المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بيان حزب البعث: عندما يكذب "الموظف العربي الكبير" في سياق تنفيذه لتوجيه الخارجية ال



الأمين
24-10-2005, 02:33 PM
http://www.albasrah.net/ar_articles_2005/1005/ba3th_231005.htm

صدام العرب
27-10-2005, 06:57 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي 23/10/2005

بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي

عندما يكذب "الموظف العربي الكبير" في سياق تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية
أكد حزب البعث العربي الاشتراكي في بيانه السابق الصادر بتاريخ 20 من تشرين أول الجاري حول زيارة عمرو موسى للعراق المحتل كتنفيذ لتوجيه الخارجية الأمريكية، "أن المقاومة العراقية المسلحة لا تعترف بالعملية السياسية ومكوناتها ومشروعاتها الدستورية وغيرها في العراق المحتل، وعليه سيكون على الموظف العربي الكبير مثلما على وزيرة خارجية الولايات المتحدة أن يفهما ويتأكدا من أن البندقية المقاومة هي الطرف المقابل للاحتلال وسلطته والنظام الإقليمي العربي المدمج معهما في العراق المحتل".

عندما يكون عمرو موسى موجها له بزيارة العراق من الخارجية الأمريكية كما وضحنا في بياننا السابق والبيان الأسبق الصادر في الرابع من الشهر الجاري، فأنه كموظف كبير يمتثل للتوجيه الأعلى، سيكون حتما متناغما مع سياق وأهداف الاحتلال ومشروعاته المتعثرة في العراق المقاوم، حيث انه قفز على واقع الاحتلال، وفعل إفرازاته... وتعامل معها ضمن التوجيه المعطى له كأمر واقع، بحيث حقق ما حذرنا من مسبقا، وهو تحقيق الدمج مع مخططات الاحتلال السياسية والأمنية والأخرى على مستوى النظام الإقليمي العربي ممثلا بالجامعة العربية.

وعندما يتعامل ويشيد موسى بالعراق الجديد، ويعتبر ويتعامل مع الاحتلال ومشروعاته كأمر واقع، فأنه يكون قد وضع نفسه ومؤسسته والنظام الإقليمي العربي في حالة اصطفاف مقابل للبعث والمقاومة العراقية المسلحة، وهذا أمر قد توقعه البعث وحذر منه وتحسب وتهيأ له.

وعندما يكذب عمرو موسى ويسرب من خلال أجهزة أعلام مرتبطة بالنظام السعودي، بأنه وفقا لترتيب كردي قد اجتمع مع قيادات مزعومة وغير مسماة من حزب البعث العربي الاشتراكي، فأنه يكون قد حقق في تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية تناغما متعمقا مع سياق الكذب الذي مارسته وزارة الدفاع الأمريكية وغيرها من مؤسسات الاحتلال سابقا عن اجتماعاتها المزعومة مع البعث وقياداته والمقاومة وقياداتها.

إن حزب البعث العربي الاشتراكي لم تجتمع أيا من قياداته، أو من هو مخولا من قيادة قطر العراق مع عمرو موسى، والمحاولة البائسة بافتراض قيادات وهمية يجتمع معها عمرو موسى ليس إلا تغطية على حقيقة أهداف الزيارة الموجه بها أمريكيا. البعث العربي الاشتراكي بكل هياكله التنظيمية وكوادره المناضلة في القطر العراقي يعمل وفقا للمنهاج السياسي والستراتيجي للمقاومة العراقية المسلحة، ويعزز موقفه الجهادي المقاوم وفقا للتوجيه الستراتيجي الصادر بتاريخ الثاني من تشرين أول الجاري عن الرفيق المناضل أمين سر القطر وكالة.


ألا بئس كذب عمرو موسى الموظف العربي الكبير، وهو يحقق وللأسف وفقا لتوجيه الخارجية الأمريكية، حالة الاندماج الإقليمي العربي مع مخططات ومشروعات الاحتلال الأمريكي في العراق المقاوم، حيث يحقق البعث وتحقق المقاومة العراقية المسلحة أرجحية فعلهما الجهادي المؤسس على قاعدة المقاومة والتحرير، والمنطلق من خيار المقاومة المسلحة غير المرتد، ويؤكدان جهاديا صحة استهدافهما الوطني المستوجب بالتعامل القتالي مع الأهداف المشروعة للاحتلال حتى دحره وتحرير العراق، وسلطته العميلة حتى تدميرها كهدف وسيط مطلوب وطنيا في سياق تحقيق الهدف الستراتيجي.

جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في الثالث والعشرين من تشرين أول 2005

صدام العرب
27-10-2005, 07:10 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي 23/10/2005

بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي

عندما يكذب "الموظف العربي الكبير" في سياق تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية
أكد حزب البعث العربي الاشتراكي في بيانه السابق الصادر بتاريخ 20 من تشرين أول الجاري حول زيارة عمرو موسى للعراق المحتل كتنفيذ لتوجيه الخارجية الأمريكية، "أن المقاومة العراقية المسلحة لا تعترف بالعملية السياسية ومكوناتها ومشروعاتها الدستورية وغيرها في العراق المحتل، وعليه سيكون على الموظف العربي الكبير مثلما على وزيرة خارجية الولايات المتحدة أن يفهما ويتأكدا من أن البندقية المقاومة هي الطرف المقابل للاحتلال وسلطته والنظام الإقليمي العربي المدمج معهما في العراق المحتل".

عندما يكون عمرو موسى موجها له بزيارة العراق من الخارجية الأمريكية كما وضحنا في بياننا السابق والبيان الأسبق الصادر في الرابع من الشهر الجاري، فأنه كموظف كبير يمتثل للتوجيه الأعلى، سيكون حتما متناغما مع سياق وأهداف الاحتلال ومشروعاته المتعثرة في العراق المقاوم، حيث انه قفز على واقع الاحتلال، وفعل إفرازاته... وتعامل معها ضمن التوجيه المعطى له كأمر واقع، بحيث حقق ما حذرنا من مسبقا، وهو تحقيق الدمج مع مخططات الاحتلال السياسية والأمنية والأخرى على مستوى النظام الإقليمي العربي ممثلا بالجامعة العربية.

وعندما يتعامل ويشيد موسى بالعراق الجديد، ويعتبر ويتعامل مع الاحتلال ومشروعاته كأمر واقع، فأنه يكون قد وضع نفسه ومؤسسته والنظام الإقليمي العربي في حالة اصطفاف مقابل للبعث والمقاومة العراقية المسلحة، وهذا أمر قد توقعه البعث وحذر منه وتحسب وتهيأ له.

وعندما يكذب عمرو موسى ويسرب من خلال أجهزة أعلام مرتبطة بالنظام السعودي، بأنه وفقا لترتيب كردي قد اجتمع مع قيادات مزعومة وغير مسماة من حزب البعث العربي الاشتراكي، فأنه يكون قد حقق في تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية تناغما متعمقا مع سياق الكذب الذي مارسته وزارة الدفاع الأمريكية وغيرها من مؤسسات الاحتلال سابقا عن اجتماعاتها المزعومة مع البعث وقياداته والمقاومة وقياداتها.

إن حزب البعث العربي الاشتراكي لم تجتمع أيا من قياداته، أو من هو مخولا من قيادة قطر العراق مع عمرو موسى، والمحاولة البائسة بافتراض قيادات وهمية يجتمع معها عمرو موسى ليس إلا تغطية على حقيقة أهداف الزيارة الموجه بها أمريكيا. البعث العربي الاشتراكي بكل هياكله التنظيمية وكوادره المناضلة في القطر العراقي يعمل وفقا للمنهاج السياسي والستراتيجي للمقاومة العراقية المسلحة، ويعزز موقفه الجهادي المقاوم وفقا للتوجيه الستراتيجي الصادر بتاريخ الثاني من تشرين أول الجاري عن الرفيق المناضل أمين سر القطر وكالة.


ألا بئس كذب عمرو موسى الموظف العربي الكبير، وهو يحقق وللأسف وفقا لتوجيه الخارجية الأمريكية، حالة الاندماج الإقليمي العربي مع مخططات ومشروعات الاحتلال الأمريكي في العراق المقاوم، حيث يحقق البعث وتحقق المقاومة العراقية المسلحة أرجحية فعلهما الجهادي المؤسس على قاعدة المقاومة والتحرير، والمنطلق من خيار المقاومة المسلحة غير المرتد، ويؤكدان جهاديا صحة استهدافهما الوطني المستوجب بالتعامل القتالي مع الأهداف المشروعة للاحتلال حتى دحره وتحرير العراق، وسلطته العميلة حتى تدميرها كهدف وسيط مطلوب وطنيا في سياق تحقيق الهدف الستراتيجي.

جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في الثالث والعشرين من تشرين أول 2005

صدام العرب
27-10-2005, 07:22 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي 23/10/2005

بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي

عندما يكذب "الموظف العربي الكبير" في سياق تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية
أكد حزب البعث العربي الاشتراكي في بيانه السابق الصادر بتاريخ 20 من تشرين أول الجاري حول زيارة عمرو موسى للعراق المحتل كتنفيذ لتوجيه الخارجية الأمريكية، "أن المقاومة العراقية المسلحة لا تعترف بالعملية السياسية ومكوناتها ومشروعاتها الدستورية وغيرها في العراق المحتل، وعليه سيكون على الموظف العربي الكبير مثلما على وزيرة خارجية الولايات المتحدة أن يفهما ويتأكدا من أن البندقية المقاومة هي الطرف المقابل للاحتلال وسلطته والنظام الإقليمي العربي المدمج معهما في العراق المحتل".

عندما يكون عمرو موسى موجها له بزيارة العراق من الخارجية الأمريكية كما وضحنا في بياننا السابق والبيان الأسبق الصادر في الرابع من الشهر الجاري، فأنه كموظف كبير يمتثل للتوجيه الأعلى، سيكون حتما متناغما مع سياق وأهداف الاحتلال ومشروعاته المتعثرة في العراق المقاوم، حيث انه قفز على واقع الاحتلال، وفعل إفرازاته... وتعامل معها ضمن التوجيه المعطى له كأمر واقع، بحيث حقق ما حذرنا من مسبقا، وهو تحقيق الدمج مع مخططات الاحتلال السياسية والأمنية والأخرى على مستوى النظام الإقليمي العربي ممثلا بالجامعة العربية.

وعندما يتعامل ويشيد موسى بالعراق الجديد، ويعتبر ويتعامل مع الاحتلال ومشروعاته كأمر واقع، فأنه يكون قد وضع نفسه ومؤسسته والنظام الإقليمي العربي في حالة اصطفاف مقابل للبعث والمقاومة العراقية المسلحة، وهذا أمر قد توقعه البعث وحذر منه وتحسب وتهيأ له.

وعندما يكذب عمرو موسى ويسرب من خلال أجهزة أعلام مرتبطة بالنظام السعودي، بأنه وفقا لترتيب كردي قد اجتمع مع قيادات مزعومة وغير مسماة من حزب البعث العربي الاشتراكي، فأنه يكون قد حقق في تنفيذه لتوجيه الخارجية الأمريكية تناغما متعمقا مع سياق الكذب الذي مارسته وزارة الدفاع الأمريكية وغيرها من مؤسسات الاحتلال سابقا عن اجتماعاتها المزعومة مع البعث وقياداته والمقاومة وقياداتها.

إن حزب البعث العربي الاشتراكي لم تجتمع أيا من قياداته، أو من هو مخولا من قيادة قطر العراق مع عمرو موسى، والمحاولة البائسة بافتراض قيادات وهمية يجتمع معها عمرو موسى ليس إلا تغطية على حقيقة أهداف الزيارة الموجه بها أمريكيا. البعث العربي الاشتراكي بكل هياكله التنظيمية وكوادره المناضلة في القطر العراقي يعمل وفقا للمنهاج السياسي والستراتيجي للمقاومة العراقية المسلحة، ويعزز موقفه الجهادي المقاوم وفقا للتوجيه الستراتيجي الصادر بتاريخ الثاني من تشرين أول الجاري عن الرفيق المناضل أمين سر القطر وكالة.


ألا بئس كذب عمرو موسى الموظف العربي الكبير، وهو يحقق وللأسف وفقا لتوجيه الخارجية الأمريكية، حالة الاندماج الإقليمي العربي مع مخططات ومشروعات الاحتلال الأمريكي في العراق المقاوم، حيث يحقق البعث وتحقق المقاومة العراقية المسلحة أرجحية فعلهما الجهادي المؤسس على قاعدة المقاومة والتحرير، والمنطلق من خيار المقاومة المسلحة غير المرتد، ويؤكدان جهاديا صحة استهدافهما الوطني المستوجب بالتعامل القتالي مع الأهداف المشروعة للاحتلال حتى دحره وتحرير العراق، وسلطته العميلة حتى تدميرها كهدف وسيط مطلوب وطنيا في سياق تحقيق الهدف الستراتيجي.

جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في الثالث والعشرين من تشرين أول 2005