الصالحي
06-07-2004, 12:25 PM
الحمد لله فاطر السموات والارض خالق الخلق
والصلاة والسلام على حبيبنا محمد ما فلق ربنا الاصباح
وما استدام النوى بالفلق
السلام عليكم
نسال الله لأخي ( احمد الصالحي ) الغفران والرحمة وان نطمع منه سبحانه ان يكتب له الشهادة وان يحشرنا معه في الجنان وان يخفف عنا مصيبتنا به بان يرضى سبحانه عنا وان يأجرنا بتربية عياله الخمسة سائلينه تعالى ان يجعل من مدينة ( بعقوبة ) وباقي ارض العراق الاسلامي نارا تلظى تحت اقدام الاميركان وان تكون مهلكة لهم لاينجوا منها احد منهم يا الله يارب العرش العظيم يا قوي يا ذو البطش الشديد . ولعل في نقلك يا اخي احمد يا ( ابو محمد ) لأخبار مهالك العلوج في بعقوبة مع كل اتصال هاتفي معك لخير جهاد في سبيل الله ( عندما كنت تقول لي دائما بان لاتصدقوا التلفزيون وقنواته باخبار قتل علج او اصيب اخر , بل كنت تقول ان الكوارث تحيط بهم وتقتلعهم يوميا ) . ولن انسى ( آخر ) تعليق لك تصف لي به مهالك العلوج في بعقوبة قبل شهر تقريبا من الان , عندما طلبت منك ( عن اخبار مهالك العلوج ) فما كان جوابك ( بالنص الحرفي ةتقريبا ) ... اووووووووووووووووووووووووووه ... اوييييييييييييلييييييي ! ! ! ( لو تدري شديصير بيهم ) ... ايبااااااااااااااااااااه .. دك دك دك عله روسهم بالعشرات يوميا عدة مئات الجرحى ! ! ....
نسال له الرحمة
الله معاك يا خويه يا ابو شهاب يا حمودي يا احمد يا ابو شهاب .. يا احمد يا ابو محمد .. الله وياك .. وانتظرنا .. فسنلحق بك في الجنان ان شاء الله وبرحمته هو مولانا وهو الرحيم بنا .. انتظرنا يا ابومحمد .. مسالة وقت .. فكلما هنالك فانك ( حجزت ) وركبت السيارة قبلنا وستصل الجنة وتخبرنا قبل الوصول اليك امين امين امين يا رب العالمين .
نسال الله انك التقيت بأبني عمّنا اللذين سبقاك وسبقانا الى رحمة الله قبل اكثر من سبعة اشهر ( في يوم اسر القائد صدام ) عندما اختارهما ربنا الى جواره في مواجهات مدينة ( الخالدية ) الجهادية البطلة ومدينة الرمادي ( في نفس اليوم ) .
وان يجمعكم ( بزوج اختي ) الذي اختاره ربه الى جواره في مواجهات قرب ( ابي غريب ) بعد اكثر من 40 يوما بقليل من مقال ابني عمي ..
اللهم اغقر لهم وارحمهم وارحمنا والحقنا بهم في جنات النعيم .. امين
انا لله وانا اليه راجعون
وبعد ... فقد اطلت عليكم الكلام .. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
فما اردت الكتابة حاليا الا بعد ان آخذ شوطا في استرجاع ذكريات الطفولة والكبر مع اخي الذي لم اره منذ مغادرتي العراق منذ 11 عاما ) ودعواتي له وقراءة القرآن باستمرار ( فقط مما احفظه حتى سورة التوبة ) .. زكذلك دعواتي لمن قتل من المقاومين وان يرزقهم الله سبحانه الشهادة وان يكتب لهم الجنان وان يجمعنا بهم شهداء امين...
.... ولكن الذي دعاني للكتابة الان هي هذه المهازل التي تحصل يوميا في الاعلاميات الصهيوعربسلامغثاء وباقي الاعلاميات ( وكذا المنتديات ! ) .. والتي امتلات ضجيجا ( ببيانات الزرقاوي ! ) واخبار ( لقاعدة ) والتي لم نعرف من قبل ان هنالك شيئ اسمه القاعدة او الزرقاوي
الا عن طريق المخابرات الاميركية وابواقها من سفالة اعلام (عرب الخيانة والردّة والجرب ) اجلكم الله ! ! ! ) ... اكثر ما لفت انتباهي ( وحبس له الجميع انفاسهم الرقيقة ) هو انتظار ( ضر ... ) ابن لادن والتي سوف تأتي ( بشائرها ! ) يو م الاحد الفائت ( قبل يومين من الآن ! ! ! ) كما هلل له ابواق رامسفيلد السفلة اجلكم الله ( والمخدوعين من حسني النوايا ! .. ولا نريد ان نقول ( الغافلون ! ... ) .....
ومع احترامنا وتقديرنا الى كل المجاهدين في سبيل الله وفي سبيل الارض وفي سبيل العرض وفي سبيل المال ... مع احترامنا لهم .. فهم تاج رؤوسنا ( ونقصد المجاهدين الحقيقيين ومنهم مجاهدي ومقاومي العراق البعيدين عن شبكة الخبث والمكر الاعلامية الصهيوعربسلامغثاء ! ) ..
باختصار .. ولعدم الاطالة ... لنسال كل منا نفسه .. ( ليضعها امام الحقيقة ! ) من دون ( اهواء ) ... (( ماذا فعل ابن لادن والظواهري وابو غيث ومن معهم ! ! .. ماذا فعلو ا ...)) اين هي ( ضرباتهم ! ) .... وهل ان ( انفجار في ( عربانة لبلبي ! ) ومقتل سائقها في نيروبي .. او انفجار آخر في فلان مدينة بعد عامين او عام من الانفجار الاول ثم ننتظر عاما آخر ( ليحدث انفجار آخر ! ) .. هل بالله عليكم .. هل هذا منطق ! .... كيف تكون اذا ( شمّاعة جيفارا ! ) اذا .. كيف تكون ..
سيحطمون المسلمين ( وليست دول الاسلام السفلة ) .. سيحطموننا ( باسم مطاردة القاعدة ! ! ) .....
فانا من الناس الذين انخدعوا ( فعلا ) اول الامر بهذه ( القاعدة ) وهللت مع المهللين واستبشرنا خيرا ! ! .. وقلنا ( ها هي دولة الاشباح ! التي لا يستطيع احد الامساك بها وهزيمتها ! ) .. ولكن ( لايجب ان اضل مغفلا طول الوقت ! ) ..
(( 11 سبتمبر )) .. لم يعنرف ابن لادن بانه عملها .
انفجار سفارة اميركا في افريقيا .. ايضا ليست لهم .
و ... الكثير ...
( فماذا اذا هو عمل بن لادن ( الحقيقي ! ) وهو جالس ( مطارد ! ) في جبال لانعرف بالضبط هل هو فيها حقا ام لا ! ! ) ...
ثم .. لنتصارح اكثر .. ( من اين اتت هذه الاموال المهوله على ( المقاول الاب ) لابن لادن ! ....
ولنتصارح ( اكثر فاكثر ) ! .. هل ان ( شمّاعة بن لادن ) هي السبب وراء احتلال افغانستان كما كانت من قبله مطاردة ( تشي جيفارا ) في اميركا اللاتينية والتي تسببت ( هذه المطاردة ! ) في احتلال الاميركان لهذه الدول الاميركية الجنوبية ! ! ... فهل لدى اميركا هذه القدرة والامكانية على هذا الخبث .. ام لا ! ! ..
وهل ننتظر ( يوم احد آخر ) او ( ثلاثاء ) لتحدث ( ربما ضربة ) تجعل من الاميركان والاوربيين يصرفون الاموال الطائلة لاستقبال هذه الضربات ( كما يزعمون ! ! ! ! ) ...
والصلاة والسلام على حبيبنا محمد ما فلق ربنا الاصباح
وما استدام النوى بالفلق
السلام عليكم
نسال الله لأخي ( احمد الصالحي ) الغفران والرحمة وان نطمع منه سبحانه ان يكتب له الشهادة وان يحشرنا معه في الجنان وان يخفف عنا مصيبتنا به بان يرضى سبحانه عنا وان يأجرنا بتربية عياله الخمسة سائلينه تعالى ان يجعل من مدينة ( بعقوبة ) وباقي ارض العراق الاسلامي نارا تلظى تحت اقدام الاميركان وان تكون مهلكة لهم لاينجوا منها احد منهم يا الله يارب العرش العظيم يا قوي يا ذو البطش الشديد . ولعل في نقلك يا اخي احمد يا ( ابو محمد ) لأخبار مهالك العلوج في بعقوبة مع كل اتصال هاتفي معك لخير جهاد في سبيل الله ( عندما كنت تقول لي دائما بان لاتصدقوا التلفزيون وقنواته باخبار قتل علج او اصيب اخر , بل كنت تقول ان الكوارث تحيط بهم وتقتلعهم يوميا ) . ولن انسى ( آخر ) تعليق لك تصف لي به مهالك العلوج في بعقوبة قبل شهر تقريبا من الان , عندما طلبت منك ( عن اخبار مهالك العلوج ) فما كان جوابك ( بالنص الحرفي ةتقريبا ) ... اووووووووووووووووووووووووووه ... اوييييييييييييلييييييي ! ! ! ( لو تدري شديصير بيهم ) ... ايبااااااااااااااااااااه .. دك دك دك عله روسهم بالعشرات يوميا عدة مئات الجرحى ! ! ....
نسال له الرحمة
الله معاك يا خويه يا ابو شهاب يا حمودي يا احمد يا ابو شهاب .. يا احمد يا ابو محمد .. الله وياك .. وانتظرنا .. فسنلحق بك في الجنان ان شاء الله وبرحمته هو مولانا وهو الرحيم بنا .. انتظرنا يا ابومحمد .. مسالة وقت .. فكلما هنالك فانك ( حجزت ) وركبت السيارة قبلنا وستصل الجنة وتخبرنا قبل الوصول اليك امين امين امين يا رب العالمين .
نسال الله انك التقيت بأبني عمّنا اللذين سبقاك وسبقانا الى رحمة الله قبل اكثر من سبعة اشهر ( في يوم اسر القائد صدام ) عندما اختارهما ربنا الى جواره في مواجهات مدينة ( الخالدية ) الجهادية البطلة ومدينة الرمادي ( في نفس اليوم ) .
وان يجمعكم ( بزوج اختي ) الذي اختاره ربه الى جواره في مواجهات قرب ( ابي غريب ) بعد اكثر من 40 يوما بقليل من مقال ابني عمي ..
اللهم اغقر لهم وارحمهم وارحمنا والحقنا بهم في جنات النعيم .. امين
انا لله وانا اليه راجعون
وبعد ... فقد اطلت عليكم الكلام .. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
فما اردت الكتابة حاليا الا بعد ان آخذ شوطا في استرجاع ذكريات الطفولة والكبر مع اخي الذي لم اره منذ مغادرتي العراق منذ 11 عاما ) ودعواتي له وقراءة القرآن باستمرار ( فقط مما احفظه حتى سورة التوبة ) .. زكذلك دعواتي لمن قتل من المقاومين وان يرزقهم الله سبحانه الشهادة وان يكتب لهم الجنان وان يجمعنا بهم شهداء امين...
.... ولكن الذي دعاني للكتابة الان هي هذه المهازل التي تحصل يوميا في الاعلاميات الصهيوعربسلامغثاء وباقي الاعلاميات ( وكذا المنتديات ! ) .. والتي امتلات ضجيجا ( ببيانات الزرقاوي ! ) واخبار ( لقاعدة ) والتي لم نعرف من قبل ان هنالك شيئ اسمه القاعدة او الزرقاوي
الا عن طريق المخابرات الاميركية وابواقها من سفالة اعلام (عرب الخيانة والردّة والجرب ) اجلكم الله ! ! ! ) ... اكثر ما لفت انتباهي ( وحبس له الجميع انفاسهم الرقيقة ) هو انتظار ( ضر ... ) ابن لادن والتي سوف تأتي ( بشائرها ! ) يو م الاحد الفائت ( قبل يومين من الآن ! ! ! ) كما هلل له ابواق رامسفيلد السفلة اجلكم الله ( والمخدوعين من حسني النوايا ! .. ولا نريد ان نقول ( الغافلون ! ... ) .....
ومع احترامنا وتقديرنا الى كل المجاهدين في سبيل الله وفي سبيل الارض وفي سبيل العرض وفي سبيل المال ... مع احترامنا لهم .. فهم تاج رؤوسنا ( ونقصد المجاهدين الحقيقيين ومنهم مجاهدي ومقاومي العراق البعيدين عن شبكة الخبث والمكر الاعلامية الصهيوعربسلامغثاء ! ) ..
باختصار .. ولعدم الاطالة ... لنسال كل منا نفسه .. ( ليضعها امام الحقيقة ! ) من دون ( اهواء ) ... (( ماذا فعل ابن لادن والظواهري وابو غيث ومن معهم ! ! .. ماذا فعلو ا ...)) اين هي ( ضرباتهم ! ) .... وهل ان ( انفجار في ( عربانة لبلبي ! ) ومقتل سائقها في نيروبي .. او انفجار آخر في فلان مدينة بعد عامين او عام من الانفجار الاول ثم ننتظر عاما آخر ( ليحدث انفجار آخر ! ) .. هل بالله عليكم .. هل هذا منطق ! .... كيف تكون اذا ( شمّاعة جيفارا ! ) اذا .. كيف تكون ..
سيحطمون المسلمين ( وليست دول الاسلام السفلة ) .. سيحطموننا ( باسم مطاردة القاعدة ! ! ) .....
فانا من الناس الذين انخدعوا ( فعلا ) اول الامر بهذه ( القاعدة ) وهللت مع المهللين واستبشرنا خيرا ! ! .. وقلنا ( ها هي دولة الاشباح ! التي لا يستطيع احد الامساك بها وهزيمتها ! ) .. ولكن ( لايجب ان اضل مغفلا طول الوقت ! ) ..
(( 11 سبتمبر )) .. لم يعنرف ابن لادن بانه عملها .
انفجار سفارة اميركا في افريقيا .. ايضا ليست لهم .
و ... الكثير ...
( فماذا اذا هو عمل بن لادن ( الحقيقي ! ) وهو جالس ( مطارد ! ) في جبال لانعرف بالضبط هل هو فيها حقا ام لا ! ! ) ...
ثم .. لنتصارح اكثر .. ( من اين اتت هذه الاموال المهوله على ( المقاول الاب ) لابن لادن ! ....
ولنتصارح ( اكثر فاكثر ) ! .. هل ان ( شمّاعة بن لادن ) هي السبب وراء احتلال افغانستان كما كانت من قبله مطاردة ( تشي جيفارا ) في اميركا اللاتينية والتي تسببت ( هذه المطاردة ! ) في احتلال الاميركان لهذه الدول الاميركية الجنوبية ! ! ... فهل لدى اميركا هذه القدرة والامكانية على هذا الخبث .. ام لا ! ! ..
وهل ننتظر ( يوم احد آخر ) او ( ثلاثاء ) لتحدث ( ربما ضربة ) تجعل من الاميركان والاوربيين يصرفون الاموال الطائلة لاستقبال هذه الضربات ( كما يزعمون ! ! ! ! ) ...