منصور بالله
24-09-2005, 03:36 PM
د. امجد الزبيدي
بحكم خبرتنا بحركة المفكر الصهيوني الذي يقبع في دهاليز البيت المتعفن الاسود في واشنطن فان تلك العقول الشيطانيه الخرفه تستخدم اسلوب المحاكاه في اعاده فصول احداث تاثيرات سلبيه من اجل التاثير في الراى العام الامريكي والعالمي
فهي ترغب في طمس التاثيرات الناتجه عن تباطئ حركه الاغاثه الامريكيه في الولايات التى اصابها الاعصار كاترينا وذالك بسبب تورط كل القدرات العسكريه الامريكيه في العراق لدرجه ان احد المحللين الاستراتجيين الأمريكان تسائل اين هو جهاز الحركه الجوية للإنقاذ وتسائل هل حطم بوش كل قدرات هذا البلد
فالولايات المتحده تغط حتى اذنيها في مستنقع العراق وتنشر اكثر من 25000 مدرعه واعداد مقاربه من الدبابات وأرقام تفوق هذا الرقم من العجلات وهذا الرقم قد يقترب من ال75000 اليه ميكانيكية ارضيه عامله في العراق وهذا العدد يمثل اقصى قدرات سوق هذا الجيش واقصد هنا الجهاز القتالي الفعال وهناك ارقام تتحدث عن اكثر من10000 جهاز جوي يعمل في مهام الاسناد الجوي والتزود بالمؤن بعد ان قطعت المقاومه اكثر من 50% من وسائل التموين وان اكثر من 2000 من تلك الاجهزه قد احيلت للتقاعد بسبب انتهاء فترات المسموحه لطيرانها وتلك الارقام تقارب ارقام الاجهزه العسكريه الفعاله للاكثر من نصف قاره اسيا لذى فان الاداره الامريكيه وقفت عاجزه عن تهيئه شئ للاعصار كاترينا فكل مجهوداتها مستنزفه في العراق على وجه الخصوص واقل من 5% في افغانستان
اما بالنسبه لتاثيراته علىاللراي العام العالمي فهي لتصيبه بالاحباط من سؤال يحير الكثيريين وعبر عنها مسئوليين غربيين متى ستنتهى تلك القوه وهنا فان البنتاغون يرغب في اثبات قدرات امريكيه عسكريه وسياسية هائله و مفتعله لمعالجه تاثيرات اعصار ريتا كما يدعون فتكون بمثابه رساله اعلاميه لقدرات هذا النمر الورقي
فالاداره الامريكيه في الحقيقه تغص في مستنقع العراق رغم اعلاناتها المغايره والتى تشابه بشكل كبير ايحاءات بعض شركاتها الكبرى بربحيه مفتعله في فتره التسعينات ولمده عشر سنوات عبر اسواق البورصه رغم افلاسها وما لبثت ان انهارت تلك الشركات مطلع القرن الجديد فهذه الاداره هي ادراه متخصصه في تزييف الحقائق وكل بيناتها يجب ان تقرء بالمقلوب وان مساله انهيارها سيكون فجائي وبشكل غير متوقع
بحكم خبرتنا بحركة المفكر الصهيوني الذي يقبع في دهاليز البيت المتعفن الاسود في واشنطن فان تلك العقول الشيطانيه الخرفه تستخدم اسلوب المحاكاه في اعاده فصول احداث تاثيرات سلبيه من اجل التاثير في الراى العام الامريكي والعالمي
فهي ترغب في طمس التاثيرات الناتجه عن تباطئ حركه الاغاثه الامريكيه في الولايات التى اصابها الاعصار كاترينا وذالك بسبب تورط كل القدرات العسكريه الامريكيه في العراق لدرجه ان احد المحللين الاستراتجيين الأمريكان تسائل اين هو جهاز الحركه الجوية للإنقاذ وتسائل هل حطم بوش كل قدرات هذا البلد
فالولايات المتحده تغط حتى اذنيها في مستنقع العراق وتنشر اكثر من 25000 مدرعه واعداد مقاربه من الدبابات وأرقام تفوق هذا الرقم من العجلات وهذا الرقم قد يقترب من ال75000 اليه ميكانيكية ارضيه عامله في العراق وهذا العدد يمثل اقصى قدرات سوق هذا الجيش واقصد هنا الجهاز القتالي الفعال وهناك ارقام تتحدث عن اكثر من10000 جهاز جوي يعمل في مهام الاسناد الجوي والتزود بالمؤن بعد ان قطعت المقاومه اكثر من 50% من وسائل التموين وان اكثر من 2000 من تلك الاجهزه قد احيلت للتقاعد بسبب انتهاء فترات المسموحه لطيرانها وتلك الارقام تقارب ارقام الاجهزه العسكريه الفعاله للاكثر من نصف قاره اسيا لذى فان الاداره الامريكيه وقفت عاجزه عن تهيئه شئ للاعصار كاترينا فكل مجهوداتها مستنزفه في العراق على وجه الخصوص واقل من 5% في افغانستان
اما بالنسبه لتاثيراته علىاللراي العام العالمي فهي لتصيبه بالاحباط من سؤال يحير الكثيريين وعبر عنها مسئوليين غربيين متى ستنتهى تلك القوه وهنا فان البنتاغون يرغب في اثبات قدرات امريكيه عسكريه وسياسية هائله و مفتعله لمعالجه تاثيرات اعصار ريتا كما يدعون فتكون بمثابه رساله اعلاميه لقدرات هذا النمر الورقي
فالاداره الامريكيه في الحقيقه تغص في مستنقع العراق رغم اعلاناتها المغايره والتى تشابه بشكل كبير ايحاءات بعض شركاتها الكبرى بربحيه مفتعله في فتره التسعينات ولمده عشر سنوات عبر اسواق البورصه رغم افلاسها وما لبثت ان انهارت تلك الشركات مطلع القرن الجديد فهذه الاداره هي ادراه متخصصه في تزييف الحقائق وكل بيناتها يجب ان تقرء بالمقلوب وان مساله انهيارها سيكون فجائي وبشكل غير متوقع