الفرقاني
29-10-2005, 11:45 PM
افتضاح حقيقة ما يسمى بالتيار لصدري
كلمة الحق
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد الامين وعلى آله وصحبه أجمعين .
اما بعد فقد افتضح الدور المريب والخطير الذي يلعبه ما يسمى بالتيار الصدري الشيعي في محاربة اهل السنه والجماعه وذلك من خلال ما حصل في قرية بزايز بهرز في محافظة ديالى
حيث قامت قوه من ما يسمى بجيش المهدي تساندها قوه من الشرطه العميله بمهاجمة هذه القريه بحجة تحرير احد الرهائن علما ان اهل هذه القريه هم من اهل السنه والجماعه وقد قام اهل القريه بالتصدي لهذه العصابات وانزال خسائر فادحه بهم بلغت خمسه وعشرين قتيلا وبعد ان لاذ افراد الميليشيا الرافضيه بالفرار رجعوا ومعهم قوه من لواء الكرار لمغاوير الداخليه سيء الصيت وقاموا بالاشتراك معا بحرق ستة دور في القريه واعتقال العديد من الاشخاص حتى صغار السن وهذه الحاله تكشف لنا وبوضوح الحقيقه البشعه لدورميليشا ما يسمى بجيش المهدي في محاربة اهل السنه والجماعه وكذلك التحالف المبطن بين فيلق بدر الذي يتحكم بوزارة الداخليه والوية المغاوير وبين مليشيا جيش المهدي الشيعي الذي تم زج اغلب افراده في قوات الشرطه العراقيه وبطريقه منظمه وبمباركة القوات الامريكيه المحتله وعلمها . فعلى الاشخاص والكتاب المطبلين لتيار مقتدى الصدر ان يكفوا عن المجامله على حساب الحق ودماء المسلمين الذين يتم اغتيالهم في الخفاء وان يكونوا صادقين في بيان حقيقة هذه الجماعات الطائفيه والتي لاتخجل من اظهار طبيعتها الطائفيه على الملاء فمتى نكف عن المجامله يا أهل الحل والعقد يرحمكم الله"
**********
مقتل25 شخصا من مغاوير الداخلية وجيش المهدي في مقاومة عنيفة من اهالي بعقوبة
في ظهيرة يوم 27/10/2005 تم اقتحام مدينة بعقوبة السنية من قبل مليشيا جيش المهدي الذي يضم انصار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر قادمين من مدينة النهروان في اطراف العاصمة بغداد وكان الهدف من الاقتحام هو اعتقال عدد من شباب اهل السنة في هذه المدينة .
اضافة الى مساندة ابناء هذه المدينة الى اهل السنة في مدينة النهروان الذين ذاقوا كل انواع التعذيب والاضطهاد والارهاب المنظم من قبل الحكومة الصفوية وواجه جيش المهدي مقاومة عنيفة مما اضطره الى الانسحاب وبعد ساعات عادت نفس المليشيا تسندها قوات من مغاوير الداخلية واقتحموا المدينة مما اثار حفيظة اهالي بعقوبة واشتبكوا معهم بمقاومة عنيفة ادت الى مقتل 25 من افراد المغاوير ومليشيا الصدر واصابة العشرات منهم وفي الوقت نفسه اقتحمت قوات مغاوير الداخلية منازل المواطنين العزل واعتقلت العشرات ويذكر ان جيش المهدي قد دخل في صدامات ومع جهات مختلفة كان اولها مع قوات الاحتلال ومن ثم المواجهات التي حصلت مع ما يعرف بفيلق بدر الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم والان فتحوا جبهة اخرى مع ابناء السنة .
كلمة الحق
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين محمد الامين وعلى آله وصحبه أجمعين .
اما بعد فقد افتضح الدور المريب والخطير الذي يلعبه ما يسمى بالتيار الصدري الشيعي في محاربة اهل السنه والجماعه وذلك من خلال ما حصل في قرية بزايز بهرز في محافظة ديالى
حيث قامت قوه من ما يسمى بجيش المهدي تساندها قوه من الشرطه العميله بمهاجمة هذه القريه بحجة تحرير احد الرهائن علما ان اهل هذه القريه هم من اهل السنه والجماعه وقد قام اهل القريه بالتصدي لهذه العصابات وانزال خسائر فادحه بهم بلغت خمسه وعشرين قتيلا وبعد ان لاذ افراد الميليشيا الرافضيه بالفرار رجعوا ومعهم قوه من لواء الكرار لمغاوير الداخليه سيء الصيت وقاموا بالاشتراك معا بحرق ستة دور في القريه واعتقال العديد من الاشخاص حتى صغار السن وهذه الحاله تكشف لنا وبوضوح الحقيقه البشعه لدورميليشا ما يسمى بجيش المهدي في محاربة اهل السنه والجماعه وكذلك التحالف المبطن بين فيلق بدر الذي يتحكم بوزارة الداخليه والوية المغاوير وبين مليشيا جيش المهدي الشيعي الذي تم زج اغلب افراده في قوات الشرطه العراقيه وبطريقه منظمه وبمباركة القوات الامريكيه المحتله وعلمها . فعلى الاشخاص والكتاب المطبلين لتيار مقتدى الصدر ان يكفوا عن المجامله على حساب الحق ودماء المسلمين الذين يتم اغتيالهم في الخفاء وان يكونوا صادقين في بيان حقيقة هذه الجماعات الطائفيه والتي لاتخجل من اظهار طبيعتها الطائفيه على الملاء فمتى نكف عن المجامله يا أهل الحل والعقد يرحمكم الله"
**********
مقتل25 شخصا من مغاوير الداخلية وجيش المهدي في مقاومة عنيفة من اهالي بعقوبة
في ظهيرة يوم 27/10/2005 تم اقتحام مدينة بعقوبة السنية من قبل مليشيا جيش المهدي الذي يضم انصار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر قادمين من مدينة النهروان في اطراف العاصمة بغداد وكان الهدف من الاقتحام هو اعتقال عدد من شباب اهل السنة في هذه المدينة .
اضافة الى مساندة ابناء هذه المدينة الى اهل السنة في مدينة النهروان الذين ذاقوا كل انواع التعذيب والاضطهاد والارهاب المنظم من قبل الحكومة الصفوية وواجه جيش المهدي مقاومة عنيفة مما اضطره الى الانسحاب وبعد ساعات عادت نفس المليشيا تسندها قوات من مغاوير الداخلية واقتحموا المدينة مما اثار حفيظة اهالي بعقوبة واشتبكوا معهم بمقاومة عنيفة ادت الى مقتل 25 من افراد المغاوير ومليشيا الصدر واصابة العشرات منهم وفي الوقت نفسه اقتحمت قوات مغاوير الداخلية منازل المواطنين العزل واعتقلت العشرات ويذكر ان جيش المهدي قد دخل في صدامات ومع جهات مختلفة كان اولها مع قوات الاحتلال ومن ثم المواجهات التي حصلت مع ما يعرف بفيلق بدر الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم والان فتحوا جبهة اخرى مع ابناء السنة .