lkhtabi
26-01-2006, 04:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وعدوان إلا على الظالمين، وصلى الله وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الى أعضاء الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية خاصة
والى أنصار ومحبي الجبهة عامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتب لكم اليوم بلساني لعدم قدرة يدي برفع القلم أو ضرب لوحة المفاتيح على الحاسوب لحكمة الله سبحانه تعالى ربما يراها خيرا لي أو امتحانا لنا جميعا ، أكتب بأنين قلبي لما سمعت من مخبري بأنكم استوقفتم نشاطات الجبهة أو مرضت الجبهة بمرض أميرها ، وهل الجبهة واقفة على الفرد أم من اسمها بالجبهة المكونة من عدة كتائب وسرايا وأفراد ، أين أنتم يا أنصار الجهاد ( أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ، فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة الا قليل ) ؟
يا أحبائي في الله
لا تخذلوني في مرضي ، ولا تجعلوني أحس بأني كنت معلما فاشلا في مدرسة وهمية للإعلام الإسلامي الجهادي ، أين المتحابون في جلال الله ؟ أين الغيارى على حقوق الله ؟ أين القاعدون من المؤمنين المجاهدون بلسانهم وأقلامهم ونصرتهم للإعلام الإسلامي الغائب عن هذه الأمة والعالم.
قال الله تعالى: (لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا) النساء 95.
وقال أيضا: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ، يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) الصف 10-12.
فالواجب على المسلمين اليوم أن يغضبوا للمجاهدين المظلومين في كل مكان وزمان وينتصروا لهم ويذبوا عن أعراضهم إن انتهكت في المجالس والمنتديات والوكالات وقنوات الإعلام ، ويجب عليكم أن تنصروا من أثنى الله عليهم ومدحهم بقوله {... فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ..} سورة المائدة 54.
يا أحبائي في الله
انصروا الإعلام الإسلامي الجهادي واصبروا واتحدوا ووحدوا صفوفكم والله معكم ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
الله الله في نصرة أهل الثغور
والله الله في نصرة الإعلام الإسلامي
والله الله نصرة كلمة الحق والدين
ولا تنسوني من صالح دعائكم بالشفاء حتى أعود الي أحضان الإعلام الإسلامي ثانية
نسأل الله جل وعلا لنا ولك مزيداً من الهدى والعلم والرفعة والعلو والظفر والنصر والثبات وقرة العين في الدنيا والآخرة.
نسأل الله أن يجعلنا وإياك نواة الخلافة الإسلامية، ونواة النصر والظفر، ونواة القضاء على عروش الطواغيت من عرب وعجم.
نسأل الله جل وعلا أن يرزقنا جهاداً في عافية، وأن يرزقنا نصراً – أيضاً – في عافية وثبات وبعد عن مواطن الفتن، ما ظهر منها وما بطن.
أسأل الله جل وعلا أن يعيننا وإياك على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن يهدينا بأفضل الأعمال وأحبها إليه، وأن يجعل أفضل أعمالنا أواخرها.
ونسأله جل وعلا أن يبلغنا وإياك أفضل منازل الشهداء في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، إن ربي جواد كريم، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وأستغفر الله لي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات من كل ذنب، فنستغفر الله جميعاً من ذنوبنا وخطاينا وزلاتنا إنه كان غفاراً.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
قاله الفقير إلى عفو ربه
صلاح الدين الثاني
خادم الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
المعروف بـ ( الإعلام الإسلامي )
25 ذو القعدة 1426هـ
انتهى رسالته شفاه الله
انقلوها لكل محبيه ولكم الأجر وفضل الدعاء
ساعي البريد للشيخ الإعلام الإسلامي صلاح الدين الثاني حفظه الله
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وعدوان إلا على الظالمين، وصلى الله وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الى أعضاء الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية خاصة
والى أنصار ومحبي الجبهة عامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أكتب لكم اليوم بلساني لعدم قدرة يدي برفع القلم أو ضرب لوحة المفاتيح على الحاسوب لحكمة الله سبحانه تعالى ربما يراها خيرا لي أو امتحانا لنا جميعا ، أكتب بأنين قلبي لما سمعت من مخبري بأنكم استوقفتم نشاطات الجبهة أو مرضت الجبهة بمرض أميرها ، وهل الجبهة واقفة على الفرد أم من اسمها بالجبهة المكونة من عدة كتائب وسرايا وأفراد ، أين أنتم يا أنصار الجهاد ( أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة ، فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة الا قليل ) ؟
يا أحبائي في الله
لا تخذلوني في مرضي ، ولا تجعلوني أحس بأني كنت معلما فاشلا في مدرسة وهمية للإعلام الإسلامي الجهادي ، أين المتحابون في جلال الله ؟ أين الغيارى على حقوق الله ؟ أين القاعدون من المؤمنين المجاهدون بلسانهم وأقلامهم ونصرتهم للإعلام الإسلامي الغائب عن هذه الأمة والعالم.
قال الله تعالى: (لا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا) النساء 95.
وقال أيضا: (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ، تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ، يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) الصف 10-12.
فالواجب على المسلمين اليوم أن يغضبوا للمجاهدين المظلومين في كل مكان وزمان وينتصروا لهم ويذبوا عن أعراضهم إن انتهكت في المجالس والمنتديات والوكالات وقنوات الإعلام ، ويجب عليكم أن تنصروا من أثنى الله عليهم ومدحهم بقوله {... فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ..} سورة المائدة 54.
يا أحبائي في الله
انصروا الإعلام الإسلامي الجهادي واصبروا واتحدوا ووحدوا صفوفكم والله معكم ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )
الله الله في نصرة أهل الثغور
والله الله في نصرة الإعلام الإسلامي
والله الله نصرة كلمة الحق والدين
ولا تنسوني من صالح دعائكم بالشفاء حتى أعود الي أحضان الإعلام الإسلامي ثانية
نسأل الله جل وعلا لنا ولك مزيداً من الهدى والعلم والرفعة والعلو والظفر والنصر والثبات وقرة العين في الدنيا والآخرة.
نسأل الله أن يجعلنا وإياك نواة الخلافة الإسلامية، ونواة النصر والظفر، ونواة القضاء على عروش الطواغيت من عرب وعجم.
نسأل الله جل وعلا أن يرزقنا جهاداً في عافية، وأن يرزقنا نصراً – أيضاً – في عافية وثبات وبعد عن مواطن الفتن، ما ظهر منها وما بطن.
أسأل الله جل وعلا أن يعيننا وإياك على ذكره وشكره وحسن عبادته، وأن يهدينا بأفضل الأعمال وأحبها إليه، وأن يجعل أفضل أعمالنا أواخرها.
ونسأله جل وعلا أن يبلغنا وإياك أفضل منازل الشهداء في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة، إن ربي جواد كريم، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وأستغفر الله لي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات من كل ذنب، فنستغفر الله جميعاً من ذنوبنا وخطاينا وزلاتنا إنه كان غفاراً.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
قاله الفقير إلى عفو ربه
صلاح الدين الثاني
خادم الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
المعروف بـ ( الإعلام الإسلامي )
25 ذو القعدة 1426هـ
انتهى رسالته شفاه الله
انقلوها لكل محبيه ولكم الأجر وفضل الدعاء
ساعي البريد للشيخ الإعلام الإسلامي صلاح الدين الثاني حفظه الله