واصلوا الجهاد
05-06-2004, 12:21 PM
لا أعتقد أن أمثال الأخوة الأفاضل : الصالحي ، ومحب المجاهدين ، والقادم ، تنطلي عليهم خداعات ومكر أعداء الصحابة ( حملة الإسلام ؛ قرآناً وسنة ) ، ومتهمي زوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ، وأحفاد العلقمي ، وأهل الجبل ،وأهل البدع والشركيات ، أصحاب ( التقية ) ، والعقيدة المبنية على اللواط والجنس .
إنهم جميعاً يكرهون الرئيس صدام ــ لإنه يمثل جيش السنة ــ وحسب إدعائهم يمثل جيش يزيد ، ( وما كو ولي إلا علي ، ونريد رئيس جعفري ) ، ألم يكن تصريح صدرهم هذا : أن همه مطاردة صدام والبحث عنه لينتقم منه ، أين كان هذا الصدر قبل أعتقال شريكه في الخيانة ؟ وقبل إغلاق صحيفته المزعومة ؟
وهل صحح عقيدته وفق الكتاب والسنة التي يؤمن بهما صدام ، ، وهل كفّ عن سب وكره أسيادنا وأسياد الرئيس صدام ( الذي يفتخر بأن يكونوا أسياده ) الرعيل الأول ، رفقاء النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، الذين امتدحهم ربنا في القرآن في أكثر من آية ؟
نبقى نحن أهل السنة ( فُطّر ) تذهب بنا كلمة ، وتأتي بنا ضحكة .
مَن كره ، وحقد ، ولعن أجدادنا كيف يحبنا ، ويحب رئيسنا ؟ !! عجبـي
لا تقولوا لي هذه سياسة ، ألا لعنة الله على السياسة إن كانت تجعلني أغير مبادئي الإسلامية ، وعقيدة الولاء والبراء . ولائي لله ورسوله وللمؤمنين ، وبرائي من كل ما سوى ذلك . . بهذا ألقى ربي ، وبه أدخل قبري ، وبه أدخل الجنة إن كتب لي ربي دخولها .. أسأل الله الجنة وما قرّب إليها من قول وعمل وولاء ، وأعوذ بالله من النار وما قرب اليها من قول وعمل وولاء .
إنهم جميعاً يكرهون الرئيس صدام ــ لإنه يمثل جيش السنة ــ وحسب إدعائهم يمثل جيش يزيد ، ( وما كو ولي إلا علي ، ونريد رئيس جعفري ) ، ألم يكن تصريح صدرهم هذا : أن همه مطاردة صدام والبحث عنه لينتقم منه ، أين كان هذا الصدر قبل أعتقال شريكه في الخيانة ؟ وقبل إغلاق صحيفته المزعومة ؟
وهل صحح عقيدته وفق الكتاب والسنة التي يؤمن بهما صدام ، ، وهل كفّ عن سب وكره أسيادنا وأسياد الرئيس صدام ( الذي يفتخر بأن يكونوا أسياده ) الرعيل الأول ، رفقاء النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، الذين امتدحهم ربنا في القرآن في أكثر من آية ؟
نبقى نحن أهل السنة ( فُطّر ) تذهب بنا كلمة ، وتأتي بنا ضحكة .
مَن كره ، وحقد ، ولعن أجدادنا كيف يحبنا ، ويحب رئيسنا ؟ !! عجبـي
لا تقولوا لي هذه سياسة ، ألا لعنة الله على السياسة إن كانت تجعلني أغير مبادئي الإسلامية ، وعقيدة الولاء والبراء . ولائي لله ورسوله وللمؤمنين ، وبرائي من كل ما سوى ذلك . . بهذا ألقى ربي ، وبه أدخل قبري ، وبه أدخل الجنة إن كتب لي ربي دخولها .. أسأل الله الجنة وما قرّب إليها من قول وعمل وولاء ، وأعوذ بالله من النار وما قرب اليها من قول وعمل وولاء .