bufaris
11-09-2005, 09:36 AM
عام :أمريكا الشمالية :الأحد 7 شعبان 1426هـ – 11 سبتمبر 2005م آخر تحديث 12:35 ص بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: ذكرت مصادر إعلامية أن وثيقة المشروع الأمريكي الذي يجيز توجيه ضربات وقائية تشير إلى أنه يمكن لهذه الضربات أن تنفذ في حال استخدم عدو أو فكر في استخدام أسلحة دمار شامل ضد القوات الأمريكية أو الحليفة أو ضد السكان المدنيين.
وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن الوثيقة الأمريكية تشير كذلك إلى أن ضربات نووية وقائية ممكنة أيضًا من أجل تدمير ترسانة أسلحة بيولوجية يملكها عدو إذا لم يكن في الإمكان التخلص منها بأسلحة تقليدية وإذا ثبت أن العدو يحضر لهجوم بيولوجي.
وأضافت أن استخدامها مبرر أيضًا من أجل تدمير تحصينات تحت الأرض للأعداء تحتوى على أسلحة كيميائية وبيولوجية أو البنى التحتية للقيادات أو عمليات التحكم الضرورية لتنفيذ هجمات نووية أو كيميائية أو بيولوجية.
ومن النماذج الأخرى التي تنص عليها الوثيقة استخدام الهجمات النووية الوقائية من أجل ضرب القوات التقليدية لعدو يتمتع بقوة كبرى ومن أجل تأمين فوز أمريكي سريع في حرب أو لمجرد تأمين نجاح العمليات الأمريكية أو المتعددة الأطراف كما تسمح هذه الخطة للبنتاجون بنشر أسلحة نووية في مناطق في العالم يكون استخدامها في المستقبل مرجحًا جدًا
مفكرة الإسلام: ذكرت مصادر إعلامية أن وثيقة المشروع الأمريكي الذي يجيز توجيه ضربات وقائية تشير إلى أنه يمكن لهذه الضربات أن تنفذ في حال استخدم عدو أو فكر في استخدام أسلحة دمار شامل ضد القوات الأمريكية أو الحليفة أو ضد السكان المدنيين.
وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن الوثيقة الأمريكية تشير كذلك إلى أن ضربات نووية وقائية ممكنة أيضًا من أجل تدمير ترسانة أسلحة بيولوجية يملكها عدو إذا لم يكن في الإمكان التخلص منها بأسلحة تقليدية وإذا ثبت أن العدو يحضر لهجوم بيولوجي.
وأضافت أن استخدامها مبرر أيضًا من أجل تدمير تحصينات تحت الأرض للأعداء تحتوى على أسلحة كيميائية وبيولوجية أو البنى التحتية للقيادات أو عمليات التحكم الضرورية لتنفيذ هجمات نووية أو كيميائية أو بيولوجية.
ومن النماذج الأخرى التي تنص عليها الوثيقة استخدام الهجمات النووية الوقائية من أجل ضرب القوات التقليدية لعدو يتمتع بقوة كبرى ومن أجل تأمين فوز أمريكي سريع في حرب أو لمجرد تأمين نجاح العمليات الأمريكية أو المتعددة الأطراف كما تسمح هذه الخطة للبنتاجون بنشر أسلحة نووية في مناطق في العالم يكون استخدامها في المستقبل مرجحًا جدًا