منصور بالله
22-11-2005, 12:53 PM
الى فيصل القاسم الذي يسعى لفضح نفسه
شبكة البصرة
عبدالله محمد
لقد تحملنا بذائاتك وتهريجك منذ الاحتلال الامريكي للعراق، لاننا لا نريد النزول الى مستوى (خريجي المعاهد البريطانية المتخصصة)، وانت تعلم ما اقصد، لكنك تماديت وتجاوزت الحدود، ولذلك نطلب منك التوقف عن بذائاتك بحق القائد صدام حسين وحزب البعث، وسنكشف للراي العام قصة واحدة من قصصك كمقدمة لما سنكشفه، عن علاقاتك ومظاهر انتهازيتك، وكونك مرتزقا تخدم البترودولار، اضافة لولائك للمعهد البريطاني الذي خرجك ودربك اذا لم تتوقف عن مهاجمة القائد .
ان الشهود القطريين والعراقيين ما زالوا احياء للقصة التالية، قبل الغزو بفترة قصيرة قدمت الى العراق مرافقا لمديرك العام السابق في الجزيرة، وكنت تحلم وتتوسل ان يوافق الرئيس صدام حسين على اجراء لقاء معك، لكنه اعتذر، وبعد ان يأست من ذلك طلبت التشرف بمصافحته فقط، واقسمت امام مضيفك انك لن تغادر العراق الا اذا تشرفت بمصافحة القائد، وحصل الامر والصورة موجودة لدينا وهي تظهرك صغيرا صغيرا جدا تبتسم كما يبتسم الشحاذ وانت تقف بحضرة العملاق الذي تشتمه منذ الغزو، هل تريد ان ننشر الصورة وغيرها مما سيدفن مهنتك ومستقبلك؟ نعم نحن نعرف ان من يدفع لك عشرات الالاف من الدولارات لن يهتم، لكن صوتك الذي يلعلع سوف يجعل الناس التي لا تعرف الكثير عن خفاياك تبصق على التلفزيون كلما ظهرت.
اذن تأدب يافيصل وتذكر ان المستقبل للمقاومة وليس لغيرها .
الى فيصل القاسم : النظرة القاصرة لا تليق برجل مثلك
الدكتور ال مشعل
نشرت الشرق القطرية مقالا للدكتور فيصل القاسم في 20 من الشهر الجاري تناول فيه الطريقة القديمة الجديدة للاستعمار الاوربي والامريكي في احتلال وتدمير العرب واستعمار بلدانهم ورغم ان السيد فيصل القاسم لم يأتي كعادته بشيء جديد عن الموضوع الذي تم اشباعه من قبل الاف الكتاب ولكن الذي يثير انتباهي واستغرابي من القاسم هو ذلك التحامل والتطاول على شخص الاسد الاسير الرئيس صدام حسين بمناسبة وبدون مناسبة
ان القاسم معه الحق ان ينتقد اي انسان ولكن بصورة بعيدة عن التهجم والا يصبح مثله مثل القوى المصطفة ضمن المشروع الامريكي التي تحاول الاساءة الى رموز الامة العربية وفي مقدمتها الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس صدام حسين واسال القاسم اليس حذاء صدام برؤوس اسيادك واؤلياء نعمتك في دول الخليج والذين لولا صدام وانهار الدماء التي اعطاها العراقيون الغيارى لكانت قطر والسعودية ودول الخليج التي تتنعم بأموالهم اليوم تحت جزمة الجندي الايراني ونساءهم محظيات لمتعة رجال العمائم السود افاعي قم وطهران
اسأل القاسم هل يستطيع ان يفتح فاه وينتقد اي مسؤول خليجي وخصوصا اولئك الذين يخطبون ود شارون وشمعون بيريس ام انه يتناغم مع الجوقة الجبانة التي تستغل محنة الشرفاء
ان صدام حسين ابن البعث المقاوم والذي ترتفع راياته هو وكل القوى الوطنية والاسلامية والجهادية وهو مهندس المقاومة العراقية واعلى بيرق الان في سماء التحدي والتصدي العربي ولعلمك يادكتور فيصل ان في العراق والله وبشرف العراق والعراقيات الملايين الذين يضعون صدام وساما على صدورهم وهم ليسوا بعثيين ولا من حاشية النظام فلماذا اذن لا تحترم مشاعر الملايين من العراقيين والالاف من المقاومين
لقد ظللت لفترة تكرر نفس الاسطوانة المشروخة عن المقابر الجماعية وحلبجة والحرب العراقية الايرانية وعن جبن صدام حاشاه ووجوده في الحفرة مثل الصرصار كما تقول ثم انكشفت الكذبة كما انكشفت مسرحية اسقاط التمثال
واخيرا تتهجم على الرئيس صدام وتتهمه بالعمالة وبان امريكا قد امرته بغزو الكويت
ان هذه النظرة القاصرة لا تليق برجل مثلك كنا نكن لك الحب ونعتقد انك قومي عروبي فوجدناك تصطف مع الجوقة الايرانية في النيل من القائد
انني ادعوك اخي الكريم الى حوار عن الحرب العراقية الايرانية وحرب الكويت وعن المقاومة التي يقودها الفارس صدام حسين وانني مستعد لتزويدك يكل الوثائق التاريخية فيما يخص كل هذه المواضيع
والامجد للقائد صدام ورفاقه ولجنده المقاومين ولامة العرب
شبكة البصرة
عبدالله محمد
لقد تحملنا بذائاتك وتهريجك منذ الاحتلال الامريكي للعراق، لاننا لا نريد النزول الى مستوى (خريجي المعاهد البريطانية المتخصصة)، وانت تعلم ما اقصد، لكنك تماديت وتجاوزت الحدود، ولذلك نطلب منك التوقف عن بذائاتك بحق القائد صدام حسين وحزب البعث، وسنكشف للراي العام قصة واحدة من قصصك كمقدمة لما سنكشفه، عن علاقاتك ومظاهر انتهازيتك، وكونك مرتزقا تخدم البترودولار، اضافة لولائك للمعهد البريطاني الذي خرجك ودربك اذا لم تتوقف عن مهاجمة القائد .
ان الشهود القطريين والعراقيين ما زالوا احياء للقصة التالية، قبل الغزو بفترة قصيرة قدمت الى العراق مرافقا لمديرك العام السابق في الجزيرة، وكنت تحلم وتتوسل ان يوافق الرئيس صدام حسين على اجراء لقاء معك، لكنه اعتذر، وبعد ان يأست من ذلك طلبت التشرف بمصافحته فقط، واقسمت امام مضيفك انك لن تغادر العراق الا اذا تشرفت بمصافحة القائد، وحصل الامر والصورة موجودة لدينا وهي تظهرك صغيرا صغيرا جدا تبتسم كما يبتسم الشحاذ وانت تقف بحضرة العملاق الذي تشتمه منذ الغزو، هل تريد ان ننشر الصورة وغيرها مما سيدفن مهنتك ومستقبلك؟ نعم نحن نعرف ان من يدفع لك عشرات الالاف من الدولارات لن يهتم، لكن صوتك الذي يلعلع سوف يجعل الناس التي لا تعرف الكثير عن خفاياك تبصق على التلفزيون كلما ظهرت.
اذن تأدب يافيصل وتذكر ان المستقبل للمقاومة وليس لغيرها .
الى فيصل القاسم : النظرة القاصرة لا تليق برجل مثلك
الدكتور ال مشعل
نشرت الشرق القطرية مقالا للدكتور فيصل القاسم في 20 من الشهر الجاري تناول فيه الطريقة القديمة الجديدة للاستعمار الاوربي والامريكي في احتلال وتدمير العرب واستعمار بلدانهم ورغم ان السيد فيصل القاسم لم يأتي كعادته بشيء جديد عن الموضوع الذي تم اشباعه من قبل الاف الكتاب ولكن الذي يثير انتباهي واستغرابي من القاسم هو ذلك التحامل والتطاول على شخص الاسد الاسير الرئيس صدام حسين بمناسبة وبدون مناسبة
ان القاسم معه الحق ان ينتقد اي انسان ولكن بصورة بعيدة عن التهجم والا يصبح مثله مثل القوى المصطفة ضمن المشروع الامريكي التي تحاول الاساءة الى رموز الامة العربية وفي مقدمتها الرئيس جمال عبد الناصر والرئيس صدام حسين واسال القاسم اليس حذاء صدام برؤوس اسيادك واؤلياء نعمتك في دول الخليج والذين لولا صدام وانهار الدماء التي اعطاها العراقيون الغيارى لكانت قطر والسعودية ودول الخليج التي تتنعم بأموالهم اليوم تحت جزمة الجندي الايراني ونساءهم محظيات لمتعة رجال العمائم السود افاعي قم وطهران
اسأل القاسم هل يستطيع ان يفتح فاه وينتقد اي مسؤول خليجي وخصوصا اولئك الذين يخطبون ود شارون وشمعون بيريس ام انه يتناغم مع الجوقة الجبانة التي تستغل محنة الشرفاء
ان صدام حسين ابن البعث المقاوم والذي ترتفع راياته هو وكل القوى الوطنية والاسلامية والجهادية وهو مهندس المقاومة العراقية واعلى بيرق الان في سماء التحدي والتصدي العربي ولعلمك يادكتور فيصل ان في العراق والله وبشرف العراق والعراقيات الملايين الذين يضعون صدام وساما على صدورهم وهم ليسوا بعثيين ولا من حاشية النظام فلماذا اذن لا تحترم مشاعر الملايين من العراقيين والالاف من المقاومين
لقد ظللت لفترة تكرر نفس الاسطوانة المشروخة عن المقابر الجماعية وحلبجة والحرب العراقية الايرانية وعن جبن صدام حاشاه ووجوده في الحفرة مثل الصرصار كما تقول ثم انكشفت الكذبة كما انكشفت مسرحية اسقاط التمثال
واخيرا تتهجم على الرئيس صدام وتتهمه بالعمالة وبان امريكا قد امرته بغزو الكويت
ان هذه النظرة القاصرة لا تليق برجل مثلك كنا نكن لك الحب ونعتقد انك قومي عروبي فوجدناك تصطف مع الجوقة الايرانية في النيل من القائد
انني ادعوك اخي الكريم الى حوار عن الحرب العراقية الايرانية وحرب الكويت وعن المقاومة التي يقودها الفارس صدام حسين وانني مستعد لتزويدك يكل الوثائق التاريخية فيما يخص كل هذه المواضيع
والامجد للقائد صدام ورفاقه ولجنده المقاومين ولامة العرب