khaled73
06-11-2005, 11:14 AM
اخى صدام 77 و جميع اخوتى فى المنتدى
كل عام و انتم بخير اولاً
وثانياً بالنسبة لعودة بابل الكبري و ظهور القوات العراقية المسلحة فاعتقد و العلم لله طبعاً ان هذا لن يحدث الا عندما تتحقق عدة شروط وهي :
1- التأكد التام من انعدام قدرة امريكا على الرد او حتى التفكير بمهاجمة القوات العراقية و هذا لن يحدث حتى تنعدم قدرتهم العسكرية و تسوء حالتهم النفسية و يبدا فى حدوث تمرد واسع على غرار مع حدث مع الجنود من ولايتى نيو اورليانز وفوريدا الذىضربها الاعصار اى انه من الممكن ان تحدث عدة كوارث متعاقبة على امريكا تزيد من عسرتها المادية و تقلص حجم نفقاتها العسكرية و بالتالي لن تسطيع ان تستمر فى الاتفاق على مشروع العراق وهذا يحدث مع الوقت وهو عامل فى صالح العراق وليس ضده فكل يوم تنفق امريكا ما تنفق و يموت لها من جنودها و من مرتزقتها ما يموت فلا تستطيع تعويضه لا من الامريكان او من المرتزقة ونحن نعلم ان مرتب الجندى المتطوع ارتفع من 800 الى 12000 دولار شهرياً مقابل الخدمة فى العراق و اجر شحنة الوقود للقواعد الامريكية داخل العراق يصل الى 3000 دولار للرحلة الواحدة هذا غير الخسائر العسكرية و المادية و المعنوية اذن الوقت فى صالح العراق مقابل الاستزاف اليومي و الثابت للقوات الامريكية على الارض
2-القوات العراقية لن تخرج من اجل طرد الامريكان من العراق فقط ولكن من الجزيرة العربية و الشام كذلك لذلك فالمجال امامها لن يحده ارض او بحر او سماء بمعنى ان ساحة المعركة فى غاية الاتساع ولا بد من دراسة نقاط القوة الامريكية خارج العراق و فى المحيط الاقليمى لمنعها من التدخل على ارض العراق اذن العراق يحتاج الى جيش جرار و قوات جوية و بحرية و قوات خاصة مجهزة باحدث الاسلحة و مدربة على مهمتها تمام التدريب و لا استبعد وجود مساندة من دول عظمى كروسيا او دول اقليمية اخري للحيلولة دون استخدامها من قبل الامريكان فالحواسم سوف تكون بمثابة الحرب العالمية الثالثة بحق و سيتسع مسرحها ليشمل عدة دول و رقعة واسعة جداُ من المشرق العربي وهو ما حدى بقائد القوات البريطانية الخائبة السابق بوصف تداعيات خسارتها بتداعيات خسارة هتلر فى الحرب العالمية الثانية و التى غيرت خريطة العالم السياسية و العسكرية و هو ما ستنج عن الحواسم بالتأكيد
3-الاعداء المقابلون للعراق ليس امريكا فقط او قوات التحالف فقط ولكن يوجد الاعداء فى شكل دائرة كبيرة تحيط بالعراق حتى أخمص قدميه فالاكراد من الشمال و ايران من الشرق و امريكا من فوق و على أرض العراق ومن الجنوب و اسرائيل فى الغرب وما التحرش الاخير بسوريا الا من اجل زعزعة الجبهة الغربية الاخيرة حول العراق ولكم ان تتخيلوا حجم الجهد و التخطيط العسكري المبذول من القيادة العراقية للنجاة من وسط هذا المأزق الرهيب ولا بد معه من تخطيط دقيق و توزيع مدروس للقوات المسلحة و معها اسلحة الحواسم الاستراتيجية و السرية لتوجيه ضربات اجهاضية استباقية ضد الجبهات الخطيرة فى الشرق و الغرب و الجنوب مع توجيه المجهود العسكرى الضخم ضد الامريكان فى المقام الاول داخل و خارج العراق وهو امر ليس بالهين و لا الذى يتعجل حدوثه
4-تحييد وتطهيرالجبهة الداخلية تماماً وعدم السماح بوجود طوابيرللخائنين للخائبين سواء من قادة الشيعة المرتدين او الاكراد عملاء اليهود وهذا ما يحدث مع مرور الوقت من ضرب بعضهم ببعض و قطع اذرعهم العابثة و طردهم و تهجيرهم عن طريق القضاء المنظم على الويتهم المسلحة فى انحاء العراق وقطع و تدمير الروافد التى تمدهم من اجل سهولة تحييدهم و القضاء عليهم
فيالها من معركة عظيمة كبيرة يقف فيها العراق وحيداً وسط المعركة كالاسد الشجاع اذا احاطت به الضباع المقترسة
ولكن ان نصر الله قريب للمؤمنين الذين عاهدوا الله و رسوله
كل عام و انتم بخير اولاً
وثانياً بالنسبة لعودة بابل الكبري و ظهور القوات العراقية المسلحة فاعتقد و العلم لله طبعاً ان هذا لن يحدث الا عندما تتحقق عدة شروط وهي :
1- التأكد التام من انعدام قدرة امريكا على الرد او حتى التفكير بمهاجمة القوات العراقية و هذا لن يحدث حتى تنعدم قدرتهم العسكرية و تسوء حالتهم النفسية و يبدا فى حدوث تمرد واسع على غرار مع حدث مع الجنود من ولايتى نيو اورليانز وفوريدا الذىضربها الاعصار اى انه من الممكن ان تحدث عدة كوارث متعاقبة على امريكا تزيد من عسرتها المادية و تقلص حجم نفقاتها العسكرية و بالتالي لن تسطيع ان تستمر فى الاتفاق على مشروع العراق وهذا يحدث مع الوقت وهو عامل فى صالح العراق وليس ضده فكل يوم تنفق امريكا ما تنفق و يموت لها من جنودها و من مرتزقتها ما يموت فلا تستطيع تعويضه لا من الامريكان او من المرتزقة ونحن نعلم ان مرتب الجندى المتطوع ارتفع من 800 الى 12000 دولار شهرياً مقابل الخدمة فى العراق و اجر شحنة الوقود للقواعد الامريكية داخل العراق يصل الى 3000 دولار للرحلة الواحدة هذا غير الخسائر العسكرية و المادية و المعنوية اذن الوقت فى صالح العراق مقابل الاستزاف اليومي و الثابت للقوات الامريكية على الارض
2-القوات العراقية لن تخرج من اجل طرد الامريكان من العراق فقط ولكن من الجزيرة العربية و الشام كذلك لذلك فالمجال امامها لن يحده ارض او بحر او سماء بمعنى ان ساحة المعركة فى غاية الاتساع ولا بد من دراسة نقاط القوة الامريكية خارج العراق و فى المحيط الاقليمى لمنعها من التدخل على ارض العراق اذن العراق يحتاج الى جيش جرار و قوات جوية و بحرية و قوات خاصة مجهزة باحدث الاسلحة و مدربة على مهمتها تمام التدريب و لا استبعد وجود مساندة من دول عظمى كروسيا او دول اقليمية اخري للحيلولة دون استخدامها من قبل الامريكان فالحواسم سوف تكون بمثابة الحرب العالمية الثالثة بحق و سيتسع مسرحها ليشمل عدة دول و رقعة واسعة جداُ من المشرق العربي وهو ما حدى بقائد القوات البريطانية الخائبة السابق بوصف تداعيات خسارتها بتداعيات خسارة هتلر فى الحرب العالمية الثانية و التى غيرت خريطة العالم السياسية و العسكرية و هو ما ستنج عن الحواسم بالتأكيد
3-الاعداء المقابلون للعراق ليس امريكا فقط او قوات التحالف فقط ولكن يوجد الاعداء فى شكل دائرة كبيرة تحيط بالعراق حتى أخمص قدميه فالاكراد من الشمال و ايران من الشرق و امريكا من فوق و على أرض العراق ومن الجنوب و اسرائيل فى الغرب وما التحرش الاخير بسوريا الا من اجل زعزعة الجبهة الغربية الاخيرة حول العراق ولكم ان تتخيلوا حجم الجهد و التخطيط العسكري المبذول من القيادة العراقية للنجاة من وسط هذا المأزق الرهيب ولا بد معه من تخطيط دقيق و توزيع مدروس للقوات المسلحة و معها اسلحة الحواسم الاستراتيجية و السرية لتوجيه ضربات اجهاضية استباقية ضد الجبهات الخطيرة فى الشرق و الغرب و الجنوب مع توجيه المجهود العسكرى الضخم ضد الامريكان فى المقام الاول داخل و خارج العراق وهو امر ليس بالهين و لا الذى يتعجل حدوثه
4-تحييد وتطهيرالجبهة الداخلية تماماً وعدم السماح بوجود طوابيرللخائنين للخائبين سواء من قادة الشيعة المرتدين او الاكراد عملاء اليهود وهذا ما يحدث مع مرور الوقت من ضرب بعضهم ببعض و قطع اذرعهم العابثة و طردهم و تهجيرهم عن طريق القضاء المنظم على الويتهم المسلحة فى انحاء العراق وقطع و تدمير الروافد التى تمدهم من اجل سهولة تحييدهم و القضاء عليهم
فيالها من معركة عظيمة كبيرة يقف فيها العراق وحيداً وسط المعركة كالاسد الشجاع اذا احاطت به الضباع المقترسة
ولكن ان نصر الله قريب للمؤمنين الذين عاهدوا الله و رسوله