعرف على الحضارة الفارسية .
وهل هذا هو خط الشهيدان الياسين والرنتيسى رحمهما الله وهل لو أنهما أحياء يرزقون لحصل ما حصل من تلك الخيانة لله ولرسوله وللمؤمنين ...
خبر من فلسطين لأول مرة فى التاريخ
غزة-دنيا الوطن
رفض محمد غوانمة مؤسس المجلس الشيعي الأعلى في فلسطين ما يقال عن ان وراء تأسيس المجلس أغراضا شخصية او مكاسب مالية او سياسية. واكد ان هدف دعوته ديني سياسي سلمي يصب في خدمة المشروع الوطني الفلسطيني في اقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف. واضاف «اننا نعمل في اطار السلطة الفلسطينية ولسنا خارجين عنها».

وتابع القول «نريد من خلال تأسيس هذا المجلس أن نوجد غطاء للشعب الفلسطيني لفتح قنوات جديدة لمساعدة شعبنا لا سيما أن موقف منظمة التحرير تجاه الحرب العراقية ـ الإيرانية كان مؤيدا للعراق، مما أثار سخط الإخوة الشيعة في العراق، وأدى ذلك إلى رد فعل سلبي على الشعب الفلسطيني، وبالتالي فإن تأسيس هذا المجلس من شأنه توثيق العلاقات بين الشعبين الفلسطيني والعراقي، إضافة للإخوة في إيران. ومنطلقنا توحيد العالم الإسلامي لأن المجلس الشيعي في فلسطين هو امتداد للمشروع الإسلامي، وقد سبقنا الإخوة في مصر في تأسيس المذهب الجعفري هناك». ويدعو غوانمة الى اقامة مشروع اسلامي عالمي وإقامة الدولة الاسلامية والنهوض بالحضارة الاسلامية. وعندما لفت انتباهه الى ان هذه هي مطالب لتنظيم «القاعدة»، قال «نحن نختلف مع القاعدة في كل شيء. ونرفض اسلوبها في هدم المساجد وقتل المدنيين في العراق وفي كل مكان لان ذلك من شأنه الاساءة للاسلام». ونفى غوانمة وجود تنسيق مسبق مع إيران في مسألة الإعلان عن تأسيس المجلس. كما نفى أي علاقة او اتصالات بطهران، وإن اعترف بالاتصال بمجموعات في لبنان خلال فترة وجوده في السجون الفلسطينية لأكثر من 20 سنة وليس خارج فلسطين.

وحول السبب عن توقيت الإعلان عن المجلس الشيعي في فلسطين في هذا الظرف بالذات، قال: «وجدنا الآن ان الوضع مناسب لإعلان تأسيس المجلس بعد أن تبنت إيران حماس، وتعمل على مساعدة الشعب الفلسطيني». واضاف «هناك من يحاول اشعال الفتنة بين المسلمين ونحن نحاول العمل من اجل التأسيس لوحدة اسلامية.. سنكون جزءا من مدرسة التقريب بين المسلمين». ويشرح غوانمة كيف بدأت فكرة تأسيس المجلس الأعلى للشيعة في فلسطين. وعن البداية، يقول ان «الفكرة بدأت في السجن عام 1977 بتعرفي على بعض الإخوان من الشيعة اللبنانيين. وتبنيت المذهب الجعفري عام 1979 مع انطلاق الثورة الايرانية وبقيت متكتما عن هذا الانتماء حتى عام 1995 حيث اعلنت عن انتمائي». وقال «قضيت عشرين عاما في سجون الاحتلال بدأت عام 1977 بتهمة الانتماء لحركة فتح واستمرت لفترات متقاطعة حتى عام 2000. بقيت مع فتح 5 سنوات وتحولت الى الجهاد الاسلامي حيث كنت أحد مؤسسيها وتقاعدت من الحركة مع خروجي من السجن لآخر مرة عام 2000».

وغوانمة، 54 عاما، معتقل فلسطيني سابق، مثله في ذلك مثل الآلاف من الفلسطينيين، لكن ما يميزه عن غيره من الاسرى المحررين، انه اول من تبنى علنا المذهب الشيعي (الجعفري) في فلسطين.

ويقول غوانمة انه عمل لأربع سنوات مرافقا في الضفة الغربية وقطاع غزة لفتحي الشقاقي، الأمين العام لحركة الجهاد حتى اغتياله في مالطا عام 1996 على ايدي المخابرات الاسرائيلية الخارجية (الموساد)، لكنه كما يقول تقاعد من «الجهاد» لأسباب صحية. ويشدد على ان لا علاقة لمجلسه بالجهاد الاسلامي او أي تنظيم آخر فلسطيني او غير فلسطيني.

ويوضح غوانمة ان:

ـ التمويل ذاتي وحصلنا على مساعدات من شخصيات في الداخل ولم نحصل على أي دعم من الخارج. ونقبل المساعدة ممن يعرضها حتى لو كانت ايران نفسها.

ـ اؤدي الصلاة في مسجد النور في مخيم الجلزون التابع للجماعة الاسلامية، وهي اطار سياسي اسلامي طلابي سني، ويخطط لبناء مسجد يرتاده الشيعة عندما يتوفر التمويل.

ـ هناك العشرات من أتباع المذهب الجعفري في فلسطين.

ـ سيدعو الى إزالة جميع المظاهر السلبية كالضرب بالحديد في احتفالات عاشوراء.

ـ متزوج وله ولد.

ـ يطلقون عليه اسم «التيتشر» (المعلم)، والسبب كما يقول إنه كان يحمل حزاما أمنيا في الكراتيه

خبر فى نفس السياقدرويش : لماذا تجاهلت حماس استغاثة ونداءات الفلسطينيين في العراق ؟


عدد القراءة : 1967
Saturday ,04 March - 2006











غزة – دنيا الوطن
أعرب رجل الأعمال الفلسطينى عبد الكريم درويش عن أسفه لتجاهل حماس والجهاد الإسلامي قضية التنكيل بالفلسطينيين في العراق على يد فيلق بدر .
وقال درويش في تصريح صحفي لدنيا الوطن : " لقد أصبح الموضوع مثيراً للدهشة والاستغراب والأسف أيضاً بأن لا نسمع كلمة واحدة تصدر عن أي مسؤول في حركتي حماس والجهاد الإسلامي تدين ممارسات وجرائم فيلق بدر ضد الفلسطينيين في العراق , وهذا الصمت يحتاج إلى تفسير من حماس والجهاد أمام شعبنا " .
وأضاف درويش : " إن الرئيس أبو مازن كان سباقاً في الاتصال بالرئيس العراقي لبحث سبل حماية أبناء شعبنا في العراق وأدانت فتح ببيانات عديدة هذه الجرائم وكشف عزام الاحمد النقاب عن جرائم عديدة ارتكبت في العراق ضد الفلسطينيين وفى الوقت نفسه استمر مسلسل تجاهل هذه القضية الخطيرة من قبل حماس والجهاد الإسلامي " .
وتساءل درويش : " هل أن لدى حماس والجهاد معلومات تؤكد ضلوع جهات إيرانية رسمية في التحريض على التنكيل بالفلسطينيين في العراق , ولهذا كانت مصلحة التنظيم فوق مصلحة أبناء شعبنا في العراق الذين وجهوا نداءات استغاثة خلال الأسابيع الماضية , وتتحمل حماس الجانب الأكبر في المسؤولية بحكم مسؤوليتها الجديدة وباعتبارها الحزب الحاكم في السلطة الآن , إننا نأمل في حماس أن تعلن موقفها على الملأ اتجاه قضية أبناء شعبنا في العراق و أن لا تتستر على جرائم وانتهاكات خطيرة ترتكب ضد أبناء شعبنا حفاظاً على علاقتها مع إيران , فمصلحة الشعب الفلسطينى فوق كل اعتبار , وأي علاقة دولية تتعارض مع مصلحة شعبنا مرفوضة , وان تعارضت تصبح مصلحة حزبية ضيقة لن يرضى عنها شعبنا الفلسطينى "