kimo17
14-09-2005, 11:04 AM
تدمير مدرعة أمريكية ومقتل عدة جنود في في هجوم فدائي بالعامرية
عام :الوطن العربي :الأربعاء 10 شعبان 1426هـ – 14 سبتمبر 2005م آخر تحديث 3:35م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: في خبر عاجل وردنا للتو انفجرت سيارة مفخخة يقودها فدائي على رتل عسكري أميريكي لدى بداية شارع العمل الشعبي في منطقة العامرية، غربي بغداد.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' في العامرية نقلا عن شهود عيان أن الانفجار قد أسفر عن تدمير إحدى المدرعات من طراز همفي ومقتل عدد من جنود الاحتلال.
وتطوق الآن قوات الاحتلال المكان بالكامل وتحلق المروحيات على ارتفاع منخفض من مكان الهجوم.
وأكد شهود عيان أن إحدى المروحيات تحاول الهبوط لنقل جثث القتلى والجرحى إلا أن إنذارا بوجود عبوات ناسفة زرعت في مكان الهجوم حال دون هبوطها، فيما يشهد الشارع العام والشوارع المؤدية إليه إغلاقا تاما من قبل الاحتلال والقوات العراقية المتعاونة معه.
وفي متابعة لتطورات الأوضاع في العاصمة العراقية بغداد - التي شهدت انفجار أكثر من 11 سيارة مفخخة وإطلاق صواريخ على مباني ومقرات الاحتلال والحكومه الموالية لها، نقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن مصدر في وزارة الصحة قوله: إن عدد قتلى التفجير في الكاظمية شمالي بغداد وصل إلى 117 قتيلاً وأكثر من 140 جريحًا أغلبهم في حاله خطرة.
وأضاف المصدر لمراسلنا أن الهجوم استهدف سكان المدينة الشيعية، والذين أغلبهم من عمال البناء وأصحاب محلات وباعة متجولين.
فيما اعترف العقيد في الجيش العراقي الموالي للاحتلال سعد السعدون، في مؤتمر صفي حضره مراسل مفكرة الإسلام صباح اليوم في بغداد، بأن الجيش الأمريكي والعراقي عاجزان تماما عن صد تلك الهجمات، وأنه لا يمكنهما أن يتخذا أكثر من موقف المتفرج بعد كل حادث.
اغتيال وكيل وزير الداخلية العراقي وستة من مرافقيه في الأعظمية
عام :الوطن العربي :الأربعاء 10 شعبان 1426هـ – 14 سبتمبر 2005م آخر تحديث 3:45م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: أفادت الأنباء الواردة من منطقة الأعظمية شمالي بغداد بأن رجال المقاومة هاجموا موكب وكيل وزير الداخلية العراقي الموالي للاحتلال بعد عودته من مهمة تفقد آثار حادث التفجير الذي وقع في الكاظمية والذي قتل فيه 117 شخصًا وأصيب أكثر من 140 آخرين بجروح.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن مصادر في الشرطة العراقية أن الوكيل، وهو واحد من بين ثلاثة وكلاء للوزير المعين من قبل الاحتلال، قد قتل مع ستة أشخاص من مرافقيه في الهجوم.
ولا تزال القوات تطوق المنطقة بشكل غير اعتيادي حتى هذه الساعة.
عام :الوطن العربي :الأربعاء 10 شعبان 1426هـ – 14 سبتمبر 2005م آخر تحديث 3:35م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: في خبر عاجل وردنا للتو انفجرت سيارة مفخخة يقودها فدائي على رتل عسكري أميريكي لدى بداية شارع العمل الشعبي في منطقة العامرية، غربي بغداد.
وذكر مراسل 'مفكرة الإسلام' في العامرية نقلا عن شهود عيان أن الانفجار قد أسفر عن تدمير إحدى المدرعات من طراز همفي ومقتل عدد من جنود الاحتلال.
وتطوق الآن قوات الاحتلال المكان بالكامل وتحلق المروحيات على ارتفاع منخفض من مكان الهجوم.
وأكد شهود عيان أن إحدى المروحيات تحاول الهبوط لنقل جثث القتلى والجرحى إلا أن إنذارا بوجود عبوات ناسفة زرعت في مكان الهجوم حال دون هبوطها، فيما يشهد الشارع العام والشوارع المؤدية إليه إغلاقا تاما من قبل الاحتلال والقوات العراقية المتعاونة معه.
وفي متابعة لتطورات الأوضاع في العاصمة العراقية بغداد - التي شهدت انفجار أكثر من 11 سيارة مفخخة وإطلاق صواريخ على مباني ومقرات الاحتلال والحكومه الموالية لها، نقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن مصدر في وزارة الصحة قوله: إن عدد قتلى التفجير في الكاظمية شمالي بغداد وصل إلى 117 قتيلاً وأكثر من 140 جريحًا أغلبهم في حاله خطرة.
وأضاف المصدر لمراسلنا أن الهجوم استهدف سكان المدينة الشيعية، والذين أغلبهم من عمال البناء وأصحاب محلات وباعة متجولين.
فيما اعترف العقيد في الجيش العراقي الموالي للاحتلال سعد السعدون، في مؤتمر صفي حضره مراسل مفكرة الإسلام صباح اليوم في بغداد، بأن الجيش الأمريكي والعراقي عاجزان تماما عن صد تلك الهجمات، وأنه لا يمكنهما أن يتخذا أكثر من موقف المتفرج بعد كل حادث.
اغتيال وكيل وزير الداخلية العراقي وستة من مرافقيه في الأعظمية
عام :الوطن العربي :الأربعاء 10 شعبان 1426هـ – 14 سبتمبر 2005م آخر تحديث 3:45م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: أفادت الأنباء الواردة من منطقة الأعظمية شمالي بغداد بأن رجال المقاومة هاجموا موكب وكيل وزير الداخلية العراقي الموالي للاحتلال بعد عودته من مهمة تفقد آثار حادث التفجير الذي وقع في الكاظمية والذي قتل فيه 117 شخصًا وأصيب أكثر من 140 آخرين بجروح.
ونقل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد عن مصادر في الشرطة العراقية أن الوكيل، وهو واحد من بين ثلاثة وكلاء للوزير المعين من قبل الاحتلال، قد قتل مع ستة أشخاص من مرافقيه في الهجوم.
ولا تزال القوات تطوق المنطقة بشكل غير اعتيادي حتى هذه الساعة.