محب المجاهدين
02-07-2004, 05:42 PM
إلى من يهمه الأمر و للتذكير فقط كل الشخصيات و الصور التي كنا نشاهدها بعد عام 1998 م لم تكن لصدام حسين المنصور بالله الذي تفرغ لملحمة الجهاد الكبرى في أرض العراق بعد أفغانستان منذ دلك الحين فاختفى حتى عن أنظار أهلة و الإعلام الذي سقط اليوم عنه ورقة التوت ، و ذلك ليقيم و يعيد و هو أفضل من قرأ التاريخ الإسلامي و اعتز به الدولة و الخلافة الإسلامية سواء شاء الحاقدون و المبطلون ذلك أم أبوا .
و اخوتي عندما عجز الصهاينة و الصليبين عن النيل من المنصور بالله أوجدوا دمية شكليه تمثل شكله و دورة بغية إهانته و النيل من عزته و كرامته كمسلم و عربي أصيل و نزيه و سليل شريف لبيت النبوة ، و استثارة غضبة و إنفاذ صبره الذي يحسد عليه حفظة الله و جره إلى حماقة يكون بها حتفه لا سمح الله .
و لكن لا يعلمون هؤلاء العلوج أن ما يفعلونه اليوم سيكون بعزة القدير وبال عليهم فهم لا يعلمون ما يعني غضب الحليم و اقسم أنه لن يخرج من بعد اليوم علج أراد أن يبقى في أرض الجهاد من أرضنا العزيزة رغم أنوفهم ، حي… و الأيام بيننا ليعلم الله الذين صدقوا و ليعلمن الكاذبين ..
و الله أكبر ………. و الله أكبر …………. و الله أكبر ………. و الله أكبر …
أخوتي هذه إحدى رسائل القائد صدام حسين التي نشرتها صحيفة القدس لندن و فيها جملة وضعت تحتها خط تشير إلى بعد القائد صدام عن مظاهر السلطة منذ زمن بعيد .
نص رسالة صدام الى الشعب العربي والعراقي
بسم الله الرحمن الرحيم
ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار وكان عهد الله مسؤولا
العراق في 28 نيسان 2003
من صدام حسين
الي الشعب العراقي العظيم
وابناء الأمة العربية والاسلامية
والشرفاء في كل مكان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مثلما دخل هولاكو بغداد دخلها المجرم بوش بعلقمي، بل واكثر من علقمي.
لم ينتصروا عليكم يا من ترفضون الاحتلال والذل ويا من في قلوبكم وعقولكم العروبة والاسلام، الا بالخيانة.
ووالله انه ليس انتصارا طالما بقت المقاومة في نفوسكم.
واصبح الآن ما كنا نقوله حقيقة، فلسنا نعيش بسلام وأمن طالما الكيان الصهيوني المسخ علي ارضنا العربية، لهذا لا انفصال بين وحدة النضال العربي.
يا ابناء شعبنا العظيم
انتفضوا ضد المحتل، ولا تثقوا بمن يتحدث عن السنة والشيعة فالقضية الوحيدة التي يعيشها الوطن عراقكم العظيم الآن هي الاحتلال.
وليس هناك أولويات غير طرد المحتل الكافر المجرم القاتل الجبان، الذي لم تمتد يد أي شريف لمصافحته، بل يد الخونة والعملاء.
اقول لكم ان كافة الدول المحيطة بكم ضد مقاومتكم، لكن الله معكم، لانكم تقاتلون الكفر وتدافعون عن حقوقكم.
لقد سمح الخونة لأنفسهم الجهر بخيانتهم، رغم كونها عارا، فاجهروا برفضكم للمحتل من اجل العراق العظيم والأمة والاسلام والبشرية.
وسينتصر العراق ومعه ابناء الأمة والشرفاء وسنستعيد ما سرقوه من آثار ونعيد بناء العراق الذي يريدون تجزءته الي اجزاء، اخزاهم الله.
لم يكن لصدام ملك باسمه الشخصي، واتحدي ان يثبت اي شخص ان تكون القصور الا باسم الدولة العراقية، وقد تركتها منذ زمن طويل لاعيش في منزل صغير.انسوا كل شيء، وقاوموا الاحتلال، فالخطيئة تبدأ عندما تكون هناك أولويات غير المحتل وطرده، وتذكروا انهم يطمحون لادخال المتصارعين من اجل ان يبقي عراقكم ضعيفا ينهبوه كيفما كانوا.
ويكفي فخرا حزبكم حزب البعث العربي الاشتراكي، انه لم يمد يديه للعدو الصهيوني، ولم يتنازل لمعتد جبان امريكي او بريطاني.
ومن وقف ضد العراق وتآمر عليه لن ينعم علي يد اميركا بالسلام.
تحية لكل مقاوم وكل مواطن عراقي شريف، ولكل امرأة وطفل وشيخ في عراقنا العظيم.
اتحدوا يهرب منكم العدو ومن دخل معه من الخونة.
واعلموا ان من جاءت قوات الغزو معه وطارت طائراته لقتلكم لن يرسل لكم الا السم.
وسيأتي باذن الله يوم التحرير والانتصار لأنفسنا والأمة والاسلام قبل كل شيء، وهذه المرة مثل كل مرة ينتصر فيها الحق، ستكون الأيام المقبلة اجمل.
حافظوا علي ممتلكاتكم ودوائركم ومدارسكم، وقاطعوا المحتل، قاطعوه، فهذا واجب الاسلام، والدين والوطن.
عاش العراق العظيم وشعبه
عاشت فلسطين حرة عربية من النهر الي البحر
والله اكبر
وليخسأ الخاسئون
صدام حسين
26 صفر 1424
28 / 4 / 2003
و اخوتي عندما عجز الصهاينة و الصليبين عن النيل من المنصور بالله أوجدوا دمية شكليه تمثل شكله و دورة بغية إهانته و النيل من عزته و كرامته كمسلم و عربي أصيل و نزيه و سليل شريف لبيت النبوة ، و استثارة غضبة و إنفاذ صبره الذي يحسد عليه حفظة الله و جره إلى حماقة يكون بها حتفه لا سمح الله .
و لكن لا يعلمون هؤلاء العلوج أن ما يفعلونه اليوم سيكون بعزة القدير وبال عليهم فهم لا يعلمون ما يعني غضب الحليم و اقسم أنه لن يخرج من بعد اليوم علج أراد أن يبقى في أرض الجهاد من أرضنا العزيزة رغم أنوفهم ، حي… و الأيام بيننا ليعلم الله الذين صدقوا و ليعلمن الكاذبين ..
و الله أكبر ………. و الله أكبر …………. و الله أكبر ………. و الله أكبر …
أخوتي هذه إحدى رسائل القائد صدام حسين التي نشرتها صحيفة القدس لندن و فيها جملة وضعت تحتها خط تشير إلى بعد القائد صدام عن مظاهر السلطة منذ زمن بعيد .
نص رسالة صدام الى الشعب العربي والعراقي
بسم الله الرحمن الرحيم
ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار وكان عهد الله مسؤولا
العراق في 28 نيسان 2003
من صدام حسين
الي الشعب العراقي العظيم
وابناء الأمة العربية والاسلامية
والشرفاء في كل مكان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مثلما دخل هولاكو بغداد دخلها المجرم بوش بعلقمي، بل واكثر من علقمي.
لم ينتصروا عليكم يا من ترفضون الاحتلال والذل ويا من في قلوبكم وعقولكم العروبة والاسلام، الا بالخيانة.
ووالله انه ليس انتصارا طالما بقت المقاومة في نفوسكم.
واصبح الآن ما كنا نقوله حقيقة، فلسنا نعيش بسلام وأمن طالما الكيان الصهيوني المسخ علي ارضنا العربية، لهذا لا انفصال بين وحدة النضال العربي.
يا ابناء شعبنا العظيم
انتفضوا ضد المحتل، ولا تثقوا بمن يتحدث عن السنة والشيعة فالقضية الوحيدة التي يعيشها الوطن عراقكم العظيم الآن هي الاحتلال.
وليس هناك أولويات غير طرد المحتل الكافر المجرم القاتل الجبان، الذي لم تمتد يد أي شريف لمصافحته، بل يد الخونة والعملاء.
اقول لكم ان كافة الدول المحيطة بكم ضد مقاومتكم، لكن الله معكم، لانكم تقاتلون الكفر وتدافعون عن حقوقكم.
لقد سمح الخونة لأنفسهم الجهر بخيانتهم، رغم كونها عارا، فاجهروا برفضكم للمحتل من اجل العراق العظيم والأمة والاسلام والبشرية.
وسينتصر العراق ومعه ابناء الأمة والشرفاء وسنستعيد ما سرقوه من آثار ونعيد بناء العراق الذي يريدون تجزءته الي اجزاء، اخزاهم الله.
لم يكن لصدام ملك باسمه الشخصي، واتحدي ان يثبت اي شخص ان تكون القصور الا باسم الدولة العراقية، وقد تركتها منذ زمن طويل لاعيش في منزل صغير.انسوا كل شيء، وقاوموا الاحتلال، فالخطيئة تبدأ عندما تكون هناك أولويات غير المحتل وطرده، وتذكروا انهم يطمحون لادخال المتصارعين من اجل ان يبقي عراقكم ضعيفا ينهبوه كيفما كانوا.
ويكفي فخرا حزبكم حزب البعث العربي الاشتراكي، انه لم يمد يديه للعدو الصهيوني، ولم يتنازل لمعتد جبان امريكي او بريطاني.
ومن وقف ضد العراق وتآمر عليه لن ينعم علي يد اميركا بالسلام.
تحية لكل مقاوم وكل مواطن عراقي شريف، ولكل امرأة وطفل وشيخ في عراقنا العظيم.
اتحدوا يهرب منكم العدو ومن دخل معه من الخونة.
واعلموا ان من جاءت قوات الغزو معه وطارت طائراته لقتلكم لن يرسل لكم الا السم.
وسيأتي باذن الله يوم التحرير والانتصار لأنفسنا والأمة والاسلام قبل كل شيء، وهذه المرة مثل كل مرة ينتصر فيها الحق، ستكون الأيام المقبلة اجمل.
حافظوا علي ممتلكاتكم ودوائركم ومدارسكم، وقاطعوا المحتل، قاطعوه، فهذا واجب الاسلام، والدين والوطن.
عاش العراق العظيم وشعبه
عاشت فلسطين حرة عربية من النهر الي البحر
والله اكبر
وليخسأ الخاسئون
صدام حسين
26 صفر 1424
28 / 4 / 2003