kimo17
28-11-2005, 07:00 PM
المقاومة العراقية تسخر من مزاعم الطالباني بشأن الاتصال بالمقاومة
عام :الوطن العربي :الاثنين26 شوال1426هـ – 28 نوفمبر 2005م آخر تحديث 6:10 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خـاص]: في تصريح خاص لمراسل مفكرة الإسلام في العراق، أعلن مصدر في المقاومة العراقية أن ما أعلنه الرئيس العراقي المعين من قبل الاحتلال جلال الطالباني ومستشاره الكذاب - على حد وصفه - من اتصال مجاميع من المقاومة بهم واستعدادهم لإلقاء السلاح هو كذب ولا أساس له من الصحة بل يدعو إلى السخرية؛ لأنه يدلل على تخبطهم أمام ضربات فصائل المقاومة العراقية الموجعة التي أفقدتهم صوابهم، على حد قوله.
وذكر الشيخ أبو خالد من جماعة الجيش الإسلامي في العراق لمراسل المفكرة أن جميع فصائل المقاومة بدون استثناء لم تتفاوض ولن تتفاوض بحسب اتفاقها سابقًا مع أحفاد الخنازير وحكومة العلاقمة والصفويين وليس لنا معهم إلا القتل والطرد من بلاد الرافدين وإذا كانوا يقصدون ذلك لغة للحوار فهم على صواب والله لنقاتلنهم حتى يقضي الله ما يريد.
وأضاف الشيخ أبو خالد في نهاية حديثه لمراسلنا -الذي شدد على عدم ذكر اسم المدينة التي تم بها اللقاء أو ساعة إجراء اللقاء- أن المقاومة العراقية تتحدى الملحد الطالباني أو المجوسي الجعفري -على حد وصفه- أن يأتوا برجل واحد يدعي أنه من المقاومة ويريد أن يفاوضهم؛ لأن جميع من حمل السلاح ضد الاحتلال وأعوانه اتفقوا على النصر أو الشهادة في سبيل الله وعلى أن لا يجلسوا مع من تلطخت أيديهم بدماء سنة العراق حتى النخاع، بحسب وصفه.
عام :الوطن العربي :الاثنين26 شوال1426هـ – 28 نوفمبر 2005م آخر تحديث 6:10 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خـاص]: في تصريح خاص لمراسل مفكرة الإسلام في العراق، أعلن مصدر في المقاومة العراقية أن ما أعلنه الرئيس العراقي المعين من قبل الاحتلال جلال الطالباني ومستشاره الكذاب - على حد وصفه - من اتصال مجاميع من المقاومة بهم واستعدادهم لإلقاء السلاح هو كذب ولا أساس له من الصحة بل يدعو إلى السخرية؛ لأنه يدلل على تخبطهم أمام ضربات فصائل المقاومة العراقية الموجعة التي أفقدتهم صوابهم، على حد قوله.
وذكر الشيخ أبو خالد من جماعة الجيش الإسلامي في العراق لمراسل المفكرة أن جميع فصائل المقاومة بدون استثناء لم تتفاوض ولن تتفاوض بحسب اتفاقها سابقًا مع أحفاد الخنازير وحكومة العلاقمة والصفويين وليس لنا معهم إلا القتل والطرد من بلاد الرافدين وإذا كانوا يقصدون ذلك لغة للحوار فهم على صواب والله لنقاتلنهم حتى يقضي الله ما يريد.
وأضاف الشيخ أبو خالد في نهاية حديثه لمراسلنا -الذي شدد على عدم ذكر اسم المدينة التي تم بها اللقاء أو ساعة إجراء اللقاء- أن المقاومة العراقية تتحدى الملحد الطالباني أو المجوسي الجعفري -على حد وصفه- أن يأتوا برجل واحد يدعي أنه من المقاومة ويريد أن يفاوضهم؛ لأن جميع من حمل السلاح ضد الاحتلال وأعوانه اتفقوا على النصر أو الشهادة في سبيل الله وعلى أن لا يجلسوا مع من تلطخت أيديهم بدماء سنة العراق حتى النخاع، بحسب وصفه.