المهند
28-01-2006, 09:16 PM
رفيق الفيحاء هاشم العقابي: القيم الخالدة في أحاديث القائد صدام حسين!!..بقلم كهلان القيسي
القيم الخالدة في أحاديث القائد صدام حسين) رسالة مقدمة إلى كلية التربية بجامعة بغداد كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علم النفس التربوي من الطالب (هاشم ناصر محسن العقابي) كانون الثاني 1983م = ربيع الأول 1403
الإهداء
))إليك سيدي القائد، يا أرقّ من قنينة العطر، وأنظر من ورد الجوري, وأدقّ من حدّ السيف, أهدي ثمرة جهدي هذا)).......
هاشم العقابي!!!
اللهم لا شماتة، ولكن موقف التاريخ يسجل.
إلى جميع الإخوة العراقيون الكرام، وإلى كل من يستمع ويشاهد (السيد العقابي) مغرداً على قناة الحيفاء)!!, لا تستغربوا من هذا (الإعلامي الفطحل)!! فقد كانت فطلحة معروفة لدينا عندما قرأنا رسالته العظمية وتغريده في مدح (صاحب نعمته)!!. نقول له تذكر أن التاريخ لا ينسى الانتهازيين الذين يحاولون دغدغة مشاعر الموجوعين من أمتنا!!!.
لا أريد أن أفصّل الرسالة تفصيلا وشرحا, ولكن كما يقول المثل الشعبي المصري (الكواب باين من عنوانه). وأترك للقارئ الكريم أولا الحكم على فطحلنا الإعلامي, وأترك الجواب للعقابي على أن يرد ويبرر!!!.
هذا العقابي وصديقه (محمد الطائي) (هيكل وجيكل)!! لا يعرف المرء كيف يصفهم إنهم علامة سوداء في تاريخ ومنطق الإعلام، إنهم لا يحترمون أنفسهم والمشاهدين معا، يتحدثون بلغة هجينة لا معنى لها ولا منطق أخلاقي، وماضيهم معروف، انتهازيون حدّ النخاع!!!.
(هاشم العقابي) هذا في عام 1983 حين زار صدام حسين مسرح الرشيد لحضور مسرحية نشيد الأرض لقاسم محمد، وعند خروجه استقبله العقابي بعبارات نارية شعرية مديحا له!!!.
بعدها قال له: ((سيدي. أنا أبحث في فكرك برسالة ماجستير، وأريد أن أكمل البحث في رسالة دكتورا بلندن))!!. فأجابه صدام حسين: (عفيه وشكثر؟ كم سنة؟)، ثم التفت صدام إلى) لطيف نصيف جاسم)، وقال له: (أربع سنين مو لطيف؟). فهب العقابي بصوت عالٍ: ((لا سيدي. فكرك جبير وغني ويحتاج إلى ثمن سنين))!!!. وأجابه صدام: (خلص روح ثمن سنين)
وبعدها بعثت رئاسة الجمهورية كتابا إلى السفارة العراقية في لندن تطلب من مدير المركز الثقافي العراقي آنذاك (ناجي صبري الحديثي) أن يستقبل العقابي في مطار هيثرو وأن يقوم بالرعاية الكاملة، وفعلا جرى تنفيذ كل شيء!!!.
أما صديقه (محمد الطائي) فقد كان يعذّب الأسرى العراقيين في إيران!!؛ لأنه من القيادات الرأسية في المجلس الأعلى
القيم الخالدة في أحاديث القائد صدام حسين) رسالة مقدمة إلى كلية التربية بجامعة بغداد كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علم النفس التربوي من الطالب (هاشم ناصر محسن العقابي) كانون الثاني 1983م = ربيع الأول 1403
الإهداء
))إليك سيدي القائد، يا أرقّ من قنينة العطر، وأنظر من ورد الجوري, وأدقّ من حدّ السيف, أهدي ثمرة جهدي هذا)).......
هاشم العقابي!!!
اللهم لا شماتة، ولكن موقف التاريخ يسجل.
إلى جميع الإخوة العراقيون الكرام، وإلى كل من يستمع ويشاهد (السيد العقابي) مغرداً على قناة الحيفاء)!!, لا تستغربوا من هذا (الإعلامي الفطحل)!! فقد كانت فطلحة معروفة لدينا عندما قرأنا رسالته العظمية وتغريده في مدح (صاحب نعمته)!!. نقول له تذكر أن التاريخ لا ينسى الانتهازيين الذين يحاولون دغدغة مشاعر الموجوعين من أمتنا!!!.
لا أريد أن أفصّل الرسالة تفصيلا وشرحا, ولكن كما يقول المثل الشعبي المصري (الكواب باين من عنوانه). وأترك للقارئ الكريم أولا الحكم على فطحلنا الإعلامي, وأترك الجواب للعقابي على أن يرد ويبرر!!!.
هذا العقابي وصديقه (محمد الطائي) (هيكل وجيكل)!! لا يعرف المرء كيف يصفهم إنهم علامة سوداء في تاريخ ومنطق الإعلام، إنهم لا يحترمون أنفسهم والمشاهدين معا، يتحدثون بلغة هجينة لا معنى لها ولا منطق أخلاقي، وماضيهم معروف، انتهازيون حدّ النخاع!!!.
(هاشم العقابي) هذا في عام 1983 حين زار صدام حسين مسرح الرشيد لحضور مسرحية نشيد الأرض لقاسم محمد، وعند خروجه استقبله العقابي بعبارات نارية شعرية مديحا له!!!.
بعدها قال له: ((سيدي. أنا أبحث في فكرك برسالة ماجستير، وأريد أن أكمل البحث في رسالة دكتورا بلندن))!!. فأجابه صدام حسين: (عفيه وشكثر؟ كم سنة؟)، ثم التفت صدام إلى) لطيف نصيف جاسم)، وقال له: (أربع سنين مو لطيف؟). فهب العقابي بصوت عالٍ: ((لا سيدي. فكرك جبير وغني ويحتاج إلى ثمن سنين))!!!. وأجابه صدام: (خلص روح ثمن سنين)
وبعدها بعثت رئاسة الجمهورية كتابا إلى السفارة العراقية في لندن تطلب من مدير المركز الثقافي العراقي آنذاك (ناجي صبري الحديثي) أن يستقبل العقابي في مطار هيثرو وأن يقوم بالرعاية الكاملة، وفعلا جرى تنفيذ كل شيء!!!.
أما صديقه (محمد الطائي) فقد كان يعذّب الأسرى العراقيين في إيران!!؛ لأنه من القيادات الرأسية في المجلس الأعلى