منصور بالله
08-01-2006, 09:50 PM
الأمير نايف: سنلاحق المجاهدين السعوديين العائدين من العراق
وزير الداخلية السعودي يقول أن بلاده ترفض ذهاب ابنائها للانضمام الى من يعملون في الارهاب بالعراق.
قال وزير الداخلية السعودي الامير نايف بن عبد العزيز (كلب ابن الكلب)في تصريحات نشرتها الصحف السعودية اليوم الخميس ان السلطات السعودية ستلاحق المجاهدين السعوديين الذين يعودون من العراق مشيرا الى اتصالات مع السلطات العراقية (العميلة) بهذا الشأن.
وتحدث الامير نايف عن اجتماع قريب لوزراء الداخلية في دول الجوار العراقي بدون ان يحدد موعده، من اجل التنسيق في القطاع الامني.
وقال الامير نايف في التصريحات التي ادلى بها في المؤتمر الصحافي السنوي حول الحج الاربعاء "لا شك اننا نتابعهم متابعة دقيقة ولنا اتصالاتنا مع السلطات المعنية (العملاء المجوس) في العراق ونعمل على عودتهم الى المملكة".
واكد الامير نايف ان السلطات السعودية "ترفض رفضا كاملا (توجههم الى العراق) وتحارب خروجهم من المملكة" للمشاركة في المواجهات في العراق.واضاف ان المملكة "ترفض ذهاب احد من ابنائها للانضمام الى من يعملون في الارهاب!!!! (الجهاد =ارهاب عند هذه العائلة سيئة السمعة)، مؤكدا انهم "يشكلون لا شك خطرا في العودة. لذلك نحن حريصون على انه اما ان يسلموا لنا او اذا دخلوا المملكة فاننا نبحث عنهم كما نبحث عن اي اسم ثابت لدينا بانه تعامل مع الارهاب".
وتابع ان "العراق الشقيق(اليوم اصبح شقيق ايها الوغد!!! اما بالامس فحصار و دمار) في وضع غير طبيعي واصبح مصدرا من مصادر الارهاب"، مشيرا الى ان "المملكة تعاونت مع دول الجوار ونحن نعمل وهناك نتائج جيدة بالنسبة للعراق. كان هناك اجتماع لوزراء داخلية الجوار (العراقي)".
وقال الوزير السعودية "كان هناك اجتماع لوزراء داخلية دول الجوار وهناك اجتماع دعت له المملكة وسيتم قريبا بعد التشاور مع دول الجوار (..) للعمل على مساعدة الاشقاء بالعراق لمنع ان يأتيهم ضرر منا كجيران".
واكد ان المملكة "تمنع دخول اي شيء سواء بشري او تجهيزات لتزيد من المخاطر الامنية (...) وتعمل وتؤمن وستستمر بهذا العمل"، معبرا عن امله في ان "نصل الى اعمال جدية وايجابية تعطي النتائج التي تحقق الامن وتحارب هذه الجريمة النكراء الجديدة (الارهاب) على العالم والمسيئة اساءة لا حد لها للاسلام".
وزير الداخلية السعودي يقول أن بلاده ترفض ذهاب ابنائها للانضمام الى من يعملون في الارهاب بالعراق.
قال وزير الداخلية السعودي الامير نايف بن عبد العزيز (كلب ابن الكلب)في تصريحات نشرتها الصحف السعودية اليوم الخميس ان السلطات السعودية ستلاحق المجاهدين السعوديين الذين يعودون من العراق مشيرا الى اتصالات مع السلطات العراقية (العميلة) بهذا الشأن.
وتحدث الامير نايف عن اجتماع قريب لوزراء الداخلية في دول الجوار العراقي بدون ان يحدد موعده، من اجل التنسيق في القطاع الامني.
وقال الامير نايف في التصريحات التي ادلى بها في المؤتمر الصحافي السنوي حول الحج الاربعاء "لا شك اننا نتابعهم متابعة دقيقة ولنا اتصالاتنا مع السلطات المعنية (العملاء المجوس) في العراق ونعمل على عودتهم الى المملكة".
واكد الامير نايف ان السلطات السعودية "ترفض رفضا كاملا (توجههم الى العراق) وتحارب خروجهم من المملكة" للمشاركة في المواجهات في العراق.واضاف ان المملكة "ترفض ذهاب احد من ابنائها للانضمام الى من يعملون في الارهاب!!!! (الجهاد =ارهاب عند هذه العائلة سيئة السمعة)، مؤكدا انهم "يشكلون لا شك خطرا في العودة. لذلك نحن حريصون على انه اما ان يسلموا لنا او اذا دخلوا المملكة فاننا نبحث عنهم كما نبحث عن اي اسم ثابت لدينا بانه تعامل مع الارهاب".
وتابع ان "العراق الشقيق(اليوم اصبح شقيق ايها الوغد!!! اما بالامس فحصار و دمار) في وضع غير طبيعي واصبح مصدرا من مصادر الارهاب"، مشيرا الى ان "المملكة تعاونت مع دول الجوار ونحن نعمل وهناك نتائج جيدة بالنسبة للعراق. كان هناك اجتماع لوزراء داخلية الجوار (العراقي)".
وقال الوزير السعودية "كان هناك اجتماع لوزراء داخلية دول الجوار وهناك اجتماع دعت له المملكة وسيتم قريبا بعد التشاور مع دول الجوار (..) للعمل على مساعدة الاشقاء بالعراق لمنع ان يأتيهم ضرر منا كجيران".
واكد ان المملكة "تمنع دخول اي شيء سواء بشري او تجهيزات لتزيد من المخاطر الامنية (...) وتعمل وتؤمن وستستمر بهذا العمل"، معبرا عن امله في ان "نصل الى اعمال جدية وايجابية تعطي النتائج التي تحقق الامن وتحارب هذه الجريمة النكراء الجديدة (الارهاب) على العالم والمسيئة اساءة لا حد لها للاسلام".