الفرقاني
03-12-2005, 07:45 PM
عاجل عاجل ... إلى قيادات المقاومة الوطنية
إلى من اشترى سلاح في الفترة الأخيرة
شبكة البصرة
د. نوري المرادي
تمكن بعض سماسرة السلاح في العراق وفي المنطقة الغربية تحديدا من بيع بعض قطع سلاح ثقيل تبين أنها تحتوي أقراص تبث إشارة دائمة. والمكتشف حتى الآن في قطع الرشاشات الثقيلة. ولا يمكن استثناء ذلك من الهاون والآربيجي. والسماسرة من أحد العشائر، وسيعتبر هذا تحذيرا وعلى رئيس هذه العشيرة اتخاذ اللازم بالقصاص لجريمة الخيانة الوطنية العظمى هذه.
والذي جرى حتى اللحظة أن الإشارة من هذه الأسلحة ترسل إلى أبراج معينة أو مباشرة إلى قمر صناعي ليحدد مواقع تخزين هذه الأسلحة فتضربها الطائرات الأمريكية لاحقا. وعلى هذا أعلن الأمريكان أنهم ضربوا ثلاثة مخازن سلاح. والحقيقة أنهم ضربوا مخزنين شخصيين لسماسرة هذا السلاح أنفسهم. المهم يرجى الآتي:
1 – تحديد من يبيع هذه الأسلحة وتصفيته
2 – الكشف عن الإشارة بالوسائل المتاحة أما الفحص البصري أو بتقريب وسائل حساسة لالتقاط الإشارة، كراديو الترانسستر أو الهاتف الخلوي، أو أية طريقة أخرى
3 – تسريب مثل هذه الأسلحة إلى العدو وعملائه
4 – الإنتباه إلى المواقيت. فالأمريكان لا يضربون هذه الأسلحة خلال القتال، وإنما بعد انتهاء المعارك بقليل، حيث يفترضون أن المقاتل سيودع هذه الأسلحة في المخابئ السرية مع غيرها من أسلحة المقاومة، لذا يكون المردود لهم أكثر
5 – إذا كان هناك من حاجة لأسلحة بعينها فخوف أن تكون بها أقراص إشارة مخفية، لذا تحوطا لا تخزن قرب المناطق الآهلة ولا مع غيرها في مخابئ السلاح
شبكة البصرة
السبت 1 ذو القعدة 1426 / 3 كانون الاول 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
إلى من اشترى سلاح في الفترة الأخيرة
شبكة البصرة
د. نوري المرادي
تمكن بعض سماسرة السلاح في العراق وفي المنطقة الغربية تحديدا من بيع بعض قطع سلاح ثقيل تبين أنها تحتوي أقراص تبث إشارة دائمة. والمكتشف حتى الآن في قطع الرشاشات الثقيلة. ولا يمكن استثناء ذلك من الهاون والآربيجي. والسماسرة من أحد العشائر، وسيعتبر هذا تحذيرا وعلى رئيس هذه العشيرة اتخاذ اللازم بالقصاص لجريمة الخيانة الوطنية العظمى هذه.
والذي جرى حتى اللحظة أن الإشارة من هذه الأسلحة ترسل إلى أبراج معينة أو مباشرة إلى قمر صناعي ليحدد مواقع تخزين هذه الأسلحة فتضربها الطائرات الأمريكية لاحقا. وعلى هذا أعلن الأمريكان أنهم ضربوا ثلاثة مخازن سلاح. والحقيقة أنهم ضربوا مخزنين شخصيين لسماسرة هذا السلاح أنفسهم. المهم يرجى الآتي:
1 – تحديد من يبيع هذه الأسلحة وتصفيته
2 – الكشف عن الإشارة بالوسائل المتاحة أما الفحص البصري أو بتقريب وسائل حساسة لالتقاط الإشارة، كراديو الترانسستر أو الهاتف الخلوي، أو أية طريقة أخرى
3 – تسريب مثل هذه الأسلحة إلى العدو وعملائه
4 – الإنتباه إلى المواقيت. فالأمريكان لا يضربون هذه الأسلحة خلال القتال، وإنما بعد انتهاء المعارك بقليل، حيث يفترضون أن المقاتل سيودع هذه الأسلحة في المخابئ السرية مع غيرها من أسلحة المقاومة، لذا يكون المردود لهم أكثر
5 – إذا كان هناك من حاجة لأسلحة بعينها فخوف أن تكون بها أقراص إشارة مخفية، لذا تحوطا لا تخزن قرب المناطق الآهلة ولا مع غيرها في مخابئ السلاح
شبكة البصرة
السبت 1 ذو القعدة 1426 / 3 كانون الاول 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس