مشاهدة النسخة كاملة : صورة من تكريت اليوم
حجي بطاطا
28-11-2005, 02:48 PM
تكريت اليوم 28 -11-2005
المهند
28-11-2005, 03:08 PM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/02/34.jpg
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/01/3.jpg
المهند
28-11-2005, 03:14 PM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
kimo17
28-11-2005, 05:49 PM
لك الفخر أنك لم ترضخ وأنك لم تهرب
لك الفخر بهذه الأمة
يا تاج الأمة
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/02/34.jpg
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2006/01/3.jpg
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/
منصور بالله
28-11-2005, 06:51 PM
!
11/28/2005
شهود : رغم كل الترتيبات و الاجراءات فشلت المحكمة المعينة من قبل الاحتلال الامريكي في ادانة الرئيس العراقي صدام حسين . خلت شهادة الشاهد الرئيسي - الذي مات عقب الادلاء بالشهادة حسب زعم القاضي الكردي- من أي ادانة لصدام .و خلت الشهادة من أي معلومات عن الـ148 الذين تدعي المحكمة أن صدام قتلهم ، كما نفي الشاهد وجود تعذيب للمقبوض عليهم من الدجيل .
و في مبادرة منه لكسب الرأي العام كعادته في كل جلسة ادان صدام الاحتلال ووبخ القاضي لعدم فرض سلطة علي المحكمة و طالبهبرفض تدخل الأمريكيين المحتلين طالما انه عراقي . و أشار صدام الي أن الحراس صادروا أوراقه و القلم الذي يملكه لعدم تمكينه من الاستعداد للمحاكمة .
و قد شهدت المحكمة حضور رامزي كلارك المدعي الأمريكي الأسبق و وزير العدل القطري السابق نجيب النعيمي .
عرضت المحكمة لقطة مشوشة أدعت أنها تثبت أن صدام أمر بقتل بعض المتهمين بمحاولة اغتياله في الدجيل و كررتها أكثر من مرة ، لكن ردائة الصورة و الصوت لم توضح شيئا .
و كانت الجلسة الثانية من محاكمة الرئيس العراقي صدام حسين وسبعة من كبار معاونيه،قد بدأت في العاصمة العراقية بغداد، ظهر الاثنين ، في مبنى المحكمة الواقع بالمنطقة الخضراء في بغداد، مع سبعة من كبار مساعديه وهم طه ياسين رمضان وبرزان التكريتي وعواد حمد البندر وعبد الله كاظم رويد ومظهر عبد الله كاظم رويد ومحمد عزام وعلي الدائي في نفس القضية.
تفاصيل الجلسة
بدأت الجلسة بالمناداة على المتهمين حيث دخلوا أولا بأول وكان الرئيس صدام حسين آخر من تمت المناداة عليهم تماما مثل الجلسة السابقة.
- اقتصر النقل هذه المرة على أخذ صور للمتهمين بعد جلوسهم على الكراسي داخل قفص الاتهام وليس مثل المرة السابقة.
- حرص جميع المتهمين عند دخولهم على تحية السلام على كل من كان في القاعة.
- ارتدى جميع المتهمين باستثناء صدام حسين، اللباس العربي التقليدي.
- على عكس بقية المتهمين، ووفق ما تمّ نقله، تأخر دخول صدام إلى المحكمة حيث فصلت ستّ دقائق بين المناداة على اسمه وسماع صوته وهو بصدد دخول القاعة.
- بدأ رئيس المحكمة، إثر استكمال دخول المتهمين، بالمناداة على المحامين حيث تمّ تسجيل غياب عدد منهم، وتم تعيين بدلاء لهم وافق عليهم موكلوهم.
- أشار القاضي إلى حضور محامين أجانب وطلب التأكد من مستنداتهم.
- قال رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي صدام حسين المحامي العراقي خليل الدليمي إن موكله طلب أن يترافع عنه محامون أجانب أيضا وقال إنّ الهيئة تضم الآن أيضا كلا من رمزي كلارك نجيب النعيمي حسام غزاوي وقدم الوكالة الجزائية لهم.
- كلارك والنعيمي هما وزيرا عدل سابقان حيث شغل الأول هذا المنصب في حكومة ليندون جونسون فيما شغل الثاني نفس المنصب في الحكومة القطرية، أما غزاوي فهم محام أردني.
- طلب القاضي المستمسكات التي تثبت أنهم محامون وممارسون لمهتنهم حتى الساعة فقدم له الدليمي تلك الوثائق.
- وافق القاضي رزكار محمد أمين على طلب هيئة الدفاع غير أنّه أوضح أنّ وكالة الدليمي جزائية خاصة لا تتضمن حق توكيل الغير فطلب من صدام حسين التوقيع على مستندات توكيله للمحامين الأجانب.
- قبل التوقيع تكلم صدام وبدأ حديثه بآية قرآنية، وشدّد على أن من أهم حقوق المتهم أن يكون تحت إشراف المحكمة وتساءل "لماذا ينتزع قلمي ومني وأوراقي التي تحتاجها المحكمة ، كيف يمكن لمتهم أن يحاكم وهو مجرد من قلمه.
- قال صدام إنّه يوجد "الآن في بناية التصنيع العسكري."
- ثمّ طلب صدام أوراقا قال إنها في السرداب وتتضمن ملاحظات أساسية، واشتكى من وضع الأغلال فيما كان المصعد عاطلا قائلا إنه تمت إهانته من قبل الجنود الأمريكيين.
- قال له القاضي إنّ ليس من حق أي كان إهانة المتهمين وأنه سيطلب منهم أن لا يعودوا إلى ذلك.
- غير أن صدام قال له "أريدك أن تأمرهم وليس أن تناديهم فأنت صاحب السيادة وهم أجانب."
- وقع صدام حسين على مستندات توكيل المحامين الجدد.
- قبل بدء المرافعات، حرص القاضي على التأكد من إجراءات الترجمة والمسائل الفنية وشدّد عدة مرات على ضرورة أن يبقى باب المحكمة مفتوحا.
- طلب القاضي من المحامي الأمريكي رمزي كلارك أداء اليمين وفقا للمواد الأساسية للمحكمة العراقية الخاصة.
- بعد ذلك، وبناء على طلب هيئة الدفاع، تمت تلاوة سورة الفاتحة ترحما على روح عضوين من هيئة الدفاع تم اغتيالهما بعد الجلسة الأولى.
- عبرت هيئة المحكمة عن أسفها لاغتيال المحاميين.
- طلب القاضي أن يرتدي المحامون الأجانب في الجلسات القادمة اللباس الخاص بالمحامين.
- إثر ذلك اشتكى المتهم محمد العزاوي من تعرضه لاعتداء أثناء نقله إلى مستشفى "أبو غريب قبل 25 يوما" وأن يلتقي نجله، فطلب منه القاضي تقديم شكوى في ذلك واعدا إياه بأن يلتقي ابنه وبأن يتم النظر في شكواه.
- طلب القاضي التأكد من هوية المحامي رمزي كلارك ومستندات توكيله.
- إثر ذلك طلب القاضي مشاهدة القرص المدمج الذي قالت هيئة الادعاء إنّه من أدلة الإدانة ولم يتمّ عرض الشريط في الجلسة السابقة لأسباب تقنية.
- الشريط هو نفسه الذي بثته قنوات من ضمنها Cnn وهو تسجيل لزيارة صدام لمدينة الدجيل.
- أشار القاضي إلى أنه تمّت مشاهدة الشريط ولا داعي للاستمرار في ذلك إلا إذا كانت هناك صور أخرى.
- طلب صدام حسين التدخل فأشار القاضي إلى هيئة دفاعه وسأل خليل الدليمي عن ذلك.
- قال الدليمي إنّه يطعن في مشروعية المحكمة وأنه يريد فرصة للحديث عن ذلك، فيما سيتدخل رمزي كلارك حول القانون الدولي، فقال القاضي إنّ المحكمة ستجيبه كتابيا عن ذلك في الوقت المناسب.
- ثمّ اشار القاضي إلى أنّ المحكمة ممثلة في رئيسها وعضوين آخرين، انتقلت إلى مستشفى للاستماع لشاهد نفي في مرحلته الأخيرة من المرض، من دون حضور المحامين الذين رفضوا ذلك "احتجاجا على اغتيال عضوين من هيئة الدفاع."
- تلا القاضي شهادة وضاح خليل، الذي تقول تقارير إنه كان يشغل منصب رئيس جهاز التحري في إدارة الاستخبارات التي كان يرأسها آنذاك برزان التكريتي ابان حادث الدجيل.
- جاء في الشهادة أنّ الشاهد وضاح خليل الشيخ يعرف عددا من المتهمين من ضمنهم صدام حسين نفسه.
- ترافقت قراءة إفادة الشاهد من قبل القاضي زركار محمد أمين، مع صور يظهر فيها شخص(هو شاهد الإثبات) وضاح الشيخ، وهو متلفت يتحدث إلى أشخاص لا يظهرون وهو على كرسي متحرك ووضعت على أطراف أصابعه وذراعه أجهزة طبية سلكية، وبالقرب من كتفه الأيسر ميكروفون صغير، فيما يبدو أنه تسجيل للإفادة التي جرت في المستشفى.(ولاحقا أعلنت السلطات العراقية وفاة الشاهد وضاح الشيخ بعد صراع مع مرض السرطان وذلك قبل أسبوع من جلسة المحاكمة).
- وضاح الشيخ كان معتقلا ضمن القضية نفسها.
- بعد تلاوة الشهادة التي ضمّت ذكر عدة أسماء من بين المتهمين، ولم يذكر فيها الشاهد أنه التقى شخصيا صدام حسين، رفع القاضي الجلسة للاستراحة.
أبو شمخي
29-11-2005, 02:25 PM
لن تتم المحاكمة
ستلغى في يوم ما
يستحيل أن تستمر
لأنها عبارة عن لص محتل بلد ويحاكم أهل البلد وحتى أهل اللص في بلدهم يتعجبون من انعدام حياء رئيسهم واستخفافه بكل القيم وعقول البشر.
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved