lkhtabi
06-12-2005, 10:05 PM
عام :الوطن العربي :الثلاثاء 4 ذي القعدة 1426هـ – 6 ديسمبر 2005م آخر تحديث 3:55م بتوقيت مكة مفكرة الإسلام: اتهم 'عزة إبراهيم الدوري' نائب رئيس مجلس قيادة الثورة العراقي، في مقابلة نسبت له على موقع على الإنترنت، إيران 'بالضلوع في العدوان' على العراق.
وحسب [فرانس برس] قال عزت إبراهيم في المقابلة التي نفى فيها أنباء عن وفاته: 'إنه بات واضحًا ضلوع النظام الإيراني في العدوان على العراق والمشاركة في احتلاله'.
وأضاف: إن 'هناك تنسيقًا كبيرًا بين الإدارة الأمريكية والنظام الحاكم في إيران, والاثنان يغوصان حتى قمة الرأس في ارتكاب أبشع جرائم القتل والإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في كل أجزائه'.
ورأى أن 'الدور الإيراني مستمر طالما استمر الاحتلال وسينحسر ويتراجع بعد زواله'.
من جهة أخرى، رأى الرجل الثاني في قيادة النظام العراقي في المقابلة نفسها أن 'الحملات ضد سورية تدخل في إطار رد فعل الإدارة الأمريكية في فشلها في العراق, لذلك سنلاحظ في الفترة القادمة أن مثل هذه المهاترات تزداد كلما زاد المأزق والتخبط الأمريكي في العراق'.
وأضاف: إن 'القضية ليست قضية متسللين أو دعم من خارج الحدود, بل مجرد حجج وذرائع زائفة تمارس ضد الآخرين تنفيذًا لمخطط الإدارة الأمريكية في الهيمنة المطلقة على المنطقة'.
ومنذ الاحتلال الأمريكي للعراق يبحث جيش الاحتلال عن 'عزة إبراهيم' الذي يحمل الرقم ستة على اللائحة الأمريكية للأشخاص الـ55 المطلوبين.
وأعلن جيش الاحتلال الأمريكي في 13 نوفمبر الماضي أنه سيبقي جائزة العشرة ملايين دولار التي ستقدم لكل من يدلي بمعلومات تؤدي إلى 'اعتقال' عزة إبراهيم، أو إلى 'مكان قبره.
وحسب [فرانس برس] قال عزت إبراهيم في المقابلة التي نفى فيها أنباء عن وفاته: 'إنه بات واضحًا ضلوع النظام الإيراني في العدوان على العراق والمشاركة في احتلاله'.
وأضاف: إن 'هناك تنسيقًا كبيرًا بين الإدارة الأمريكية والنظام الحاكم في إيران, والاثنان يغوصان حتى قمة الرأس في ارتكاب أبشع جرائم القتل والإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في كل أجزائه'.
ورأى أن 'الدور الإيراني مستمر طالما استمر الاحتلال وسينحسر ويتراجع بعد زواله'.
من جهة أخرى، رأى الرجل الثاني في قيادة النظام العراقي في المقابلة نفسها أن 'الحملات ضد سورية تدخل في إطار رد فعل الإدارة الأمريكية في فشلها في العراق, لذلك سنلاحظ في الفترة القادمة أن مثل هذه المهاترات تزداد كلما زاد المأزق والتخبط الأمريكي في العراق'.
وأضاف: إن 'القضية ليست قضية متسللين أو دعم من خارج الحدود, بل مجرد حجج وذرائع زائفة تمارس ضد الآخرين تنفيذًا لمخطط الإدارة الأمريكية في الهيمنة المطلقة على المنطقة'.
ومنذ الاحتلال الأمريكي للعراق يبحث جيش الاحتلال عن 'عزة إبراهيم' الذي يحمل الرقم ستة على اللائحة الأمريكية للأشخاص الـ55 المطلوبين.
وأعلن جيش الاحتلال الأمريكي في 13 نوفمبر الماضي أنه سيبقي جائزة العشرة ملايين دولار التي ستقدم لكل من يدلي بمعلومات تؤدي إلى 'اعتقال' عزة إبراهيم، أو إلى 'مكان قبره.