khaled73
08-10-2005, 10:03 AM
"القائد السابق للقوات البريطانية في العراق: قد نخسر الحرب ونطارَد على حدود إيران"
لقد لفت نظري في هذا الموضوع نقطة بالغة الأهمية وهى إن بريطانيا تعترف ضمنياً انه في حالة خسارة الحرب ضد العراق وهو ما سيحدث بإذن الله اجلاً أو عاجلاً سوف لا تنسحب من نفس الطريق الذي أتت منه وهو طريق الكويت - البصرة حيث الحماية الأمريكية التي سوف تكون في هذا الوقت تحت مظلة الصواريخ الاستراتيجية العراقية وحتى البحرين قاعدة الأسطول الخامس الأمريكي و قطر حيث مقر قاعدة العيديد سوف يتم تدميرها أما بالقصف المساحي المباشر أو بشن عمليات خاصة مشتركة للقوات العراقية و الروسية لتخريب و إعطاب القاعدة الجوية ضد تقديم إي عون محتمل لمساندة جوية أمريكية أثناء الانسحاب ولكن المثير للدهشة إن البريطانيين سوف ينسحبون في اتجاه طهران حليفتهم اللدود ظنأً منهم إن إيران بقوتها الحالية سوف توفر لهم الحماية بعدما تجتاح القوات الجوية العراقية التكتيكية و الاستشهادية كافة القواعد البحرية و الجوية و حاملات الطائرات في منطقة الخليج العربي بالكامل لتقليم أظافر القوات المنسحبة و حرمانها من الدعم أو الضربات الجوية الانتقامية وهم الأغبياء البريطانيون لا يعلمون إن دور إيران في دفع الحساب عما اقترفته في حق العراق قد يكون اسبق من محاولة ترحيل القوات البريطانية اللاجئة هرباً من الجيش العراقي وسوف يكون الرد العراقي بسيط و مؤثر جداً لان الهدف ليس الرد العسكري فقط و لكن التدمير الشامل و المستمر وسوف بكون على صورة ضربات نووية وقائية ضد المناطق الحساسة و الاستراتيجية الإيرانية تعلن بعدها الاستسلام التام وتسليم أسلحة الجيش الإيراني للقوات الأفغانية و العراقية و الروسية المشتركة حتى يتم تحييد قوات الناتو الموجودة في أفغانستان من تقديم إي عون لقوات التحالف الهاربة من العراق على ان يكون المجهود الرئيسي للقوات العراقية فى اتجاهين الاول فى الاتجاه غرباً مروراً باللاردن و رفع راية الله اكبر على المسجد الاقصي و تحرير فلسطين بالكامل و الثاني و هو الاتجاه جنوباً لتحرير جنوب العراق المحتل منذ 1960 و المعروف بالكويت و السيطرة الاستراتيجية على الخليج العربي حتى الامارات و تحريم اى وجود اجنبى به سواء من الدول الغربية او ايران و السيطرة كذلك على المنطقة الشرقية لارض الحجاز والتى كانت تعرف سابقاً بارض المملكة السعودية لضمان التحكم التام باسواق البترول العالمية و نهاية منظمة الاوبك فعلياً مع تسعير البترول بالدينار العراقي و رفع قيمة البرميل الخام الى 500 دولار لتعويض جزء من الخسائر المادية و الاستثمار فى بناء مصافى و معامل تكرير جديدة بهدف منع تصدير الزيت الخام العربي مستقبلاً و ضمان تصديره فى صورة مشتقات مباشرة للاستهلاك المحلى و العالمي مما يؤدى الى توفير الموارد اللازمة لبناء جيش عربي قوى موحد و توسيع القاعدة العلمية العربية و الاستثمار الصناعية و الزراعي و رفع راية الله اكبر من كابول شرقاً و حتى نواكشوط غرباً
لقد لفت نظري في هذا الموضوع نقطة بالغة الأهمية وهى إن بريطانيا تعترف ضمنياً انه في حالة خسارة الحرب ضد العراق وهو ما سيحدث بإذن الله اجلاً أو عاجلاً سوف لا تنسحب من نفس الطريق الذي أتت منه وهو طريق الكويت - البصرة حيث الحماية الأمريكية التي سوف تكون في هذا الوقت تحت مظلة الصواريخ الاستراتيجية العراقية وحتى البحرين قاعدة الأسطول الخامس الأمريكي و قطر حيث مقر قاعدة العيديد سوف يتم تدميرها أما بالقصف المساحي المباشر أو بشن عمليات خاصة مشتركة للقوات العراقية و الروسية لتخريب و إعطاب القاعدة الجوية ضد تقديم إي عون محتمل لمساندة جوية أمريكية أثناء الانسحاب ولكن المثير للدهشة إن البريطانيين سوف ينسحبون في اتجاه طهران حليفتهم اللدود ظنأً منهم إن إيران بقوتها الحالية سوف توفر لهم الحماية بعدما تجتاح القوات الجوية العراقية التكتيكية و الاستشهادية كافة القواعد البحرية و الجوية و حاملات الطائرات في منطقة الخليج العربي بالكامل لتقليم أظافر القوات المنسحبة و حرمانها من الدعم أو الضربات الجوية الانتقامية وهم الأغبياء البريطانيون لا يعلمون إن دور إيران في دفع الحساب عما اقترفته في حق العراق قد يكون اسبق من محاولة ترحيل القوات البريطانية اللاجئة هرباً من الجيش العراقي وسوف يكون الرد العراقي بسيط و مؤثر جداً لان الهدف ليس الرد العسكري فقط و لكن التدمير الشامل و المستمر وسوف بكون على صورة ضربات نووية وقائية ضد المناطق الحساسة و الاستراتيجية الإيرانية تعلن بعدها الاستسلام التام وتسليم أسلحة الجيش الإيراني للقوات الأفغانية و العراقية و الروسية المشتركة حتى يتم تحييد قوات الناتو الموجودة في أفغانستان من تقديم إي عون لقوات التحالف الهاربة من العراق على ان يكون المجهود الرئيسي للقوات العراقية فى اتجاهين الاول فى الاتجاه غرباً مروراً باللاردن و رفع راية الله اكبر على المسجد الاقصي و تحرير فلسطين بالكامل و الثاني و هو الاتجاه جنوباً لتحرير جنوب العراق المحتل منذ 1960 و المعروف بالكويت و السيطرة الاستراتيجية على الخليج العربي حتى الامارات و تحريم اى وجود اجنبى به سواء من الدول الغربية او ايران و السيطرة كذلك على المنطقة الشرقية لارض الحجاز والتى كانت تعرف سابقاً بارض المملكة السعودية لضمان التحكم التام باسواق البترول العالمية و نهاية منظمة الاوبك فعلياً مع تسعير البترول بالدينار العراقي و رفع قيمة البرميل الخام الى 500 دولار لتعويض جزء من الخسائر المادية و الاستثمار فى بناء مصافى و معامل تكرير جديدة بهدف منع تصدير الزيت الخام العربي مستقبلاً و ضمان تصديره فى صورة مشتقات مباشرة للاستهلاك المحلى و العالمي مما يؤدى الى توفير الموارد اللازمة لبناء جيش عربي قوى موحد و توسيع القاعدة العلمية العربية و الاستثمار الصناعية و الزراعي و رفع راية الله اكبر من كابول شرقاً و حتى نواكشوط غرباً