المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القرود ؟؟؟!!! سلاح المقاومة الجديد في معركة المطار الأخيرة



محب المجاهدين
04-06-2004, 12:55 PM
القرود سلاح الصدمة الجديد في معركة المطار الثالثة
من 28-5-2004 إلى 31-5-2003

قال الله تعالى : ( لَا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَاء جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُون َ ) صدق الله العظيم - الحشر 14 .
ربما يستذكر الكثير منكم أسلوب علوج أمريكا الصليبية في الهجوم على مواقع المجاهدين في الفلوجة الغراء مهد الجهاد و الإباء .
في ذلك الحين استخدم الأمريكان أسلوب الجدر البشرية من خلال جعل مقدمة الهجمات في البداية من عملاء الصليب أمثال البشمركة و مليشيات الجلبي و فيلق بدر الرافضي .
و لكن يبدو أن هؤلاء تكبدوا خسائر كبيرة جداً جعلتهم يرفضون الاستمرار بهذا النوع من الهجمات ذات الطابع الانتحاري .
الأمر الذي أجبر الأمريكيين على تحويل هؤلاء الخونة إلى مصدات بشرية دفاعية عن القوات الأمريكية الغازية و تخصيص تشكيلات من المرتزقة للقيام بالعمليات الفدائية الهجومية بدل خونة العراق الخاسئين من أذناب العلاقمة ( يتم جمع المرتزقة الخاصة بالجيش الأمريكي من الدول الفقيرة و النائية و الدول التي تنتشر بها البطالة بشكل كارثي حيث يتم إعدادهم و تدريبهم و من ثم إدخالهم في صفوف القوات الأمريكية ذات الطابع الهمجي ، و هم رغم ضعف انتمائهم للدولة المجندة لهم و انعدام الحافز القتالي عندهم ، إلا أنهم مع ذلك يمثلون عماد قوة الانتشار السريع الأمريكية لأنهم يشكلون نسبة أكثر من 70 % من هذه القوات ، و في الآونة الأخيرة طرأ تطور نوعي على أسلوب إلحاق المرتزقة بالمعركة حيث أصبحت قيادة الغدر تستجلب مرتزقة معدة قتالياً بشكل مسبق من جيوش تستخدم أسلوب القتال و التسليح الأمريكي و يتم ذلك عن طريق توقيع عقدين الأول مع الدولة و الثاني مع صاحب الشأن) .
و رأيتم أنه مع بدء الهجمات المعاكسة ضد القوات الأمريكية من خارج الفلوجة بواسطة النخبة المقاتلة من المقاومة و التي استهدفت الخطوط الأخيرة الأمريكية و هو أمر أدى في النهاية إلى إنهاء الحصار الهش عن هذه المدينة الباسلة و قد كان السبب الأساسي هو تواجد أبناء العم سام الذين يمثلون 5% من القوات الأمريكية بهذه الخطوط المتأخرة البعيدة عن مخاطر القتال قدر ما أمكن ، و هم إما أكاديميين عسكريين أو فنين أو قياديين ينتمون إلى عائلات دافعي الضرائب الذين يشكلون قرابة 90 مليون نسمة من إجمالي سكان أمريكا الذين يبلغون أكثر من 270 مليون نسمة و للعلم فإن مبدأ الحواجز أو المصدات البشرية هذا قديم قدم التاريخ فقد استخدم في مواضع عدة عبر التاريخ فمن منكم لم يقرأ عن عبيد السلاسل الذين استخدمهم الرومان لصد هجمات المسلمين في فتوحات الشام .
و ربما تكون القيادة العراقية قد استخدمت أمثلة من هذا المبدأ قبل انتهاء المرحلة الأولى من معركة الحواسم بشكل مقارب إلى حد ما من مبدأ العدو و لكن بشكل أكثر تهذيب و إنسانية و تقدير للقائم بهذا العمل الجهادي من خلال استخدام مجاهدين خلق لتأخير الانزالات إضافة إلى الإستشهادين من المتطوعين العرب الذين جاءوا يريدون الشهادة أوعن طريق المتحمسين للعمل الوطني من أبناء صدام ( فدائي صدام) و كان عمل هؤلاء الأبطال الأساسي هو تأخير تقدم الأكتال القتالية الثقيلة المعادية و تشتيتها قدر ما أمكن من الوقت بغية الحفاظ على هيكلية الحرس الجمهوري البطل ( جيش بابل أو أولي البأس الشديد ) حتى تأتي المواجهة الكبرى في معركة الحواسم و التي ننتظرها جميعاً .
في عام 1997 اشترت العراق أكثر من خمسة آلاف قرد من أنواع عدة بحجة نشرها في حديقة الحيوان الخاصة ببغداد و لكن تبين فيما بعد أن الأعداد التي نشرت في ذلك الوقت كانت ضئيلة جداً مقارنة مع الكم الهائل الذي أستجلب من هذه الحيوانات فأين اختفت باقي القرود ؟؟!.
لقد قامت العراق باستقدام ضباط و خبراء من كوماندوس روسي متميز يسمى بالعقارب الحمراء و كان من مهام هؤلاء استخدام الحيوانات في الحرب .
و كان أهم استثمارات هذه الفئة المنتخبة هي " القرود" ؟؟! التي تم تدريبها من قبلهم للقيام بعمليات غريبة و فريدة و ذكية كان يؤديها القرد بإتقان مقابل الحصول على الطعام تماماً بنفس طريقة أو مبدأ التدريب في السيرك العالمي .
ومع اقتراب معركة بغداد الكبرى عماد معركة الحواسم كان لابد من إجراءات مهمة منها فصل سنم القوة للقوات الغازية المتواجدة في بغداد و المتمثل بمطار بغداد الدولي ( مطار صدام ) .
بدأت معركة المطار الثالثة في مصباح يوم الجمعة 28-5 -2004 م بضربات جراحية مسمته من قبل عيون و خلايا سرية داخل المطار متعاملة و مجندة من قبل مخابرات المقاومة العراقية.
و قد استخدمت المقاومة في هذا الهجوم دانات الهاون من عيار 60 ملم و 82 ملم و 120 ملم من الفئة الصماء و الذكية و قذائف صاروخية من أنابيب افرادية من نوع كاتيوشا و كراد عيار 132 ملم و 122 ملم و في النهاية ادخل إلى المعركة الصواريخ البالستية التكتيكية من فئة الصمود و الفتح التي اطلقت من مسافات بعيدة و آمنة مع الساعات الأولى من الليل .
تبع ذلك اشتباكات حادة و شديدة في محيط مطار صدام الدولي بين المقاومة الباسلة و علوج الروم الأمريكان الخاسئين .
أما مستجدات اليوم التالي فكانت التحول إلى القصف المساحي بغية إلحاق أضرار كبيرة دون تسميت مسبق من خلال استخدام دانات هاون عيار 120 ملم ( عنقودية و خانقة و حارقة و انشطارية ) إضافة إلى منصات راجمة صاروخية متعددة الفوهات أو الأنابيب من نوع الوليد عيار 107 ملم ( 12 فوهة ) و 123 ملم ( 32 فوهة ) و عيار 86 ملم ( 60 فوهة ) و هذه المنصات كانت في هذه المعركة موقوتة يتم الاستغناء عنها بعد أول استخدام غير مأهول ، و قد أرفق هذا القصف باشتباكات من النوع الإستثاري في محيط مطار صدام أيضاً تم من خلالها استقطاب القوة المستثارة أو المستنفرة المعادية و إدخالها في كمائن محضرة أو ارتجالية بعد تشتيت هذه القوى الارتدادية و تجزئتها إلى مجاميع قتالية صغير ليسهل النيل منها من قبل المجاهدين الأبطال و المقاومة الباسلة مما أدى بدورة إلى مضاعفة الخسائر في صفوف العدو بالأراوح و العتاد على السواء و عاد جل المجاهدين إلى قواعدهم سالمين غانمين و الحمد الله رب العالمين .
هذا التطور القتالي ضد العدو أجبر هذا الأخير على تعزيز تواجده و إمكانياته القتالية في داخل المطار و محيطه بشكل كبير لأهمية هذه القاعدة للقوات الأمريكية فهي قاعدة احتياطية للقيادة المركزية المعادية في العراق و مركز دعم لوجستي و عسكري للقوات المعادية أيضاً في بغداد و فيه سجن كبير يحوي 11 ألف معتقل .
و قد صعبت هذه الإجراءات العمل الجهادي التقليدي عند المجاهدين و المقاومة و أدخلتهم في نطاق المغامرة الجهادية التي لا تضمن نتائجها في وجه الآلة العسكرية المعادية الجبارة مما أدى إلى نقل الدور إلى رجال المهمات الصعبة من الحرس الخاص و الجمهوري و قوات المهمات الخاصة من مغاوير و عقارب و فهود صدام و بدأ الدور الغير تقليدي في المعركة و الذي أذهل العدو و أجبره على البدء بإخلاء هذه القاعدة الإستراتيجية الهامة و هو صاغر فماذا حدث ؟؟!! .
سبق و ذكرنا سابقاً أن أي منشأة أو ثكنة أو قاعدة عسكرية عراقية لها مخططين بناء هندسي الأول يكون سطحي ظاهري متوفر في نفس المنشأة إضافة لنسخة في وزارة الدفاع .
أما المخطط الثاني فيكون سري جداً يتناول التحصينات و السراديب و الأقبية الخاصة بالمنشأة ذات المنافذ الغير مرئية الإستراتيجية و التي يستحيل معرفتها إلا بطرق خاصة و معقدة جداً ، و هي حكر على بعض دوائر الأمن الخاص .
الخطة الأخير التي بدأت مع مصباح يوم الأحد 30-5-2004 م كان لها أسر موجع جداً على العدو من كل النواحي المرجوة من قبل المجاهدين سواء المادية أو حتى المعنوية .
قامت مجاميع خاصة من نمور صدام ( الحرس الخاص ) و قوات العمليات الخاصة بالتسلل عبر نفق سري أسفل المطار بهدوء شديد و لكن لم يكونوا وحدهم هذه المرة لقد كانوا مصحوبين بمجاميع مقطورة من نوعية معينة من القرود فصيلة النسناس و لتغطية عملية ظهور هذه القوة الضاربة بدأ هجوم بدانات الهاون و من أعيرة مختلفة ضد قلب المطار كان فيها دانات دخانية قامت بحجب الرؤية و دانات أهم أطلقت مادة غازية خاصة و هي عبارة عن مادة عضوية من نوع خاص تستجذب برائحة متخصصة هذه النسانيس نحوها ظن الأمريكيون و كالعادة هذه المادة أنها غاز أعصاب الأمر الذي سهل التقدم السريع لهذه القرود نحو مصادر هذه الرائحة الجذابة بالنسبة لها بعد أن تم إلباس هذه القرود بقمصان متفجرة يمكن تفجيرها عن بعد أو بشكل موقوت ، تدفقت هذه العبوات الناسفة المتحركة بكميات كبيرة بين تكتلات العدو وبدأت الانفجارات المتتالية تتلاحق بين صفوف العدو موقعة الذعر و الدمار و القتل بشكل يصعب وصفة حتى على الناظر .
و قبل ثلاثة ساعات من المغيب و بينما كان العدو يحاول معالجة الموقف المتردي الذي وصل إليه ، وإذ بهجوم القردة يتكرر و لكن بشكل جديد هذه المرة فقد استوعب العدو خطورة هذا السلاح و أعدوا أنفسهم للنيل منه في هذه الجولة في محاولة لمنع أو احتواء تجدد خطرة .
كان التكتيك عند المجاهدين هو إطلاق هذه القرود نحو خنازير الصليب لعنهم الله ، مع استثمار هذه المرة لغريزة البقاء في هذه الحيوانات الذكية من خلال تزويدها برومانات يتم تعليقها على صدورها فالقرد حين يشعر بالضيق و الخطر يقذف خصمه بالحجارة أو جوز الهند أما المتوفر بين يديه و هو مدرب عليه فهي القنابل اليدوية ولأن قوة القرد في يديه فهي تساعده على التنقل بين الأشجار لذلك فإن هذه الميزة مكنته من إلقاء هذه الرومانات إلى مسافات مضاعفة عن المسافات التي يوصلها الإنسان و بدقة مدروسة فطرياً فسبحان الله .
و قد كان لهذه القرود دور أخر هذه المرة يكمن في جعلها أهداف إشغال و إرشاد لنيران القناصة من عقارب صدام " وحدة الإغتيال 999" و لرماة م / د المباشرة RBG و شبة المباشرة RBK من الحرس الجمهوري و حتى رماة صواريخ م / ط المحمولة على الكتف الأمر الذي جعل للمعركة وقع معقد جداً على العدو ، و مع دخول الليل و نفوق القردة بدأت معركة شرسة بين أولي البأس من أسود العراق و علوج الروم دعم فيها رجال المقاومة الأبطال بمناظير رؤية و تسديد ليلية و دروع فرنسية خفيفة الوزن واقية ضد الرصاص و الشظايا و أحزمة ناسفة يتم التحكم بها يدوياً أو بالتحكم عن بعد ، و ذلك حتى لا يتم التشهير بجثث الشهداء أو يتم أسر الجرحى و ليتمكن المجاهد من إيقاع أكبر قدر من الخسائر في صفوف العدو إذا طوق أو عزل ، و لكن كان هناك أمام أسود العراق عائق وحيد هو تغطية انسحاب آمن من ساحة المعركة بعد قتال ليلي طويل ، حيث تم معالجة هذا الموقف ببدء المجاهدين ليلاً بهجمات شبة مستمرة ضد المعسكرات و القواعد القريبة من المطار و وصل الأمر إلى قواعد قرب مدينة الفلوجة الغراء فقد أكد ذلك مراسل المفكرة من خلال موقعة الضيق .
( مفكرة الإسلام: [خاص] تعرضت ثلاث قواعد أمريكية بالقرب من الفلوجة لسلسلة من هجمات صاروخية طوال البارحة "30-5-2004" وحتى صباح اليوم الاثنين، وكانت الهجمات على فترات ولأربع مرات.
وبدأت الهجمات الساعة العاشرة مساء أمس الأحد واستمرت لمدة نصف ساعة، ثم أعيدت الكرة في الساعة الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل واستمرت لمدة نصف ساعة أيضا ثم كانت الهجمة الثالثة في تمام الساعة الثالثة فجرا واستمرت لمدة ساعة إلا ربع، أما الهجمة الرابعة والأخيرة فكانت قبل طلوع شمس اليوم الاثنين واستمرت لمدة ربع الساعة.
وفي جميع الهجمات بقيت القوات الأمريكية في قواعدها تتلقى هذه الضربات خوفا من الخروج ليلا لأن الخروج في الليل يعني التعرض لخسائر كبيرة في ظل الهجمات الليلية الموفقة التي تقوم بها المقاومة.
وقد كانت الهجمات تستهدف ثلاث قواعد أمريكية في المنطقة وهي: المزرعة والصقلاوية والكرمة.
ويقول مراسل ' مفكرة الإسلام ' في الفلوجة إن المقاومة لعلها تقصد من هذه الهجمات المتعددة في وقت واحد قطع الطريق عن أي مساعدة من قاعدة لأخرى.
مما يعني التفاف قوات الاحتلال على من قام بهذا العمل.
هذا ولا تعرف حجم الخسائر في قوات الاحتلال غير أن مثل هذه العمليات الكبيرة والمتواصلة توقع خسائر كبيرة في قوات الاحتلال . )
و هذه المعارك و معارك ضارية أخرى شملت أرجاء أرض الرافدين أكدت لعدو الإسلام أن جيش بابل ( أولي البأس ) لا زال قائماً بقيادة أسد بابل ( المنصور بالله ) و أن ساعة الحسم اقتربت ليتبروا ما علوا تتبيرا .
فقد عاد العدو و بشكل سري يستهدف قائدنا صدام و لكن هذه المرة يريد قتله و بأي شكل لا سمح الله ، فلمجرد ورود معلومات له بأن المنصور بالله تواجد في عرس قرب القائم قام بطائراته النفاثة القذرة ( ف 16 بلوك 30 فالكون و ايه 10 بي ثاندربولت ) بإلقاء أكثر من40 قنبلة عمياء فئة 500 رطل ليحرق العرس بمن فيه .
و تجدد الأمر في بلدة راوة في الأنبار عرين الأسود حيث طوقت البلدة و انتشرت الدبابات و الآليات و أخذت الطائرات تلقي حممها و تقذف صواريخ فوق المدينة .
الأربعاء 13 ربيع الآخر 1425هـ – 2 يونيو 2004 م آخر تحديث 2:37:49 PM بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: فيما يبدو أنها عملية غامضة لم يكشف عن تفاصيلها بعد تقوم قوات الاحتلال الأمريكية في هذه الأثناء بمحاصرة مدينة راوة الواقعة في محافظة الأنبار شمال غربي العراق .
وذكر مراسل قناة العربية الإخبارية أن المروحيات العسكرية الأمريكية تقوم بقصف عدة مواقع في المدينة بدعوى أنها تابعة لمسلحين عراقيين.
ولم ترد تفاصيل أخرى عن طبيعة العملية التي تنفذها قوات الاحتلال في المنطقة.
وأفاد شهود عيان من المنطقة أن قوات الاحتلال منعت الطلبة من التوجه لتأدية امتحاناتهم، وناشد سكان المدينة وزير التربية العراقي الجديد بالتدخل لحل تلك المشكلة، وتحديد مصير الطلاب.
وفي اتصال هاتفي مع أحد سكان مدينة راوة قال : إن هناك تواجدًا كثيفًا لقوات الاحتلال في شوارع راوة، وشوهدت المدرعات والدبابات أمريكية في الشوارع، كما أن هناك طيرانًا كثيفًا في سماء المنطقة، وأضاف أن قوات الاحتلال قامت بمداهمة بعض بيوت المنطقة، ونفى الشاهد أن يكون الهجوم يستهدف مسلحين عراقيين في المدينة وقال: إن العملية بدأتها قوات الاحتلال في تمام الساعة الرابعة فجرًا،،، .

و اليوم نجد أن القيادة المعادية بدأت تتهاوى فهذا سانشيز سوف يقال قريباً و رامسلفيد مهدد بالإقالة أيضاً و شعبية بوش الأرعن بتراجع مستمر و رئيس المخابرات الأمريكية جورج تنت استقال و ما خفي كان أعظم ؟؟!! .
فها هو فرعون العصر الأرعن جورج بوش يقر و هو مرغم على أنفة بمشروعية المقاومة بعد أن أوجعته سياطها و مرغت أنفة و أنف جيشه بالتراب .
فإرادة الله نافذة رغم كيد المعتدين و لو كره الكافرون و المبطلون …

و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و الغزة لله و للمنصور بالله وللأولي البأس الشديد من جند الله
و يمحلا النصر بعون الله
كتائب الفاروق الجهادية
الهيئة العامة للمجاهدين في العراق

muslim
04-06-2004, 05:41 PM
بارك الله بك أخي وحبيبي محب المجاهدين.......
وما خفي أعظم ......

عجعوج باشا
04-06-2004, 05:43 PM
لله الحمد.

اللهم ثبت المجاهدين وسدد رميهم.

القادم
04-06-2004, 07:29 PM
لله دركم يا أسود العراق

بارك الله فيك أخي محب المجاهدين وأعانك وحفظك الله

والله أسأل أن يحفظكم بحفظه من بين أيديكم ومن خلفكم وعن أيمانكم وعن شمائلكم ومن فوقكم من شياطين الإنس والجن

صالح بن شعيب
04-06-2004, 07:37 PM
ولا يعلم جنود ربك إلا هو

الصالحي
04-06-2004, 10:40 PM
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

جزاك الله خيرا اخي محب المجاهدين .....

ولو تفضلتم فقط لتصحيح معلومة بسيطة جدا .. فارجوا الله ان تتقبلوها ..
المدينة اسمها ((( راوة ))) وليست ( روا ) .. او ( رواه ) كما تتناقلها الاعلاميات

الراوي
05-06-2004, 12:37 AM
كاتب الرسالة الأصلية الصالحي
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
الله اكبر ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين

جزاك الله خيرا اخي محب المجاهدين .....

ولو تفضلتم فقط لتصحيح معلومة بسيطة جدا .. فارجوا الله ان تتقبلوها ..
المدينة اسمها ((( راوة ))) وليست ( روا ) .. او ( رواه ) كما تتناقلها الاعلاميات

بارك الله محب المجاهدين على املوضوع
و هم حبيت أكوول مثل ما كال الأخ ال صالحي جزاه الله خير
راوة
و الله ما أدري ليش ما يكولها صح هذول الإعلام :D

sadam9
05-06-2004, 10:03 AM
أخي محب المجاهدين ألم أقل لك أنهم أولي بأس شديد وحقا أن ينصركم الله فلا غالب لكم وأني على ثقة
بأني سوف أراهم قريبا في رحاب المسجد الأقصى أن شاء الله