الفرقاني
15-06-2004, 08:27 PM
الله اكبر*جماعةالتوحيدوالجهادتتبنى عمليةضرب المقاولين الاجانب في بغداد
الجناح العسكري بجماعة التوحيد والجهاد يتبنى عملية ضرب المقاولين الاجانب في بغداد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ،والصلاة والسلام على نبينا وقائدنا محمد رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن وآلاه الى يوم نلقاه ؛
أما بعد :فبتوفيق الله تعالى قام اخوانكم المجاهدون في كتيبة الاستشهاديين التابعة للجناح العسكري لجماعة التوحيد والجهاد بنصب كمين ناجح استهدف قافلة من المرتزقة العلوج في وسط العاصمة العراقية بغداد ، وعلى الفور دُمرت عدة سيارات منهم بالكامل ، وتناثرت أشلاء الكفار في كل مكان؛ وبعد العملية قامت قوات العدو بإغلاق المنطقة والطرق الموصلة إلى شارع السعدون ومنعت وصول الإعلاميين والصحفيين إلى المنطقة ، وحاولت بكل السبل التكتم على الحدث كعادتها .. نسأل الله تعالى أن يعجل بهم جميعًا إلى النار .
وتوصل هذه العمليات رسالة واضحة المعالم للأمريكان بأن طريقكم إلى بلاد المسلمين لن يكون بالسهولة التي تتصورون وتأملون، وأن جماعة التوحيد والجهاد وشباب المسلمين ما زالوا باقين على العهد، ماضين على الطريق، عازمين على مواجهة العدو والجهاد في سبيل الله، مدافعين عن دينهم وأعراضهم وأموالهم.
وأن المسلمين قادرون على ضرب أكبر قوة مهما بلغت إمكانيتها وقدراتها، فحرب العصابات لا تعتمد على حجم العمل العسكري فقط، بل على أثره المعنوي وكسر هيبة العدو في نفوس الناس كذلك، وهذا ما دأب المجاهدون على ممارسته وتبنيه في منازلتها للأمريكان وحلفائهم.
إن الأمريكان وحلفاءهم مهما بلغوا من قدرة على التجسس والتنصت والمراقبة، لن يستطيعوا أن يمنعوا قدر الله النافذ وأمره الماضي، ولن تمكنهم أجهزتهم المتطورة والمتفوقة من منع تنفيذ ما كتبه الله على أيدي عباده المجاهدين ضدهم فأين الـ CIA و FBI وعشرات الأجهزة الأمنية من حلفائهم المرتزقة المرتدين منهذه العمليات المباركة
وختاماً:
فإننا نعلن للجميع أن معركتنا مع الأمريكان ومن وراءهم من الخائنين لم ولن يتوقف سعيرها أو تخمد نارها حتى تتحرر منهم البلاد والعباد أو يموت الأعجل منا.
كما ندعوا شباب المسلمين ان يهبوا للدفاع عن دينهم والانتصار لعقيدتهم والذود عن أوطانهم فما العيش إلا عيش العز والكرامة والفخار.
وعليهم أن يصبروا ويصابروا ويرابطوا ويحتسبوا ما يصيبهم في سبيل الله فلسنا والكافرين سواء، فما يصيبنا أجر لنا وذخر عند الله عز وجل "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون" النساء وإن قتلنا فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار "ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون..." آل عمران
وعلى الأمريكان أن ينتظروا ما توعدناهم به وعاهدنا الله وامتنا عليه "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده او بأيدينا فتربصوا إنا معكم متربصون" التوبة .
الجناح العكسري
بجماعة التوحيد والجهاد
الاثنين، 26 ربيع الثاني،1425
الموافق 14/06/2004
الجناح العسكري بجماعة التوحيد والجهاد يتبنى عملية ضرب المقاولين الاجانب في بغداد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ،والصلاة والسلام على نبينا وقائدنا محمد رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن وآلاه الى يوم نلقاه ؛
أما بعد :فبتوفيق الله تعالى قام اخوانكم المجاهدون في كتيبة الاستشهاديين التابعة للجناح العسكري لجماعة التوحيد والجهاد بنصب كمين ناجح استهدف قافلة من المرتزقة العلوج في وسط العاصمة العراقية بغداد ، وعلى الفور دُمرت عدة سيارات منهم بالكامل ، وتناثرت أشلاء الكفار في كل مكان؛ وبعد العملية قامت قوات العدو بإغلاق المنطقة والطرق الموصلة إلى شارع السعدون ومنعت وصول الإعلاميين والصحفيين إلى المنطقة ، وحاولت بكل السبل التكتم على الحدث كعادتها .. نسأل الله تعالى أن يعجل بهم جميعًا إلى النار .
وتوصل هذه العمليات رسالة واضحة المعالم للأمريكان بأن طريقكم إلى بلاد المسلمين لن يكون بالسهولة التي تتصورون وتأملون، وأن جماعة التوحيد والجهاد وشباب المسلمين ما زالوا باقين على العهد، ماضين على الطريق، عازمين على مواجهة العدو والجهاد في سبيل الله، مدافعين عن دينهم وأعراضهم وأموالهم.
وأن المسلمين قادرون على ضرب أكبر قوة مهما بلغت إمكانيتها وقدراتها، فحرب العصابات لا تعتمد على حجم العمل العسكري فقط، بل على أثره المعنوي وكسر هيبة العدو في نفوس الناس كذلك، وهذا ما دأب المجاهدون على ممارسته وتبنيه في منازلتها للأمريكان وحلفائهم.
إن الأمريكان وحلفاءهم مهما بلغوا من قدرة على التجسس والتنصت والمراقبة، لن يستطيعوا أن يمنعوا قدر الله النافذ وأمره الماضي، ولن تمكنهم أجهزتهم المتطورة والمتفوقة من منع تنفيذ ما كتبه الله على أيدي عباده المجاهدين ضدهم فأين الـ CIA و FBI وعشرات الأجهزة الأمنية من حلفائهم المرتزقة المرتدين منهذه العمليات المباركة
وختاماً:
فإننا نعلن للجميع أن معركتنا مع الأمريكان ومن وراءهم من الخائنين لم ولن يتوقف سعيرها أو تخمد نارها حتى تتحرر منهم البلاد والعباد أو يموت الأعجل منا.
كما ندعوا شباب المسلمين ان يهبوا للدفاع عن دينهم والانتصار لعقيدتهم والذود عن أوطانهم فما العيش إلا عيش العز والكرامة والفخار.
وعليهم أن يصبروا ويصابروا ويرابطوا ويحتسبوا ما يصيبهم في سبيل الله فلسنا والكافرين سواء، فما يصيبنا أجر لنا وذخر عند الله عز وجل "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون" النساء وإن قتلنا فقتلانا في الجنة وقتلاهم في النار "ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون..." آل عمران
وعلى الأمريكان أن ينتظروا ما توعدناهم به وعاهدنا الله وامتنا عليه "قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده او بأيدينا فتربصوا إنا معكم متربصون" التوبة .
الجناح العكسري
بجماعة التوحيد والجهاد
الاثنين، 26 ربيع الثاني،1425
الموافق 14/06/2004