محب المجاهدين
08-07-2004, 01:53 PM
(2)
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ….
صمت الإعلام العميل و صرخت ألسنة اللهب التي أحدثها الرحمن على أيدي جنده من أولي البأس فهم يرمون والله يسدد رميهم … ( و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى )
لقد طارت بغداد فرحاً بأبنائها المجاهدين لقد عاد الغائب إلى بيته و أمه التي طالما افتقدته … ليري المحتل و عملائه و حلفاءه معاني و شدة جهاد أولي البأس قاتلوا لأجل الله و إعلاء كلمته و نصرته فقاتل الله معهم و أيدهم بجنود لا يراها إلا من رحم ربي فيسعد ويراها العدو فيموت خوفاً و كمداً قبل أن تناله سيوف الرحمن …
لقد تمكن المجاهدين من حصار و عزل كل القوى التي أرادت أن تثنيهم عن متابعة الجهاد في معركة التحرير في بغداد الرشيد ..
لم يكتفي جند الرحمن بذلك بل حاصروا و هاجموا ثكنات العدو و عملائه و اقتحموا عليهم بعض هذه الثكنات التي ملئت بخبث ونجس المحتل و أذنابه ..
أخوتي الصمت الإعلامي اليوم رهيب لقد فرض العدو حظر تجوال على الإعلام و الصحافة و لكن يد الله هي العليا فقد قام جنده بفرض حظر على الجميع و طلبوا من الأهالي في ساحة الوغى أن يلزموا مساكنهم إلا من وجد لديه القدرة على حمل السلاح و الذود عن أرض الوطن مهد الخلافة الإسلامية …
الله اكبر بدأت حصون فرعون العصر و هبله تتهاوى أمام ضربات جند الله فقد استطاع المجاهدين أن يدمروا و يعطبوا و يعطلوا أكثر من 160 طائرة عمودية و نفاثة من أصل 250 طائرة مختلفة تم نقلها إلى 8 قواعد جوية محيطة ببغداد لتكون صيد سهل لجنود الله في الأرض قبل السماء بعد أن اثخن المجاهدين بهم الأرض و أزهقوا أرواح مئات الخنازير منهم ..
فصار اعتماد الطغيان على قواعد دول التخاذل و الخيانة التي تستحي العروبة أو الإسلام أن تنسب إليهم أخذاهم الله فوق خذيهم و أرانا برؤوس الشر فيهم يوم عظيم يفرح به المؤمنين و نحن نراه قريباً و يرونه بعيداً…
و إلى لقاء قريب أخبار جديدة مع صولات جهادية قريبة إن شاء القدير …
أخوكم بغداد البطولة ..
8-7-2004 م
" أخوتي تتبع اليوم النخبة المجاهدة من قواتنا المسلحة و مجاميع الجهاد . تكتيك الثعلب الذي يتم من خلاله تحقيق عنصر المباغتة و التضليل فهم تارة يقاتلون بلباس يشبه لباس العدو و أعوانه مستبدلين الخوذ بالأقنعة السوداء .
و تارة يخرجون لهم من البيوت و تارة من أقنيه و اتفاق الصرف الصحي و تمديدات المياه في بغداد و تارة من دجلة .
و تارة يتبين للعدو أن المجاهدين مزروعين بشكل آني أو مسبق في صفوف الشرطة و الدفاع المدني و حتى صفوف الجيش الأمريكي نفسه .
و لم يتوقف المجاهدين و استخباراتهم عند هذا الحد الذي أفقد العلوج و العلاقمة صوابهم و أفشى الذعر و التمرد في صفوفهم و أكثر الفرار فلا أحد منهم يريد الموت و لا أحد منهم يريد أن يقاتل عدو لا يراه ..
أو لا يعرف من أين يخرج و لا متى ..
فقد اعتمد المجاهدين على قوة الكمون التي تظهر فجأة بشكل لا يمكن التنبؤ معه بوجودها …
و اتبع المجاهدين أسلوب قتالي برعوا به ألا و هو تكتيك الجرذ الأبيض الذي يعتمد عدم الثبات في نقطه و تغير المحاور القتالية و تغير موضع الخروج و الدخول و عدم الثبات في الموضعين و هو تكتيك يحتاج جهد كبير و عناء و حيوية و رشاقة و جلادة لا توجد إلا بأصحاب الهمم من جند الله الذين هممهم تزيل الجبال …
و الله اكبر … و الله اكبر … و الله اكبر … و يمحلا النصر بعون الله ..
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ..
ترقبوا عملية " قبضت الفلوجة " و سر الفرار الكبير لقادة العدو في 28-6-2004
الله أكبر الله أكبر الله أكبر ….
صمت الإعلام العميل و صرخت ألسنة اللهب التي أحدثها الرحمن على أيدي جنده من أولي البأس فهم يرمون والله يسدد رميهم … ( و ما رميت إذ رميت و لكن الله رمى )
لقد طارت بغداد فرحاً بأبنائها المجاهدين لقد عاد الغائب إلى بيته و أمه التي طالما افتقدته … ليري المحتل و عملائه و حلفاءه معاني و شدة جهاد أولي البأس قاتلوا لأجل الله و إعلاء كلمته و نصرته فقاتل الله معهم و أيدهم بجنود لا يراها إلا من رحم ربي فيسعد ويراها العدو فيموت خوفاً و كمداً قبل أن تناله سيوف الرحمن …
لقد تمكن المجاهدين من حصار و عزل كل القوى التي أرادت أن تثنيهم عن متابعة الجهاد في معركة التحرير في بغداد الرشيد ..
لم يكتفي جند الرحمن بذلك بل حاصروا و هاجموا ثكنات العدو و عملائه و اقتحموا عليهم بعض هذه الثكنات التي ملئت بخبث ونجس المحتل و أذنابه ..
أخوتي الصمت الإعلامي اليوم رهيب لقد فرض العدو حظر تجوال على الإعلام و الصحافة و لكن يد الله هي العليا فقد قام جنده بفرض حظر على الجميع و طلبوا من الأهالي في ساحة الوغى أن يلزموا مساكنهم إلا من وجد لديه القدرة على حمل السلاح و الذود عن أرض الوطن مهد الخلافة الإسلامية …
الله اكبر بدأت حصون فرعون العصر و هبله تتهاوى أمام ضربات جند الله فقد استطاع المجاهدين أن يدمروا و يعطبوا و يعطلوا أكثر من 160 طائرة عمودية و نفاثة من أصل 250 طائرة مختلفة تم نقلها إلى 8 قواعد جوية محيطة ببغداد لتكون صيد سهل لجنود الله في الأرض قبل السماء بعد أن اثخن المجاهدين بهم الأرض و أزهقوا أرواح مئات الخنازير منهم ..
فصار اعتماد الطغيان على قواعد دول التخاذل و الخيانة التي تستحي العروبة أو الإسلام أن تنسب إليهم أخذاهم الله فوق خذيهم و أرانا برؤوس الشر فيهم يوم عظيم يفرح به المؤمنين و نحن نراه قريباً و يرونه بعيداً…
و إلى لقاء قريب أخبار جديدة مع صولات جهادية قريبة إن شاء القدير …
أخوكم بغداد البطولة ..
8-7-2004 م
" أخوتي تتبع اليوم النخبة المجاهدة من قواتنا المسلحة و مجاميع الجهاد . تكتيك الثعلب الذي يتم من خلاله تحقيق عنصر المباغتة و التضليل فهم تارة يقاتلون بلباس يشبه لباس العدو و أعوانه مستبدلين الخوذ بالأقنعة السوداء .
و تارة يخرجون لهم من البيوت و تارة من أقنيه و اتفاق الصرف الصحي و تمديدات المياه في بغداد و تارة من دجلة .
و تارة يتبين للعدو أن المجاهدين مزروعين بشكل آني أو مسبق في صفوف الشرطة و الدفاع المدني و حتى صفوف الجيش الأمريكي نفسه .
و لم يتوقف المجاهدين و استخباراتهم عند هذا الحد الذي أفقد العلوج و العلاقمة صوابهم و أفشى الذعر و التمرد في صفوفهم و أكثر الفرار فلا أحد منهم يريد الموت و لا أحد منهم يريد أن يقاتل عدو لا يراه ..
أو لا يعرف من أين يخرج و لا متى ..
فقد اعتمد المجاهدين على قوة الكمون التي تظهر فجأة بشكل لا يمكن التنبؤ معه بوجودها …
و اتبع المجاهدين أسلوب قتالي برعوا به ألا و هو تكتيك الجرذ الأبيض الذي يعتمد عدم الثبات في نقطه و تغير المحاور القتالية و تغير موضع الخروج و الدخول و عدم الثبات في الموضعين و هو تكتيك يحتاج جهد كبير و عناء و حيوية و رشاقة و جلادة لا توجد إلا بأصحاب الهمم من جند الله الذين هممهم تزيل الجبال …
و الله اكبر … و الله اكبر … و الله اكبر … و يمحلا النصر بعون الله ..
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ..
ترقبوا عملية " قبضت الفلوجة " و سر الفرار الكبير لقادة العدو في 28-6-2004