bufaris
29-11-2005, 09:14 AM
أخواتى وإخوتى فى الله
سلام الله عليكم ورحمة وبركاته
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، ونُصلى ونُسلِّم على قائدنا وحبيبنا محمد، وعلى آله وأصحابه الأطهار، رضوان الله عليهم أجمعين.... أما بعد
لن أتكلم اليوم عن صلاة أو صوم
بل أود التحدث عن حب الإسلام ذاته فى قلبك ...
تدمع العيون وينهار الفؤاد مما يحدث لإخواننا المسلمين فى سجون أعداء الله
ولا أقصد بأعداء الله هنا اليهود والنصارى والكفرة ممن تعلمونهم ولكن أقصد هذه المرة الشيعة لعنهم الله .. فقد غيروا الملة وإبتدعوا فى دين الله
فما يحدث من تنكيل بالمسلمين وأقصد بالمسلمين أهل السنة والجماعة ..
كل من يتبع هدى الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
ما يحدث يعلمة كل فرد ليس فقط فى بلاد المسلمين بل فى العالم أجمع .. اعتدائات جنسية على الرجال والنساء، تقطيع لأطرافهم، حرق أجسادهم بل شوائها كالحيوانات .. وأعداء الله يطالبون بحقوق الحيوانات .. فيتم شواء لحومها بعد ذبحها أما المسلمين فيتم شوائهم أحياء!!! يا الله!! وغير ذلك كثير مما يدمى له الجبين .. ويتفننون فى اكتشاف الجديد من طرق التعذيب ومن ضمن هذه الإكتشافات البلاستك المذاب!!!!!! فماذا تعرف أنت عن البلاستك المذاب؟؟ ..
ماذا تعرف عن البلاستك المذاب ؟؟
بداية لا تعتقد اخي القارئ انني قد توهمت فنشرت موضوعا لا علاقة له بالقسم السياسي او ان الموضوع يتكلم عن امور صناعية او كيميائية صحيح انه طريقة مبتكرة نال صانعوها براءة اختراع الا ان لها علاقة بالنواحي الانسانية اكثر من الصناعية و صاحبة براءة الاختراع الجديد هذا و بجدارة هي
حكومة الجعفري الشيعية الرافضية الصفوية
الحاقدة بكل ما يحمله هذا اللفظ من معنى
فبعد سلسلة اختراعاتها و ابتكاراتها في مجال التعذيب من كي بالنار و تقطيع للاطراف و قلع للعيون و حرق بالتيزاب و فئران التجارب بالطبع و كالعادة هم اهل السنة و الجماعة لانهم غير موالين.
فقد خرجت علينا حكومة الملالي باختراع جديد خاص لاهل السنة و خاصة الملتزمين منهم
وهو ................. البلاستك المذاب اما طريقة استعماله فيرويها لنا احد شهود العيان ضمن ماساته...
يقول احد المطلق سراحهم من معتقل الجادرية الأسوأ صيتاً:
التعذيب لا يبدأ مباشرة بعد جلب وجبة جديدة من المعتقلين، انما بعد بضعة ايام لاعطاء انطباع كاذب بالسكينة يسبق عاصفة التعذيب، ونعرف ذلك من الاصوات الخشنة القبيحة التي تعني ان الجلادين (المحترمين) قد قدموا الينا.. ويستمر التعذيب بمعدل (5) ساعات يومياً يكون فيها الجلاد مخموراً ومكافاة الاجرامي هذا (قنينة) مختومة كبدل (اتعاب) في زمن حكومة من يدّعون انهم اسلاميون حد العظم ويدافعون على الفضائيات للاعلان فقط عن الاسلام بأستماتة يحسدون عليها وافعالهم لم يسبقهم اليها عتاة الاجرام والالحاد والنازية ورموز البلاشفة اطياب الذكر!!
ويروى محدثنا المطلق سراحه .. في الغالب يكون التعذيب لمجرد التنكيل وليس لغرض انتزاع معلومات بعينها، لاسيما ان المعتقلين هم من اصناف وشرائح متنوعة من اهل السنة و الجماعة .. فهناك اطباء وهناك اساتذة جامعات وشيوخ عشائر وكسبة وطلاب.. وكل ينال
حقه من التعذيب بحسب اجندة الايذاء المسبقة في عقل ونفسية الجلاد ومزاجه والتعليمات الضباعية التي تعطي له!!
انين و اهات المعذبين ...
ويواصل محدثنا روايته عن حالة احد المشايخ المعتقلين والذي جمعته رفقة الزنزانة اللعينة وهو احد اعضاء هيئة علماء المسلمين اذ كانوا يوجهون له اسئلة تعجيزية عن معلومات لايملكها كان الغرض منها ايقاع اقسى ما يمكن من التنكيل به.. حتى وصفت حالته بانها في النزع الاخير وتحول انينه الى مواء خفيف متقطع، وبين لحظة واخرى يتوجه الى ربه ببعض الكلمات المؤمنة الهامسة لعلها تعجل الملاقاة الموعودة الحتمية التي قد تكون حانت لحظتها وهكذا يفعل معظم المعذبين (بفتح الذال).. اذ تسيطر على قاعة المعتقل بجدرانها الملطخة بالدماء وبتأوهات الضحايا واشلاء اجسادهم الممزقة فالمنظر يذكر محدثنا بالوصف التأريخي في الصدر الاول للدعوة الاسلامية على عهد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث اجواء الاستعداد لملاقاة وجه ربنا الكريم سبحانه وتعالى حتى عندما يأتي اجل احد المعذبين يتمنى الاخر ان يكون هو من قضى نحبه!!
البلاستك المذاب!!!
لكن الجديد الذي اصبح حديث الناس من العراقيين من اهالي الضحايا هو الطريقة المبتكرة من القساوة والبشاعة في التنكيل وهي استخدام (النايلون او البلاستك) المحترق او الحارق في التعذيب، وذلك باشعال قطعة من النايلون او البلاستك وترك نثارها الهلامي المحترق ينسكب على جسد الضحية ويستمر هذا النثار بعد تساقطه بالاحتراق كما هو معروف حتى يحفر عميقاً وهو ينصهر في جلد او بطن او ظهر او صدر المعتقل المعذب ولا داعي للاسهاب في الوصف هنا الا اذا اردنا ان نصف نظرات الضبع الجلاد وهو يحتفل بنشوة شيطانية متأملاً ما يفعله قطر (التيزاب) في بدن الضحية حيث ينصهر اللحم الانساني وينكشط عن العظم!!
وصية الشهيد
وكما يروى محدثنا انه وفي احدى صالات التعذيب بهذه الطريقة والتي تعرض لها المواطن الشهيد باذن الله سبحانه وتعالى (علي غريب العبيدي) حيث حدث له تسمم في الدم كما قال الطبيب المعتقل ايضاً الذي عاينه وكان الجلادون يرفسونه في بطنه او صدره كلما دخلوا او خرجوا من قاعة التعذيب مما جعله يتقيأ كتلاً دموية من احشائه كل حين، وفي لحظاته الاخيرة اخذ الشهيد العبيدي الذي يعمل بقالاً في سوق الدورة والاب المحب لبناته الثلاث.. يهذي وهو يطلب من اصغرهن (مدللته) بعض الماء.. ثم يصحو ويوصي المعتقلين المعذبين بان يكثروا من قول (حسبي الله ونعم الوكيل).. حتى جاء الفجر ذات يوم وكان يحتضر فاخذ يقرأ سورة ياسين.. وراى بعض المشايخ من المعتقلين بتوجيهه الى القبلة بعد ان فشلت معه كل محاولات اجراء التنفس الاصطناعي، وبعد (25) يوماً من وفاته وجد بعض الناس جثته مرمية في احد المزابل العامة والكلاب تنهش لحمه!.
احد الجلادين سب هذا الشهيد الطيب قائلاً: يستاهل هذا مصير أمثاله! وخير ما نختم به هذه الحكاية المؤلمة، هو ان نقول للجلاد الوغد الحاقد هذا.. وما مصير امثالك انت يا خنزير المحتل و ياجلاد العمالة والحقد الرافضي المجوسي الاسود والعار لكم في الدارين؟!!!
إنتهى
اخي المسلم ...اختي المسلمة
ساهم في نصرة دينك و اخوانك
بنشر هذا المقال في جميع المنتديات و المواقع
و قم بارساله الى جميع من تعرف
و تذكر ....ان هذا اقل ما تفعله بعد الدعاء
لتبرء ذمتك امام الله تعالى
للهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد
افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها
سلام الله عليكم ورحمة وبركاته
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، ونُصلى ونُسلِّم على قائدنا وحبيبنا محمد، وعلى آله وأصحابه الأطهار، رضوان الله عليهم أجمعين.... أما بعد
لن أتكلم اليوم عن صلاة أو صوم
بل أود التحدث عن حب الإسلام ذاته فى قلبك ...
تدمع العيون وينهار الفؤاد مما يحدث لإخواننا المسلمين فى سجون أعداء الله
ولا أقصد بأعداء الله هنا اليهود والنصارى والكفرة ممن تعلمونهم ولكن أقصد هذه المرة الشيعة لعنهم الله .. فقد غيروا الملة وإبتدعوا فى دين الله
فما يحدث من تنكيل بالمسلمين وأقصد بالمسلمين أهل السنة والجماعة ..
كل من يتبع هدى الحبيب صلى الله عليه وسلم ..
ما يحدث يعلمة كل فرد ليس فقط فى بلاد المسلمين بل فى العالم أجمع .. اعتدائات جنسية على الرجال والنساء، تقطيع لأطرافهم، حرق أجسادهم بل شوائها كالحيوانات .. وأعداء الله يطالبون بحقوق الحيوانات .. فيتم شواء لحومها بعد ذبحها أما المسلمين فيتم شوائهم أحياء!!! يا الله!! وغير ذلك كثير مما يدمى له الجبين .. ويتفننون فى اكتشاف الجديد من طرق التعذيب ومن ضمن هذه الإكتشافات البلاستك المذاب!!!!!! فماذا تعرف أنت عن البلاستك المذاب؟؟ ..
ماذا تعرف عن البلاستك المذاب ؟؟
بداية لا تعتقد اخي القارئ انني قد توهمت فنشرت موضوعا لا علاقة له بالقسم السياسي او ان الموضوع يتكلم عن امور صناعية او كيميائية صحيح انه طريقة مبتكرة نال صانعوها براءة اختراع الا ان لها علاقة بالنواحي الانسانية اكثر من الصناعية و صاحبة براءة الاختراع الجديد هذا و بجدارة هي
حكومة الجعفري الشيعية الرافضية الصفوية
الحاقدة بكل ما يحمله هذا اللفظ من معنى
فبعد سلسلة اختراعاتها و ابتكاراتها في مجال التعذيب من كي بالنار و تقطيع للاطراف و قلع للعيون و حرق بالتيزاب و فئران التجارب بالطبع و كالعادة هم اهل السنة و الجماعة لانهم غير موالين.
فقد خرجت علينا حكومة الملالي باختراع جديد خاص لاهل السنة و خاصة الملتزمين منهم
وهو ................. البلاستك المذاب اما طريقة استعماله فيرويها لنا احد شهود العيان ضمن ماساته...
يقول احد المطلق سراحهم من معتقل الجادرية الأسوأ صيتاً:
التعذيب لا يبدأ مباشرة بعد جلب وجبة جديدة من المعتقلين، انما بعد بضعة ايام لاعطاء انطباع كاذب بالسكينة يسبق عاصفة التعذيب، ونعرف ذلك من الاصوات الخشنة القبيحة التي تعني ان الجلادين (المحترمين) قد قدموا الينا.. ويستمر التعذيب بمعدل (5) ساعات يومياً يكون فيها الجلاد مخموراً ومكافاة الاجرامي هذا (قنينة) مختومة كبدل (اتعاب) في زمن حكومة من يدّعون انهم اسلاميون حد العظم ويدافعون على الفضائيات للاعلان فقط عن الاسلام بأستماتة يحسدون عليها وافعالهم لم يسبقهم اليها عتاة الاجرام والالحاد والنازية ورموز البلاشفة اطياب الذكر!!
ويروى محدثنا المطلق سراحه .. في الغالب يكون التعذيب لمجرد التنكيل وليس لغرض انتزاع معلومات بعينها، لاسيما ان المعتقلين هم من اصناف وشرائح متنوعة من اهل السنة و الجماعة .. فهناك اطباء وهناك اساتذة جامعات وشيوخ عشائر وكسبة وطلاب.. وكل ينال
حقه من التعذيب بحسب اجندة الايذاء المسبقة في عقل ونفسية الجلاد ومزاجه والتعليمات الضباعية التي تعطي له!!
انين و اهات المعذبين ...
ويواصل محدثنا روايته عن حالة احد المشايخ المعتقلين والذي جمعته رفقة الزنزانة اللعينة وهو احد اعضاء هيئة علماء المسلمين اذ كانوا يوجهون له اسئلة تعجيزية عن معلومات لايملكها كان الغرض منها ايقاع اقسى ما يمكن من التنكيل به.. حتى وصفت حالته بانها في النزع الاخير وتحول انينه الى مواء خفيف متقطع، وبين لحظة واخرى يتوجه الى ربه ببعض الكلمات المؤمنة الهامسة لعلها تعجل الملاقاة الموعودة الحتمية التي قد تكون حانت لحظتها وهكذا يفعل معظم المعذبين (بفتح الذال).. اذ تسيطر على قاعة المعتقل بجدرانها الملطخة بالدماء وبتأوهات الضحايا واشلاء اجسادهم الممزقة فالمنظر يذكر محدثنا بالوصف التأريخي في الصدر الاول للدعوة الاسلامية على عهد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث اجواء الاستعداد لملاقاة وجه ربنا الكريم سبحانه وتعالى حتى عندما يأتي اجل احد المعذبين يتمنى الاخر ان يكون هو من قضى نحبه!!
البلاستك المذاب!!!
لكن الجديد الذي اصبح حديث الناس من العراقيين من اهالي الضحايا هو الطريقة المبتكرة من القساوة والبشاعة في التنكيل وهي استخدام (النايلون او البلاستك) المحترق او الحارق في التعذيب، وذلك باشعال قطعة من النايلون او البلاستك وترك نثارها الهلامي المحترق ينسكب على جسد الضحية ويستمر هذا النثار بعد تساقطه بالاحتراق كما هو معروف حتى يحفر عميقاً وهو ينصهر في جلد او بطن او ظهر او صدر المعتقل المعذب ولا داعي للاسهاب في الوصف هنا الا اذا اردنا ان نصف نظرات الضبع الجلاد وهو يحتفل بنشوة شيطانية متأملاً ما يفعله قطر (التيزاب) في بدن الضحية حيث ينصهر اللحم الانساني وينكشط عن العظم!!
وصية الشهيد
وكما يروى محدثنا انه وفي احدى صالات التعذيب بهذه الطريقة والتي تعرض لها المواطن الشهيد باذن الله سبحانه وتعالى (علي غريب العبيدي) حيث حدث له تسمم في الدم كما قال الطبيب المعتقل ايضاً الذي عاينه وكان الجلادون يرفسونه في بطنه او صدره كلما دخلوا او خرجوا من قاعة التعذيب مما جعله يتقيأ كتلاً دموية من احشائه كل حين، وفي لحظاته الاخيرة اخذ الشهيد العبيدي الذي يعمل بقالاً في سوق الدورة والاب المحب لبناته الثلاث.. يهذي وهو يطلب من اصغرهن (مدللته) بعض الماء.. ثم يصحو ويوصي المعتقلين المعذبين بان يكثروا من قول (حسبي الله ونعم الوكيل).. حتى جاء الفجر ذات يوم وكان يحتضر فاخذ يقرأ سورة ياسين.. وراى بعض المشايخ من المعتقلين بتوجيهه الى القبلة بعد ان فشلت معه كل محاولات اجراء التنفس الاصطناعي، وبعد (25) يوماً من وفاته وجد بعض الناس جثته مرمية في احد المزابل العامة والكلاب تنهش لحمه!.
احد الجلادين سب هذا الشهيد الطيب قائلاً: يستاهل هذا مصير أمثاله! وخير ما نختم به هذه الحكاية المؤلمة، هو ان نقول للجلاد الوغد الحاقد هذا.. وما مصير امثالك انت يا خنزير المحتل و ياجلاد العمالة والحقد الرافضي المجوسي الاسود والعار لكم في الدارين؟!!!
إنتهى
اخي المسلم ...اختي المسلمة
ساهم في نصرة دينك و اخوانك
بنشر هذا المقال في جميع المنتديات و المواقع
و قم بارساله الى جميع من تعرف
و تذكر ....ان هذا اقل ما تفعله بعد الدعاء
لتبرء ذمتك امام الله تعالى
للهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد
افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها