منصور بالله
03-02-2006, 01:52 PM
هاهو جيش الدنماركيين يحتل العراق، ايا ترى ماذا يكون موقف
المتأسلمين! من حوزة وشيعة! الأحتلال وسنيهم!؟
شبكة البصرة
صباح ديبس
من حقنا ان نختلف ونشخص ونعتقد ونجزم ايضا، مع من يرى بسذاجة وقصد وغاية في نفس يعقوب، وهدف مريب ايضا!، من ان الأساءة لنبينا العربي محمد ص ولأهم معتقداتنا ومقدساتنا، من الدنمارك وقبلها من النرويج، وبعدها امس واليوم تكررت من بعض الدول الأوربية، كفرنسا الأستعمارية الأنتهازية والمانيا مثلا، هو (مجرد)! عن تعبير! لأفراد او جماعات تسمح به ديمقراطية هذه الدول وحرية الرأي فيها، كما يدعون! ويتقولون ويرون، وحتى من البعض! منا، وبالمناسبة ما حدث ليس بالجديد من كل هؤلاء وغيرهم، هنا نجزم ونقول ان كل ماحدث كان ورائه هدفا، بل هناك اصرارا وعمدا وتحديا واهانة لنا ولأمتينا ولشعوبنا، وما هذا وغيره في حقيقته وهدفه، ما هو الا جزء من هجمة عدوانية همجية كبيرة متواصلة، تعددت الأشكال والغايات، كان قمتها ((احتلال العراق العربي الكبير))، وقبله سلب فلسطين العربية، وما حدث ويحدث الآن لأمتنا العربية والأسلامية من احتلال مباشر وغير مباشر ومن نهب للثروات ومن تدمير لحياتنا ومستقبلنا ووحدة اوطاننا وشعوبنا، وتحطيم لأرادتنا، وكما نرى ايضا انه غاية وهدف، لهذه الدول والقوى ومعهم من يتحالف! معهم، اومن هو عميل! لهم، وهو من بين ظهرانينا (من اهل البيت، او من حية البيت كما يحكون عنها اهلنا في سوالفهم الليلية الجميلة)! او ممن يخدم مصالحهم و اهدافهم، ومن هم طابور خامس، او كتائب مجرمة نائمة تنتظر لحظة تنفيذ مهمتها القذرة، وهذا ماحدث في العراق، قبل الأحتلال وبعده من هذه الزمر المجرمة، وخذوا ما الذي حصل في العراق، حيث ان من شارك في احتلاله وتدميره ونهبه وقتل ابنائه – هم من بعض اشقائه!؟ وبعض ابنائه!؟، لهذا من السذاجة ان نعتقد لحظة ان هذه الدول والحكومات ليس لها يد في هذا من قريب او بعيد، او ليس هي من ورائها، وحقنا ان نختلف، بل نواجه ونتحدى مع من لا يرى، ان هذه الأمور هي جزء من هجمة متواصلة متلاحقة علينا من هذه الدول والقوى، ومن ورائها بالذات هي ((الصهيونية العالمية))!؟ المتحكمة في شؤون وقرارات وحياة هذه الدول، ومصائر حكامها ورموزها واعلامها، لأنها هي بالذات صاحبة المصلحة الأساسية، في اذانا واهانتنا وتدميرنا .
الدنمارك هي جزء من الحملة الأستعمارية العولمية، ومن الدول الأوربية العنصرية التي تنازعها في هذا هولندا واستراليا، هذه الدول وغيرها هي التي تعادي وتكره امتنا العربية والأسلامية، وبالأخص العراق منهما لتاريخه وموقعة واهميته ومواقفه العروبية والأسلامية، وهذا بالذات ما اخذ يحدث ويتزايد، بعد ان سادت هيمنة القطبية الأمبريالية والصهيونية على العالم ومقدراته ومؤسساته القانونية والأنسانية والأعلامية ، وتشرذم الأمة وموت عبد الناصر وأخيرا لا آخرا احتلال العراق وانهياره، الدنمارك يا سادة هي جزء من التحاف الأمبريالي الصهيوني المسيحي اليميني العنصري المجرم لاتنسوا هي مقر لحلف الناتو (الصديق)!، وان الأساءة لمقدساتنا ومعتقداتنا هي جزء بسيط من حملة اكبر ضدنا، وهاهو جيش الدنمارك!، جزء من جيوش الأحتلال في العراق، وامس تصادف! قرار اعلان اصرار الدنمارك على عدم انسحابها من العراق!؟- نسألكم ونحلفكم بالله، ماذا يعني هذا القرار، وفي هذا الوقت – وهل ترون فيه من انه يترابط مع ما حدث امس، عندما تم احتقارهم لأقدس مقدساتنا واسائتهم لنبينا ص ،،، والله ياناس – يا ابناء امتينا العربية والأسلامية، نؤكد وبأصرار - ان هذا ليس ببعيد جدا من ان الدنماركيين وغيرهم الكثير يروا في هذه الأمة، انها ماتت، وماتت الغيرة والحمية والنخوة فيها، بسبب وجود هكذا حكام ضحلين مهزومين نفسيا واخلاقيا وانسانيا اولا، وماهم الا احجار صامتة، حكام كانوا جزء مهم شاركوا في كل ماجرى لنا وما وصلنا اليه من حال يرثى لنا – وصل بالدنمارك! ان تصفعنا على وجوهنا وأفانا – وهاهو العراق وما جرى له الا مثال كبير على دور هؤلاء الحكام الخنازيرن واصرار وتحدي هذه الدنمارك على اهانتنا .
المتأسلمين زورا وكذبا ونفاقا ودجلا، والأسلام براء منهم، وابوحسين براء منهم اكثر، كما دللت اعمالهم وأدوارهم وخيانتهم ودونيتهم، هؤلاء شراذم وادوات الأحتلال في العراق – من حوزة العجم وشيعة وسنة!! الأحتلال، هم الآن امام امتحان آخر – هاهو جيش الدنماركيين، وهاهم رجال الدنمارك في عقر دارهم – ليأخذوا حق النبي ص منهم – ولانريد ان نقول هنا حق الأمة وحق العراق وحق العراقيين، لأنهم في حقيقة الأمر ماهم الا ادوات من ادواتهم وعملاء من عملائهم، وانهم اعداء للعراق وللعراقيين ، كما هم اسيادهم، هؤلاء كأي خائن وعميل ومرتزق – وفي النتيجة سترون – ستنسى الأمة كل ماحدث، وأن ماحدث من قبل كان اوحش وامر، بالنتيجة سنمشي على سراط ((حكمة وعقلانية)) الخسيس مبارك والآخرين من حكامنا الذي اوصلونا الى ان نضيع فلسطين وضياع العراق واضعاف وتمزيق الأمة واحتلالها ونهبها وتدميرها .
ليس هناك الا المقاومة وطريق المقاومة ورد الصاع صاعين على كل من يؤذينا – وهاهي شعوب امريكا الاتينية وهاهي كوبا وكوريا – كيف كنست الوجود الأمريكي وواجهته وهزته وهاهي مقاومة العراقيين توالي الضربات تلو الضربات لرأس القوة الكونية، والتي قريبا ستهرب من العراق بجهد وعزيمة وبطولة هذه المقاومة – لنحترم ذاتنا كأمة وشعوب لها تاريخ وحضارة وقدرات لم يملكها الآخرون – اننا نملك كل الأمكانيات، من ان نؤدب تماما من يسئ لنا ويؤذينا .
فلتتوحد ارادتنا ولنوحد صفوفنا، ولتستشرس مقاومتنا، ولنواجه اعدائنا – هذا هو فقط وفقط، طريق الخلاص، لمنع وأيقاف تدميرنا وأهانتنا واسائة مقدساتنا وقيمنا .
2/2/2006
شبكة البصرة
الجمعة 4 محرم 1426 / 3 شباط 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
المتأسلمين! من حوزة وشيعة! الأحتلال وسنيهم!؟
شبكة البصرة
صباح ديبس
من حقنا ان نختلف ونشخص ونعتقد ونجزم ايضا، مع من يرى بسذاجة وقصد وغاية في نفس يعقوب، وهدف مريب ايضا!، من ان الأساءة لنبينا العربي محمد ص ولأهم معتقداتنا ومقدساتنا، من الدنمارك وقبلها من النرويج، وبعدها امس واليوم تكررت من بعض الدول الأوربية، كفرنسا الأستعمارية الأنتهازية والمانيا مثلا، هو (مجرد)! عن تعبير! لأفراد او جماعات تسمح به ديمقراطية هذه الدول وحرية الرأي فيها، كما يدعون! ويتقولون ويرون، وحتى من البعض! منا، وبالمناسبة ما حدث ليس بالجديد من كل هؤلاء وغيرهم، هنا نجزم ونقول ان كل ماحدث كان ورائه هدفا، بل هناك اصرارا وعمدا وتحديا واهانة لنا ولأمتينا ولشعوبنا، وما هذا وغيره في حقيقته وهدفه، ما هو الا جزء من هجمة عدوانية همجية كبيرة متواصلة، تعددت الأشكال والغايات، كان قمتها ((احتلال العراق العربي الكبير))، وقبله سلب فلسطين العربية، وما حدث ويحدث الآن لأمتنا العربية والأسلامية من احتلال مباشر وغير مباشر ومن نهب للثروات ومن تدمير لحياتنا ومستقبلنا ووحدة اوطاننا وشعوبنا، وتحطيم لأرادتنا، وكما نرى ايضا انه غاية وهدف، لهذه الدول والقوى ومعهم من يتحالف! معهم، اومن هو عميل! لهم، وهو من بين ظهرانينا (من اهل البيت، او من حية البيت كما يحكون عنها اهلنا في سوالفهم الليلية الجميلة)! او ممن يخدم مصالحهم و اهدافهم، ومن هم طابور خامس، او كتائب مجرمة نائمة تنتظر لحظة تنفيذ مهمتها القذرة، وهذا ماحدث في العراق، قبل الأحتلال وبعده من هذه الزمر المجرمة، وخذوا ما الذي حصل في العراق، حيث ان من شارك في احتلاله وتدميره ونهبه وقتل ابنائه – هم من بعض اشقائه!؟ وبعض ابنائه!؟، لهذا من السذاجة ان نعتقد لحظة ان هذه الدول والحكومات ليس لها يد في هذا من قريب او بعيد، او ليس هي من ورائها، وحقنا ان نختلف، بل نواجه ونتحدى مع من لا يرى، ان هذه الأمور هي جزء من هجمة متواصلة متلاحقة علينا من هذه الدول والقوى، ومن ورائها بالذات هي ((الصهيونية العالمية))!؟ المتحكمة في شؤون وقرارات وحياة هذه الدول، ومصائر حكامها ورموزها واعلامها، لأنها هي بالذات صاحبة المصلحة الأساسية، في اذانا واهانتنا وتدميرنا .
الدنمارك هي جزء من الحملة الأستعمارية العولمية، ومن الدول الأوربية العنصرية التي تنازعها في هذا هولندا واستراليا، هذه الدول وغيرها هي التي تعادي وتكره امتنا العربية والأسلامية، وبالأخص العراق منهما لتاريخه وموقعة واهميته ومواقفه العروبية والأسلامية، وهذا بالذات ما اخذ يحدث ويتزايد، بعد ان سادت هيمنة القطبية الأمبريالية والصهيونية على العالم ومقدراته ومؤسساته القانونية والأنسانية والأعلامية ، وتشرذم الأمة وموت عبد الناصر وأخيرا لا آخرا احتلال العراق وانهياره، الدنمارك يا سادة هي جزء من التحاف الأمبريالي الصهيوني المسيحي اليميني العنصري المجرم لاتنسوا هي مقر لحلف الناتو (الصديق)!، وان الأساءة لمقدساتنا ومعتقداتنا هي جزء بسيط من حملة اكبر ضدنا، وهاهو جيش الدنمارك!، جزء من جيوش الأحتلال في العراق، وامس تصادف! قرار اعلان اصرار الدنمارك على عدم انسحابها من العراق!؟- نسألكم ونحلفكم بالله، ماذا يعني هذا القرار، وفي هذا الوقت – وهل ترون فيه من انه يترابط مع ما حدث امس، عندما تم احتقارهم لأقدس مقدساتنا واسائتهم لنبينا ص ،،، والله ياناس – يا ابناء امتينا العربية والأسلامية، نؤكد وبأصرار - ان هذا ليس ببعيد جدا من ان الدنماركيين وغيرهم الكثير يروا في هذه الأمة، انها ماتت، وماتت الغيرة والحمية والنخوة فيها، بسبب وجود هكذا حكام ضحلين مهزومين نفسيا واخلاقيا وانسانيا اولا، وماهم الا احجار صامتة، حكام كانوا جزء مهم شاركوا في كل ماجرى لنا وما وصلنا اليه من حال يرثى لنا – وصل بالدنمارك! ان تصفعنا على وجوهنا وأفانا – وهاهو العراق وما جرى له الا مثال كبير على دور هؤلاء الحكام الخنازيرن واصرار وتحدي هذه الدنمارك على اهانتنا .
المتأسلمين زورا وكذبا ونفاقا ودجلا، والأسلام براء منهم، وابوحسين براء منهم اكثر، كما دللت اعمالهم وأدوارهم وخيانتهم ودونيتهم، هؤلاء شراذم وادوات الأحتلال في العراق – من حوزة العجم وشيعة وسنة!! الأحتلال، هم الآن امام امتحان آخر – هاهو جيش الدنماركيين، وهاهم رجال الدنمارك في عقر دارهم – ليأخذوا حق النبي ص منهم – ولانريد ان نقول هنا حق الأمة وحق العراق وحق العراقيين، لأنهم في حقيقة الأمر ماهم الا ادوات من ادواتهم وعملاء من عملائهم، وانهم اعداء للعراق وللعراقيين ، كما هم اسيادهم، هؤلاء كأي خائن وعميل ومرتزق – وفي النتيجة سترون – ستنسى الأمة كل ماحدث، وأن ماحدث من قبل كان اوحش وامر، بالنتيجة سنمشي على سراط ((حكمة وعقلانية)) الخسيس مبارك والآخرين من حكامنا الذي اوصلونا الى ان نضيع فلسطين وضياع العراق واضعاف وتمزيق الأمة واحتلالها ونهبها وتدميرها .
ليس هناك الا المقاومة وطريق المقاومة ورد الصاع صاعين على كل من يؤذينا – وهاهي شعوب امريكا الاتينية وهاهي كوبا وكوريا – كيف كنست الوجود الأمريكي وواجهته وهزته وهاهي مقاومة العراقيين توالي الضربات تلو الضربات لرأس القوة الكونية، والتي قريبا ستهرب من العراق بجهد وعزيمة وبطولة هذه المقاومة – لنحترم ذاتنا كأمة وشعوب لها تاريخ وحضارة وقدرات لم يملكها الآخرون – اننا نملك كل الأمكانيات، من ان نؤدب تماما من يسئ لنا ويؤذينا .
فلتتوحد ارادتنا ولنوحد صفوفنا، ولتستشرس مقاومتنا، ولنواجه اعدائنا – هذا هو فقط وفقط، طريق الخلاص، لمنع وأيقاف تدميرنا وأهانتنا واسائة مقدساتنا وقيمنا .
2/2/2006
شبكة البصرة
الجمعة 4 محرم 1426 / 3 شباط 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس