abufatima1
29-12-2005, 01:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
"سيهزم الجمع و يولون الدبر .صدق الله العظيم"
ذكر الصحفي الامريكي سيمور هيرش خلال محاضرة مهمة جدا ألقاها في جامعة برينستون الامريكية بتاريخ 30 ت2 2005 عدة أمور مهمة و خطيرة منها بعض خفايا الدور الالماني المتحالف و المتعاون مع العدو الامريكي قبل الحرب و اثنائها حيث تم الاستعانة بالالمان لكونهم يعرفون العراق و خصوصا بغداد و منها البنية التحتية لها و البينة تحت الارضية لكثرة المشاريع التي قاموا بها في العراق و خصوصا بغداد و حرية الحركة التي كانت متوفرة لمواطنيها و مشاركاتهم في فرق التفتيش سيئة الصيت حيث تم تكليف الالمان بالتجسس الارضي و التجسس على الاتصالات في بغداد و تزويد الجانب الامريكي بها قبل الحرب و أثنائها حيث كان يتم توجيه الطائرات نحو الاهداف الارضية التي يحددها العملاء و الجواسيس عن طريق مركز الاتصالات التي تم نصبه من قبل الالمان (تعليق-اعتقد في سفارتهم) و كذلك تعبير المعلومات المترشحة من الاتصالات التي يتم التنصت عليها الى الجانب الامريكي و كانت من اقوى الاشارات التي تم تعبيرها من المركز التجسسي الالماني هي أنه يوم 6/7 نيسان 2003 اختفت معظم قيادات و كادر الدولة المتقدم و معها توقفت اتصالاتها مع بعضها و مع كوادرها و اختفى بعد ذلك الكادر الادني لدوائر الدولة .
ذكر الصحفي سيمور هيرش بسخرية كيف كان يصيح رامسفيلد في المؤتمرات الصحفية حول رفض وعدم تعاون المانيا مع الامريكان في حربهم ضد العراق في حين أنهم في الواقع من حلفائهم المهمين بثقلهم المادي و دورهم المهم في المعركة و خصوصا متابعة العاصمة بغداد.-انتهى النقل من المحاضرة
الآن نسمع في الأخبار أن الألمان يبحثون لهم عن دور أكبر في العراق (دور أكبر في الكعكة العراقية) للأسباب التي يمكن استنباطها مما تم الإشارة اليه آنفا المتسربة من الصحفي المذكور باعتقادي بموافقة مبطنة من الحكومة الامريكية و بإشارة مبطنة الى الحكومة الالمانية (استباقا لأي نتائج سلبية او ايجابية للمعكرة الجارية حاليا مع المقاومة العراقية) و كذلك فلإن المانيا تعتبر نفسها بصورة عملية زعيمة للجنس الآري فتقوم بالدعم و التشجيع المحموم للأكراد و للفرس حتى في توسيع نفوذهم داخل العراق و الاشارات الظاهرة و المبطنة لتبني قضاياهم و مظلومياتهم و منها باعتقادي موضوع حلبجة التي يتسرب أن المحكمة العليا المختصة بمحاكمة السيد الرئيس صدام حسين تحاول أن تجعلها القضية التالية بعد مهزلة الدجيل و ما انتخاب ميركل البروتستانتية الموالية للتوجه الامريكي السياسي و المذهبي إلا خطوة في هذا الاتجاه باعتقادي الشخصي المتواضع.. و الله اكبر
نتوكل على الله أولا و آخرا "و لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين"
"و من يتوكل على الله فهو حسبه.إن الله بالغ أمره. قد جعل الله لكل شيء قدرا. صدق الله العظيم"
"سيهزم الجمع و يولون الدبر .صدق الله العظيم"
ذكر الصحفي الامريكي سيمور هيرش خلال محاضرة مهمة جدا ألقاها في جامعة برينستون الامريكية بتاريخ 30 ت2 2005 عدة أمور مهمة و خطيرة منها بعض خفايا الدور الالماني المتحالف و المتعاون مع العدو الامريكي قبل الحرب و اثنائها حيث تم الاستعانة بالالمان لكونهم يعرفون العراق و خصوصا بغداد و منها البنية التحتية لها و البينة تحت الارضية لكثرة المشاريع التي قاموا بها في العراق و خصوصا بغداد و حرية الحركة التي كانت متوفرة لمواطنيها و مشاركاتهم في فرق التفتيش سيئة الصيت حيث تم تكليف الالمان بالتجسس الارضي و التجسس على الاتصالات في بغداد و تزويد الجانب الامريكي بها قبل الحرب و أثنائها حيث كان يتم توجيه الطائرات نحو الاهداف الارضية التي يحددها العملاء و الجواسيس عن طريق مركز الاتصالات التي تم نصبه من قبل الالمان (تعليق-اعتقد في سفارتهم) و كذلك تعبير المعلومات المترشحة من الاتصالات التي يتم التنصت عليها الى الجانب الامريكي و كانت من اقوى الاشارات التي تم تعبيرها من المركز التجسسي الالماني هي أنه يوم 6/7 نيسان 2003 اختفت معظم قيادات و كادر الدولة المتقدم و معها توقفت اتصالاتها مع بعضها و مع كوادرها و اختفى بعد ذلك الكادر الادني لدوائر الدولة .
ذكر الصحفي سيمور هيرش بسخرية كيف كان يصيح رامسفيلد في المؤتمرات الصحفية حول رفض وعدم تعاون المانيا مع الامريكان في حربهم ضد العراق في حين أنهم في الواقع من حلفائهم المهمين بثقلهم المادي و دورهم المهم في المعركة و خصوصا متابعة العاصمة بغداد.-انتهى النقل من المحاضرة
الآن نسمع في الأخبار أن الألمان يبحثون لهم عن دور أكبر في العراق (دور أكبر في الكعكة العراقية) للأسباب التي يمكن استنباطها مما تم الإشارة اليه آنفا المتسربة من الصحفي المذكور باعتقادي بموافقة مبطنة من الحكومة الامريكية و بإشارة مبطنة الى الحكومة الالمانية (استباقا لأي نتائج سلبية او ايجابية للمعكرة الجارية حاليا مع المقاومة العراقية) و كذلك فلإن المانيا تعتبر نفسها بصورة عملية زعيمة للجنس الآري فتقوم بالدعم و التشجيع المحموم للأكراد و للفرس حتى في توسيع نفوذهم داخل العراق و الاشارات الظاهرة و المبطنة لتبني قضاياهم و مظلومياتهم و منها باعتقادي موضوع حلبجة التي يتسرب أن المحكمة العليا المختصة بمحاكمة السيد الرئيس صدام حسين تحاول أن تجعلها القضية التالية بعد مهزلة الدجيل و ما انتخاب ميركل البروتستانتية الموالية للتوجه الامريكي السياسي و المذهبي إلا خطوة في هذا الاتجاه باعتقادي الشخصي المتواضع.. و الله اكبر
نتوكل على الله أولا و آخرا "و لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين"
"و من يتوكل على الله فهو حسبه.إن الله بالغ أمره. قد جعل الله لكل شيء قدرا. صدق الله العظيم"