المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رسالة صوتيه للشيخ أبي عمر السيف إلى أهل العراق



المهند
01-10-2005, 11:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ,,, أما بعد :


فهذه رسالة صوتيه من الشيخ ابي عمر السيف حفظه الله إلى المسلمين في العراق حول الديمقراطية الكافرة

لتحميل الكلمة إختر أحد الروابط التالية :
http://dzz.us/s?17f1
http://dzz.us/s?17f2
http://dzz.us/s?17f3
http://dzz.us/s?17f4
http://dzz.us/s?17f7
http://dzz.us/s?17f8
http://s53.yousendit.com/d.aspx?id=...BM2ZTRYON92VTPF
http://s53.yousendit.com/d.aspx?id=...8G2LPM37VA0XDDK
http://s53.yousendit.com/d.aspx?id=...JF1D8DANX52LGJ7
http://www.megaupload.com/?d=YS51NB1F
http://www.megaupload.com/?d=FYT26GG7
http://www.megaupload.com/?d=JP9AOP72
http://www.megaupload.com/?d=JP9AOP72
http://www.megaupload.com/?d=FYT26GG7


ولا تنسون إخوانكم المجاهدين في بلاد القوقاز من خالص عائكم




********


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي إمام المجاهدين نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين

إخواننا المجاهدين في العراق نصرهم الله علي أعدائهم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد سطرتم بدمائكم وجهادكم وصبركم ملحمة من أعظم الملاحم في زماننا التي ذكرتم الأمة بها بسالف عزها وصولة إنتصاراتها وما تنعمون به من فرحة الإنتصارات وشفاء الصدور من أعداء الله الصليبيين

وحلفائهم إنما هو نعمة من الله تعالي ونصر من عنده

وقد قال تبارك وتعالي
"وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ"


وقال تعالي
"إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ"


ولقد خرجت الولايات المتحدة من ديارها ريائا وفخرا وطرباً للعلو في الأرض والصد عن سبيل الله تعالي بصرف المسلمين عن إسلامهم وإدخالهم في دين الديموقراطية الكافرة وقد زين لهم الشيطان أعمالهم الفاسدة وصور لهم من خلال إعلامهم المولل وغيره أنهم يملكون أقوي دولة في العالم وليس في الناس من يستطيع أن يغلبهم كحال الذين


قال الله تعالي عنهم
"وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَراً وَرِئَاء النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَاللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (47) َإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ"

أيها الإخوة إن الله تعالي شرع الجهاد في سبيله لتكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله


كما قال تعالي
"وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ"

وقال صلي الله عليه وسلم
من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله

وكلمة الله هي كتابه أي أن تكون شريعة القرآن هي العليا فجهادكم للصليبيين إنما هو دفاع عن دين الإسلام الذي يستهدف الأعداء إزالته من قلوب المسلمين ومن حياتهم ويعاونهم في هذه الجريمة الديموقراطيون من أبناء جلدتنا ومن يتكلمون بألسنتنا الذين يسمون كفرهم وإفسادهم إصلاح


وقد قال الله تبارك وتعالي
"وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـكِن لاَّ يَشْعُرُون"


إن قيام الديموقراطية في العراق هو نصر للصليبيين حتي ولو إنسحبوا من العراق وتركوا عملائهم يحرسون طاغوت الديموقراطية الذي جعلوه إلها يعبد من دون الله فالواجب علي المجاهدين أن يجاهدوا جنود طاغوت الديموقراطية سواء أن كانوا من الصليبيين أو من عملائهم من الديموقراطيين المرتدين

وقد قال الله تعالي
"الَّذِينَ آمَنُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً"


أيها الإخوة إن دين الإسلام هو منهج ونظام للحياة ويقوم علي إقامة الدين وعدم التفرق فيه ويأمر بالإخوة الإيمانية والإجتماع ووحدة الصف والكلمة ويحرم الإختلاف والتنازع والتفرق الذي يقود إلي الفشل والهزيمة


وقد قال الله تعالي
"شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ"

وقال تبارك وتعالي
"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ"

وقال تعالي
"َلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ"

وقال تعالي
"وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ"


وقال صلي الله عليه وسلم
وأنا آمركم بخمس الله أمرني بهم السمع والطاعة والجهاد والهجرة والجماعة فإنه من فارق الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه إلا أن يراجع


وقال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
لا إسلام بلا جماعة ولا جماعة بلا إمارة ولا إمارة بلا سمع وطاعة


إن أهل السنة والجماعة هم الذين تمسكوا بالسنة وإجتمعوا عليها ولم تفرقهم وتتشعب بهم الأهواء والخلافات إن أعداء الله تعالي من الصليبيين وطوائف الردة علي الرغم من إختلاف مذاهبهم وإتجاهاتهم فقد وحدوا صفهم وجمعوا كلمتهم علي إقامة حكومة ديموقراطية كافرة في العراق وفي المقابل لا توجد للمجاهدين قيادة موحدة وإمام عام مبايع وهذا مما حذر الله تعالي منه في كتابه


فقال تعالي
"وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ"


أي إذا لم يوالي بضعكم بضعا وينصر بعضكم بعضا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ومن الفساد الكبير أن تظهر الديموقراطية في بلاد المسلمين فالواجب علي المجاهدين في العراق أن يوحدوا صفوفهم وأن يبايعوا إماما عاما للمسلمين في العراق قد توفرت فيه شروط الإمامة ويتم إختياره من أهل الشوري من قادة المجاهدين ومن العلماء المجاهدين ولا يدخل في الشوري المنافقون أو القاعدون عن الجهاد لأنهم ليسوا من أهل الولايات في الإسلام وأما الإنتخابات العامة لإختيار الإمام العام أو أعضاء مجلس الشوري ولو في دولة تحكم بالإسلام فإنها لا تجوز وإنما هي من مسالك وسبل النظام الديموقراطي الكافر التي لا يحل إدعاؤها من الإسلام ونسبتها إليه ومن الأدلة علي تحريم الإنتخابات العامة أن الحاكمية في الإسلام لله تعالي وليست للشعب أوغيره وإنما الواجب علي الشعب الإنقياض إلي أمر الله وحكمه


وقد قال الله تبارك وتعالي
"وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدا"

وقال تعالي
"َمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً"


ثانياً إن إبطال الشروط الشرعية الواجب توفرها في الإمام أو أعضاء الشوري وإبطال الطريقة الشرعية في إختيار الإمام وإستبدالها بالإنتخابات الديموقراطية هو من التحاكم إلي الطاغوت وتبديل حكم الله تعالي


وقد قال الله تعالي
"أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً"



ثالثاً أن مقصود الإمامة إقامة شريعة الله تعالي في جميع شؤون الحياة وإقامة العدل والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولتحيقي المقصود من الإمامة جاءت الشريعة بالشروط الواجب توفرها بالإمام كالعدالة والإستقامة والعلم والشجاعة وغيرها من الشروط وأما الإنتخابات العامة فهي قائمة علي أهواء الناس شهواتهم فإن اكثر الناس إنما ينتخبون من يحقق أهواءهم دون إلتفات منهم إلي شروط الإمامة والله تعالي أمرنا بإتباع أمرة وألا نتبع أهواء الناس


فقال تبارك وتعالي
"وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ"


وقال تبارك وتعالي
"وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللّهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ"


وقال تبارك وتعالي
"ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِّنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاء الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (18) ِنَّهُمْ لَن يُغْنُوا عَنكَ مِنَ اللَّهِ شَيئاً وإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ"


وقال تعالي
"بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَن يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (29) َأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30) مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ"



رابعاً أن الله تعالي خلق الجن والإنس لعبادته كما قال تعالي
"وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ"


وشروط الإمامة في الشريعة جاءت لتحقيق هذه الغاية وأما الإنتخابات الديموقراطية العامة فتلغي هذه الشروط ويتم الإختيار بحسب أهواء الناس وشهواتهم كما تقدم وفي هذا مضادة لله تعالي في أمره وعبوديته


خامساً لقد بين الله تعالي أن الأغلبية من الناس لا تتمسك بطاعته ولا ترغب في شريعته وحكمه بل تبتغي حكم الجاهلية


كقوله تعالي
"وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ"


وقال تعالي
"إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ"


وقال تعالي
"اتَّبِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلاَ تَتَّبِعُواْ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ"


وغيرها من الآيات التي تدل علي تنكب أكثر الناس عن شرع الله وميلهم عن صراطه المستقيم فكيف يعلق مصير إقامة حكم الله في الأرض لهذه الأكثريه التي تبتغي حكم الجاهلية وتعرض عن حكم الله تبارك وتعالي


سادساً أن الإسلام لا يسوي في الدنيا ولا في الآخرة بين العالم والجاهل والمسلم والكافر والصالح والفاسق وأما النظام الإنتخابي الديموقراطي فيسوي بين جميع هؤلاء في الإنتخابات

فقد قال الله تبارك وتعالي
"أَفَمَن كَانَ مُؤْمِناً كَمَن كَانَ فَاسِقاً لَّا يَسْتَوُونَ"


وقال تبارك وتعالي
"أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ"


وقال تبارك وتعالي
"أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ"


وقال تبارك وتعالي
"أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ"


سابعاً أن مبدأ الإنتخابات العامة قد لبس علي كثير من الناس في مفهوم الشرعية فأصبح الكثير منهم يري أن الشرعية تستمد من أغلبية الناس وليس من كتاب الله تعالي وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم وهذا الضلال في مفهوم الشرعية الذي وقع فيه الكثير من الناس هو بسبب الشرك بالديموقراطية والتحاكم إليها وصلي الله وسلم علي نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين