محمد بن عبدالله
14-11-2005, 08:52 PM
ماذا دار في الاجتماع السري بين "حسني مبارك" و"بشار"؟
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم ، وأعوذ به سبحانه من الشيطان الرجيم ..
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
موضوع "ساخر" كتبه أحد إخوانكم ، لعرضه في هذا المنتدى:
لقد قام "حسني" المبعوث شبه السري للمخابرات الأمريكية بزيارة مفاجئة لـ(دمشق) التقى خلالها بالرئيس "العيّل" ــ حسب تعبير (حسني) في أحد مجالسه الخاصة! ــ بشار الأسد ..
وبعد أن وصل "حسني" إلى قصر الرئاسة في دمشق "خلا" ــ ليست خلوة شرعية بالطبع! ــ بـ"بشار" في جلسة خاصة ، لم يحضرها أحد سوى الرئيسين!
ونظراً لكون الاجتماع ثنائياً سرياً .. فإنها لم تتسرب أية معلومات مؤكدة ( وإنما هي محاولة لتصور ما دار في الاجتماع بناءاً على "معرفتنا" بطريقة العميل المصري ، في "تخويف" من يبدو ــ وأقول "يبدو"! ــ أنه لا يسير في ركاب أمريكا ، وإليكم بعضاً مما ــ يمكن ــ أن يكون قد دار في ذلك الاجتماع :
بدأ عميل المخابرات "الحصني" بعد أن حمد "أمريكا" وأثنى عليها بما هي ــ في ظنه ــ أهله! ، وبيّن مدى القوة المدمرة التي تملكها ، ومدى سيطرتها على العالم ، وأنها "حتعمل اللي هي عاوزاه"! ، و"ما فيش حد حيأدر يوأف في وشّها"! لأننا في الزمن الأمريكاني ــ على حد زعمه ــ ! مؤكداً في الوقت نفسه على الروابط التي تربطه بها! وأن "لحم كتافه من خيرها"! وأنها ــ بكل تواضع ــ "بتسمع" كلامه و"بتسق" فيه! وبتستشيره في كثير من المشكلات اللي بتواجها لتستفيد من خبرته الطويلة في هذا الشأن!
وأنه على ثقة من أن "أمريكا" حتكون "حُنيّنة" مع الرئيس "العيّل" إزا هوّ سمع الكلام ، وبأ مؤدب ، وترك عنه "شغل العيال" ، والعنطزة الفاضية! ، واتمسك بالسياسة الحكيمة الللي ما شيه عليها "كل القيادات العربية" [الذين عرف عنهم أنهم ، مجرد أحجار على رقعة شطرنج اللاعب الأمريكي!]
وكان مما قاله حسني ، بلهجته الدارجة ، (حسب المتصوَر بالطبع!) :
شوف يا ريس بشار ، أنا جاي ليك ، عشان مصلحتك! أيوا والله! .. والمسَل بيؤول : أكبر منك بيوم أعرف منك .. بأيه!.. أعرف منك بسنة!
أنت واخد بالك معاي! .. و زي ما أنت عارف أنا أكبر من أبوك ، دنا في عمر جدك!
وأنا دلوقتي لي خمس وعشرين سنة في الحكم ، وعارف البير وغطاه! .. وأنا عارف الامريكان دول كويس أوي! ..
دول ما يعرفوش الهزار .. وما عندهمش يا مّه ارحميني!
يا "تنفز ... يا نضرب"! ..
وهما بصراحة نوينك .. نوينك .. والمسألة " تقريباً " محسومة ، بس هم عوزين شوية وقت عشان يمهدوا المسائل!
والخطة "جاهزة" .. وكل اللي أنت شايفه : حكاية (مجلس الأمن) ، وتقرير ما اعرفش مين "غِلس" أو "ميلس" كله كلام فاضي! .. بالزبط زي اللي حصل مع "العِراء" (العراق)!
يعني في النهاية "هم" لا بيدورا على "الحئيئة " (الحقيقة) ولا هم مهتمين باسم إيه .. "الحريري" ولا بغيره! ... آل إيه .. آل الحريري آل!
الشيء الوحيد اللي هم عاوزينه هو أنهم "يورطوك" ، ويلبسوك "أضية"! .. زي ما بنعمل مع المواطنين اللي بيعارضو "النزام"! ــ الله!.. ما أنت عارف كل حاقة! ــ .. ودا اللي حيحصل بالزبط معاك!
وبصراحة "الجماعة الأمريكان" عاوزين منك "تنفز" بعض الطلبات ــ هما ما ألوش لي حاجة! .. الكدب خيبة! ــ بس أنا فاهم الأمريكان "كويّس" ، وأنا بشتغل معاهم من زمان! .. وأنت شفت الحركات اللي عملوها معاي!
طبعاً هم عملو معاي كدا لأسباب ملهاش علاقة بالديمقراطية ولا الكلام الفارغ اللي الناس بتسمعه! .. أنا عارف السبب! .. عارف ليه هم عملوا كده! .. وأنا اتفاهمت معاهم ، وبأوا "مبسوطين" .. ومبسوطين عالآخر كمان! .. وانتهت "الزيطة" اللي همّا أيه! .. اللي همّا عملوها!
وإزا كتّ يا ريس عاوز "الزيطة" ديت كلها "تخلص" ، وتنتهي ، ويبأ يا دار ما دخلكش شر! أسمع أكّلام اللي أنا حأقولهو لك ، وخليه زي الحلأة في ودانك!
وعشمي فيك أنك تسمع الكلام ، وتفهمه كويّس!
"نفز الطلبات الأمريكانية"!
وخليك معاهم على طول الخط !
يعني خليك زيي ، وزي السعوديين ، والأردنيين ، والكوايتة ، والجماعة البأيين بتوع الخليج ، والمغاربة وغيرهم! .. وأنت شايف إيه اللي حصل مع "القزافي" لما سمع كلامي بأ حاله إيه! .. أهو "الواد" بأ هوّ والأمريكان "صُحاب"!
.. وأنت شايف وسامع أن كل دُوْل اللي أنا زكرتهم ، الأمريكان مبسوطين منهم عالآخر !.. وهم بيعملوا كل حاجة للأمريكان! زي ــ عدم المؤخزة ــ "القيرل فرند" ما بتعمل "للبوي فرند" ــ ربنا يحفزنا! ــ وما بيأولوش تلت التلاتة كام!
وخليك عائل زيهم ، ويا روح ما بعدك روح! .. والعمر ما هوّاش بعزأة!
وسيبك من حكاية "الكرامة" والكلام الفارغ اللي بنسمعه!
وما تفكرش في "الشعب" وحكاية "الشعب" "دول ولاد كلب"! .. ما بيمشوش غير بالقزمة!
وبعدين زمن "عنتر" وأبو "زيد الهلالي" انتهى! .. إحنا دي الوأتي في زمن "أبو زيد الأمريكاني"!
آل أيه آل "كرامة" آل .. "دية بتصرف في أنهو بنك ، يا ريس"!
يا بني كرامتك أنك تكون "واد كويس" مع الأمريكان! ووأتها حتبقى عال العال ، ومشاكلك كلها حتتحل!
وحينغنغوك! .. وحتاكل بُغاشة!
أنا عارف أنك أدّمت للامريكان "خدمات" كبيرة! ــ ما احنا دفنينه سوا! ــ " وانبطحت" ليهم ــ تحت السرير! ــ وعملت لهم حاجات كتير! ، لكن أنت عارف الجماعة الأمريكان بأ! ما بيحبوش "النص نص" لازم تديهم بالكامل زي حلاتي! ــ وتنبطح ليهم ــ عدم المؤخزة ــ "فوق السرير".. مش تحته! ــ
واخد بالك ! ...
وبكدا حينبسطوا منك يا ريس! ، وخليك زي "أبوك" وأنت شفت أبوك كان بيعمل إيه! ، دا "أباد" الفلسطينين في المخيمات! ــ عشان خاطر أمريكا وإسرائيل ــ وطرد "أوجلان" لما ورته "تركيا" العين الحمرا(!) ــ الله يرحمه بأ ، ويحسن إليه ، دا كان ابن قنيّة! ــ ما هو كان "صحبي"!
يا ريس أنا جايك على ملا وشّي .. دنا لسّا ما فطرتش! ، وحاموت من القوعْ! .. عشان أنا عارف إيه اللي حيحصل ، وأنا باحزرك أهوه!:
أخزي الشيطان! .. اخزي الشيطان ، وخليك حلو .. واعمل اللي هما عاوزينه ، وأنا من قهتي حكلم الرئيس "بوش" وحتوسط ليك عنده ، وأنا واسق أنه مش حيرد لي طلب! ... بس همتك معاي شوية ، مش عاوزك تكسفني أُدّام الجماعة .. والعشم فيك برضُه!
هه! .. أُلت أيه .. اتفقنا! (انتهى )
طبعاً : "العيل" لم يبت في الموضوع في حينه! ، لكنه بدا مقتنعاً بكلام "حسني" وسيحاول تنفيذ كل الطلبات الأمريكية ، ما دامت لن تؤدي إلى سقوط "البيت النصيري ــ العلوي ــ" الذي يحكم الشعب السوري ذا الأغلبية السنية بالحديد والنار!
وفي سبيل الحفاز على "الحكم" كل حاجة حتحصل!
والأيام كفيلة بإظهار حقيقة ما دار في الاجتماع! .. مما لن يخرج عن الخطوط الرئيسة التي احتواها ما ورد آنفاً!
"وشر البلية ما يضحك"!
(أخي الكريم : إن كنت ترى أن هذا المقال يستحق القراءة! ، فأرجو أن تنقله إلى منتديات أخرى مع الإشارة إلى هذا المنتدى .. لم ينشر في أي منتدى آخر.. )
نسأل الله أن يريح البلاد والعباد من هؤلاء الخونة الأذناب!
كتبه عبد المالك الفقير
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم ، وأعوذ به سبحانه من الشيطان الرجيم ..
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
موضوع "ساخر" كتبه أحد إخوانكم ، لعرضه في هذا المنتدى:
لقد قام "حسني" المبعوث شبه السري للمخابرات الأمريكية بزيارة مفاجئة لـ(دمشق) التقى خلالها بالرئيس "العيّل" ــ حسب تعبير (حسني) في أحد مجالسه الخاصة! ــ بشار الأسد ..
وبعد أن وصل "حسني" إلى قصر الرئاسة في دمشق "خلا" ــ ليست خلوة شرعية بالطبع! ــ بـ"بشار" في جلسة خاصة ، لم يحضرها أحد سوى الرئيسين!
ونظراً لكون الاجتماع ثنائياً سرياً .. فإنها لم تتسرب أية معلومات مؤكدة ( وإنما هي محاولة لتصور ما دار في الاجتماع بناءاً على "معرفتنا" بطريقة العميل المصري ، في "تخويف" من يبدو ــ وأقول "يبدو"! ــ أنه لا يسير في ركاب أمريكا ، وإليكم بعضاً مما ــ يمكن ــ أن يكون قد دار في ذلك الاجتماع :
بدأ عميل المخابرات "الحصني" بعد أن حمد "أمريكا" وأثنى عليها بما هي ــ في ظنه ــ أهله! ، وبيّن مدى القوة المدمرة التي تملكها ، ومدى سيطرتها على العالم ، وأنها "حتعمل اللي هي عاوزاه"! ، و"ما فيش حد حيأدر يوأف في وشّها"! لأننا في الزمن الأمريكاني ــ على حد زعمه ــ ! مؤكداً في الوقت نفسه على الروابط التي تربطه بها! وأن "لحم كتافه من خيرها"! وأنها ــ بكل تواضع ــ "بتسمع" كلامه و"بتسق" فيه! وبتستشيره في كثير من المشكلات اللي بتواجها لتستفيد من خبرته الطويلة في هذا الشأن!
وأنه على ثقة من أن "أمريكا" حتكون "حُنيّنة" مع الرئيس "العيّل" إزا هوّ سمع الكلام ، وبأ مؤدب ، وترك عنه "شغل العيال" ، والعنطزة الفاضية! ، واتمسك بالسياسة الحكيمة الللي ما شيه عليها "كل القيادات العربية" [الذين عرف عنهم أنهم ، مجرد أحجار على رقعة شطرنج اللاعب الأمريكي!]
وكان مما قاله حسني ، بلهجته الدارجة ، (حسب المتصوَر بالطبع!) :
شوف يا ريس بشار ، أنا جاي ليك ، عشان مصلحتك! أيوا والله! .. والمسَل بيؤول : أكبر منك بيوم أعرف منك .. بأيه!.. أعرف منك بسنة!
أنت واخد بالك معاي! .. و زي ما أنت عارف أنا أكبر من أبوك ، دنا في عمر جدك!
وأنا دلوقتي لي خمس وعشرين سنة في الحكم ، وعارف البير وغطاه! .. وأنا عارف الامريكان دول كويس أوي! ..
دول ما يعرفوش الهزار .. وما عندهمش يا مّه ارحميني!
يا "تنفز ... يا نضرب"! ..
وهما بصراحة نوينك .. نوينك .. والمسألة " تقريباً " محسومة ، بس هم عوزين شوية وقت عشان يمهدوا المسائل!
والخطة "جاهزة" .. وكل اللي أنت شايفه : حكاية (مجلس الأمن) ، وتقرير ما اعرفش مين "غِلس" أو "ميلس" كله كلام فاضي! .. بالزبط زي اللي حصل مع "العِراء" (العراق)!
يعني في النهاية "هم" لا بيدورا على "الحئيئة " (الحقيقة) ولا هم مهتمين باسم إيه .. "الحريري" ولا بغيره! ... آل إيه .. آل الحريري آل!
الشيء الوحيد اللي هم عاوزينه هو أنهم "يورطوك" ، ويلبسوك "أضية"! .. زي ما بنعمل مع المواطنين اللي بيعارضو "النزام"! ــ الله!.. ما أنت عارف كل حاقة! ــ .. ودا اللي حيحصل بالزبط معاك!
وبصراحة "الجماعة الأمريكان" عاوزين منك "تنفز" بعض الطلبات ــ هما ما ألوش لي حاجة! .. الكدب خيبة! ــ بس أنا فاهم الأمريكان "كويّس" ، وأنا بشتغل معاهم من زمان! .. وأنت شفت الحركات اللي عملوها معاي!
طبعاً هم عملو معاي كدا لأسباب ملهاش علاقة بالديمقراطية ولا الكلام الفارغ اللي الناس بتسمعه! .. أنا عارف السبب! .. عارف ليه هم عملوا كده! .. وأنا اتفاهمت معاهم ، وبأوا "مبسوطين" .. ومبسوطين عالآخر كمان! .. وانتهت "الزيطة" اللي همّا أيه! .. اللي همّا عملوها!
وإزا كتّ يا ريس عاوز "الزيطة" ديت كلها "تخلص" ، وتنتهي ، ويبأ يا دار ما دخلكش شر! أسمع أكّلام اللي أنا حأقولهو لك ، وخليه زي الحلأة في ودانك!
وعشمي فيك أنك تسمع الكلام ، وتفهمه كويّس!
"نفز الطلبات الأمريكانية"!
وخليك معاهم على طول الخط !
يعني خليك زيي ، وزي السعوديين ، والأردنيين ، والكوايتة ، والجماعة البأيين بتوع الخليج ، والمغاربة وغيرهم! .. وأنت شايف إيه اللي حصل مع "القزافي" لما سمع كلامي بأ حاله إيه! .. أهو "الواد" بأ هوّ والأمريكان "صُحاب"!
.. وأنت شايف وسامع أن كل دُوْل اللي أنا زكرتهم ، الأمريكان مبسوطين منهم عالآخر !.. وهم بيعملوا كل حاجة للأمريكان! زي ــ عدم المؤخزة ــ "القيرل فرند" ما بتعمل "للبوي فرند" ــ ربنا يحفزنا! ــ وما بيأولوش تلت التلاتة كام!
وخليك عائل زيهم ، ويا روح ما بعدك روح! .. والعمر ما هوّاش بعزأة!
وسيبك من حكاية "الكرامة" والكلام الفارغ اللي بنسمعه!
وما تفكرش في "الشعب" وحكاية "الشعب" "دول ولاد كلب"! .. ما بيمشوش غير بالقزمة!
وبعدين زمن "عنتر" وأبو "زيد الهلالي" انتهى! .. إحنا دي الوأتي في زمن "أبو زيد الأمريكاني"!
آل أيه آل "كرامة" آل .. "دية بتصرف في أنهو بنك ، يا ريس"!
يا بني كرامتك أنك تكون "واد كويس" مع الأمريكان! ووأتها حتبقى عال العال ، ومشاكلك كلها حتتحل!
وحينغنغوك! .. وحتاكل بُغاشة!
أنا عارف أنك أدّمت للامريكان "خدمات" كبيرة! ــ ما احنا دفنينه سوا! ــ " وانبطحت" ليهم ــ تحت السرير! ــ وعملت لهم حاجات كتير! ، لكن أنت عارف الجماعة الأمريكان بأ! ما بيحبوش "النص نص" لازم تديهم بالكامل زي حلاتي! ــ وتنبطح ليهم ــ عدم المؤخزة ــ "فوق السرير".. مش تحته! ــ
واخد بالك ! ...
وبكدا حينبسطوا منك يا ريس! ، وخليك زي "أبوك" وأنت شفت أبوك كان بيعمل إيه! ، دا "أباد" الفلسطينين في المخيمات! ــ عشان خاطر أمريكا وإسرائيل ــ وطرد "أوجلان" لما ورته "تركيا" العين الحمرا(!) ــ الله يرحمه بأ ، ويحسن إليه ، دا كان ابن قنيّة! ــ ما هو كان "صحبي"!
يا ريس أنا جايك على ملا وشّي .. دنا لسّا ما فطرتش! ، وحاموت من القوعْ! .. عشان أنا عارف إيه اللي حيحصل ، وأنا باحزرك أهوه!:
أخزي الشيطان! .. اخزي الشيطان ، وخليك حلو .. واعمل اللي هما عاوزينه ، وأنا من قهتي حكلم الرئيس "بوش" وحتوسط ليك عنده ، وأنا واسق أنه مش حيرد لي طلب! ... بس همتك معاي شوية ، مش عاوزك تكسفني أُدّام الجماعة .. والعشم فيك برضُه!
هه! .. أُلت أيه .. اتفقنا! (انتهى )
طبعاً : "العيل" لم يبت في الموضوع في حينه! ، لكنه بدا مقتنعاً بكلام "حسني" وسيحاول تنفيذ كل الطلبات الأمريكية ، ما دامت لن تؤدي إلى سقوط "البيت النصيري ــ العلوي ــ" الذي يحكم الشعب السوري ذا الأغلبية السنية بالحديد والنار!
وفي سبيل الحفاز على "الحكم" كل حاجة حتحصل!
والأيام كفيلة بإظهار حقيقة ما دار في الاجتماع! .. مما لن يخرج عن الخطوط الرئيسة التي احتواها ما ورد آنفاً!
"وشر البلية ما يضحك"!
(أخي الكريم : إن كنت ترى أن هذا المقال يستحق القراءة! ، فأرجو أن تنقله إلى منتديات أخرى مع الإشارة إلى هذا المنتدى .. لم ينشر في أي منتدى آخر.. )
نسأل الله أن يريح البلاد والعباد من هؤلاء الخونة الأذناب!
كتبه عبد المالك الفقير