المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انا لله وانا اليه راجعون:يد الغدر تغتال الدكتور عبد القادر ميران وزوجته واطفاله



imran
16-02-2006, 07:30 PM
يد الغدر تغتال الدكتور عبد القادر ميران وزوجته واطفاله الثلاثه

احفاد ابن العلقمي يغتالوا حفيدا صلاح الدين الايوبي

شبكة البصرة
السلام عليكم

ثاني ايام عيد الاضحى المبارك تم العثور على سبعة جثث في منزل د.عبد القادر ميران وكان هو احد القتلى وزوجته واطفاله الثلاثه وامراة كبيره في السن كانت تقوم بمساعدتهم على استقبال الضيوف في العيد والجثه السابعه لمجهول لم يمكن التعرف عليه فهو غريب وكان هو الوحيد الذي يرتدي زيا كرديا كاملا وكانه في عمل رسمي

لقد سمع الجيران ثلاثة طلقات في تلك الليله وبعدها سمعوا اصوات سيارات مسرعه فلما خرجوا من بيوتهم وجدوا دار الدكتور عبد القادر مشعولة انواره بشكل غريب وابوابه مفتوحه فلما دخلوا وجدوا الجثث وقد اطلقت الطلقات على كل جثه والغريب ان الجيران كلهم قد اجمعوا على انهم قد سمعوا ثلاث طلقات فقط مما يدل على ان الفاعلين كانوا قد استخدموا كاتم للصوت وبعد ان قدمت الشرطه ونقلوا الجثث الى التشريح وحسب تقارير الشرطه فان الشخص الغريب قد مات نتيجة اطلاق الدكتور للرصاص عليه وان العيارات التي اطلقت على باقي العائله مختلفه ولم يتم العثور الا على سلاح واحد وهو سلاح مرخص باسم الدكتور ويعتقد بان هذا الغريب هو مع المهاجمين وقد قتله الدكتور دفاعا ولكن كثرة العدد المهاجمين قد تغلب ومما يدل على جبن الفاعلين فقد تركوا احد افرادهم في موقع الجريمه ولكم تفسير الباقي والله اعلم

انا لله وانا اليه راجعون




http://www.albasrah.net/ar_articles_2006/0206/miran_150206.htm

abufatima1
19-02-2006, 09:16 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
"و بشر القاتل بالقتل و لو بعد حين. صدق الله العظيم"

رحمهم الله و تجاوز عنهم إنه سميع مجيب الدعاء . حسبنا الله و نعم الوكيل
"و الله غالب على امره و لكن أكثر الناس لا يعلمون. صدق الله العظيم"

باسل قصي العبادله
20-02-2006, 05:25 PM
رحمة الله عليهم جميعا و على جميع شهدائنا الأبرار هم الان في ضيافة الله المليك المقتدر تسبقهم أعمالهم الطيبه و تحضر معهم شهادتهم على يد الأعداء و في سبيل الله و هم مع الأحباب و الشرفاء في حضرة الأنبياء و المرسلين و الأولياء و أجدادهم العظماء و سيرتهم العطره باقيه في الأرض و حتى قيام الساعه و من كرامات المولى عليهم أنهم أحياء بيننا و لا نشعر بهم انما هم يروننا و يسمعوننا و يباركون جهاد أمتنا رحمهم الله برحمته و أحسن ختامنا مثلما أحسن ختامهم و رضي عنا و أرضاهم و نصر الأسلام و المسلمين و رفع عنهم كل ضيق و مشقه انه على كل شيئ قدير .اللهم آمين .