مشاهدة النسخة كاملة : بسبب لعنة العراق : بلير يفضح بوش
khaled73
30-11-2005, 02:21 PM
http://www.islammemo.cc/taqrer/one_news.asp?IDnews=589
kimo17
30-11-2005, 03:32 PM
الأخ الكريم خالد 73
الرجاء عدم وضع صفحة مفكرة الإسلام لأنها محجوبة في معظم الدول العربية وتصفح هذا الموقع يحتاج إلى لف ودوران على مخدم الأنترنت.
لذا - وأرجو المعذرة - لقد وضعت هنا ما بداخل الصفحة المحجوبة:
منقول عن "مفكرة الإسلام"
قصف الجزيرة حقيقة أم نكتة؟
تقارير رئيسية :عام :الاثنين26 شوال1426هـ – 28 نوفمبر 2005م
بقلم: طلعت رميح
مفكرة الإسلام: الحقيقة المؤكدة خلف ما نشرته صحيفة الديلي ميرر البريطانية عن أن توني بلير اقنع بوش بعدم قصف مقر قناة الجزيرة وبعض مكاتبها، هي أن بريطانيا باتت توسع المسافة باطراد بينها وبين السياسية الأمريكية، بسبب أن البريطانيين لم يحصلوا على نصيبهم من نهب العراق, وفق ما اتفقوا مع الأمريكان قبل الغزو والاحتلال, حيث الأمريكان حصلوا على كل النفط – وخططوا لكل عمليات السرقة والنهب - لهم وحدهم ولم يعطوا البريطانيين سوى الفتات، وكذلك لأن البريطانيين لم يتمكنوا من عقد التحالف الاستراتيجي الذي راهنوا عليه مع الولايات المتحدة على مستوى العالم – وكانت بدايته التحالف ضد العراق - حيث رفض الرئيس الأمريكي الموافقة على خطة توني بلير لتوسيع النفوذ الأمريكي البريطاني المشترك في أفريقيا من خلال اعتماد الولايات المتحدة 28 مليار دولار لدعم أفريقيا، فيما وصفته الصحف البريطانية في حينها بالصفعة التي نالت وجه بلير خلال آخر لقاء له مع جورج بوش في الولايات المتحدة.
والحقيقة المؤكدة الثانية خلف ما نشرته صحيفة الديلي ميرر البريطانية، هي أن بريطانيا باتت تمهد لانسحابها من العراق على نفس طريقة ونمط إيطاليا وربما بحدة أكثر بحكم طبيعة مشاركتها في الجريمة والآثار المدمرة التي ستتعرض لها. فإذا كان رئيس الوزراء الإيطالي أطلق من قبل تصريحه الشهير بأنه حاول إثناء جورج بوش عن غزو العراق، ثم تلى ذلك إذاعة قناة تليفزيونية إيطالية لفيلم يكشف عن جرائم الولايات المتحدة في العراق يظهر مشاهد عن استخدام الفوسفور الأبيض المحرم دوليًا في العدوان ضد الفلوجة المجاهدة، فهاهي بريطانيا هي الأخرى تلعب نفس اللعبة بإظهار أنها حاولت ترويض بوش ومنعه من ارتكاب حماقة مرعبة وجريمة بشعة أخرى ضد قناة إعلامية عربية تنطلق من بلد حليف للولايات المتحدة، لترد الضربة إلى بوش أو بالأحرى لتبييض وجهها والخروج من مأزق الاحتلال بأقل الخسائر وعلى حساب بوش. والحقيقة أن صورة بوش بعد تلك التسريبات الإعلامية والسياسية أصبحت كريهة في الغرب إلى حد لا يمكن وصفه لا في العالم العربي فقط.
والحقيقة المؤكدة الثالثة فيما يجري أمامنا في هذه القصة هو أن الدول التي ساهمت في احتلال العراق مع الولايات المتحدة باتت تتملص واحدة تلو أخرى, ليس فقط من الاستمرار في احتلال العراق وإنما أيضًا مما جرى خلال العدوان على العراق من جرائم ارتكبت بفظاعة خلال وجود هذه القوات على أرضه تمهيدًا للرحيل. وإن هذا الرحيل من العراق يبدو مختلفًا عن الذهاب للاحتلال. فإذا كانت الولايات المتحدة ومن تحالف معها قد ذهبوا للاحتلال وفق خطة سياسية مشتركة وقيادة عسكرية موحدة وأهداف استراتيجية محددة وخطط إعلامية متفق عليها، فالبادي أن اللصوص باتوا ينسحبون دون اتفاق فيما بينهم ولا خطة, وأصبح كل منهم يتصرف حسب ظروفه وأولياته أو بالأحرى أن كلاً منهم بات ينسحب هاربًا حتى لو ضغط على رقبة الآخر بحذائه وهو يهرب.
والحقيقة المؤكدة الرابعة فيما نشرته الديلي ميرر، هي أن الجميع بات يدرك أن الولايات المتحدة قد هزمت في العراق, وأنها باتت تنفذ عمليات ترحيل قواتها من هناك دون إبلاغ كاف لحلفائها ودون اتفاق محدد معهم، ومن ثم هم قرروا الهرب من هناك قبل أن تنتهي حالة حمايتهم من قبل القوات الأمريكية، حيث قواتهم جميعًا لا يمكن لها التواجد في العراق وحدها ودون غطاء كثيف من القوات الأمريكية, الأمر الذي يُظهر بجلاء كيف أنهم لصوص وأن تحالفاتهم واتفاقاتهم أقرب إلى سلوك المافيا لا السياسيين ولا قادة الدول.
والسؤال المباشر فيما نشرته الديلي ميرر هو: هل كان بوش جادًا أو يعرض خططًا حقيقية على بلير لقصف قناة الجزيرة ومقراتها؟! أم أن ما جرى كان مجرد مزحة سخيفة قالها ببلاهته المعروفة في تعليق على تقارير تتحدث عن كراهية الولايات المتحدة في العالم العربي؟! هل كان بوش يمزح فاستغلت ذلك الأجهزة البريطانية على غير ما هو حقيقي أم أنه كان جادًا في ارتكاب هذه الجريمة المروعة؟! وما مغزى ذلك في إطار العلاقة الاستراتيجية الكاملة بين قطر والولايات المتحدة؟! غير أن ثمة سؤالاً غير مباشر في تلك القصة وهو: هل قصدت بريطانيا توجيه رسالة لقناة الجزيرة تسبق إطلاقها قناة بريطانية موجهة للعالم العربي والإسلامي لا يفترض لها النجاح في مهمتها إلا إذا خففت الجزيرة من لهجتها - أو بالدقة - إلا إذا قللت من بعض أنماط الشخصيات التي تستضيفها بين الحين والآخر؟!
بوش ونمط العدوان:
من ناحية المبدأ وفي القراءة الأولية لفكرة جدية بوش من عدمها في قصف الجزيرة، يمكن القول باطمئنان أن بوش من حيث المبدأ سياسي لا يمانع أبدًا بل يحبذ استخدام القوة المسلحة في التصرف الخارجي حتى لو كان من أجل إسكات مجرد صوت إعلامي. بل يمكن القول: إن الفارق في سلوك السياسيين الأمريكيين القدامى والجدد - في هذه الإدارة - هو أن الولايات المتحدة انتقلت فقط من الفعل السري في اغتيال القيادات السياسية الوطنية والمعارضة لهيمنتها في العالم عبر أجهزة المخابرات، إلى عمليات قصف وقتل علنية، حيث هي طوال تاريخها الاستعماري كانت تقتل وتبيد وتقصف, والجديد الآن هو الـ'فجور' الإعلامي والسياسي. ومن ناحية المبدأ أيضًا فإن مجرد التفكير في مثل هذا الفعل الشنيع إنما يكشف أن الذي يتحالف مع الولايات المتحدة مثله مثل من يواجهها إذا تطلبت مصالح الولايات المتحدة أو مصالح الزمر الحاكمة على مستوى مصالحها الخاصة أن تعامل 'المتحالف' بمثل ما تعامل 'المواجه' لها، إذ إن المصلحة وحدها هي المبدأ.
غير أن التفكير في الأمر من الزاوية العملية يطرح قدرًا من الأسئلة بأكثر مما يقدم من إجابات, أو بالدقة أن فكرة قصف الولايات المتحدة لقناة الجزيرة تمثل حالة ضبابية وخطيرة إذا جرى تخيلها في الواقع العملي رغم كل هذا الوضوح في طبيعة المبادئ الأمريكية.
فمن ناحية، فإن هذا العدوان على قطر إنما يجري ضد دولة تحوي بالفعل واحدة من أهم القواعد العسكرية في العالم العربي، قاعدة تصدر منها بيانات وبلاغات عسكرية أمريكية وتقاد منها الحروب، فهل يعقل في مثل تلك الحالة أن توجه صواريخ أمريكية إلى مكان فيه قاعدة أمريكية دون أن يعني ذلك حالة مرعبة من الجنون وعدم الاتزان وعدم تقدير العواقب على الوجود العسكري الأمريكي ليس في قطر وحدها وإنما في مختلف دول العالم؟!
وفي نفس الإطار فإن الأمر يبدو مرعبًا من زاوية السلوك الأمريكي ضد دولة حليفة للولايات المتحدة وإن لم تتواجد فيها قواعد عسكرية، إذ إن نتائج هذا السلوك الأمريكي سياسيًا واستراتيجيًا على حلفاء الولايات المتحدة هي بالفعل مرعبة على المستوى الاستراتيجي، كما هو يطرح تساؤلاً حول كيف كان سيجري تبرير الأمر لدى الحكومة القطرية أو لدى الرأي العام في الولايات المتحدة أو للرأي العام العالمي.
وعلى صعيد آخر فان الأمر يبدو غريبًا أو هو أشد غرابة من حالة قناة الجزيرة ذاتها، حيث يبدو مدهشًا على صعيد المقارنة قدرة الولايات المتحدة وقدرة قطر، إذ يعني التفكير في هذا القصف أن الولايات المتحدة افتقدت كل وسائل الضغط على دولة قطر لإيقاف أو إضعاف صوت الجزيرة, إلى درجة اللجوء إلي القوة العسكرية.
ومن زاوية ثالثة فإن قيام الولايات المتحدة بهذا القصف كان سيعني أن كل ما قاله رامسفيلد عن قناة الجزيرة وكل ما قاله مسئولون أمريكيين قد تحول من مجابهة إعلامية إلى حالة عسكرية, وكذا أن هذا القصف كان سيثبت مقولة أن قصف مكتب الجزيرة في أفغانستان لم يكن بالخطأ وإنما كان عملاً مخططًا, وكذلك قصف مكتبها في بغداد، وبما يعيد إلى الأذهان المقولات حول أن المؤسسات في الولايات المتحدة يتصرف كل منها في الخارج على هواه وربما في تضارب مع تصرفات المؤسسات الأخرى.
هذا إلى جانب السؤال الإعلامي الذي يطرح نفسه هنا وهو: هل إلى هذا الحد نجحت قناة الجزيرة في هزيمة كل وسائل الإعلام الأمريكية الموجهة إلى العالم العربي؟ وهل إلى هذا الحد لم تعد أمريكا قادرة على احتمال قناة إعلامية؟!!
اصطياد بوش!!
وسواء كان بوش يضحك أو يهذي خلال محادثاته مع توني بلير أو كان جادًا، حينما قال: إن لديه خطة لقصف قناة الجزيرة, فإن الأمر كله كان يمكن أن يظل في طي الكتمان والسرية بحكم أنه يجري بين حليفين في حرب وليس بين سياسيين من دولتين متصارعين على طاولة مفاوضات.
وإذا استبعدنا لعبة وفكرة أن الصحافة الغربية قادرة على اختراق الدوائر السرية وقادرة على الحصول على معلومات على هذا النحو من الخطورة دون أن يكون الأمر به قدر من الترتيب، فإن السؤال الذي يقفز إلي الأذهان هو: لماذا هذه اللعبة البريطانية وفي هذا التوقيت الحرج جدًا للرئيس الأمريكي ولعملية الاحتلال في العراق برمتها؟!
ما يمكن قوله هنا هو أن القاعدة المعروفة هي أن الصراع بين الحلفاء أمر وارد بنفس احتمالات الصراع بين الأعداء, وأن الذي يختلف هو أدوات وطرق الصراع، ومن ثم فإن الذي لا شبهة فيه أننا أمام حالة من ممارسة الصراع بين بريطانيا والولايات المتحدة، وأن خروج هذا الصراع بهذه الطريقة وفي هذا التوقيت لابد أن دوافعه كبيرة، إذ لا يمكن تصور أن يكون تسريب هذا الأمر الذي يصيب بوش في مقتل في العالم العربي وفي الولايات المتحدة قد تم عفو الخاطر أو لأسباب مبسطة أو في توقيت غير مخطط وغير مدروس!!!
وواقع الحال أن بريطانيا قد وصلت إلى حالة بالغة الخطر نتيجة تحالفها مع الولايات المتحدة في العدوان على العراق – بحكم تركز نفوذها الاستعماري في المنطقة العربية على خلاف الولايات المتحدة - ونتيجة انكشاف ظهرها دوليًا، كما هي لم تحصل على أي شيء تقريبًا من غنيمة العراق، بل هي باتت مهددة بأن تدفع ثمنًا أخطر حال الانسحاب الأمريكي من العراق إذا هي لم تحمل الولايات المتحدة كل النتائج لهذا العمل الإجرامي، بينما الأمريكيون سرقوا واستولوا على كل شيء في العراق وحدهم، بما في ذلك حتى تعطيل عدادات براميل النفط لزيادة حجم السرقات، إذ كشفت الصحف البريطانية عن حجم الاستنزاف الذي حدث من قِبل الشركات الأمريكية وحدها لكل شيء في العراق. كما أن الولايات المتحدة من وجهة نظر البريطانيين بتصرفاتها الحمقاء هي من دفع مشروع الاحتلال للفشل على المستوى السياسي والعسكري.
ولا يغيب عن البال أيضًا أن بريطانيا باتت تواجه حاليًا مأزقًا خطرًا للغاية في جنوب العراق بسبب الارتباط بين الملف النووي الإيراني والوجود العسكري لها في جنوب العراق تحت رحمة النفوذ الإيراني، بما جعلها في مصيدة سياسية وجنودها في مصيدة عسكرية.
بريطانيا والجزيرة:
أعلن في بريطانيا مؤخرًا عن إطلاق قناة فضائية ناطقة بالعربية، ولما كانت التجربة الأمريكية في إطلاق قناة الحرة وراديو سوا وغيرها قد ثبت فشلها وبشكل خاص في مواجهة الجزيرة، فيمكن القول بأن إذاعة بريطانيا لخبر بوش ربما يكون قد قصد به محاولة لإضعاف معنويات العاملين في الجزيرة, وربما أيضًا هي رسالة لأهم العاملين بها بالانضمام للقناة البريطانية الجديدة, خاصة وأن معظم قدامى المذيعين هم أصلاً من العاملين في البي بي سي.
لا يمكن استبعاد هذا العامل في ضوء أن بريطانيا تأخرت كثيرًا عن الولايات المتحدة في هذا المجال، كما أنها ستطلق قناتها في منافسة حقيقية مع الجزيرة بشكل خاص، وهي كذلك ستكون في منافسة مع قناة فرنسية بالعربية هي الأخرى في الطريق، ومن ثم هي تحاول تبييض وجهها ولو قليلاً، إذ إن إطلاق قناة فضائية من قِبل أية دولة إنما يتطلب درجة من المصداقية السياسية للدولة التي تطلقها – هذا هو درس قناة الحرة التي لا تزال تقاطع من قِبل الكثير من القيادات والمشاهدين حتى يمكن لها أن توصل رسالتها الإعلامية - وهنا يبدو إذاعة تلك القصة المتعلقة ببوش ضرورية لتبدو بريطانيا حريصة على حرية الإعلام من الولايات المتحدة نفسها.
لكن كل ذلك لا ينبغي أن يستبعد احتمالات أن بلير حاول أيضًا من خلال هذا التسريب الإعلامي المقصود تبييض وجهه السياسي الإعلامي داخل بريطانيا، بعد أن تلطخت سمعته السياسية أمام الرأي العام في بريطانيا من خلال كذبه خلال التحضير للعدوان على العراق وبعده ومن جراء دخوله في معارك مع البى بى سي البريطانية نفسها بما جعله يبدو كمعادٍ لحرية الإعلام.
وكذا بالنظر إلى أنه بات يواجه محاولة تكسب أرضًا لإقصائه من رئاسة حزب العمال البريطاني. وهو أمر يذكر أيضًا بما فعله بيرلسكوني الذي حاول التنصل من الموافقة على العدوان على العراق قبل الانتخابات الإيطالية.
khaled73
30-11-2005, 04:05 PM
اشكرك ايها الاخ كيمو 17على مجهودك
وارجو من الجميع ان يقرأ المقالة جيداً حيث ان التحليل الذى قام به الاستاذ طلعت سميح قريب جداً من الواقع وربما يصدق حدسه و نجد الانجليز يهربون فى من العراق كلها قبل ان تتركهم امريكا ليواجهون مصيرهم بانفسهم فقد قال لهم الشيطان بوش "ماوعتكم الا غروراً" وها هم يذوقون نفس الكأس هم ومن حالفهم على يد العراق القوى الصامد و بايدى ابناؤه المجاهدين المؤمنين بعد ان قدم من التضحيات من اهل العراق و جيشه وقيادته ما يستحق به ان ينصره الله و يكلل مجهوده بالنجاح و لتكن اعظم مقاومة مسلحة مخططة فى العالم ضد اقوى قوة عسكرية غاشمة عرفها العالم ايضاَ . " ولينصرن الله من ينصره"
kimo17
30-11-2005, 05:47 PM
الأخ الحبيب خالد
مرة أخرى يؤسفني المداخلة ولكن من أجل الصالح العام
انظر ماذا أرى في الصفحة المرسلة بدون تداخل
You are not authorized to view this page
You might not have permission to view this directory or page using the credentials you supplied.
--------------------------------------------------------------------------------
If you believe you should be able to view this directory or page, please try to contact the Web site by using any e-mail address or phone number that may be listed on the www.islammemo.cc home page.
You can click Search to look for information on the Internet.
HTTP Error 403 - Forbidden
Internet Explorer
lkhtabi
30-11-2005, 06:14 PM
أخي إن الجزيرة قناة مجرمة و لاتمثل إلى الحرب النفسية وللإحباط والهزيممة أمة يوريد بوش القيط أن يضرب الدوحة فدوحة قاعظة أمريكية ? لافرق بين مقر قناة الجريمة في خطر ولبيت الأسود. من سيعطي المصداقية لقناة العاهرات لكل يعلم دور الزجيرة في الحرب على الإسلام?
khaled73
01-12-2005, 11:45 AM
أخى Ikhtabi
ما اردت من نشر التحليل ليس عن قناة الجزيرة او غيرها و لكن عن التحليل الذى سبق قيام بلير بفضح بوش اما م العالم و كيف راينا انسحاب اسبانيا ثم جمهوريات الموز ثم ايطاليا على وشك ثم بريطانيا التى تنبأ قوادها العسكريون بالجرى على حدود ايران هرباً امام الثورة العراقية الشاملة على العلوج و الخونة وقد كنا راينا كيف قامت امريكا بتكوين التحالف على الرغم من معارضة العالم كله و نرى الان كيف ان العراق قد قام بتقطيع اوصال هذا التحالف و لم يبق غير الكوريين و اليابانيين وهم لا يفقهون من امرهم شيئاً وبعض المرتزقة من اوكرانيا و لا افهم سبب مجيئهم من الاصل الا اذا ......
وهذا هو المقصد الرئيسي من نشر هذا المقالة بالرغم من عنوانها عن الجزيرة و لكن مدلولها كان كبيراً على صراع اللصوص بعد الجريمة
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved