محب المجاهدين
10-07-2004, 06:01 PM
تكتيك معارك سامراء و توزيع المهام الجهادية و كيفية السيطرة على المدينة
إن صيف تموز في العراق له وقع مطارق الحديد على رؤوس الغرباء و خاصة إن كانوا من الغزاة ومن بيئة ليس فيها هذا الحر الشديد الذي يتميز به عراقنا الحبيب .
و السبب أن الحر الشديد و أشعة الشمس هي من جنود الله الخفية و خاصة هذا العام والتي تقاتل اليوم مع أسود الرحمن ضد علوج الأمريكان و ذلك لما تسببه من مشاكل جسدية و صحية و ذهنية نفسية على السواء ومن هذه الفوائد التالي :-
1. إضعاف التركيز و زيادة التشتيت الذهني و هو أمر سلبي في القتال .
2. زيادة حالات ضربات الشمس و التحريض الغير مباشر على الحمى الشوكية الدماغية .
3. تزيد من الإحباط النفسي و المعنوي للعلوج إضافة إلى الوهن العام الجسدي و زيادة الاكتئاب .
4. تسرع في الإنهيار العصبي و التماسك و تزيد ضغط الدم و تقوي اليأس و تضعف الرغبة في الاستمرار في القتال .
هذا إذا أهملنا الحالة النفسية و المعنوية المنهارة أصلاً عند العلوج من شدة العمليات و استمرارها و كثرتها المتصاعدة .
و هي أسباب تزيد الظفر و تكثر الخسائر في صفوف العدو و تقصر الفترات الزمنية اللازمة لحسم المعركة .
و من مستجدات المقاومة التي تبشر باقتراب النصر انصهار 16 تشكيل و تنظيم جهادي في تنظيم واحد يسمى مجمع " كتائب مجاهدو الله أكبر " ومهمة هذا التشكيل الضخم الذي يضم أكثر من 20000 خلية جهادية ( الخلية الجهادية الواحدة مكونه من ثلاثة إلى خمسة مجاهدين ) وظيفتها التثبيت الدفاعي بالتوزيع الظاهري و الخفي لهذه الخلايا على المناطق و القطاعات و الأحياء و الشوارع كل له موقعة و له مهامه التي منها أيضا دعم هجمات النخبة المجاهدة و دعم محترفي القوات المسلحة العراقية و القيام بالهجمات و العمليات الخاطفة على مبدأ اضرب و أهرب ضد الدوريات و المعسكرات و القواعد أما التشكيلات المتبقية فيتم توزيع مهامها بالشكل التي :
1. سرايا الجهاد و التوحيد : و هي نخبة جهادية فائقة الخبرة و التدريب لذلك فهي قليلة عدد نسبياً ( قرابة 3000 مجاهد ) مهمتها الأساسية اليوم مهاجمة أوكار العملاء و ثكناتهم و احتلالها أو تدميرها إضافة إلى إحداث بعون الله لعملية إحباط مؤقت للنوايا المعادية داخل المعسكرات و خارجها .
2. كتائب الفاروق و سرايا الفداء : و هي وحدات إسناد قتالي و دعم احتياطي لمجمع مجاهدي الله أكبر أو كدعم تكتيكي لكتائب المعتصم بالله في حال اشتد الوطيس على حرس العراق و من مهامهم أيضاً تغطية انسحاب هذه النخبة الرائدة .
3. القوات المسلحة المحترفة و هي تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
كتائب المنصور بالله ( الحرس الخاص و سلاح المغاوير و الفهود ووحدة الإغتيال ) : و هي التشكيل الأكثر الاحتراف في القوات المسلحة و مهمتها مهاجمة التشكيلات و الثكنات و المعسكرات و القواعد المعادية و إحباط ردة الفعل فيها أو حتى إفقادها القدرة على التحول إلى الوضع الهجومي و يمكنها إنهاء الثكنات الصغيرة و المتوسطة المعادية إذا دعت الضرورة من خلال هجمات يتبعها عملية اختراق حيث يقوم بعملية الاختراق الحرس الخاص و يغطي الاختراق بشكل مباشر و مواكب فهود العراق و هم نخبة محترفة من فدائي صدام و الإستخبارات العراقية و الأمن الخاص و من مهامهم القيام بعملية الدعم المدفعي و الصاروخي الغير مباشر ، أما المغاوير العقارب ( الإغتيال ) فيقومون بتغطية الانسحاب بعد تفخيخ و تسميت الأهداف و زرع العبوات الناسفة الموقوتة و الارتجالية و يقومون بالدعم الذكي بالأسلحة الموجه و الخبيث بقاذفات م / د المباشرة و البنادق القناصة .
كتائب المعتصم بالله ( الحرس الجمهوري و الحرس القومي ) : مهمتها التطويق الخارجي للقوات المعادية و العميلة و عزلها بقطع الإمداد اللوجستية عنها و إفناء و أضعاف قوافل الدعم العسكرية الصغيرة و المتوسطة و أخيراً و في حالة احتدام القتال تقوم بتشتت القوة المعادية المهاجمة أو المستعدة للهجوم بحيث يكون مهمة الحرس الجمهوري الهجوم و مهمة الحرس القومي الدعم الناري المدفعي و الصاروخي البعيد و القيام بأعمال الدفاع الجوي ضد طائرات العدو حين حضورها .
كيفية سيطرة المجاهدين و المقاومة على مدينة سامراء :
بدأت عملية السيطرة على المدينة في ساعات الصباح الأولى من مصباح يوم الاثنين 5-7-2004 حيث قام 200 أسد من أسود الجهاد و التوحيد بمهاجمة مفارز و مخافر الشرطة العميلة و ثكنات و أبنية الدفاع المدني و الحرس الوطني العميل حيث تم الاستيلاء عليها في وقت قياسي بعد أن فر من كان فيها تاركين جرحاهم و قتلهم ورائهم بعد أن ذاقوا الويل سابقاً على يد أسود التوحيد في تاريخ 24-6-2004 من الشهر الماضي .
في نفس الوقت قامت مجاميع ضاربة من كتائب المنصور بالله بالقيام بهجمات سريعة و قوية ضد المعسكرات المعادية القريبة و المحيطة في المدينة و كان للقريبة نصيب الأسد وخاصة لمعسكر في جنوب المدينة الباسلة حيث دمر بما فيه من مقدرات بنسبة 70% على أقل تقدير و من نجى من الموت أو الإصابة المحبطة لاذ بالفرار .
هنا بدأت سرايا الجهاد و التوحيد بنقل مهامها لمجاميع مجاهدو الله أكبر الذي توزعوا في المدينة و أحيائها بشكل منسق و مدروس و منتظم .
أتبع ذلك عمليات عزل و إبادة و إضعاف لقوات المؤازرة المعادية و العميلة من خلال إيقاعها في كمائن محبوكة و متقنة و قاموا أيضاً باستهداف قوافل الدعم اللوجستي تماماً على نفس طراز العزل الفلوجي .
و لم يكتفي حراس العراق بذلك بل قاموا مع كتائب الفاروق الجهادية و سرايا الفداء و مجاهدين الله أكبر بمهاجمة المعسكرات و القواعد المعادية القريبة بقصف عشوائي متكرر بنيران كثيفة في حين و قذائف تأثير مساحي في حين أخر مما أجبر العدو على التحصن بثكناته و قواعده و منع الطائرات في هذه القواعد من الإقلاع خشية أن تدمر قبل إقلاعها و بسبب تدمير من كانت منتشرة على السطح و إعطاب عدد من الطائرات في مخابئها لتكرر الهجوم و لتعطل عدد من هذه الطائرات و عدم القدرة على إصلاحها لعدم توفر قطع الغيار بسبب حالة العزل الأرضي و حتى الجوي الذي فرضه المجاهدين على هذه القواعد .
لذلك كانت نسبة الطائرات المروحية و الميدانية الداعمة قليلة جداً في أرض المعركة بحيث لم تتجاوز نسبة 18 % فقط و هذا بدورة لم يؤثر على مجرى المعركة خصوصاً مع ظهور المضادات الأرضية من المدفيعة م / ط ( عيار 23 و 25 و 30 ملم ) التي زادت إرباك الطيارين و تسببت بإعطاب عدد من طائراتهم و أجبرتها عل الخروج المبكر من المعركة .
و في نهاية الأمر بدأ بالمجاهدين في هذه المدينة الباسلة باستخدام صواريخ الكتف المحورة م / ط مما أجبر العدو على التحليق العالي و البعيد بعد أن فقد طائرتين أحدهم من نوع أباتشي Ah 64a و الثانية من مقاتلة من نوع ثاندربولت A 10b لم يذكر عنها العدو شئ و لم يستطع الإعلام معرفة ذلك لتطويق القوات الأمريكية للمدينة و منع الدخول و الخروج من المدينة .
و يقوم المجاهدين الآن بفتح مجال للقوى المعادية بين الفينة و الأخرى للدخول لإيقاعهم في كمائن محكمه .
أما الخطة العامة للقيادة الموحدة للمقاومة و الجهاد في العراق اليوم فهي الانتشار في المدن السنية تماماً مثل حجارة الشطرنج و جر العدو لإحداث أطواق عسكرية و من بعدها تبدأ العاصفة .
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و لرسوله و للمنصور بالله وللأولي البأس الشديد من جند الله
و يمحلا النصر بعون الله .
كتائب الفـــــاروق الجهـادية
الهيئة الإعلامية للمجـــاهدين في العـــراق
إن صيف تموز في العراق له وقع مطارق الحديد على رؤوس الغرباء و خاصة إن كانوا من الغزاة ومن بيئة ليس فيها هذا الحر الشديد الذي يتميز به عراقنا الحبيب .
و السبب أن الحر الشديد و أشعة الشمس هي من جنود الله الخفية و خاصة هذا العام والتي تقاتل اليوم مع أسود الرحمن ضد علوج الأمريكان و ذلك لما تسببه من مشاكل جسدية و صحية و ذهنية نفسية على السواء ومن هذه الفوائد التالي :-
1. إضعاف التركيز و زيادة التشتيت الذهني و هو أمر سلبي في القتال .
2. زيادة حالات ضربات الشمس و التحريض الغير مباشر على الحمى الشوكية الدماغية .
3. تزيد من الإحباط النفسي و المعنوي للعلوج إضافة إلى الوهن العام الجسدي و زيادة الاكتئاب .
4. تسرع في الإنهيار العصبي و التماسك و تزيد ضغط الدم و تقوي اليأس و تضعف الرغبة في الاستمرار في القتال .
هذا إذا أهملنا الحالة النفسية و المعنوية المنهارة أصلاً عند العلوج من شدة العمليات و استمرارها و كثرتها المتصاعدة .
و هي أسباب تزيد الظفر و تكثر الخسائر في صفوف العدو و تقصر الفترات الزمنية اللازمة لحسم المعركة .
و من مستجدات المقاومة التي تبشر باقتراب النصر انصهار 16 تشكيل و تنظيم جهادي في تنظيم واحد يسمى مجمع " كتائب مجاهدو الله أكبر " ومهمة هذا التشكيل الضخم الذي يضم أكثر من 20000 خلية جهادية ( الخلية الجهادية الواحدة مكونه من ثلاثة إلى خمسة مجاهدين ) وظيفتها التثبيت الدفاعي بالتوزيع الظاهري و الخفي لهذه الخلايا على المناطق و القطاعات و الأحياء و الشوارع كل له موقعة و له مهامه التي منها أيضا دعم هجمات النخبة المجاهدة و دعم محترفي القوات المسلحة العراقية و القيام بالهجمات و العمليات الخاطفة على مبدأ اضرب و أهرب ضد الدوريات و المعسكرات و القواعد أما التشكيلات المتبقية فيتم توزيع مهامها بالشكل التي :
1. سرايا الجهاد و التوحيد : و هي نخبة جهادية فائقة الخبرة و التدريب لذلك فهي قليلة عدد نسبياً ( قرابة 3000 مجاهد ) مهمتها الأساسية اليوم مهاجمة أوكار العملاء و ثكناتهم و احتلالها أو تدميرها إضافة إلى إحداث بعون الله لعملية إحباط مؤقت للنوايا المعادية داخل المعسكرات و خارجها .
2. كتائب الفاروق و سرايا الفداء : و هي وحدات إسناد قتالي و دعم احتياطي لمجمع مجاهدي الله أكبر أو كدعم تكتيكي لكتائب المعتصم بالله في حال اشتد الوطيس على حرس العراق و من مهامهم أيضاً تغطية انسحاب هذه النخبة الرائدة .
3. القوات المسلحة المحترفة و هي تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
كتائب المنصور بالله ( الحرس الخاص و سلاح المغاوير و الفهود ووحدة الإغتيال ) : و هي التشكيل الأكثر الاحتراف في القوات المسلحة و مهمتها مهاجمة التشكيلات و الثكنات و المعسكرات و القواعد المعادية و إحباط ردة الفعل فيها أو حتى إفقادها القدرة على التحول إلى الوضع الهجومي و يمكنها إنهاء الثكنات الصغيرة و المتوسطة المعادية إذا دعت الضرورة من خلال هجمات يتبعها عملية اختراق حيث يقوم بعملية الاختراق الحرس الخاص و يغطي الاختراق بشكل مباشر و مواكب فهود العراق و هم نخبة محترفة من فدائي صدام و الإستخبارات العراقية و الأمن الخاص و من مهامهم القيام بعملية الدعم المدفعي و الصاروخي الغير مباشر ، أما المغاوير العقارب ( الإغتيال ) فيقومون بتغطية الانسحاب بعد تفخيخ و تسميت الأهداف و زرع العبوات الناسفة الموقوتة و الارتجالية و يقومون بالدعم الذكي بالأسلحة الموجه و الخبيث بقاذفات م / د المباشرة و البنادق القناصة .
كتائب المعتصم بالله ( الحرس الجمهوري و الحرس القومي ) : مهمتها التطويق الخارجي للقوات المعادية و العميلة و عزلها بقطع الإمداد اللوجستية عنها و إفناء و أضعاف قوافل الدعم العسكرية الصغيرة و المتوسطة و أخيراً و في حالة احتدام القتال تقوم بتشتت القوة المعادية المهاجمة أو المستعدة للهجوم بحيث يكون مهمة الحرس الجمهوري الهجوم و مهمة الحرس القومي الدعم الناري المدفعي و الصاروخي البعيد و القيام بأعمال الدفاع الجوي ضد طائرات العدو حين حضورها .
كيفية سيطرة المجاهدين و المقاومة على مدينة سامراء :
بدأت عملية السيطرة على المدينة في ساعات الصباح الأولى من مصباح يوم الاثنين 5-7-2004 حيث قام 200 أسد من أسود الجهاد و التوحيد بمهاجمة مفارز و مخافر الشرطة العميلة و ثكنات و أبنية الدفاع المدني و الحرس الوطني العميل حيث تم الاستيلاء عليها في وقت قياسي بعد أن فر من كان فيها تاركين جرحاهم و قتلهم ورائهم بعد أن ذاقوا الويل سابقاً على يد أسود التوحيد في تاريخ 24-6-2004 من الشهر الماضي .
في نفس الوقت قامت مجاميع ضاربة من كتائب المنصور بالله بالقيام بهجمات سريعة و قوية ضد المعسكرات المعادية القريبة و المحيطة في المدينة و كان للقريبة نصيب الأسد وخاصة لمعسكر في جنوب المدينة الباسلة حيث دمر بما فيه من مقدرات بنسبة 70% على أقل تقدير و من نجى من الموت أو الإصابة المحبطة لاذ بالفرار .
هنا بدأت سرايا الجهاد و التوحيد بنقل مهامها لمجاميع مجاهدو الله أكبر الذي توزعوا في المدينة و أحيائها بشكل منسق و مدروس و منتظم .
أتبع ذلك عمليات عزل و إبادة و إضعاف لقوات المؤازرة المعادية و العميلة من خلال إيقاعها في كمائن محبوكة و متقنة و قاموا أيضاً باستهداف قوافل الدعم اللوجستي تماماً على نفس طراز العزل الفلوجي .
و لم يكتفي حراس العراق بذلك بل قاموا مع كتائب الفاروق الجهادية و سرايا الفداء و مجاهدين الله أكبر بمهاجمة المعسكرات و القواعد المعادية القريبة بقصف عشوائي متكرر بنيران كثيفة في حين و قذائف تأثير مساحي في حين أخر مما أجبر العدو على التحصن بثكناته و قواعده و منع الطائرات في هذه القواعد من الإقلاع خشية أن تدمر قبل إقلاعها و بسبب تدمير من كانت منتشرة على السطح و إعطاب عدد من الطائرات في مخابئها لتكرر الهجوم و لتعطل عدد من هذه الطائرات و عدم القدرة على إصلاحها لعدم توفر قطع الغيار بسبب حالة العزل الأرضي و حتى الجوي الذي فرضه المجاهدين على هذه القواعد .
لذلك كانت نسبة الطائرات المروحية و الميدانية الداعمة قليلة جداً في أرض المعركة بحيث لم تتجاوز نسبة 18 % فقط و هذا بدورة لم يؤثر على مجرى المعركة خصوصاً مع ظهور المضادات الأرضية من المدفيعة م / ط ( عيار 23 و 25 و 30 ملم ) التي زادت إرباك الطيارين و تسببت بإعطاب عدد من طائراتهم و أجبرتها عل الخروج المبكر من المعركة .
و في نهاية الأمر بدأ بالمجاهدين في هذه المدينة الباسلة باستخدام صواريخ الكتف المحورة م / ط مما أجبر العدو على التحليق العالي و البعيد بعد أن فقد طائرتين أحدهم من نوع أباتشي Ah 64a و الثانية من مقاتلة من نوع ثاندربولت A 10b لم يذكر عنها العدو شئ و لم يستطع الإعلام معرفة ذلك لتطويق القوات الأمريكية للمدينة و منع الدخول و الخروج من المدينة .
و يقوم المجاهدين الآن بفتح مجال للقوى المعادية بين الفينة و الأخرى للدخول لإيقاعهم في كمائن محكمه .
أما الخطة العامة للقيادة الموحدة للمقاومة و الجهاد في العراق اليوم فهي الانتشار في المدن السنية تماماً مثل حجارة الشطرنج و جر العدو لإحداث أطواق عسكرية و من بعدها تبدأ العاصفة .
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و لرسوله و للمنصور بالله وللأولي البأس الشديد من جند الله
و يمحلا النصر بعون الله .
كتائب الفـــــاروق الجهـادية
الهيئة الإعلامية للمجـــاهدين في العـــراق