المهند
09-09-2005, 03:52 AM
8-9-2005/بيان من تنظيم القاعدة حول معارك تلعفر وأكاذيب الصليبيين
بسم الله الرحمن الرحيم
يا رب سدد الرمي وثبت الأقدام
الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا لا إله إلا الله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده ، أعز جنده وهزم الصليبين وحده لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون .
فيا إخوة التوحيد : هذي بشائر النصر تلوح في الأفق والجنان دون سوح الجهاد ، وإخوانكم في تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين يخوضون الآن في هذا الأيام المباركة معارك العز والكرامة مع اليهود
والنصارى وحلفائهم أحفاد ابن العلقمي في مدينة تلعفر أعزها الله ورفع ذكرها بالجهاد ، يذكروننا بأمجاد سعد وخالد والمثنى فلله درهم .
وتدور الآن اشتباكات عنيفة بين الأخوة من جهة و جند الصليب وأسراب المرتدين من جهة ثانية، فاللهم رد كيدهم وإكفناهم بما شئت وكيف شئت، وقد أعلن الصليبيون زورا أنهم أسروا عشرات المجاهدين -الأجانب- والله يشهد أنهم لكاذبون فالأخوة ولله الحمد والمنة يذيقون عدوهم مرارة الهزيمة ، أما إعلان جند الصليب بأنهم اعتقلوا مساعدا للزرقاوي فهو دليل هزيمتهم فهم يثشبثون بكل قشة كالغريق الذي لا يرجوا نجاة ويريدون أن يبرروا للعالم بأنهم يحرزون الانتصارات على المجاهدين في أرض الرفدين، وهم يختلقون المناصب للأخوة فهذا أمير بغداد وذاك نائب الزرقاوي والثالث سائقه الشخصي فنسأل الله أن يرد كيدهم ويحفظ مشايخنا وقادتنا في ارض الجهاد، ونقول لهم اصنعوا ما شئتم يا أعداء الله فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم أكاذيبكم فالله مولانا ولا مولى لكم، وهذا باذن الله لكم خزي في الحياة الدنيا وفي الآخرة عذاب أليم فأبشروا بما يسوؤكم وعندنا مزيد.
ويا أخوة التوحيد الله الله في المجاهدين... لاتبخلوا عليهم بالدعاء في مواطن الإجابة، فكم من دعوة قد لاتُلقون لها بالاً سدّد الله بها رمية مجاهد، فيا اخوتنا علينا البشارة وعليكم الدعاء.
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
(القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)
.
بسم الله الرحمن الرحيم
يا رب سدد الرمي وثبت الأقدام
الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا لا إله إلا الله وحده نصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده ، أعز جنده وهزم الصليبين وحده لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون .
فيا إخوة التوحيد : هذي بشائر النصر تلوح في الأفق والجنان دون سوح الجهاد ، وإخوانكم في تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين يخوضون الآن في هذا الأيام المباركة معارك العز والكرامة مع اليهود
والنصارى وحلفائهم أحفاد ابن العلقمي في مدينة تلعفر أعزها الله ورفع ذكرها بالجهاد ، يذكروننا بأمجاد سعد وخالد والمثنى فلله درهم .
وتدور الآن اشتباكات عنيفة بين الأخوة من جهة و جند الصليب وأسراب المرتدين من جهة ثانية، فاللهم رد كيدهم وإكفناهم بما شئت وكيف شئت، وقد أعلن الصليبيون زورا أنهم أسروا عشرات المجاهدين -الأجانب- والله يشهد أنهم لكاذبون فالأخوة ولله الحمد والمنة يذيقون عدوهم مرارة الهزيمة ، أما إعلان جند الصليب بأنهم اعتقلوا مساعدا للزرقاوي فهو دليل هزيمتهم فهم يثشبثون بكل قشة كالغريق الذي لا يرجوا نجاة ويريدون أن يبرروا للعالم بأنهم يحرزون الانتصارات على المجاهدين في أرض الرفدين، وهم يختلقون المناصب للأخوة فهذا أمير بغداد وذاك نائب الزرقاوي والثالث سائقه الشخصي فنسأل الله أن يرد كيدهم ويحفظ مشايخنا وقادتنا في ارض الجهاد، ونقول لهم اصنعوا ما شئتم يا أعداء الله فلن ينفعكم مكركم ولن تنفعكم أكاذيبكم فالله مولانا ولا مولى لكم، وهذا باذن الله لكم خزي في الحياة الدنيا وفي الآخرة عذاب أليم فأبشروا بما يسوؤكم وعندنا مزيد.
ويا أخوة التوحيد الله الله في المجاهدين... لاتبخلوا عليهم بالدعاء في مواطن الإجابة، فكم من دعوة قد لاتُلقون لها بالاً سدّد الله بها رمية مجاهد، فيا اخوتنا علينا البشارة وعليكم الدعاء.
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
(القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)
.