المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التحالف الجديد بين المعممين والعلمانيين ضد المدالجهادي -البيان الفضيحة والكاريكاتير



lkhtabi
13-02-2006, 11:57 PM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين
إخوة العقيدة اعذروني على عدم الرد أو التعقيب على بعض المشاركات في الأيام القليلة الماضية لانشغالي ببعض الأمور التي لاتتيح لي الجلوس لفترة طويلة على النت ......
فالسماح والمعذرة منكم يا إخوان
والله المستعان
إلا أنني رأيت الموضوع أدناه فاستشاط غضبي وطفح قلبي حزا وكمداً على ما وصل إليه هؤلاء الأدعياء المسمون " علماء " ولا سيما من التهاوي والسقوط الذي ظهر بعد حادثة الإساء لنبي الرحمة والملحمة صلى الله عليه وسلم - فداه آباءنا وأمهاتنا -
فرأيت أن أنقله لكي يكون عبرة ودليلاً لمن يزال يدافع عن هؤلاء الجهلة بأنهم قد " اشتروا بآيات الله ثمناً قليلاً " ووالله في هذا الموضوع من الطامات ما يذهب الألباب ويفقد الصواب ...
فلم يعد هناك مجال لتأويل أو تحليل أو إعذار بحق هؤلاء سوى أنهم أضلهم الله على علم فختم على قلبهم وسمعهم وجعل على بصرهم غشاوة
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ونسأله سبحانه الثبات حتى الممات
الثبات الثبات يا مجاهدين
الثبات الثبات يا أنصار
و الله المستعان
ثم عقبت على الموضوع بموضوع منقول يبين لك أخي القارئ حجم التشابه و التقارب والتآلف بين معسكر هؤلاء المعممين وبين جماعة العلمانيين المرتدين ....
كلهم ضد الشباب الشعث الغبر الذين باعوا أنفسهم لله تعالى فشنعوا عليهم وعابوا منهجهم فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
تأمل أخي التحالف بين الفريقين واعتبر بما كان يقوله بعضهم عن بعض فكان الأولون يكفرون الآخرين وكان الآخرون يشنعون على الأولين ويتهمونهم بأنهم المتطرفون الأصوليون الوصوليون .......
لكن إرادة إطفاء شعلة الجهاد التي انبعثت في الأمة - أقصد في عوامها - بعد حادثة الدنمارك وغيرها طغت على هؤلاء فجعلتهم لا يعرفون معروفاً ولا ينكرون منكراً
فانظر ما نتج عنه هذا التحالف
ولا حول ولا قوة إلا بالله
======================================
بيانهم لم يتضمن تأييدا صريحا للمقاطعة
دعاة بارزون يطالبون بعدم مقابلة "إساءة" الدنمارك بما لا يجيزه الشرع









http://www.alarabiya.net/staging/po.../13/2019591.jpg





http://www.alarabiya.net/img/spc.gif




( شاهت الوجــــــــــــــــــــــــــوه )




دبي - العربية.نت
دعا زهاء 41 من أبرز دعاة وعلماء المسلمين من مختلف انحاء العالم إلى عدم مقابلة الإساءة بما لايجيزه الشرع "من نقض العهود والمواثيق المحترمة في شريعتنا بالاعتداء على السفارات أو الاعتداء على الأنفس المؤمّنة وأمثالها" مما وصفوه في بيانهم بالأعمال غير المرضية، والتي "قد تشوه عدالة مطالبنا أو تتسبب في عزلنا عن مخاطبة العالم".



وبحروف أكبر قليلا في البيان، أكد الموقعون بأن "نصرة نبينا لا تكون بمخالفة شرعه". ونبهوا إلى أنهم يشدون على يد الأمة التي "هبت لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم". ولم يتضمن البيان أية دعوة صريحة مؤيدة للمقاطعة.



وتلقت "العربية.نت" نسخة من البيان الصادر من طائفة من العلماء والدعاة المسلمين الاثنين 13-2-2006، ووقع عليه عشرات منهم، من بينهم،سلمان العودة، وعائض القرني، وعمرو خالد، وطارق السويدان، وعكرمة صبري، وعلي الجفري، حسين فضل الله، وحسن الصفار. وغاب اسم يوسف القرضاوي وآخرين عن لائحة الأسماء الموقعة على البيان.



ولفت الموقعون إلى ضرورة استصدار قرار من الأمم المتحدة يجرّم الإساءة إلى نبي الله محمد، أو نبي الله عيسى، أو نبي الله موسى، بل إلى سائر أنبياء الله عليهم السلام، على حد تعبير البيان.



ودعا البيان حكومة وشعب الدنمارك إلى الاستجابة للأصوات المنصفة والناضجة التي انبثقت من داخل مجتمعها معتذرة وداعية إلى إدانة "هذا التعدي وإيقافه". وأشار البيان إلى أن الواجب يقضي بالانتقال إلى "مرحلة تعريف الأمم بنبينا عبر نشر أخلاقه وأوصافه وشمائله إلقاء وكتابة وقبل ذلك كله ومعه وبعده سلوكا ومعاملة وأن تقوم المؤسسات المعنية وأصحاب الإمكانيات بواجبهم في دعم هذا التعريف".













نص البيان:



بسم الله الرحمن الرحيم
بيان دعاة المسلمين
الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
وبعد:
فإن ما جرى من تجرؤ على رسول الله صلى الله عليه وسلم في أحداث الدنمارك جريمة اعتداء تمس مقدسات الأمة وهو أمر غير مقبول، كما أنه تخريب لمسيرة التعارف الحضاري بين البشر (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا).
وعليه:
1. فإننا نشدّ على يد الأمة التي هبت لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو أمر يؤكد أن هذه الأمة حية - كما أننا ننبه على أن تكون هذه النصرة مرآة لنهج الحبيب صلى الله عليه وسلم من خلال تصرفات أمته.
2. وندعو الدنمارك حكومة وشعبا إلى الاستجابة للأصوات المنصفة والناضجة التي انبثقت من داخل مجتمعها معتذرة وداعية إلى إدانة هذا التعدي وإيقافه حتى لا تعيش الدنمارك عزلة عن مسيرة المجتمع الدولي الذي يدرج ضمن حدود الحريات ما يمنعها من التعدي على المقدسات الدينية أو إثارة الكراهية ضد دين أو عرق. وكذلك نوجه هذه الدعوة إلى الدول التي دافعت عن هذا التعدي، على أنه لا يوجد اليوم مجتمع يقرّ الحرية غير المسؤولة دون أن يضع لهذه الحرية ضوابط تحول بينها وبين الإضرار بالغير، ثم تتفاوت المجتمعات في هذه الضوابط.
3. وإننا هنا نؤكد أن حرية الرأي مكفولة في ديننا الحنيف لمن أراد أن يستوضح أو أن يحاور شريطة عدم الإساءة (وجادلهم بالتي هي أحسن) وهذا ما أتفق على قبوله عقلاء البشر ونصت عليه اتفاقيات حقوق الإنسان.
4. ومع هذا فإننا ندعو المسلمين إلى الانضباط بضوابط الشرع الحنيف ونرفض مقابلة الإساءة بما لايجيزه الشرع من نقض العهود والمواثيق المحترمة في شريعتنا بالاعتداء على السفارات أو الاعتداء على الأنفس المؤمّنة وأمثالها من الأعمال غير المرضية، والتي قد تشوه عدالة مطالبنا أو تتسبب في عزلنا عن مخاطبة العالم. فإن نصرة نبينا لا تكون بمخالفة شرعه.
5. وإننا هنا نثمن المواقف المنصفة التي صدرت عن عدد من المراجع الدينية مستنكرة هذا التعدي الشائن مما يدعو إلى التأكيد على عدم أخذ غير المسلمين في بلادنا وخارجها بجريرة الذين أساؤوا إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وذلك عملا بقوله تعالى (ولا تزر وازرة وزر أخرى) وقوله عز وجل (وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان).
6. كما أننا ندعو منظمة المؤتمر الإسلامي ومن ورائها دولنا وحكوماتنا وكذلك المجتمع الدولي إلى العمل على استصدار قرار من هيئة الأمم المتحدة يجرّم الإساءة إلى نبي الله محمد، أو نبي الله عيسى، أو نبي الله موسى، بل إلى سائر أنبياء الله عليهم السلام.
7. وإننا هنا نذكر الأمة بضرورة إحياء الصلة بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم محبة واتباعا وإحياء لأخلاقه وهديه الشريف. وأن لا يكون انتهاضهم للنصرة مجرد ردة فعل تنتهي بانتهاء الحدث، بل ينبغي أن يكون هذا الأمر حيا في الأمة ما بقيت.
8. ونؤكد على أن واجبنا الآن هو الانتقال إلى مرحلة تعريف الأمم بنبينا عبر نشر أخلاقه وأوصافه وشمائله إلقاء وكتابة وقبل ذلك كله ومعه وبعده سلوكا ومعاملة وأن تقوم المؤسسات المعنية وأصحاب الإمكانيات بواجبهم في دعم هذا التعريف.
هذا ونسأل الله كمال التوفيق لما يحبه ويرضاه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته














الموقعون:



الشيخ أبوبكر أحمد المليباري الأمين العام لجمعية علماء أهل السنة والجماعة (الهند)



الحبيب أبوبكر العدني بن علي المشهور الموجه العام لأربطة التربية الإسلامية (اليمن)



الدكتور احمد الكبيسي الداعية الإسلامي المعروف (العراق)



الدكتور أحمد بدر الدين حسون المفتي العام للجمهورية العربية السورية (سوريا)



الشيخ احمد بن حمد الخليلي المفتي العام سلطنة عمان (عمان)



الأستاذ الدكتور أحمد نور سيف مدير إدارة البحوث والدراسات الإسلامية وإحياء التراث (الإمارات)



الشيخ انظر شاه كشميري رئيس علماء الدير بند (الهند)



الأستاذ جاسم المطوع رئيس قناة أقرأ الفضائية (الكويت)



الشيخ حاجي محمد شافعي حزامي كبير علماء جاكرتا، جاوة الغربية (إندونيسيا)



الدكتور حسن الصفارداعية إسلامي شيعي (السعودية)



الدكتور حمدان مسلم المزروعي الوكيل المساعد للشؤون الإسلامية في وزارة الأوقاف (الإمارات)



الشيخ حمزة يوسف الداعية الإسلامي المعروف، عميد معهد الزيتونة- كاليفورنيا (الولايات المحتدة)



الشيخ خالد الجندي الداعية الإسلامي المعروف (مصر)



الدكتور سعيد عبد الحفيظ حجاوي مفتي عام المملكة الأردنية الهاشمية (الأردن)



الدكتور سلمان العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم ( السعودية)



الدكتور طارق السويدان الداعية الإسلامي المعروف (الكويت)



الدكتور عائض القرني الداعية الإسلامي المعروف (السعودية)



الشيخ عبد الله بن بيًه الأستاذ بجامعة الملك عبد العزيز بجدة (موريتانيا)



السيد عبد الله فدعق داعية إسلامي في البلد الحرام (السعودية)



الدكتورة عبلة محمد الكحلاوي عميد كلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة الأزهر، قسم بنات- بور سعيد (مصر)



الدكتور العربي الكشاط عميد مسجد الدعوة ورئيس المركز الإسلامي الثقافي بباريس (فرنسا)



الشيخ عكرمة صبري مفتي القدس الشريف (فلسطين)



الحبيب على زين العابدين بن عبد الرحمن الجفري الداعية الإسلامي المعروف (اليمن)



الدكتور علي جمعة مفتي جمهورية مصر العربية (مصر)



الحبيب عمر بن محمد بن سالم بن حفيظ عميد دار المصطفى للدراسات الإسلامية، حضرموت (اليمن)



الأستاذ عمرو خالد الداعية الإسلامي المعروف (مصر)



الدكتور فاروق حمادة أستاذ السنة وعلومها بجامعة محمد الخامس (المغرب)



الشيخ كياي حجي عبد الله فقيه رئيس معهد لانجيتانو، كبير علماء جاوة الشرقية (إندونيسيا)



الشيخ محمد اختر رضا الأزهري رئيس علماء البيرلوية (الهند)



الشريف محمد العلويني رئيس الأكاديمية الأوروبية للثقافة والعلوم الإسلامية في بروكسل (بلجيكا)



السيد محمد حسين فضل الله المرجع الشيعي (لبنان)



الدكتور محمد رشيد قباني المفتي العام للجمهورية اللبنانية (لبنان)



الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي ريس قسم العقائد والأديان بجامعة دمشق (سوريا)



الدكتور محمد طاهر القادري المؤسس لمنظمة منهاج القرآن العالمية (باكستان)



السيد محمد بن محمد المنصور مرجع الزيدية (اليمن)



آية الله محمد علي تسخيري الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية (إيران)



الدكتور مصطفى بن حمزة أستاذ الشريعة بجامعة محمد الأول (المغرب)



الدكتور نوح علي سلمان القضاة مفتي الجيش سابقا (الأردن)



الدكتورة هبة رؤوف الداعية والمحاضرة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة (مصر)



الدكتور وهبة الزحيلي رئيس قسم الفقه الإسلامي ومذاهبه بكلية الشريعة بجامعة (سوريا)



الداعية الإسلامي محمود خليل الحصري رئيس مجمع الحصري الإسلامي (مصر)






انتهى - العربية نت -
=============



هل رأيتم هذا التحالف ما أخبثه وما أظلمه ثم منهم من كان يكفر الآخر بل ومنهم من كان عيب على الآخر منهجه وضلاله وعدم معرفته بالعلم الشرعي وطرقه ....



فحسبنا الله ونعم الوكيل



الآن مع بيان وصورة كا ريكاتير للعلمانيين في جريدة كويتية فانظر التشابه الكبير بين مطالب الفريقين ... وتنبه إلى قولهم :



" ولا تزر وازرة وزر أخرى "



======================







أرجوكم ان لا تكرهوا الكويت بعد هذا الكاريكاتير (صورة)










http://www.alwatan.com.kw/Data/Site...0204/nq1.pc.jpg


التيار العلماني الليبرالي الكافر في كل مكان ... في السعودية و في الكويت و في فرنسا و حتى في امريكا !

لهذا السبب لا أجد اي غضاضة في فضحهم حتى و لو كانوا من بلدي فلتسقط الحدود في سبيل وحدة المسلمين و في سبيل القضاء على هؤلاء الكفرة الفجرة الذين وضعوا اعزاز دولة كافرة بقرية كعقولهم العفنة بمرتبة اشرف الخلق بأبي هو و أمي!

راسم هذا الكاريكاتير القذر اسمه "محمد ثلاب" كما هو واضح من توقيعه وهو معروف في الكويت بتوجه العلماني الكفري ويشتهر دوما بمحاربة "الملتحين" فلا يكاد يخلو له رسم الا ووضعهم في رسوماته.

هو لئيم و خبيث دوما فهو يرسم عشرة رسومات لا تحتوي على اي اهانة للإسلاميين و فجأة و بعد ان يطمئن الناس انه من اصحاب "الضمير الحي" يفاجئنا برسم حقير وضيع (يشابه علمانيته القذرة الكافرة) و يدسه في عسل الرسومات العشر التي يحرص هو و جريدته الوطن الكويتية في غرسها في نفوس الشعب المسلم هنا في الكويت.

كما اود ان انوه بأن اهل الكويت معروفون بحبهم و غيرتهم على دينهم و لن يجرؤ اي "جرو" من هؤلاء الغلمانيون الشهوانيون على المساس بهذا الشعب حتى ان تملكوا كل الصحف و وسائل الإعلام في الدنيا..!

عليهم لعنة الله ... لاحظوا الجملة الاخيرة حين يقول: ملحوظة:"بعد ما طلعتوا حرتكم في الدانمارك !!"

وكأن الدانمارك لديهم اهم من مكانة الرسول عليه الصلاة و السلام !!

قبحهم الله اينما كانوا و حلوا !



الا تلاحظون ان هناك تشابه ما بين اسلوب اليهود و العلمانيون في وسائل الوصول للناس و محاربة الدين مثال : تملكهم لأهم المناصب الاعلامية و الحساسة في اي مكان في العالم ؟!





فلا نجد اي علماني يشتغل "كاتب" مستوصف او "موظف" كحيان في الحكومة ؟! دوما هم ( اليهود و العلمانيون) لا يركزون الا على الاعلام و كأنهم مذهب ... واحد






منقول عن الأخ معز بتوحيده



=======================================




حسبنا الله ونعم الوكيل



فما رأيك يا عبد الله !!!!



اللهم ثبتنا على الحق والإيمان



لعلك أخي قد اشتاط غضبك ؟!!!



فأني أسليك بهذه الأبيات من نونية ابن القيم رحمه الله بوصفه للجنة



لعلنا نواسي أنفسنا بهذا المصاب الجلل من تهاوي " العلماء " وسقوطهم



بتلك الدار التي ستنتظرنا إن شاء الله بعفوه وكرمه



ولعلها تكون محفزاً على الثبات حتى الممات



اللهم بارك



يا خاطب الحور الحسان وطالبا*** لوصالهن بجنة الحيوان



لو كنت تدري من خطبت ومن طلبـ***ـت بذلت ما تحوي من الأثمان



أو كنت تدري أين مسكنها جعلـ***ـت السعي منك لها على الأجفان



ولقد وصفت طريق مسكنها فان*** رمت الوصال فلا تكن بالواني



أسرع وحث السير جهدك انما*** مسراك هذا ساعة لزمان



فاعشق وحدّث بالوصال النفس وابـ***ـذل مهرها ما دمت ذا امكان
.....






هذا وأول زمرة فوجوههم*** كالبدر ليل الست بعد ثمان







السابقون هم وقد كانوا هنا*** أيضا أولي سبق الى الاحسان

.....






والزمرة الأخرلا كأضواء كوكب*** في الأفق تنظره به العينان





أمشاطهم ذهب ورشحهم فمسـ***ـك خالص يا ذلة الحرمان









==========









اللهم اجعلنا من أهلها يا رب العالمين









اللهم ارزقنا الثبات حتى الممات









اللهم آمين