أمير الذباحين
01-01-2006, 04:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الخيانة
ـ الخيانة كلمة عندما تلفظ كقول تثير الاشمئزاز بالنفس عند كل إنسان شريف فكيف إذا كانت كفعل يمارسه الإنسان في كل يوم وفي كل لحظة يمارسها مع نفسه ومع وطنه ومع شعبه , ذلك الوطن الذي أواه منذ نعومة أظافره وترعرع به حتى وصل إلى سدة السلطة والدولة .
ـ هذا ما قام به عبد الحليم خدام النائب السابق للرئيس السوري عندما ظهر بتلك الإطلالة على شاشة العبرية اليهودية ليدلي بتصريحات كاذبة في وقت تعاني منه سورية الغالية سوريا الأم من حصار من قبل الأخوة قبل الأعداء بسبب مقتل الحريري الذي اتهمت سورية بمقتله ظلماً وبهتانا حتى يكون هناك سيناريوهات أخرى تحاك ضد وطن عربي آخر بعد العراق العظيم .
ـ أيها الخدام لو كنت شريفاً كما تدعي وتهمك مصلحة سورية لما أدليت بهذه التفاهات في هذا الوقت الأسود ولكن الخيانة التي تجري في دمك وعمالتك للصهيونية والإمبريالية عششت بخلاياك النتنة .
ـ ظهرت أيها الخدام وبدأت تظهر أخطاء النظام وكأن أسيادك من الأمريكان والصهاينة هم الأصحاء ومعك حق ولكن كل ابن أدام خطاء وخير الخطاءون التوابون وبدأنا بتصحيح أخطاءنا بك أنت وكنا السباقين في بمعرفة ماهيتك ولكن لم نكن نعرف بخيانتك التي ستصل إلى هذا الحد بعد كل الذي عملته بسوريا وكنا نغض البصر عنك , لقد ظهرت وبدأت تعدد اللصوص الموجودين في دوائر الدولة حالياً وكأنك لم تن الرقم واحد وأخذت تذكر أرقام حساباتهم وتناسيت حساباتك وحسابات أبناءك الذي جلبوا النفايات النووية من إسرائيل ودفنوها في تدمر مهد الحضارات ونسيت أيضاً ترجيك للرئيس الأسد الأب من أجل محاكمة أبناءك بسبب هذه القضية ، وهذه الملفات ما زالت تحتفظ بها وزارة العدل ونسيت شحنات اللحوم الفاسدة التي استوردتها وأبناءك وغضضنا البصر عنها .
ـ عار عليك يا خدام وعارً على دمك العربي الذي امتزج بالخيانة .
ـ لقد استشهد ياسر عرفات في فرنسا على أيدي الصهيونية ولم تطلب بمعرفة قاتليه أو حتى رؤية الكشوف الطبية المتعلقة به وهو رئيس فلسطين المناضلة أم الشهداء , ونراك الآن تطالب الآن بمعرفة قتلة الحريري وتتهم فلاناً وفلان باطلاً وزوراً ، الحريري الذي اغتاله شلة من اللبنانيين الخونة بمعرفة ولده سعد وبمساعدة الصهيونية و لزقوا هذه التهمة بسوريا ليدخلوها كما دخلوا العراق سابقاً الذي اتهم بمجزرة حلبجة والجنوب والدجيل وامتلاكه أسلحة دمار شامل وكلها ظهرت باعتراف جهات الادعاء .
تقول أنك عائدٌ إلى سورية ولكن أتريد العودة على ظهر دبابة أبرامز أم مرجافا أم على ظهر طائرة f-16 أو طائرة APACHE ( الأباتشي ) وتعيد ما قام به الخونة في العراق .
ـ عارٌ عليك وكل العار واعلم أيها الخدام الخادم للصهيونية أن السوريون سيكونون سيفاً واحداً وصاروخاً واحد ورصاصة واحدة في جبينك وجبين كل الخونة والعملاء
عارٌ عليك ......... عارٌ عليك .......... عارٌ عليك
وإنا منتصرون بعون الله
الخيانة
ـ الخيانة كلمة عندما تلفظ كقول تثير الاشمئزاز بالنفس عند كل إنسان شريف فكيف إذا كانت كفعل يمارسه الإنسان في كل يوم وفي كل لحظة يمارسها مع نفسه ومع وطنه ومع شعبه , ذلك الوطن الذي أواه منذ نعومة أظافره وترعرع به حتى وصل إلى سدة السلطة والدولة .
ـ هذا ما قام به عبد الحليم خدام النائب السابق للرئيس السوري عندما ظهر بتلك الإطلالة على شاشة العبرية اليهودية ليدلي بتصريحات كاذبة في وقت تعاني منه سورية الغالية سوريا الأم من حصار من قبل الأخوة قبل الأعداء بسبب مقتل الحريري الذي اتهمت سورية بمقتله ظلماً وبهتانا حتى يكون هناك سيناريوهات أخرى تحاك ضد وطن عربي آخر بعد العراق العظيم .
ـ أيها الخدام لو كنت شريفاً كما تدعي وتهمك مصلحة سورية لما أدليت بهذه التفاهات في هذا الوقت الأسود ولكن الخيانة التي تجري في دمك وعمالتك للصهيونية والإمبريالية عششت بخلاياك النتنة .
ـ ظهرت أيها الخدام وبدأت تظهر أخطاء النظام وكأن أسيادك من الأمريكان والصهاينة هم الأصحاء ومعك حق ولكن كل ابن أدام خطاء وخير الخطاءون التوابون وبدأنا بتصحيح أخطاءنا بك أنت وكنا السباقين في بمعرفة ماهيتك ولكن لم نكن نعرف بخيانتك التي ستصل إلى هذا الحد بعد كل الذي عملته بسوريا وكنا نغض البصر عنك , لقد ظهرت وبدأت تعدد اللصوص الموجودين في دوائر الدولة حالياً وكأنك لم تن الرقم واحد وأخذت تذكر أرقام حساباتهم وتناسيت حساباتك وحسابات أبناءك الذي جلبوا النفايات النووية من إسرائيل ودفنوها في تدمر مهد الحضارات ونسيت أيضاً ترجيك للرئيس الأسد الأب من أجل محاكمة أبناءك بسبب هذه القضية ، وهذه الملفات ما زالت تحتفظ بها وزارة العدل ونسيت شحنات اللحوم الفاسدة التي استوردتها وأبناءك وغضضنا البصر عنها .
ـ عار عليك يا خدام وعارً على دمك العربي الذي امتزج بالخيانة .
ـ لقد استشهد ياسر عرفات في فرنسا على أيدي الصهيونية ولم تطلب بمعرفة قاتليه أو حتى رؤية الكشوف الطبية المتعلقة به وهو رئيس فلسطين المناضلة أم الشهداء , ونراك الآن تطالب الآن بمعرفة قتلة الحريري وتتهم فلاناً وفلان باطلاً وزوراً ، الحريري الذي اغتاله شلة من اللبنانيين الخونة بمعرفة ولده سعد وبمساعدة الصهيونية و لزقوا هذه التهمة بسوريا ليدخلوها كما دخلوا العراق سابقاً الذي اتهم بمجزرة حلبجة والجنوب والدجيل وامتلاكه أسلحة دمار شامل وكلها ظهرت باعتراف جهات الادعاء .
تقول أنك عائدٌ إلى سورية ولكن أتريد العودة على ظهر دبابة أبرامز أم مرجافا أم على ظهر طائرة f-16 أو طائرة APACHE ( الأباتشي ) وتعيد ما قام به الخونة في العراق .
ـ عارٌ عليك وكل العار واعلم أيها الخدام الخادم للصهيونية أن السوريون سيكونون سيفاً واحداً وصاروخاً واحد ورصاصة واحدة في جبينك وجبين كل الخونة والعملاء
عارٌ عليك ......... عارٌ عليك .......... عارٌ عليك
وإنا منتصرون بعون الله