الكاسر الفلسطيني
09-01-2006, 02:09 AM
يستحيل أن يقود الزرقاوي المقاومة في العراق وذلك للأسباب التالية:
• لا يملك الزرقاوي أي أتباع له في العراق على الأقل قبل الاحتلال.
• لا يملك الزرقاوي أي مرجعية دينية أو حضور ديني أو سياسي يؤهله للقيام بهذا الدور.
• لا يوجد في فكر الزرقاوي أو صورته أو صوته ما يجعل منه قائداً كريزماتياً يجمع الناس حوله.
• لا يملك الزرقاوي ما يملك مثلاً ابن لادن من الأموال لكسب الناس وتجنيدهم وتمويل العمليات.
• لم نسمع للزرقاوي أي عملية جهادية في فلسطين المحتلة أو حتى في بلده الأردن.
• المقاومة في العراق بدأت منذ ما يقارب العقدين. وحتى بعد سقوط بغداد، فالنضال السري بدأ خلال يومين. ولا اعتقد أن الزرقاوي كانت له يد في ذلك.
• المجتمع العراقي مدرب ومسلح ومهيأ للنضال المسلح على مدى عقود، وقادر ضمن الظروف الموضوعية (ومن غير انتقاص من أي عربي) على أن يقود لا أن يقاد. وعلى هذا الأساس من الممكن أن يأتي الزرقاوي أو غيره ممن يرغبون في مقاتلة المحتلين وذلك لينضوي تحت إمرة المجاهدين العراقيين لا أن يقودهم.
• العراقيون متدينون بطبعهم، وليسوا بحاجة للزرقاوي ليرشدهم لدينهم أو يحثهم على الدفاع عن وطنهم.
• إظهار المقاومة العراقية على أنها مجموعة من المجاهدين العرب القادمين من خارج الحدود، هي صورة من تصميم ورسم وإخراج الأمريكان والحكومة العميلة لمحاولة الخروج من مأزقهم، وأنهم لا يواجهون مقاومة شعبية.
• أعلنت القيادة العراقية أن المقاومة ستكون سرية بعد سقوط بغداد ولذلك كان مقرراً ومقصوداً أن لا يكون لها ناطق إعلامي أو ممثلين معلنين، نظراً لطبيعة الصراع وعدم بحثهم عن مكاسب إعلامية.
• الهدف من المقاومة هو إخراج المحتل، ولذلك إن من مصلحة المقاومة أن تكسب كل الفصائل والتوجهات لمقاومة المحتل، ولا تدخل في قضايا جانبية.
• كثير من العمليات التي تنسب إلى الزرقاوي هي عمليات معقدة تحتاج إلى تخطيط سوقي ورصد واختراق لصفوف العدو وشبكة معلومات واسعة تمتد لما قبل سقوط بغداد ومعرفة بكل تضاريس وتفاصيل العراق البشرية والجغرافية، كما تحتاج إلى مقاتلين مدربين تدريباً عالياً من خلال انضباط عسكري صارم وعالي المستوي وليس هواة. وكل هذه الأمور لا توجد إلا بفعل الجيش العراقي وتشكيلاته المسلحة وصنوف قوات الأمن الأخرى.
• العراقيون في مجملهم متعلمون وتربوا في ظل نظام ثوري قومي يقدس العلم، ولا مكان بينهم للجهل والتجهيل والناعقين بالطائفية.
• كانت رسالة الزرقاوي لابن لادن تقول "أن سنة العراق نائمون وأن الصوفية متمكنة منهم ولا بد من إثارة حرب أهلية بين السنة والشيعة." هكذا فكر لا يمكن أن يقود المقاومة البطلة.
• كل القوى التي قاتلت في افغانستان لها ارتباطاتها مع الولايات المتحدة والدول العميلة لها، على الأقل فيما يتعلق بنشأتها.
• السلاح المخبأ في العراق قد جرى الإعداد لتكديسه وتخزينه عبر سنين من أجل الإعداد لهذه المقاومة وتهيئة الظروف لنجاحها دون الحاجة إلى دعم خارجي. ولا أعتقد أن ذلك كان بفعل الزرقاوي.
• عملية إنابة ابن لادن للزرقاوي على أرض العراق هزلية ومثيرة للضحك، وتعكس العقلية المتخلفة الواهمة التي تعشعش في رؤوس هؤلاء بأنهم يحكمون العالم. ويدفعهم وهمهم هذا إلى تحريف كل الحقائق من أجل خدمة أهدافهم.
• لم يدعي العرب الذين قاتلوا لعقد من الزمن في أفغانستان بأنهم يقودون المقاومة هناك. فبالرغم من أعدادهم الكبيرة التي دفعت إلى هناك من قبل الولايات المتحدة وحلفائها، ظل العرب فصيلاً صغيراً يقاتل مع غيره، بالرغم من أموالهم والحظوة التي يملكها العرب بحكمهم أصل الإسلام.
• اضطر المحتل والعملاء إلى الاعتراف بأن نسبة المقاتلين العرب من غير العراقيين لا تتعدى 2% من عدد المقاتلين، فكيف تقود 2% الغالبية العظمى من العراقيين.
• العرب والمسلمون أهل أصول في تربيتهم وتعاليمهم ولا يمكن أن يتصرفوا بأنهم أهل الدار وهم ضيوف. حتى ولو كانوا هم أهل الفعل، فالأصول تقضي باحترام أهل الدار وتقديهم حتى في الصلاة، لقوله (ص) "لا يؤم الرجل في منزله."
• القاعدة مهوسة بالظهور الإعلامي. وكلنا سمعنا ورأينا كيف أن أفعال المقاومة العراقية تُخرج مصورة بتأثيرات صوتية ولهجات معينة لنسبة المقاومة إليهم.
• سبق لابن لادن وتنظيم القاعدة أن اعتبر صدام حسين وحزب البعث كافرا. فلو كان الزرقاوي يقود المقاومة لطلب من المقاومة كلها والناس البراءة من هذا الحزب.
• تتبع المقاومة استراتيجية أذهلت العدو وكل العالم في التخطيط والتنظيم وسرية العمل والتمويل والإمداد والتصنيع وتطوير الوسائل بقيادة تؤكد أن الفعل يدل على الفاعل. ويستحيل ألف الف مرة أن يكون هذا بفعل الزرقاوي أو فكره.
ويا حوم اتبع لو جرينا ..............
ولو أن كلام المريكان صحيح لكان أولى فأولى أن يصبح الزرقاوى ملك الاردن فى خمس دقائق ويحرر أفغانستان ساحته الأصلية
والتى فيها فقط 10000 جندى أجنبى بدلا من أن يحارب مليون جندى أجنبى فى العراق !!!!!!!!!!!!!!!!
ولقد أعترف الكثير من الأأعداء ومنهم سكوت ريتر بأن أستخبارات صدام هى من تقود جميع الجماعات الوطنية والاسلامية فى العراق
وأيضا سرعة المقاومة توحى بأنها مدبرة مسبقا من القيادة العراقية
وللأشخاص الطيبين أقول لهم من أجل أن تنشىء تنظيم سرى وأنت لا تمتلك من المال شيئا ولا من الرجال ولا من السلاح كم ستحتاج من الوقت أعتقد أكثر من خمس سنين !!!!!!!!!!
والمقاومة الفلسطينية والجزائرية والفيتنامية متى بدأت ؟؟؟ظظ
بعد سنين كثيرة ولكن مقاومة تهزم 80% من الكرة الارضية يهذا الزمن القياسى لا بد الا أن تكون صدامية رقم واحد مائة فى المائة
فهو الذى جر الامريكان ولم يستسلم لشروطهم طيلة سنين حكمه
صداميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يية
مائة بالمائئئة
• لا يملك الزرقاوي أي أتباع له في العراق على الأقل قبل الاحتلال.
• لا يملك الزرقاوي أي مرجعية دينية أو حضور ديني أو سياسي يؤهله للقيام بهذا الدور.
• لا يوجد في فكر الزرقاوي أو صورته أو صوته ما يجعل منه قائداً كريزماتياً يجمع الناس حوله.
• لا يملك الزرقاوي ما يملك مثلاً ابن لادن من الأموال لكسب الناس وتجنيدهم وتمويل العمليات.
• لم نسمع للزرقاوي أي عملية جهادية في فلسطين المحتلة أو حتى في بلده الأردن.
• المقاومة في العراق بدأت منذ ما يقارب العقدين. وحتى بعد سقوط بغداد، فالنضال السري بدأ خلال يومين. ولا اعتقد أن الزرقاوي كانت له يد في ذلك.
• المجتمع العراقي مدرب ومسلح ومهيأ للنضال المسلح على مدى عقود، وقادر ضمن الظروف الموضوعية (ومن غير انتقاص من أي عربي) على أن يقود لا أن يقاد. وعلى هذا الأساس من الممكن أن يأتي الزرقاوي أو غيره ممن يرغبون في مقاتلة المحتلين وذلك لينضوي تحت إمرة المجاهدين العراقيين لا أن يقودهم.
• العراقيون متدينون بطبعهم، وليسوا بحاجة للزرقاوي ليرشدهم لدينهم أو يحثهم على الدفاع عن وطنهم.
• إظهار المقاومة العراقية على أنها مجموعة من المجاهدين العرب القادمين من خارج الحدود، هي صورة من تصميم ورسم وإخراج الأمريكان والحكومة العميلة لمحاولة الخروج من مأزقهم، وأنهم لا يواجهون مقاومة شعبية.
• أعلنت القيادة العراقية أن المقاومة ستكون سرية بعد سقوط بغداد ولذلك كان مقرراً ومقصوداً أن لا يكون لها ناطق إعلامي أو ممثلين معلنين، نظراً لطبيعة الصراع وعدم بحثهم عن مكاسب إعلامية.
• الهدف من المقاومة هو إخراج المحتل، ولذلك إن من مصلحة المقاومة أن تكسب كل الفصائل والتوجهات لمقاومة المحتل، ولا تدخل في قضايا جانبية.
• كثير من العمليات التي تنسب إلى الزرقاوي هي عمليات معقدة تحتاج إلى تخطيط سوقي ورصد واختراق لصفوف العدو وشبكة معلومات واسعة تمتد لما قبل سقوط بغداد ومعرفة بكل تضاريس وتفاصيل العراق البشرية والجغرافية، كما تحتاج إلى مقاتلين مدربين تدريباً عالياً من خلال انضباط عسكري صارم وعالي المستوي وليس هواة. وكل هذه الأمور لا توجد إلا بفعل الجيش العراقي وتشكيلاته المسلحة وصنوف قوات الأمن الأخرى.
• العراقيون في مجملهم متعلمون وتربوا في ظل نظام ثوري قومي يقدس العلم، ولا مكان بينهم للجهل والتجهيل والناعقين بالطائفية.
• كانت رسالة الزرقاوي لابن لادن تقول "أن سنة العراق نائمون وأن الصوفية متمكنة منهم ولا بد من إثارة حرب أهلية بين السنة والشيعة." هكذا فكر لا يمكن أن يقود المقاومة البطلة.
• كل القوى التي قاتلت في افغانستان لها ارتباطاتها مع الولايات المتحدة والدول العميلة لها، على الأقل فيما يتعلق بنشأتها.
• السلاح المخبأ في العراق قد جرى الإعداد لتكديسه وتخزينه عبر سنين من أجل الإعداد لهذه المقاومة وتهيئة الظروف لنجاحها دون الحاجة إلى دعم خارجي. ولا أعتقد أن ذلك كان بفعل الزرقاوي.
• عملية إنابة ابن لادن للزرقاوي على أرض العراق هزلية ومثيرة للضحك، وتعكس العقلية المتخلفة الواهمة التي تعشعش في رؤوس هؤلاء بأنهم يحكمون العالم. ويدفعهم وهمهم هذا إلى تحريف كل الحقائق من أجل خدمة أهدافهم.
• لم يدعي العرب الذين قاتلوا لعقد من الزمن في أفغانستان بأنهم يقودون المقاومة هناك. فبالرغم من أعدادهم الكبيرة التي دفعت إلى هناك من قبل الولايات المتحدة وحلفائها، ظل العرب فصيلاً صغيراً يقاتل مع غيره، بالرغم من أموالهم والحظوة التي يملكها العرب بحكمهم أصل الإسلام.
• اضطر المحتل والعملاء إلى الاعتراف بأن نسبة المقاتلين العرب من غير العراقيين لا تتعدى 2% من عدد المقاتلين، فكيف تقود 2% الغالبية العظمى من العراقيين.
• العرب والمسلمون أهل أصول في تربيتهم وتعاليمهم ولا يمكن أن يتصرفوا بأنهم أهل الدار وهم ضيوف. حتى ولو كانوا هم أهل الفعل، فالأصول تقضي باحترام أهل الدار وتقديهم حتى في الصلاة، لقوله (ص) "لا يؤم الرجل في منزله."
• القاعدة مهوسة بالظهور الإعلامي. وكلنا سمعنا ورأينا كيف أن أفعال المقاومة العراقية تُخرج مصورة بتأثيرات صوتية ولهجات معينة لنسبة المقاومة إليهم.
• سبق لابن لادن وتنظيم القاعدة أن اعتبر صدام حسين وحزب البعث كافرا. فلو كان الزرقاوي يقود المقاومة لطلب من المقاومة كلها والناس البراءة من هذا الحزب.
• تتبع المقاومة استراتيجية أذهلت العدو وكل العالم في التخطيط والتنظيم وسرية العمل والتمويل والإمداد والتصنيع وتطوير الوسائل بقيادة تؤكد أن الفعل يدل على الفاعل. ويستحيل ألف الف مرة أن يكون هذا بفعل الزرقاوي أو فكره.
ويا حوم اتبع لو جرينا ..............
ولو أن كلام المريكان صحيح لكان أولى فأولى أن يصبح الزرقاوى ملك الاردن فى خمس دقائق ويحرر أفغانستان ساحته الأصلية
والتى فيها فقط 10000 جندى أجنبى بدلا من أن يحارب مليون جندى أجنبى فى العراق !!!!!!!!!!!!!!!!
ولقد أعترف الكثير من الأأعداء ومنهم سكوت ريتر بأن أستخبارات صدام هى من تقود جميع الجماعات الوطنية والاسلامية فى العراق
وأيضا سرعة المقاومة توحى بأنها مدبرة مسبقا من القيادة العراقية
وللأشخاص الطيبين أقول لهم من أجل أن تنشىء تنظيم سرى وأنت لا تمتلك من المال شيئا ولا من الرجال ولا من السلاح كم ستحتاج من الوقت أعتقد أكثر من خمس سنين !!!!!!!!!!
والمقاومة الفلسطينية والجزائرية والفيتنامية متى بدأت ؟؟؟ظظ
بعد سنين كثيرة ولكن مقاومة تهزم 80% من الكرة الارضية يهذا الزمن القياسى لا بد الا أن تكون صدامية رقم واحد مائة فى المائة
فهو الذى جر الامريكان ولم يستسلم لشروطهم طيلة سنين حكمه
صداميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يية
مائة بالمائئئة