محب المجاهدين
28-06-2004, 05:12 PM
سرايا الجهاد ( الله أكبر ) و التوحيد ( لا إله إلا الله ) هي نواة جيش التحرير في العراق في البداية و جيش الفتح الإسلامي الجديد في النهاية .
و هي تشكيلات مكونه من خلايا من عناصر عالية الخبرة و الاحتراف من الحرس الخاص و الحرس الجمهوري و الحرس القومي و القوات الخاصة و جيش القدس و الألوية السوداء ( نخبة فدائي صدام أو العراق ) إضافة إلى نخبة مختارة من المجاهدين العراقيين و العرب و المسلمين و أسود القاعدة في العراق .
و من أهم مميزات هذه القوة المختارة الضاربة إضافة إلى الخبرة و الاحتراف ميزة الطابع الديني و الجهادي و هو ما يريده كل مسلم مخلص محب لله و الدين و الوطن و أمة الإسلام التي لا بد لها أن تعود بأمر الله إلى دينها ليعود الفتح و تسود أمتنا هذا العالم عاجلاً أم أجلاً بقدرة القدير .
مع ساعات الليل الأخيرة من يوم الأربعاء 23-6-2004 م قام أسود الجهاد من سرايا الجهاد و التوحيد ببدء التسلل من عامرية الفلوجة و الكرمة و الصقلاوية و أخيراً مركز الجهاد في الرافدين الفلوجة الغراء .
و بدأ جنود الله بالتمركز في محيط أكثر من ثلاثة قواعد هامة حول الفلوجة ليكتمل الانتشار قبل صلاة الفجر من يوم الخميس 24-6-2004 م بساعة و بعد أن أدى المجاهدين صلاة الفجر بدأت خلايا مختارة منهم بالتسلل إلى هذه القواعد بعد اقتناص بواسطة بالأسلحة الصامتة و البيضاء بعض علوج الحرس و فتح ممرات و أنفاق خاصة توصل إلى داخل هذه القواعد .
و مع اكتمال عملية التسلل الرئيسية بدأ عملية التسلل و الاختراق الثانية تحت ظلال القذائف المورتر و القذائف الصاروخية الأنبوبية .
اتبعها اندفاع لقوة اختراق جديدة محملة على عجلات و درجات نارية ، سبقها عجلات استشهادية لتستهدف بوابات هذه القواعد و نقاط مختارة داخلها تم استهدافها بتغطية نارية مدروسة و دقيقة بفضل الله .
مما سهل عملية التحام اشتد رحاها في هذه القواعد .
قام المجاهدين باختراقهم لهذه القواعد بدعم ناري مباعد و مباشر من قاذفات ر ب ج و قاذفات الرومانات ، و فجأة من تصاعد أعمدة الدخان داخل هذه القواعد المخترقة و تنثر الجثث و أشلائها هنا و هناك بدأ جنود الله بالانسحاب و تلاشوا فجأة و اختفوا كما ظهروا و كأن شئ لم يكن ، لتأتي بدورها طائرات الإسناد لتبحث عن هدف تنشده فلا تجد و الحمد لله و المنة .
كان الهدف الأساسي للمجاهدين في هذه العملية الكبيرة الخاصة هو أذناب الاستعمار و عملائه من البشمركة و قوات جلبي و فيلق بدر أو غدر إذا أردنا توخي الدقة في التسمية .
كانت مهمة هذه القوة الخاسئة بقدرة القدير القيام باختراقات في الأحياء المحيطة بالفلوجة بقيادة زمرة من خنازير الكوماندوس الأمريكي فئة القبعات الخضراء ، مدعمين بإسناد جوي متمثل بحوامات هجومية .
و الغاية من هذه القوة استخدامها كطعم يستنفر كافة القوى الجهادية و يخرجها من عرائنها ليسهل النيل منها في حالة تطبيق الإبادة الشاملة للمعركة بالقصف الجوي المساحي .
أو جعل هذه القوة الفانية بعون الله و فضلة مقدمة احتراق يمثل قوة حماية و تثبيت لاقتحام أمريكي أفقي بواسطة الآليات المدرعة و أو عامودي من خلال اقتحام جوي بواسطة قوة إنزال بالحوامات الناقلة للجند .
هذا الهجوم كان له مساوئه العديدة و منها تمكن الأقمار الصناعية من مراقبة بعض هذه المجاميع الجهادية و هي تنسحب و رصد بعض أماكن اختفائها داخل مدينة الفلوجة الغراء تم تعين هذه الأهداف و نقلت المعلومات إلى قاعدة انجليك في تركيا لتقلع طائرات ضاربة فوق صوتية من نوع ف 16 بلوك 50 فايتنغ فالكون و طائرات ايه في 8 بي جامب هاريير ذات الإقلاع العامودي التحت صوتية ، و كانت محملة بقنابل من نوع بيف ووي فئة 500 رطل إضافة إلى قنابل الهجوم المباشر JDAM الموجة بالرنين المغناطيسي بنظام GPS بواسطة الأقمار الصناعية من فئة وزن 500 رطل ( 227 كغ ) و وزن 2000 رطل ( 906 كغ ) .
حيث تم إسقاط 12 قنبلة منزلقة على الليزر و 10 موجه بالأقمار الصناعية فئة 500 رطل و قنبلتين من فئة وزن 2000 رطل .
و نتج عن هذه الغارة الجراحية مقتل قرابة 100 شهيد من أهل الفلوجة كان منهم أربع مجاهدين فقط نحسبهم جميعاً شهداء في جنان الخلد إن شاء الله العلي القدير .
المستند الأخباري : -
----------------------------------------------------------------------
الشرق الأوسط/ أعلن مسؤول عسكري أميركي كبير في واشنطن ان المقاتلات الأميركية ألقت 14 قنبلة على مدينتي الفلوجة وبعقوبة أول من أمس بعد ان نفذت جماعات متمردة وإرهابية فيهما وفي مدينتي الموصل وبغداد هجمات على مراكز للشرطة العراقية وعلى قوات أميركية أودت بحياة 100 عراقي و3 جنود أميركيين وجرح اكثر من 300 عراقي.
وقال الجنرال ديفيد رودريغز ان مقاتلات من طراز «اف ـ 16» وطائرات هجومية من طراز «أي في ـ 8 بي هاريير 2» شاركت في المعارك لدعم القوات الأميركية على الأرض. واضاف ان الطائرات الأميركية ألقت عشر قنابل على الفلوجة واربعا على بعقوبة.
كما القيت 12 قنبلة تزن كل واحدة 250 كلغ وتوجه عن بعد بواسطة الليزر وكذلك ألقيت قنبلتان من القنابل المحكمة الدقة وتزن كل منها 960 كلغ وتوجه بواسطة الأقمار الصناعية. أوضح الجنرال رودريغز «هناك القليل القليل من الخسائر الجانبية». واضاف ان «الابنية التي استهدفت لجأت اليها عناصر من النظام العراقي السابق، نعتقد انه لم يكن يوجد مدنيون في هذه الابنية».
----------------------------------------------------------------------
و قد تسببت هذه الصدمة الهجومية العسكرية المدروسة و القوية التي قام بها المجاهدين الأشاوس في تكبيد العملاء على وجه الخصوص خسائر كبيرة جداً أدت إلى ثني ما تبقى منهم عن متابعة القتال ضد أسود الجهاد و لم ينجوا علوج أمريكا من براثن أسود الشرى أولي البأس الشديد و بدأ هؤلاء الخنازير يشعرون بتفاقم الخطر الجهادي عليهم فزودا إجراءاتهم المضادة و عقدوها بشكل كبير و كان أهمها نشر مناطيد ثابتة و متحركة مزودة بكمرات حرارية و ابترونية والكتروضوئية لمراقبة تحركات المجاهدين ليلاً و نهاراً و رصد نواياهم قبل حدوثها .
المستند الأخباري : -
-----------------------------------------------------------------------
الجمعة 7 جمادى الأولي 1425هـ – 25 يونيو 2004 آخر تحديث 2:50م بتوقيت مكة .
مفكرة الإسلام : بدأت قوات الاحتلال الأمريكي تدشين مرحلة جديدة من مراحل محاولة مراقبة تحركات رجال المقاومة العراقية وملاحقتهم، بغية الحد من هجماتها، التي تستهدف الوجود الأمريكي في العراق.
ووفقا لما ذكرته وكالة أنباء [القدس برس]، لجأت قوات الاحتلال الأمريكية إلى المناطيد، التي تستقر على ارتفاعات عالية، وهي محملة بأجهزة تصوير وأجهزة كشف إليكترونية دقيقة، من أجل تحديد أماكن وجود المقاومة العراقية وحركتها.
وترتبط هذه المناطيد باتصالات مع قواعد القوات الأمريكية على الأرض، من أجل تقديم المعلومات الاستخباراتية لتلك القوات.
وصار بإمكان سكان مدينة بغداد مشاهدة تلك المناطيد المعلقة في السماء في مكانين في بغداد، أحدهما فوق مدينة المنصور والآخر بالقرب من المنطقة الخضراء.
ويأتي هذا الإجراء الأمريكي الجديد، بعد تصاعد عمليات المقاومة العراقية التي تستهدف القوات الأمريكية، وتحديدا في المنطقة الخضراء، التي صارت هدفا سهلا للمقاومة العراقية، حيث تهاجم يوميا بمختلف الأسلحة والقذائف والصواريخ،.،
--------------------------------------------------------------------------
و لمتابعة باقي الحدث في الميداني في يوم الخميس انظر التفاصيل في الرابط : -
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=1358
************************************************** **********************
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و لرسوله و للمنصور بالله وللأولي البأس الشديد من جند الله
و يمحلا النصر بعون الله .
كتائب الفـــــاروق الجهـادية
الهيئة الإعلامية للمجـــاهدين في العـــراق
و هي تشكيلات مكونه من خلايا من عناصر عالية الخبرة و الاحتراف من الحرس الخاص و الحرس الجمهوري و الحرس القومي و القوات الخاصة و جيش القدس و الألوية السوداء ( نخبة فدائي صدام أو العراق ) إضافة إلى نخبة مختارة من المجاهدين العراقيين و العرب و المسلمين و أسود القاعدة في العراق .
و من أهم مميزات هذه القوة المختارة الضاربة إضافة إلى الخبرة و الاحتراف ميزة الطابع الديني و الجهادي و هو ما يريده كل مسلم مخلص محب لله و الدين و الوطن و أمة الإسلام التي لا بد لها أن تعود بأمر الله إلى دينها ليعود الفتح و تسود أمتنا هذا العالم عاجلاً أم أجلاً بقدرة القدير .
مع ساعات الليل الأخيرة من يوم الأربعاء 23-6-2004 م قام أسود الجهاد من سرايا الجهاد و التوحيد ببدء التسلل من عامرية الفلوجة و الكرمة و الصقلاوية و أخيراً مركز الجهاد في الرافدين الفلوجة الغراء .
و بدأ جنود الله بالتمركز في محيط أكثر من ثلاثة قواعد هامة حول الفلوجة ليكتمل الانتشار قبل صلاة الفجر من يوم الخميس 24-6-2004 م بساعة و بعد أن أدى المجاهدين صلاة الفجر بدأت خلايا مختارة منهم بالتسلل إلى هذه القواعد بعد اقتناص بواسطة بالأسلحة الصامتة و البيضاء بعض علوج الحرس و فتح ممرات و أنفاق خاصة توصل إلى داخل هذه القواعد .
و مع اكتمال عملية التسلل الرئيسية بدأ عملية التسلل و الاختراق الثانية تحت ظلال القذائف المورتر و القذائف الصاروخية الأنبوبية .
اتبعها اندفاع لقوة اختراق جديدة محملة على عجلات و درجات نارية ، سبقها عجلات استشهادية لتستهدف بوابات هذه القواعد و نقاط مختارة داخلها تم استهدافها بتغطية نارية مدروسة و دقيقة بفضل الله .
مما سهل عملية التحام اشتد رحاها في هذه القواعد .
قام المجاهدين باختراقهم لهذه القواعد بدعم ناري مباعد و مباشر من قاذفات ر ب ج و قاذفات الرومانات ، و فجأة من تصاعد أعمدة الدخان داخل هذه القواعد المخترقة و تنثر الجثث و أشلائها هنا و هناك بدأ جنود الله بالانسحاب و تلاشوا فجأة و اختفوا كما ظهروا و كأن شئ لم يكن ، لتأتي بدورها طائرات الإسناد لتبحث عن هدف تنشده فلا تجد و الحمد لله و المنة .
كان الهدف الأساسي للمجاهدين في هذه العملية الكبيرة الخاصة هو أذناب الاستعمار و عملائه من البشمركة و قوات جلبي و فيلق بدر أو غدر إذا أردنا توخي الدقة في التسمية .
كانت مهمة هذه القوة الخاسئة بقدرة القدير القيام باختراقات في الأحياء المحيطة بالفلوجة بقيادة زمرة من خنازير الكوماندوس الأمريكي فئة القبعات الخضراء ، مدعمين بإسناد جوي متمثل بحوامات هجومية .
و الغاية من هذه القوة استخدامها كطعم يستنفر كافة القوى الجهادية و يخرجها من عرائنها ليسهل النيل منها في حالة تطبيق الإبادة الشاملة للمعركة بالقصف الجوي المساحي .
أو جعل هذه القوة الفانية بعون الله و فضلة مقدمة احتراق يمثل قوة حماية و تثبيت لاقتحام أمريكي أفقي بواسطة الآليات المدرعة و أو عامودي من خلال اقتحام جوي بواسطة قوة إنزال بالحوامات الناقلة للجند .
هذا الهجوم كان له مساوئه العديدة و منها تمكن الأقمار الصناعية من مراقبة بعض هذه المجاميع الجهادية و هي تنسحب و رصد بعض أماكن اختفائها داخل مدينة الفلوجة الغراء تم تعين هذه الأهداف و نقلت المعلومات إلى قاعدة انجليك في تركيا لتقلع طائرات ضاربة فوق صوتية من نوع ف 16 بلوك 50 فايتنغ فالكون و طائرات ايه في 8 بي جامب هاريير ذات الإقلاع العامودي التحت صوتية ، و كانت محملة بقنابل من نوع بيف ووي فئة 500 رطل إضافة إلى قنابل الهجوم المباشر JDAM الموجة بالرنين المغناطيسي بنظام GPS بواسطة الأقمار الصناعية من فئة وزن 500 رطل ( 227 كغ ) و وزن 2000 رطل ( 906 كغ ) .
حيث تم إسقاط 12 قنبلة منزلقة على الليزر و 10 موجه بالأقمار الصناعية فئة 500 رطل و قنبلتين من فئة وزن 2000 رطل .
و نتج عن هذه الغارة الجراحية مقتل قرابة 100 شهيد من أهل الفلوجة كان منهم أربع مجاهدين فقط نحسبهم جميعاً شهداء في جنان الخلد إن شاء الله العلي القدير .
المستند الأخباري : -
----------------------------------------------------------------------
الشرق الأوسط/ أعلن مسؤول عسكري أميركي كبير في واشنطن ان المقاتلات الأميركية ألقت 14 قنبلة على مدينتي الفلوجة وبعقوبة أول من أمس بعد ان نفذت جماعات متمردة وإرهابية فيهما وفي مدينتي الموصل وبغداد هجمات على مراكز للشرطة العراقية وعلى قوات أميركية أودت بحياة 100 عراقي و3 جنود أميركيين وجرح اكثر من 300 عراقي.
وقال الجنرال ديفيد رودريغز ان مقاتلات من طراز «اف ـ 16» وطائرات هجومية من طراز «أي في ـ 8 بي هاريير 2» شاركت في المعارك لدعم القوات الأميركية على الأرض. واضاف ان الطائرات الأميركية ألقت عشر قنابل على الفلوجة واربعا على بعقوبة.
كما القيت 12 قنبلة تزن كل واحدة 250 كلغ وتوجه عن بعد بواسطة الليزر وكذلك ألقيت قنبلتان من القنابل المحكمة الدقة وتزن كل منها 960 كلغ وتوجه بواسطة الأقمار الصناعية. أوضح الجنرال رودريغز «هناك القليل القليل من الخسائر الجانبية». واضاف ان «الابنية التي استهدفت لجأت اليها عناصر من النظام العراقي السابق، نعتقد انه لم يكن يوجد مدنيون في هذه الابنية».
----------------------------------------------------------------------
و قد تسببت هذه الصدمة الهجومية العسكرية المدروسة و القوية التي قام بها المجاهدين الأشاوس في تكبيد العملاء على وجه الخصوص خسائر كبيرة جداً أدت إلى ثني ما تبقى منهم عن متابعة القتال ضد أسود الجهاد و لم ينجوا علوج أمريكا من براثن أسود الشرى أولي البأس الشديد و بدأ هؤلاء الخنازير يشعرون بتفاقم الخطر الجهادي عليهم فزودا إجراءاتهم المضادة و عقدوها بشكل كبير و كان أهمها نشر مناطيد ثابتة و متحركة مزودة بكمرات حرارية و ابترونية والكتروضوئية لمراقبة تحركات المجاهدين ليلاً و نهاراً و رصد نواياهم قبل حدوثها .
المستند الأخباري : -
-----------------------------------------------------------------------
الجمعة 7 جمادى الأولي 1425هـ – 25 يونيو 2004 آخر تحديث 2:50م بتوقيت مكة .
مفكرة الإسلام : بدأت قوات الاحتلال الأمريكي تدشين مرحلة جديدة من مراحل محاولة مراقبة تحركات رجال المقاومة العراقية وملاحقتهم، بغية الحد من هجماتها، التي تستهدف الوجود الأمريكي في العراق.
ووفقا لما ذكرته وكالة أنباء [القدس برس]، لجأت قوات الاحتلال الأمريكية إلى المناطيد، التي تستقر على ارتفاعات عالية، وهي محملة بأجهزة تصوير وأجهزة كشف إليكترونية دقيقة، من أجل تحديد أماكن وجود المقاومة العراقية وحركتها.
وترتبط هذه المناطيد باتصالات مع قواعد القوات الأمريكية على الأرض، من أجل تقديم المعلومات الاستخباراتية لتلك القوات.
وصار بإمكان سكان مدينة بغداد مشاهدة تلك المناطيد المعلقة في السماء في مكانين في بغداد، أحدهما فوق مدينة المنصور والآخر بالقرب من المنطقة الخضراء.
ويأتي هذا الإجراء الأمريكي الجديد، بعد تصاعد عمليات المقاومة العراقية التي تستهدف القوات الأمريكية، وتحديدا في المنطقة الخضراء، التي صارت هدفا سهلا للمقاومة العراقية، حيث تهاجم يوميا بمختلف الأسلحة والقذائف والصواريخ،.،
--------------------------------------------------------------------------
و لمتابعة باقي الحدث في الميداني في يوم الخميس انظر التفاصيل في الرابط : -
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=1358
************************************************** **********************
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و لرسوله و للمنصور بالله وللأولي البأس الشديد من جند الله
و يمحلا النصر بعون الله .
كتائب الفـــــاروق الجهـادية
الهيئة الإعلامية للمجـــاهدين في العـــراق