منصور بالله
25-02-2006, 07:59 PM
وحدات عسكرية تابعة لصولاج هاجمت موكب تشييع اطوار بهجت وحاصرت منزل حارث الضاري
اصبح معروفا للقاصي والداني ان وزير الداخلية العراقي - وهو اعجمي واسمه صولاج - يقف وراء الفتنة الطائفية الاخيرة في العراق والتي بدأت بنسف المرقد الشيعي من قبل مجموعات مسلحة تابعة لوزارة الداخلية حتى يتسنى لصولاج خلط اوراق اللعب ومنع قرار عزله عن وزارة الداخلية
وكان صولاج على رأس المتهمين بقتل اطوار بهجت ويتردد في اوساط الصحفيين العراقيين ان صولاج نفذ عملية اعدامها بنفسه بعد ان صادر منها شريط فديو كانت قد صورته لبعض شهود العيان اتهموا مغاوير الداخلية بنسف المرقد الشيعي ويتردد ايضا في بغداد ان محطة العربية حصلت فعلا على الشريط قبل مقتل اطوار وانها لم تعرضه حتى لا تدخل السعودية في مواجهة جديدة مع صولاج الذي كان قد هاجم وزير الخارجية السعودي من قبل واتهم السعودية باضطهاد الشيعة السعوديين...من جهة اخرى قال متحدث باسم هيئة علماء المسلمين ان مسلحين هاجموا منزل الشيخ حارث الضارى الامين العام للهيئة وقال المتحدث ان المسلحين جاءوا فى سيارات وفتحوا النار على منزل الضارى فى بغداد وان حراس الامن ردوا على اطلاق النار ثم فجر المهاجمون عبوة ناسفة في موكب تشييع اطوار بهجت واطلقوا النار على الموكب مما ادى الى تفرق الحشد وظل جثمان اطوار مسجيا على الارض الى ان تدخل مسلحون يعتقد انهم من حراس الضاري لاتمام عملية الدفن
اصبح معروفا للقاصي والداني ان وزير الداخلية العراقي - وهو اعجمي واسمه صولاج - يقف وراء الفتنة الطائفية الاخيرة في العراق والتي بدأت بنسف المرقد الشيعي من قبل مجموعات مسلحة تابعة لوزارة الداخلية حتى يتسنى لصولاج خلط اوراق اللعب ومنع قرار عزله عن وزارة الداخلية
وكان صولاج على رأس المتهمين بقتل اطوار بهجت ويتردد في اوساط الصحفيين العراقيين ان صولاج نفذ عملية اعدامها بنفسه بعد ان صادر منها شريط فديو كانت قد صورته لبعض شهود العيان اتهموا مغاوير الداخلية بنسف المرقد الشيعي ويتردد ايضا في بغداد ان محطة العربية حصلت فعلا على الشريط قبل مقتل اطوار وانها لم تعرضه حتى لا تدخل السعودية في مواجهة جديدة مع صولاج الذي كان قد هاجم وزير الخارجية السعودي من قبل واتهم السعودية باضطهاد الشيعة السعوديين...من جهة اخرى قال متحدث باسم هيئة علماء المسلمين ان مسلحين هاجموا منزل الشيخ حارث الضارى الامين العام للهيئة وقال المتحدث ان المسلحين جاءوا فى سيارات وفتحوا النار على منزل الضارى فى بغداد وان حراس الامن ردوا على اطلاق النار ثم فجر المهاجمون عبوة ناسفة في موكب تشييع اطوار بهجت واطلقوا النار على الموكب مما ادى الى تفرق الحشد وظل جثمان اطوار مسجيا على الارض الى ان تدخل مسلحون يعتقد انهم من حراس الضاري لاتمام عملية الدفن