المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ محمد بن محمد الفزازي، ر د على الشيخ عن مرجئة العصر



lkhtabi
26-01-2006, 08:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

http://www.mohajroon.net/si/sounds.php?shareet=37

http://www.mohajroon.net/si/sounds.php?shareet=37ملف
محمد بن محمد الفزازي

الشيخ محمد بن محمد الفزازي، أبو مريم ؛ من مواليد سنة 1369هـ، من قبيلة مدنيسه بالمغرب الأقصى.

بدأ دراسته بالكتّاب ثمّ بالمدرسة العصريّة بالرباط، ثمّ انتقل إلى مدن أخرى.

تخرّج عام 1389 هـ من مدرسة المعلّمين بالرباط أيضاً.

وأشتغل منذ ذلك الحين في التدريس بمادّة اللغة الفرنسيّة والرياضيات، كما أشتغل خطيباً بمسجد "الداخلة" بمدينة طنجة، وفي حقل الدعوة الإسلامية؛ واعظاً بالمساجد وكاتباً في الصحف.

ويرأس الشيخ؛ جمعية "أهل السنة والجماعة"، بالمغرب.

وله نشاطات دعوية طيبة في الكتابة والتأليف، ومشاركات في مختلف المجالات ولا سيّما في النقد وفي توجيه الشباب إلى العقيدة الإسلامية وإلى العمل الإسلامي المستقلّ والمتميّز.

اعتقل الشيخ حفظه الله على خلفية تفجيرات " الدار البيضاء " 1442 هـ ، وحكمت عليه المحاكم الطاغوتية بالسجن (30) سنة، بتهمة التحريض والتنظير للتيار السلفي الجهادي في المغرب.

نسأل الله تعالى أن يفك أسره، وأن يتقبّل منه.
_____________________________________فك الله أسرالشيخ وكل المعتقلين الإسلاميين بالمغرب فما أكثرهم
فقد كان حفظه الله مثالا للصدق والصراحة
لا يخاف في الله لومة لائم
وقد أوذي كثيرا من قبل السلطات المغربية
بين الترهيب والترغيب
وعندما يئسوا من رضوخه
كانت النتيجة 30 سنة سجنا
فك الله أسره وأسرمقيدوه
آمين
_____________________________________سأحيا بالكرامة يارفاقي *** وأسحق دائماً أهل النفاقي
سأمضي في طريقي نحو عز *** ولو قطع العدا كفي وساقي
سأمضي للشهادة في ثبات *** فإني والمنية في سباقي
فيامن تعرفوني لاتقولوا *** لماذا سقت نفسك للخناقي
فإني مؤمن أهوى المعالي *** ولا أرضا بذل أوشقاقي
وأقصى غايتي أرضاء ربي *** ونيل الفوز في اعلى المراقي
فلو سفكو دمائي كل يوم *** ولو وضعو الحواجز في رفاقي
ولو جعلو حياتي في جحيم *** وصار الكون اسود كالمحاقي
فلن يصلو يا ابتاه يوماً *** الى قلبي ولن يثنو مساقي
سأبقى صامداً زادي كتابي *** وقول المصطفى فيه أعتناقي
سأبقى ياأبي حصناً منيعاً *** سأبقى في سماء المجد راقي
وسوف أعيد للايام ذكرى *** صلاح الدين والاسود البواقي
وسوف يجيء يوماً فيه يشقى *** طواغيت الرياسة والنفاقي
يعيش الناس بالشهوات هما *** ويصلى البعض منها باحتراقي
ولكني أعيش صفاء قلب *** أذوق بعزتي أحلى مذاقي